
الخارجية توضح حول تأشيرات المرور بالسعودية للأردنيين...
الوكيل الإخباري- أكد الناطق باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين السفير سفيان القضاة بدء حصول الأردنيين المغتربين في دول مجلس التعاون الخليجي على تأشيرات المرور بالسعودية في طريق عودتهم إلى الأردن لقضاء إجازاتهم الصيفية في المملكة.
اضافة اعلان
وقال القضاة اليوم الاثنين، عبر "برنامج الوكيل"، الذي يبث على "راديو هلا"، إن السعودية أوقفت في وقت سابق منح التأشيرات بسبب التجاوزات التي حدثت في موسم الحج قبل الماضي بسبب سوء استخدام التأشيرات الممنوحة إلكترونيا والتي أودت حينها بحياة نحو 100 مواطن أردني.
وأضاف أنه بإمكان الأردنيين المغتربين الحصول على تأشيرة إلكترونيا من السعودية للمرور لمرة واحدة وبفترة صلاحية 90 يوما، وبإمكانهم التقدم مرة أخرى للحصول عليها فور انتهاء إجازاتهم الصيفية في الأردن للمرور مجددا بالسعودية وصولا إلى الدول التي يعملون بها.
وأشار القضاة إلى أن قرار منح التأشيرات للمرور هو قرار سيادي للدول، لافتا إلى أن الوزارة تعمل على تذليل العقبات أمام الأردنيين المغتربين وتسهيل الإجراءات عليهم.
ودعا الأردنيين إلى استخدام التأشيرات الممنوحة من الدول والتسهيلات التي توفرت لهم بعد اتفاقيات موقعة بين الأردن وتلك الدول بالشكل الصحيح وعدم تجاوز قوانين الهجرة والسفر والمرور بتلك الدول لتلافي الإشكاليات التي تحدث بسبب رصد مخالفات بالاستخدام غير السليم لها.
وكانت وردت ملاحظات لبرنامج الوكيل حول وجود مشاكل بالحصول على تأشيرات المرور بالسعودية للقادمين من قطر ودول مجلس التعاون الخليجي إلى الأردن، حيث كانت تصدر سابقا فيزا سياحية مقابل 80 دينارا تتضمن دخول متعدد بالإضافة إلى فترة صلاحية مدتها عام كامل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الانباط اليومية
منذ 38 دقائق
- الانباط اليومية
الزعبي لـ"الأنباط": علاقة اتحاد الكرة بالاندية تتصف بالفوقية
الأنباط - الزعبي لـ"الأنباط": علاقة اتحاد الكرة بالاندية تتصف بالفوقية الزعبي: ديون نادي الرمثا "بلاء" والتحاد يستهدف النادي ملعب تدريبي للفريق والفئات ما يزال معلقا وننتظر وزير الشباب منذ 5 أشهر الأنباط _ ميناس بني ياسين وصف رئيس نادي الرمثا خالد الزعبي في حديث حصري لـ"الأنباط"، العلاقة التي تربط الاتحاد الأردني لكرة القدم بالأندية بانها يغلب عليها الفوقية والتعالي، في الوقت الذي تتطلب فيه المرحلة الحالية علاقة تشاركية وتكاملية، مشيرا إلى أن الاتحاد نسب إنجاز النشامى له وتجاهل جهود وعمل الأندية التي تمثل الرافعة الحقيقية للمنتخب الوطني، على حد تعبيره. وبخصوص العقبوبات على النادي، قال الزعبي: "لم أستغرب مثل هذه العقوبات، لأن تركيز الاتحاد بات منصبًا فقط على الجوانب المالية وفرض العقوبات، خاصة وأن المادة 61 من النظام الأساسي البند رقم 3 تنص على أن من إيرادات الاتحاد فرض العقوبات على الأندية وربما يكون هذا سببًا في التوسع في إصدار العقوبات" في إشارة إلى أن الأمر لم يعد لضبط النظام بل أصبح مصدر دخل. وانتقد الزعبي العقوبة الأخيرة التي صدرت بحقه وبحق ناديه من لجنة الانضباط، مؤكدًا أن السبب الرئيسي لها هو تجاوز سقف التعاقدات المالية، وقال: "هذا التجاوز موجود في أغلب الأندية، وليس نادي الرمثا وحده، منوها الى ان السقف المالي المحدد بـ150 ألف دينار غير منطقي ولا يتناسب مع المصاريف الفعلية التي تتحملها الأندية خصوصًا في ظل حرمان الرمثا من تسجيل لاعبين بسبب تراكم الديون التي بلغت مليونين ومئتي ألف دينار" واصفًا إياها بـ"البلاء". وتساءل: "هل من المعقول أن يخطئ مشجع أو يتصرف بعدم روح رياضية كأن يرمي زجاجة مياه مثلًا ويُعاقب النادي بأكمله؟"، منتقدًا المنهجية التي يتم بها التعامل مع الأندية. وأوضح أن الهدف من العقوبة ليس شخصه كرئيس للنادي بل استهداف النادي نفسه، مشيرًا إلى أن الاتحاد يضغط لحل القضايا المالية خلال سنة واحدة فقط رغم أن النادي اقترح جدولة الديون على عدة سنوات، وقال: "الاتحاد يعلم أن ديون النادي سببها إدارات سابقة ومع ذلك نُعاقب وكأن الهدف إخراج الرمثا من المنافسة". ولفت إلى أن إدارته نجحت في إنهاء 65 قضية من خلال الاتحاد بالإضافة إلى أكثر من 50 قضية تمت تسويتها خارج إطار الاتحاد، فضلًا عن القضايا التي تم التعامل معها عبر المحاكم لتجاوز الحجوزات ما أدى إلى خفض ديون النادي إلى حوالي 600 ألف دينار فقط خلال فترة رئاسته. وأعرب الزعبي عن استيائه من طريقة تعامل الاتحاد مع الأندية قائلاً: "الاتحاد يستفيد من الأندية وليس العكس والدعم الحكومي الذي يُمنح للاتحاد لا تستفيد منه الأندية بشيء بل حتى ريع الجمهور تُقاسَم عليه الأندية والاتحاد يسبقها في الاتفاق مع الشركات الداعمة مما يجعلها تعتقد أن الاتحاد يوزع الدعم على الأندية وهذا غير صحيح". وخصّ الزعبي بالشكر رجل الأعمال زياد المناصير ومالك المدارس الريادية يوسف الداوود على دعمهما الكبير للأندية، واصفًا دعمهما بأنه أكبر من دعم الاتحاد مجتمِعًا. وفي رده على القرار بمنعه من ممارسة النشاط الرياضي قال: "العقوبة تتمثل في عدم حضوري لاجتماعات الاتحاد أو الجلوس في المنصة، وأنا بغنى عن ذلك" معتبرًا أن هذه القرارات لا تليق بمستوى كرة القدم الأردنية خاصة وأن "رؤساء الأندية يضحّون بوقتهم وجهدهم وعلاقاتهم لخدمة الكرة الأردنية". وتابع: "من المنصف أن تُشكر الأندية على إنجاز النشامى في التأهل، لأنه ليس إنجازًا للاتحاد فقط بل هو نتاج عمل الأندية وكان الأجدر بالاتحاد دعوة رؤساء الأندية لحضور المباريات المقامة على أرض الوطن". وفي ختام حديثه للأنباط وجّه الزعبي تهنئة إلى جلالة الملك وولي العهد بمناسبة تأهل النشامى وثمّن توجّه سمو الأمير الحسين في دعم الرياضة والكرة الأردنية، موجّهًا مناشدة باسم الأندية: "كيف يمكن تطوير استثمارات الأندية وهي أصلاً لا تملك أراضٍ أو ملاعب أو بنى تحتية؟". وأشار إلى أن أندية العاصمة حصلت على أراضٍ من أمانة عمان بينما تعاني أندية الأطراف مثل الرمثا، الصريح، السلط ومعان من غياب الدعم والفرص. وكشف الزعبي أن ناديه يعمل منذ شهور على إنشاء ملعب تدريبي للفريق الأول والفئات العمرية، وتم التواصل منذ 5 أشهر مع مكتب وزير الشباب للقاء شخصي يتيح مناقشة الدعم المطلوب، لكن لم يحصل على موعد حتى الآن. وختم الزعبي بالدعوة إلى عقد مؤتمر وطني للرياضة والشباب برعاية سمو ولي العهد وسمو الأمير علي، للخروج بمخرجات حقيقية تخدم الأندية الأردنية، مشيرًا إلى أن الرياضة باتت مصدرًا مهمًا للاستثمار والاقتصاد الوطني وليست مجرد منافسات رياضية.


البوابة
منذ 40 دقائق
- البوابة
ترامب يهدد ممداني: عليك بالتصرف الصحيح "وإلا..."
ممداني يرد على هجمات ترامب: "لست شيوعيًا وأكافح من أجل الطبقة العاملة" تجاهل المرشح التقدمي لمنصب عمدة نيويورك، زهران ممداني، هجمات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي وصفه بـ"الشيوعي"، مهددًا بحرمان المدينة من التمويل الفيدرالي في حال فوزه. وفي مقابلة على قناة NBC، قال ممداني إنه "اعتاد على هجمات ترامب"، مؤكدًا أنه اشتراكي ديمقراطي وليس شيوعيًا، ويكافح من أجل الطبقة العاملة. كما عبّر عن معارضته لفكرة وجود مليارديرات في ظل التفاوت الاقتصادي، لكنه شدد على رغبته في التعاون مع الجميع من أجل بناء مدينة أكثر عدلاً.


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
مذكرة تفاهم بين مجمع الملك الحسين للأعمال والمجلس الأعلى...
الوكيل الإخباري- انطلاقاً من التزامه بمبادئ الاستدامة والابتكار الشمولي، أبرم مجمع الملك الحسين للأعمال مذكرة تفاهم مع المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وذلك بهدف تعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وتحقيق خطوات نوعية نحو دمجهم الكامل في المجتمع، من خلال تحقيق الدعم المتكامل لهم في بيئة المجمع وتمكينهم من الوصول المستقل إلى مختلف مرافقه وخدماته. اضافة اعلان ووقع مذكرة التفاهم سمو الأمير مرعد بن رعد، كبير الأمناء - رئيس المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، والرئيس التنفيذي لمجمع الملك الحسين للأعمال المهندس عمّار عز الدين. وتنص المذكرة على التعاون لتأهيل المباني القائمة في المجمع، وتخطيط المرافق والمنشآت المستقبلية ضمنه بما يتماشى مع كودة متطلبات البناء الخاصة بالأشخاص ذوي الإعاقة، بهدف توفير بيئة عمرانية حديثة دامجة تراعي متطلبات الجميع دون استثناء، هذا إلى جانب تفعيل التعاون في مجال دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل، وتبادل البيانات ذات الصلة لتعزيز فرص التوظيف داخل المجمع. وبموجب المذكرة، سيتولى المجلس تقديم الدعم الفني والاستشارات المتخصصة والإسناد لمساعدة المجمع في تهيئة بنيته التحتية لضمان مراعاتها لمتطلبات وصول الأشخاص ذوي الإعاقة، إلى جانب تدريب كوادره على المنهجية الحقوقية والتواصل الفعال وتحقيق تكافؤ الفرص في بيئة العمل. ودعا سموه إلى توفير إمكانية الوصول والترتيبات التيسيرية وتهيئة بيئة محيطة للعمل وإزالة الحواجز أمام الأشخاص ذوي الإعاقة، لتسهيل وصولهم إلى حقهم في العمل، مشدداً على أهمية اعتماد النهج التشاركي بين مختلف الجهات ذات العلاقة للعمل بأحكام وبنود قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة خاصةً فيما يتعلق بالخطة العشرية لمعالجة المباني القائمة. ومن جانبه، قال المهندس عمار عز الدين، أن هذا التعاون يشكل امتداداً لرؤية المجمع كمجتمع متكامل يعيد تعريف مفهوم البيئة الشاملة المبتكرة، والذي يقاس ليس فقط من خلال بناء بنية تحتية ذكية، بل من خلال بناء بيئة تمهد الطريق لفرص الغد وتفتح للإنسان الآفاق للحياة والعمل بسلاسة، إذ يلتقي التصميم الذكي الذي يقدم نموذجاً حضرياً مستداماً يحتضن التنوع ويراعي حقوق الجميع. ومن المقرر أن يبدأ المجمع بتنفيذ خطة عمل شاملة تمتد على مدى عامين، تشمل إعادة تأهيل المرافق الحالية، وتطوير الأرصفة والمداخل، وضمان امتثال جميع الأبنية المستقبلية للمعايير الوطنية والدولية ذات الصلة، فضلاً عن تطوير الخدمات العامة لتقديم بيئة أكثر ملاءمة. وتأتي هذه الخطوة في أعقاب إطلاق المجمع لمشروع التوسعة ضمن خطة تطوير المرحلة الثانية والثالثة والرابعة، الهادف لتطوير مساحات استثمارية متعددة الاستخدام، لتوفير بيئة مستدامة ومجتمع شامل تتكامل فيهما جميع المقومات لدعم مسيرة الأعمال وتلبية متطلبات الحياة العصرية للأفراد والشركات، والمتزامن مع أعمال تنفيذ وتأهيل البنية التحتية للمشروع والبدء الفعلي بها.