logo
نائب أمير مكة المكرمة يتشرف بغسل الكعبة.. بمشاركة سفير الكويت

نائب أمير مكة المكرمة يتشرف بغسل الكعبة.. بمشاركة سفير الكويت

الرأيمنذ 2 أيام
تشرف نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير سعود بن مشعل، اليوم الخميس، بغسل الكعبة المشرفة نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمشاركة عدد من المسؤولين والدبلوماسيين منهم سفير دولة الكويت لدى المملكة العربية السعودية الشيخ صباح ناصر صباح الأحمد الصباح.
وقالت وكالة الانباء السعودية إن الأمير سعود بن مشعل قام بغسل الكعبة المشرفة من الداخل بماء زمزم المخلوط بماء الورد وذلك بتدليك جدار الكعبة المشرفة من الداخل بقطع القماش المبللة بالمخلوط الذي يحضر منذ وقت مبكر من قبل الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي.
وشارك في مراسم غسل الكعبة عدد من المسؤولين وسدنة بيت الله الحرام وأعضاء السلك الدبلوماسي الإسلامي المعتمدين لدى المملكة ومنهم القنصل العام لدولة الكويت في مدينة جدة ومندوبها الدائم لدى منظمة التعاون الإسلامي يوسف التنيب.
يذكر ان غسل الكعبة سنة نبوية كريمة فعلها الرسول صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة تطهيرا لها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أردوغان: آمل أن يؤدي نزع سلاح حزب العمال الكردستاني إلى سلام دائم بالمنطقة
أردوغان: آمل أن يؤدي نزع سلاح حزب العمال الكردستاني إلى سلام دائم بالمنطقة

المدى

timeمنذ 13 ساعات

  • المدى

أردوغان: آمل أن يؤدي نزع سلاح حزب العمال الكردستاني إلى سلام دائم بالمنطقة

عبّر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن أمله في أن يؤدي بدء تسليم مسلحي حزب العمال الكردستاني أسلحتهم إلى أمن البلاد وسلام دائم في المنطقة. وقال أردوغان في منشور على موقع إكس: 'نسأل الله أن يوفقنا في تحقيق أهدافنا على هذا الطريق الذي نسلكه من أجل أمن بلدنا وسلام أمتنا وإرساء سلام دائم في منطقتنا'.

تصعيد أميركي: السلاح والإصلاحات مفتاح الاستقرار اللبناني
تصعيد أميركي: السلاح والإصلاحات مفتاح الاستقرار اللبناني

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

تصعيد أميركي: السلاح والإصلاحات مفتاح الاستقرار اللبناني

في موقف جديد يعكس تصعيدا مدروسا في اللهجة الأميركية تجاه لبنان، أعاد متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية تأكيد المواقف الأساسية التي تعتمدها واشنطن في مقاربتها للواقع اللبناني، خصوصا ما يتعلق بملف سلاح «حزب الله» والإصلاحات الهيكلية المنتظرة من الدولة اللبنانية. وعلى رغم حرصه على عدم التعليق على التفاصيل الدقيقة للمحادثات الديبلوماسية الجارية، إلا أن المتحدث استشهد بتصريحات السفير الأميركي توماس باراك الذي عبر مؤخرا عن «رضى لا يصدق» إزاء الاستجابة الأولية من قبل الحكومة اللبنانية، مع التنويه بضرورة الانتقال الآن إلى مرحلة التفاصيل الدقيقة، ما يؤشر إلى أن مرحلة المجاملات قد انتهت، وحان وقت التنفيذ الصعب. وقد حملت الرسائل الأميركية، بحسب مصدر سياسي لبناني رفيع قال لـ«الأنباء»: «أبعاد واضحة. على المستوى الأمني، التشديد على أن القوات المسلحة اللبنانية أحرزت تقدما في ملف نزع سلاح حزب الله جنوبا، لكن أرفق ذلك بإشارة واضحة إلى أن المهمة لم تكتمل، وأن المزيد من الجهد مطلوب، لاسيما على صعيد إزالة كامل البنى التحتية المسلحة التابعة للحزب والجهات غير الحكومية المنتشرة في البلاد. وفي خلفية هذا الموقف، يتضح الإصرار الأميركي على ضرورة حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، وهذا مطلب قديم متجدد تسعى واشنطن إلى ترجمته على الأرض، في وقت تزداد فيه الضغوط الإسرائيلية والدولية لمنع الحزب من توسيع قدراته العسكرية أو تهديد الاستقرار الحدودي». ولم يقف الموقف الأميركي عند البعد الأمني، بل تجاوزه إلى ما هو أعمق وأكثر تأثيرا، إذ ربط الاستقرار الحقيقي في لبنان بسلسلة إصلاحات جوهرية، تبدأ من الإصلاحات الاقتصادية وتصل إلى القضائية. ويرى المصدر ان هذا الربط «يعكس إدراكا أميركيا بأن أي استقرار أمني سيكون غير دائم إذا لم يرفق بمنظومة متماسكة تعيد بناء الثقة بالبلاد من قبل المجتمعين المحلي والدولي. من هنا، جاء التشديد على ضرورة إقرار قانون إعادة هيكلة القطاع المصرفي، بما فيه من تبعات مؤلمة، لكنه بات أمرا لا مفر منه، بالإضافة إلى وجوب تشريع قانون استقلالية السلطة القضائية، كإجراء لا يقل أهمية عن أي خطوات مالية». الرسالة الأميركية الأخيرة لا يمكن عزلها عن المسار العام الذي تسلكه واشنطن في تعاطيها مع الملف اللبناني، فهي مزيج من التحذير والدفع نحو الحلول. لكن الثابت أنه لا عودة إلى الوراء: فلا السلاح الخارج عن الدولة مقبول، ولا المراوحة في الإصلاحات مقبولة. وعلى اللبنانيين أن يدركوا أن المجتمع الدولي بات يعتبر أن الوقت ينفد، والفرص تتضاءل، والرهانات على التسويف أو الهروب إلى الأمام لم تعد تجدي.

لكني والله لا أكره أن أريق دمك
لكني والله لا أكره أن أريق دمك

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

لكني والله لا أكره أن أريق دمك

نشأ علي بن أبي طالب رضي الله عنه سابقا لأنداده في الفهم والقدرة والاستيعاب، لأنه أدرك، وهو ابن السادسة من عمره، شيئا من الدعوة الإسلامية وشب عليها وأخذ العلم على أصوله وتعلمه من رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحبه وأجاده، فكان له مزايا التبكير في النمو، اذ كان متين البنيان في الشباب والكهولة حافظا لتكوينه المتين حتى ناهز الستين، وقد كان (كرم الله وجهه) شجاعا فقد اجترأ عليه وهو فتى ناشئ عمرو بن ود فارس الجزيرة العربية الذي كان يقوم بمائة رجل في غزة الخندق، فخرج عمرو مقنعا بالحديد ينادي جيش المسلمين من يبارزه فصاح على بن أبي طالب رضي الله عنه أنا له يا رسول الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم وهو يشفق على علي لصغره انه عمرو بن ود يا علي اجلس، ثم عاد عمرو ينادي ألا من مبارز؟ فقام علي مرة أخرى وهو يقول: أنا له يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إليه ويقول له إنه عمرو بن ود يا علي، اجلس، وعلي يجيبه وان كان، عمرا، حتى أذن له رسول الله صلى الله عليه وسلم فذهب إليه فرحا بهذا الإذن من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نظر إليه عمرو فاستصغره وأنف ان ينازله وأقبل يسأله من أنت؟ قال ولم يزد أنا علي قال بن عبد مناف، قال ابن أبي طالب فأقبل عمرو إليه يقول يا بن أخي من المحامل من هو أسن منك، وأني أكره ان أريق دمك، فقال له علي: لكني والله لا أكره أن أريق دمك، فغضب عمرو وأهوى إليه بسيفه فاستقبل على الضربة بدرقته فقدها السيف وأصاب رأسه، ثم ضربه علي على حبل عاتقه فسقط ونهض وثار الغبار، فما انجلى إلا عن عمرو صريعا ويعلوه صوت علي بالتكبير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store