
ثنيان للعطور تعيد تعريف الفخامة العطرية بهوية سعودية جريئة
أعلنت علامة "ثنيان" السعودية للعطور عن انطلاقة جديدة تعكس فلسفتها المتجددة في صناعة العطور، عبر تنفيذ استراتيجية إعادة بناء الهوية (ريبراندينق)، لترسّخ مكانتها كأحد أبرز الأسماء في عالم العطور الفاخرة محليًا وعالميًا.
ومنذ تأسيسها، تميّزت 'ثنيان' بتقديم عطور تتجاوز المفهوم التقليدي للجمال، حيث جمعت بين الجودة العالية، والتصميم المتقن، والقصص العميقة خلف كل إصدار. فلكل عطر شخصية وروح، تحاكي الأذواق الراقية، وتخاطب الحواس برسائل مختلفة.
'روشن': نافذة للإشراق الهادئ
يُجسد عطر 'روشن' الفخامة الهادئة من خلال اسم مستوحى من التراث العربي، ويعني النافذة التي يدخل منها الضوء. وقد حرصت 'ثنيان' على أن يكون هذا العطر بمثابة إشراقة تلامس الإحساس من أول رشة، دون أن يعلو صوته، بل يحضر بثقة وأناقة.
'ديكتاتور': سلطة الحضور الصامت
أما عطر 'ديكتاتور'، فهو ليس مجرد تركيبة عطرية، بل بيان عن شخصية قوية لا تُقلّد. اختارت 'ثنيان' الاسم بدقة ليعكس حضورًا يُفرض بثقة، لا يحتاج إلى ضجيج، ويوجه رسائل الهيبة والفخامة لكل من يعرف قيمته.
'ممنوع': جرأة تكسر القواعد
ويأتي عطر 'ممنوع' كأحد أكثر الإصدارات جرأة، حيث يمثل تحررًا من القيود، وتحديًا للأعراف السائدة. عطر لا يُقدّم فقط كرائحة، بل كتجربة كاملة تدعو مستخدمها للتميز والانطلاق بثقة نحو عالم من الغموض والجاذبية.
إعادة بناء الهوية: خطوة استراتيجية نحو العالمية
وفي إطار سعيها للتوسع والوصول إلى شرائح جديدة من العملاء، أطلقت 'ثنيان' عملية ريبراندينق شاملة، أعادت فيها تصميم الهوية البصرية والتجربة المتكاملة للعلامة التجارية. وتهدف هذه الخطوة إلى تعزيز العلاقة مع الجمهور، وتقديم مفهوم متجدد للفخامة السعودية المعاصرة في صناعة العطور.
ثنيان… توقيع عطريّ لا يُنسى
من خلال هذه التحولات، تؤكد 'ثنيان' أن العطر ليس فقط منتجًا جماليًا، بل هو لغة وهوية وتوقيع شخصي، يحمل رسائل تعكس شخصيات مرتديه. وفي ظل زخم العلامات التجارية المتشابهة، تبرز 'ثنيان' برؤية مبتكرة، وفلسفة عميقة، تجعل من كل عطر تجربة لا تُنسى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء السعودية
منذ 2 ساعات
- الأنباء السعودية
ثقافي / "ملامح متغيّرة".. معرض فني يوثّق تطوّر الحركات الفنية في الخليج خلال القرن العشرين
جدة 05 محرم 1447 هـ الموافق 30 يونيو 2025 م واس يتيح معرض "ملامح متغيّرة" المقام في حي جميل بمدينة جدة، الفرصة أمام الزوّار لاستكشاف تطوّر المشهد الفني الحديث في منطقة الخليج والحركات والمجموعات الفنية في الخليج بالقرن العشرين، ويستمر حتى 13 أكتوبر 2025 القادم. ويقدّم المعرض، رؤية بحثية فنية معمّقة حول نشأة الحركات الفنية الحديثة في دول الخليج، بما فيها المملكة العربية السعودية، والإمارات، والكويت، والبحرين، وعمان، وقطر. ويركّز المعرض على لحظات مفصلية تقاطعت خلالها ممارسات فنية خلال مراحل تأسيسية لبناء الدولة في المنطقة، حيث أسهم التفاعل الجدلي بين التقاليد والحداثة في بلورة مفردات فنية خاصة، تجسّدت في أعمال فنية أدّت دورًا محوريًا في صياغة ملامح الحداثة، والمشاركة في بناء المؤسسات الثقافية، وتعزيز الحراك الفني المحلي. ويستوحي المعرض عنوانه من نص تأسيسي للفنان والقيّم الراحل أوكوي إنويزور، نُشر في العدد الأول من مجلة "نكا: مجلة الفنون الأفريقية المعاصرة" عام 1994، حيث يتفاعل الزوار مع الأعمال المعروضة من خلال منظور يتجاوز هذه الاستثناءات، مستحضرًا تجارب لفنانين ومفكرين سعوا إلى إعادة صياغة أنظمة المعرفة والسياسات الثقافية القائمة. وكانت نسخة سابقة من المعرض قد عُرضت عام 2022 في رواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي، تحت عنوان "حداثة خليجية: روّاد ومجموعات فنية في شبه الجزيرة العربية"، حيث شكّل هذا المعرض مرجعًا بصريًا وثقافيًا لتوثيق بدايات الحركات الفنية الخليجية. ويجمع معرض "ملامح متغيّرة" أكثر من 50 فنانًا ممن أسهموا في بلورة التيارات الفنية الحديثة في منطقة الخليج، خلال مراحل مفصلية شهدت نشوء مفردات جمالية متميزة. ويُبرز المعرض الدور الحيوي الذي اضطلعت به هذه النخبة في تشكيل المشهد الفني الإقليمي، من خلال إسهاماتها الإبداعية ومبادراتها المؤسسية، التي أثرت الحراك الثقافي وأسهمت في تأسيس بنى فنية ومجتمعية مستدامة على امتداد شبه الجزيرة العربية. //انتهى//18:33 ت مـ 0163


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
عودة «بدرجة الغليان».. هل تسترجع منة شلبي بريقها؟
تعود منة شلبي إلى الدراما التلفزيونية من بوابة مسلسل 'درجة الغليان'، في تجربة جديدة يُراد لها أن تكون استثنائية، لكنّها تفتح في الوقت ذاته باب التساؤلات أكثر مما تقدّم إجابات. فبعد سلسلة من الأدوار المتفاوتة بين السينما والتلفزيون، تعود منة ببطولة نسائية مطلقة، وسط تكتم على التفاصيل، وضجيج إعلامي لا يبدو أنه مدعوم بعد برؤية فنية واضحة. العمل من تأليف محمد هشام عبية، وإخراج السدير مسعود، وهو تعاون يثير الفضول أكثر مما يبعث على الاطمئنان. عبية كاتب يمتلك حضورًا في الساحة، لكنه لم يرتقِ بعد إلى مصاف الأسماء التي تُراهن عليها الأعمال الثقيلة. أما السدير مسعود، فرغم موهبته، ما زال في طور البحث عن لغة إخراجية خاصة تمنحه فرادة وسط زحام الدراما العربية. وفي ظل هذا السياق، تصبح منة شلبي في موضع الرهان، لا بطلة مضمونة النتائج. المسلسل يُبنى على مفهوم 'البطولة النسائية المطلقة'، وهي مغامرة محفوفة بتحديات، خاصة حين لا تكون مدعومة بنص محكم أو طرح غير تقليدي. الجمهور لا يبحث اليوم عن أسماء بقدر ما يتوق إلى عمق درامي وتماسك في السرد، وهي أمور لم تكن حاضرة بقوة في آخر أعمال شلبي، لا سيما 'تغيير جو' الذي مرّ باهتًا رغم رهاناته الأولى. منة شلبي لا تزال فنانة تملك رصيدًا يحترمه النقاد، وموهبة لم تُستنزف بعد، لكن العودة الحقيقية لا تُقاس بالإعلان ولا بالضجيج المحيط بالعمل، بل بما سيُنجزه المسلسل حين يُعرض. فهل ستكون 'درجة الغليان' صعودًا حراريًا في مسارها، أم مجرّد تذبذب آخر في رسم منحنى كان يومًا مستقيمًا وواثقًا. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
الكشف عن تفاصيل كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
كشفت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية عن تفاصيل بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، التي ستُقام في الرياض خلال الفترة من (7 يوليو الجاري إلى 24 أغسطس المقبل)، وتشمل قائمة الألعاب، وجدول المنافسات، وقواعد بطولة الأندية. وسيشارك في الحدث العالمي، الذي يُعد الأكبر في تاريخ الرياضات الإلكترونية، أكثر من 2,000 لاعب محترف، و200 من أفضل الأندية يمثلون أكثر من 100 دولة، للتنافس في 25 بطولة ضمن 24 لعبة، مع جوائز مالية هي الأكبر في تاريخ الرياضات الإلكترونية تزيد على 70 مليون دولار. كما ستستضيف منطقة المهرجان تصفيات الجولة الحاسمة لبعض الألعاب، ما يمنح اللاعبين فرصة أخيرة للتأهل إلى المنافسات الرئيسة. ولضمان تجربة مشاهدة مثالية عبر قائمة البطولات المتنوعة، اُعتمد جدول مباريات محسّن، حيث ستقام النهائيات أيام الجمعة والسبت والأحد، ما يقلل من تداخل المنافسات ويتيح تغطية مركزة ومخصصة لكل لعبة. وسيُخصص من هذا المبلغ (27) مليون دولار لبطولة الأندية، وهي نظام مبتكر يكافئ الأداء المتميز لأفضل (16) ناديًا في مختلف الألعاب، مع تخصيص 7 ملايين دولار للفريق البطل في عام 2025. كما ستحظى بطولات الألعاب الفردية بجوائز مالية خاصة بها تتجاوز (38) مليون دولار، بينما سيتنافس أبرز اللاعبين على حصة من جائزة أفضل لاعب التي تصل قيمتها إلى (450) ألف دولار. ويمكن لجميع الفرق المشاركة التنافس على لقب بطولة الأندية، ويحصل الفريق على نقاط عند احتلاله مركزًا ضمن الثمانية الأوائل في أي بطولة. وللفوز باللقب، يجب على الفريق أن يحقق مركزين على الأقل ضمن الثمانية الأوائل وأن يفوز ببطولة واحدة على الأقل.