
ترامب يؤكد: سنقصف إيران مجددًا إذا استمرت تهديداتها النووية
صراحة نيوز- أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، أنه سيشن بالتأكيد ضربات جديدة على إيران إذا أظهرت المعلومات الاستخباراتية استمرار قدرتها على تخصيب اليورانيوم بمستويات تسمح لها بصنع أسلحة نووية.
وفي مؤتمر صحافي بالبيت الأبيض، رد ترامب على سؤال حول احتمال شن هجمات إضافية في حال فشل الغارات الأخيرة في وقف الطموحات النووية الإيرانية قائلاً: 'بلا شك، بالتأكيد'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
الأمير تركي الفيصل: في عالم يسوده العدل كنا شهدنا قصفا أمريكيا على ديمونا بدلا من إيران
#سواليف قال رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق #الأمير_تركي_الفيصل 'لو كنا في #عالم يسوده #العدل لرأينا #قنابل #قاذفات 'بي-2″ الأمريكية تمطر #ديمونا النووي #الإسرائيلي ومواقع أخرى بدلا من #إيران'. وأضاف رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق في مقال نشره على موقع 'ذا ناشيونال' الإماراتي يوم الخميس، أن 'إسرائيل في نهاية المطاف، تمتلك #قنابل_نووية، خلافا لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية'. وتابع قائلا: 'علاوة على ذلك، لم تنضم إسرائيل إلى تلك المعاهدة وظلت خارج نطاق سلطة الوكالة الدولية للطاقة الذرية ولم يقم أحد بتفتيش المنشآت النووية الإسرائيلية'. وأفاد الأمير تركي الفيصل بأن 'من يبررون الهجوم الإسرائيلي الأحادي على إيران بالإشارة إلى تصريحات القادة الإيرانيين الداعية إلى زوال إسرائيل، يتجاهلون تصريحات بنيامين نتنياهو منذ توليه رئاسة الوزراء عام 1996، الداعية إلى تدمير الحكومة الإيرانية'، موضحا أن تهديدات إيران جلبت لهم الدمار'. وذكر رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق أن 'من المتوقع أن يُبدي الغرب دعما منافقا لهجوم إسرائيل على إيران.. ففي نهاية المطاف لا يزال دعمهم للهجوم الإسرائيلي على فلسطين مستمرا، وإن كانت بعض الدول قد تراجع دعمها مؤخرا'. وأشار إلى أن معاقبة الغرب لروسيا على عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا يتناقض تناقضا صارخا مع ما يسمح به لإسرائيل. وشدد على أن النظام الدولي القائم على القواعد والذي طالما روج له الغرب وأعلنه، في حالة من الفوضى. وأضاف رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق: 'نحن في العالم العربي لسنا بمنأى عن هذا، فموقفنا المبدئي من هذه الصراعات مثال ساطع على ما يجب على الدول والقادة والأمم فعله'. وأفاد بأن 'ما يثير الاستياء في قادة الغرب هو استمرارهم في ترديد مقولات مبتذلة حول معتقداتهم المزعومة، ولحسن الحظ وخاصة فيما يتعلق بنضال الشعب الفلسطيني من أجل الاستقلال من الاحتلال الإسرائيلي، رفض عدد كبير من عامة الناس في الغرب مواقف قادتهم الزائفة ويواصل الناس من جميع الأديان والألوان والأعمار إظهار دعمهم لاستقلال فلسطين ومن هنا يأتي التحول المتزايد في مواقف قادتهم، وهذا تطور محمود'. ويقول المسؤول السعودي الأسبق: 'أعطى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء السبت، الضوء الأخضر لجيش بلاده لقصف ثلاثة مواقع نووية في إيران، وبعد أن فعل ذلك صدّق إغراءات نتنياهو وتزييفه للنجاحات في هجومه غير القانوني المستمر على إيران'. وفي مقاله، أشار تركي الفيصل إلى أنه عندما غزت واشنطن بقيادة الرئيس الأمريكي آنذاك باراك أوباما، العراق وأفغانستان قبل أكثر من عقدين، عارض ترامب تلك الهجمات، مذكرا أن الهجمات الأمريكية على هذين البلدين كانت لها عواقب غير مرغوب فيها، والهجوم على إيران سيكون له عواقب غير مرغوب فيها أيضا. ولفت إلى أنه لا يزال من الممكن العودة إلى الدبلوماسية، مضيفا: 'على عكس غيره من القادة الغربيين، ينبغي على السيد ترامب ألا يتبع معايير مزدوجة وعليه أن يستمع إلى أصدقائه في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي فهم على عكس نتنياهو يسعون إلى السلام مثل ترامب وليسوا دعاة حرب'. واستطرد قائلا: 'مع ذلك، لا أستطيع فعل شيء حيال ازدواجية المعايير، والإبادة الجماعية التي يرتكبها نتنياهو، والصراعات الأخوية بين القادة الفلسطينيين، وجبن أوروبا، ووعد ترامب بإحلال السلام في الشرق الأوسط في ظل حربه مع إيران، وتهنئته لإيران على توقيع وقف إطلاق النار، أو إطرائه المفرط لنتنياهو'. واختتم رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق مقاله قائلا: 'ما سأفعله هو أن أحذو حذو والدي الراحل الملك فيصل عندما نكث الرئيس الأمريكي آنذاك هاري ترومان بوعود سلفه فرانكلين دي روزفلت وساهم في نشأة إسرائيل.. امتنع والدي عن زيارة الولايات المتحدة حتى غادر ترومان منصبه.. وسأمتنع أنا عن زيارة الولايات المتحدة حتى يغادر ترامب منصبه'.


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
مجلس الشيوخ الأميركي يرفض تقييد صلاحيات ترمب العسكرية ضد إيران
المجلس يصوت بأغلبية 53 صوتًا مقابل 47 ضد قرار "صلاحيات الحرب" رفض مجلس الشيوخ الأمريكي، الذي يهيمن عليه الجمهوريون، مشروع قرار قدّمه الديمقراطيون يهدف إلى تقييد صلاحيات الرئيس دونالد ترمب في استخدام القوة العسكرية ضد إيران، وذلك في أعقاب تهديده بشن ضربات جديدة على طهران. وصوّت المجلس بأغلبية 53 صوتًا مقابل 47 ضد قرار "صلاحيات الحرب" الذي تقدّم به السيناتور الديمقراطي تيم كين عن ولاية فرجينيا، والذي ينص على ضرورة حصول الرئيس على تفويض من الكونغرس قبل الإقدام على أي عمليات عسكرية إضافية ضد إيران. وجاء تصويت المجلس بعد ساعات من تصريحات جديدة للرئيس ترمب، أكد فيها أنه سيفكر "بلا شك" في شن ضربات جديدة على إيران إذا أظهرت المعلومات الاستخباراتية استمرار طهران في تخصيب اليورانيوم بمستويات عالية قد تتيح لها تصنيع أسلحة نووية. وقال ترمب في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض: "إذا لم تنجح الغارات السابقة في إنهاء الطموحات النووية الإيرانية، فسوف نقصف بالتأكيد"، مشيرًا إلى أن اللحظة كانت مناسبة لإنهاء الحرب بعد وقف إطلاق النار الذي أُعلن الأربعاء بين إيران والاحتلال الإسرائيلي. نجاح الضربات وخلال لقائه بوزيري خارجية رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، أكد ترمب أن الولايات المتحدة نجحت في ضرب أهداف دقيقة داخل إيران، مضيفًا: "كان لدينا أسبوع مليء بالنجاح. دمرنا 3 منشآت نووية ومنعنا إيران من امتلاك سلاح نووي". ورغم التهديدات، أشار ترمب إلى أن طهران أبدت رغبة في عقد لقاء مع الجانب الأمريكي، مؤكدًا في الوقت نفسه على ضرورة أن تتمتع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو أي جهة موثوقة أخرى، بكامل حقوق التفتيش داخل إيران لضمان عدم عودتها إلى تخصيب اليورانيوم لمستويات عسكرية. واختتم ترمب تصريحاته بالإشارة إلى أن طهران وتل أبيب عانتا كثيرًا من الحرب الأخيرة، ما يعكس رغبة ضمنية في احتواء التصعيد بعد أسبوعين من المواجهات التي شملت ضربات "إسرائيلية" وأمريكية واسعة النطاق استهدفت منشآت ومواقع نووية وعسكرية في إيران.


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
الجيش الإيراني يكشف حصيلة قتلاه خلال العدوان "الإسرائيلي" الأخير
الجيش الإيراني يعلن مقتل 56 من عناصره في الحرب مع إسرائيل ويُعلن الحداد الوطني أعلن الجيش الإيراني، الجمعة، مقتل 56 من عناصره خلال المواجهة العسكرية الأخيرة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفق ما نقلته وكالة "مهر" للأنباء، فيما أفادت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية بأن إيران أعلنت السبت يوم حداد وطني على أرواح الضحايا. وكانت الحرب قد اندلعت صباح الجمعة، 13 يونيو/حزيران، عندما شنت إسرائيل هجومًا مفاجئًا على أهداف داخل الأراضي الإيرانية، أسفر عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين والعلماء والمدنيين، وتبعته تطورات عسكرية متسارعة. وفي صباح الأحد ، شنت الولايات المتحدة ضربات جوية على ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية هي: فوردو، ونطنز، وأصفهان، ما أدى إلى تصعيد خطير في مسار النزاع. خسائر إيرانية ثقيلة ووفق مسؤول عسكري لدى الاحتلال تحدّث لوكالة "رويترز"، فإن جيش الاحتلال قتل خلال الحرب أكثر من 30 مسؤولًا أمنيًا إيرانيًا و11 خبيرًا نوويًا، فيما أكدت مصادر أخرى أن أكثر من 20 مسؤولًا عسكريًا رفيع المستوى قُتلوا في غارات استهدفت بعضهم داخل منازلهم. وأشار المسؤول إلى أن ضربة الاحتلال الإسرائيلي الافتتاحية في 13 حزيران/يونيو ألحقت ضررًا بالغًا بالدفاعات الجوية الإيرانية، وزعزعت قدرة طهران على الرد في الساعات الأولى من المواجهة، ما منح جيش الاحتلال تفوقًا ميدانيًا سريعًا. تعطيل المشروع النووي وأفاد المسؤول الإسرائيلي بأن القوات الجوية شنت أكثر من 900 غارة على أهداف إيرانية خلال الأيام الـ12 للحرب، وأسفرت عن تدمير واسع للبنية التحتية المرتبطة بإنتاج الصواريخ. وأضاف أن المشروع النووي الإيراني تعرض لـ"ضربة كبيرة"، مشيرًا إلى أنه تم تحييد قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%، وتعطيل قدرتها الحالية على إنتاج نواة سلاح نووي لفترة طويلة. فشل الصواريخ الإيرانية وفي الولايات المتحدة، ذكر خبير مستقل أن مراجعة صور الأقمار الاصطناعية التجارية أظهرت أن عددًا قليلاً فقط من الصواريخ الإيرانية، التي تجاوزت الدفاعات الجوية لدى الاحتلال، بلغ نحو 30 صاروخًا فقط، وتمكن عدد محدود منها من إصابة أهداف عسكرية ذات أهمية.