وزير إسرائيلي يدعو الى اغتيال الرئيس أحمد الشرع" قاتل بربري"
وفقا للاعلام الاسرائيلي فان الضربات الإسرائيلية الأخيرة في سوريا تهدف إلى منع قوات النظام من التقدم نحو محافظة السويداء، معقل الدروز.
وتأتي هذه التوترات في الوقت الذي تُبذل فيه جهود دبلوماسية سرية للتوصل إلى اتفاق أمني بين إسرائيل والنظام السوري. ووفقًا لمصادر متعددة، زار مسؤول سوري الكنيست مؤخرًا، بينما عُقدت اجتماعات سرية بين كبار المسؤولين من كلا البلدين في أذربيجان.
كما أفادت وسائل إعلام سورية بلقاء رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، بالرئيس الشرع في الإمارات العربية المتحدة، وهو تقرير لم تؤكده إسرائيل.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
معا الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- معا الاخبارية
لا يوجد أي اختراق في مفاوضات الدوحة..إسرائيل تتلكأ وحماس مصرة على موقفها
بيت لحم معا- لا تزال مفاوضات وقف النار الجارية في الدوحة تراوح مكانها. وذكرت مصادر إسرائيلية بإن إسرائيل ليست في عجلة من أمرها للتوصل إلى صفقة أسرى ووقف إطلاق النار . واضافت وفقا لصحيفة يديعوت احرنوت أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يحاول إطالة أمد المحادثات حتى عطلة الكنيست في 27 يناير. في هذه الأثناء، يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء اليوم، رئيس الوزراء القطري محمد آل ثاني في واشنطن، في لقاء قد يكون ذا أهمية كبيرة لمصير المفاوضات. وبحسب المصادر فإن "إسرائيل تماطل في الدوحة". لكنعا أبدت إسرائيل مرونة إضافية في الخرائط، "بمسافة 100 متر هنا و100 متر هناك"، لكن حماس مُصرة على مطلبها بالعودة إلى خطوط وقف إطلاق النار السابقة في مارس، وتحديدًا بعض المواقع على محور فيلادلفيا. وبحسب المصادر، فإن الأمر كله يعتمد على ترامب وما سيفعله. حماس تدرك أن لديها فرصة نادرة لعقد صفقة مع ترامب بدلًا من التفاوض معه".
معا الاخبارية
منذ 2 ساعات
- معا الاخبارية
استقبال رسمي لأسرى محررين نقلوا من مصر إلى تركيا بتعليمات الرئيس عباس
بيت لحم معا- انتقل عدد من الاسرى المحررين المقيمين في مصر إلى تركيا. بتوجيهات من الرئيس محمود عباس "أبو مازن" ومتابعة مباشرة من الوزير ماجد فرج رئيس جهاز المخابرات العامة، استقبل كل من رائد أبو الحمص رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين، واللواء ناصر عدوي مدير الأمن الخارجي والعلاقات الدولية في جهاز المخابرات، والدكتور فائد مصطفى سفير دولة فلسطين في تركيا، وعبد الله الزغاري رئيس نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الأربعاء، كوكبة من الأسرى المحررين المبعدين إلى مصر، والذين نُقلت استضافتهم إلى تركيا. وتأتي هذه الخطوة في اطار التعاون والتكامل بين الهيئة وجهاز المخابرات العامة ونادي الأسير، بحيث يشكل ذلك سياسة عامة تصب في خدمة محررينا، وبذل كل الجهود الممكنة للتسهيل عليهم وتحقيق الاستقرار لهم، حيث بذلت جهود عظيمة من قبل جهاز المخابرات العامة وضباطه على مدار اسابيع بالتعاون والتنسيق الكامل مع هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير أوصلتنا لهذه النتيجة المتمثلة بتأمين نقل اقامة واستقبال عدد من محررينا الابطال. و أكدت المؤسسات الثلاث على أن هذه التجربة من العمل المشترك ، ستكون بمثابة انطلاقة فعلية لمعالجة قضية الأسرى العالقين في القاهرة، وستكثف الاتصالات مع الدول الشقيقة والصديقة للحصول على موافقة لاستضافة أسرى محررين، علماً أن ثلثي الأسرى المحررين المبعدين لا زالوا في استضافة العاصمة المصرية القاهرة. وتقدمت المؤسسات الثلاث وبالنيابة عن الرئيس والقيادة الفلسطينية بالشكر لجمهورية مصر العربية والجمهورية التركية ، على استضافتهم لأسرانا المحررين المبعدين، وان دل هذا على شيء فإنه يدل على المسؤولية الانسانية والاخلاقية والقومية والدينية لدى هذه الدول، والتي اخذت على عاتقها أن تكون السباقة في الانتصار لنضالات وتضحيات الشعب الفلسطيني. ودعت المؤسسات الثلاث الأشقاء والاصدقاء في المحيط الاقليمي والعالمي أن يكون لديها ذات الجاهزية التي حققتها الدول المستضيفة لأسرانا المحررين الأبطال، لأن في استضافتهم واكرامهم انتصار للقضية الفلسطينية بكافة تفاصيلها، وفيها رفضا للاحتلال الاسرائيلي كآخر احتلال على وجه الكرة الأرضية.
معا الاخبارية
منذ 5 ساعات
- معا الاخبارية
القاهرة ترفض خطة رفح وتهدد اتفاقيات السلام
بيت لحم معا- صرحت مصادر دبلوماسية مصرية لصحيفة الأخبار اللبنانية، بأن القاهرة أبلغت الولايات المتحدة وإسرائيل رسميًا بـ"رفضها القاطع" لإقامة مخيمات إنسانية في رفح، وأنها "تهدد بنود اتفاقية السلام التي تحظر أي انتهاك للترتيبات الأمنية المتفق عليها في المناطق الحدودية". ويشير التقرير، المعنون "غيتو رفح يُقلق القاهرة"، إلى أن هذه الخطوة قد تدفع مصر إلى "إعادة النظر في عدة ترتيبات إقليمية"، وأن "جميع السيناريوهات مطروحة، بما في ذلك تلك التي تتجاوز البعد الدبلوماسي".
