logo
الجيش الأوكراني: هاجمنا مصنعاً للكيماويات في محيط موسكو

الجيش الأوكراني: هاجمنا مصنعاً للكيماويات في محيط موسكو

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد
كييف - رويترز
قال الجيش الأوكراني، اليوم الاثنين، إنه استهدف منشأة للصناعات الكيماوية في محيط العاصمة الروسية موسكو تنتج المتفجرات والذخيرة والرؤوس الحربية الحرارية للطائرات المسيرة الهجومية من طراز شاهد.
وقالت هيئة الأركان العامة في كييف في بيان على تطبيق تيليغرام: «رصدنا سلسلة انفجارات في محيط مدينة كراسنوزافودسك وحركة شاحنات الإطفاء في بلدات مجاورة»، مضيفة أن النتائج النهائية للهجوم لا تزال قيد التحقق. ولم يتسن لرويترز التحقق من الهجوم وتداعياته بشكل مستقل.
وفي سياق آخر، أعلن الجيش الروسي، الاثنين، السيطرة على أول بلدة صغيرة في منطقة دنيبروبيتروفسك الواقعة في وسط شرق أوكرانيا منذ بدء هجومه في شباط/فبراير 2022، في ظل تعثر المحادثات بين موسكو وكييف. ويمثل هذا الاستيلاء، في حال أكدته كييف، انتكاسة رمزية أخرى للقوات الأوكرانية. كما أطلقت روسيا خلال الليل نحو مئة مسيّرة وصواريخ على أوكرانيا، ما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص على الأقل وإصابة العشرات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يقر بصعوبة أزمة أوكرانيا وينتقد بوتين
ترامب يقر بصعوبة أزمة أوكرانيا وينتقد بوتين

صحيفة الخليج

timeمنذ 24 دقائق

  • صحيفة الخليج

ترامب يقر بصعوبة أزمة أوكرانيا وينتقد بوتين

أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، بأن مهمة حل الصراع في أوكرانيا كانت أكثر صعوبة مما يتوقع، وذلك غداة تعهّده بإرسال «مزيد من الأسلحة» إلى كييف، في وقت أكدت فيه وزارة الدفاع الروسية استمرار تقدم قواتها على كافة محاور القتال في أوكرانيا، وحذر الكرملين من أن تزويد كييف بالأسلحة لن يؤدّي سوى إلى إطالة أمد الحرب. وقال ترامب في اجتماع لحكومته في البيت الأبيض، تعليقاً على الصراع في أوكرانيا: «لقد اتضح أن الأمر أكثر صعوبة مما توقعت». وانتقد نظيره الروسي فلاديمير بوتين، على خلفية محادثات السلام في أوكرانيا، وألمح إلى رغبته في فرض عقوبات جديدة على موسكو. وقال ترامب إن «بوتين لم يقدم أي شيء لوقف الحرب في أوكرانيا حتى الآن، ولست سعيداً بما يفعله بوتين». وكان ترامب قد تعهد بإرسال المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، مؤكداً أن الأمر يتعلق في المقام الأول بالأسلحة «الدفاعية». وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض «سيتعيّن علينا إرسال مزيد من الأسلحة - أسلحة دفاعية بالدرجة الأولى»، وأضاف أنّ الأوكرانيين «يتعرّضون لضربات قاسية جداً». وحذّر الكرملين، أمس، من أن تزويد أوكرانيا بالأسلحة لن يؤدّي سوى إلى إطالة أمد الحرب. وفي تعليق على تعهد ترامب، نقلت وكالات إعلام روسية عن الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله خلال إحاطة إعلامية: «من الواضح بالطبع أن تدابير كهذه قد لا تتماشى مع مساعي التوصّل إلى تسوية سلمية». كما انتقد بيسكوف الدول الأوروبية جراء «مساهمتها على نحو فاعل في استمرار الأعمال العدائية» بالأسلحة المقدّمة إلى أوكرانيا. من جانبه، قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف تعليقاً على تعهد ترامب إن الرد الروسي سيتمثل بمواصلة العملية العسكرية وتحقيق أهدافها. وكتب مدفيديف في قناته على «تليغرام»: «يعود الأمريكي إلى ركوب أرجوحته السياسية المفضلة مرة أخرى». يأتي ذلك، بينما أعلن الجيش الروسي عن تقدم جديد على كافة محاور القتال في أوكرانيا، وتكبيد القوات الأوكرانية خسائر بشرية ومادية كبيرة خلال الساعات الماضية. وطبقاً لبيان وزارة الدفاع الروسية فقد عززت قوات «الشمال» مواقعها في مقاطعة سومي شمال شرق أوكرانيا، بينما تواصل قوات «دنيبر» تقدمها في مقاطعتي زابوروجيا وخيرسون جنوب أوكرانيا. كما أعلنت الوزارة تدمير مواقع للطاقة تدعم الصناعة العسكرية الأوكرانية، وإسقاط 4 قنابل «جادم» أمريكية موجهة. من جهة أخرى، استنكرت روسيا فرض بريطانيا عقوبات على قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي الروسية، أليكسي رتيشيف، ونائبه، أندريه مارشينكو. وقالت السفارة الروسية في لندن «إن فرض لندن قيوداً عبثية على قيادة قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي الروسية هو إجراءٌ يُجرّم نفسه بنفسه بقدر ما هو غير مجدٍ»، معتبرة أن الإجراء البريطاني جاء لصرف النظر عن حالات موثقة لاستخدام القوات الأوكرانية مواد سامة. على صعيد آخر، قال مصدر حكومي إيطالي، أمس الثلاثاء، إن مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأوكرانيا كيث كيلوج سيحضر مؤتمراً للمساعدات الدولية بشأن أوكرانيا في روما يومي 10 و11 يوليو الحالي. ويهدف المؤتمر، وهو الرابع من نوعه منذ بدء الحرب في أوكرانيا بشكل أساسي إلى حشد الدعم الدولي لكييف. (وكالات)

أمريكا تقرّ إرسال المزيد من الأسلحة لأوكرانيا
أمريكا تقرّ إرسال المزيد من الأسلحة لأوكرانيا

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

أمريكا تقرّ إرسال المزيد من الأسلحة لأوكرانيا

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة سترسل المزيد من الأسلحة إلى أوكرانيا، على أن تكون الأسلحة الدفاعية في المقام الأول. وأضاف ترامب لصحفيين في البيت الأبيض: «سنرسل المزيد من الأسلحة. علينا ذلك. يجب أن يكونوا قادرين على الدفاع عن أنفسهم. إنهم يتعرضون لضربات شديدة الآن. سيتعين علينا إرسال المزيد من الأسلحة. أسلحة دفاعية في المقام الأول». «من الواضح بالطبع أن تدابير كهذه قد لا تتماشى مع مساعي التوصل إلى تسوية سلمية، ولم يوفر بيسكوف الدول الأوروبية، التي انتقد مساهمتها على نحو فاعل في استمرار الأعمال العدائية بالأسلحة المقدمة إلى أوكرانيا، كما ذكر الكرملين أن الأمر سيستغرق وقتاً لمعرفة الأسلحة، التي ترسلها الولايات المتحدة إلى أوكرانيا». وذلك بعد أن صرح ترامب بأن الولايات المتحدة ستستأنف إرسال الأسلحة إلى كييف. وأضاف المصدر نقلاً عن تقديرات البنك الدولي أنه ستكون هناك حاجة إلى حوالي 500 مليار يورو لإعادة إعمار وتعافي وتحديث أوكرانيا. وقال زيلينسكي: «نعمل مع شركاء لضمان أن تعمل خطوط الإنتاج في بلدانهم بكامل طاقتها أيضاً، سواء من أجل دفاعنا المشترك اليوم أو من أجل مخزونات الشركاء بعد الحرب. لافتاً إلى أن التعاون سيشمل جميع الدول القادرة على المساعدة في الاستثمارات، وتوفير الأجزاء الفردية، ومنشآت الإنتاج». وأضاف: «نقوم تدريجياً بسد فجوة التمويل الخاصة بإنتاج الطائرات المسيّرة والطائرات الاعتراضية». وأشارت الصحيفة البريطانية، نقلاً عن مصدرين مطلعين على الأمر، إلى أن الجانبين يجريان حالياً محادثات بشأن المرشحين المحتملين لخلافة ماركاروفا، علماً بأن التعيين يتطلب موافقة من البلدين. وتشغل ماركاروفا منصب سفيرة أوكرانيا في واشنطن منذ عام 2021، لكنها تعرضت لانتقادات من بعض الجمهوريين لكونها مرتبطة بشكل وثيق بالحزب الديمقراطي. «تطلب أوكرانيا بموجب هذا الطلب من المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية اتخاذ خطوات نحو إنشاء آلية مستقلة ومحايدة، للتحقيق في حالات الاستخدام المزعوم للأسلحة الكيميائية في أوكرانيا». ودعا الطلب إلى منح الآلية الصلاحيات لجمع أدلة إضافية، وتحديد هوية الجناة والمنظمين والرعاة لهذا الاستخدام. وقال جهاز المخابرات العسكرية الهولندية، إن 3 وفيات أوكرانية على الأقل مرتبطة باستخدام الأسلحة الكيميائية، بينما أبلغ أكثر من 2500 شخص أصيبوا في ساحة المعركة السلطات الصحية الأوكرانية عن أعراض مرتبطة بالأسلحة الكيميائية.

الراعي: لا عودة للحرب إلى لبنان
الراعي: لا عودة للحرب إلى لبنان

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

الراعي: لا عودة للحرب إلى لبنان

استبعد البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، عودة الحرب الداخلية في لبنان، وأكد أن لبنان يحظى بدعم من الدول العظمى ومن دول الخليج العربية. واستقبل الرئيس اللبناني العماد جوزف عون، في قصر بعبدا أمس، البطريرك الراعي الذي لفت إلى أن «⁠لبنان ليس وحيداً لأن دولاً عظمى تقف معه كالولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا ودول الخليج، وبالتالي فإن المخاوف غير موجودة». أضاف الراعي أنه «لا خوف أن تعود الحرب في لبنان، ومسألة حصرية السلاح يعالجها الرئيس مع الحكومة». وقال: «الرئيس عون يرى أن زيارة المبعوث الأمريكي توماس براك كانت ممتازة، ولبنان قدم الرد على الاقتراحات الأمريكية، وسيضع براك ملاحظاته إذا وجدت عليها». وتابع الراعي: «⁠الرئيس عون أيد رفع العقوبات عن سوريا ورفع الحصار الذي كان مفروضاً»، مؤكداً أن «لا صحة لما يشاع عن ضم طرابلس، فهو أمر غير مطروح». وأشار إلى أن «⁠وضع المسيحيين صعب في سوريا والانفجار الذي استهدف الكنيسة أمر يقلق البال والمسيحيون يريدون ضمانات للعيش». في الأثناء، قتل شخصان أمس، في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة قرب مدينة طرابلس في شمال لبنان، وفقاً لوزارة الصحة، في حين قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف عنصراً بارزاً في حركة حماس. وأوردت وزارة الصحة اللبنانية في بيان أن الغارة على سيارة في العيرونية طرابلس أدت في حصيلة أولية إلى سقوط قتيلين وإصابة ثلاثة آخرين بجروح. وقال الجيش الإسرائيلي من جهته في بيان: استهدف الجيش الإسرائيلي عنصراً بارزاً من حماس في منطقة طرابلس في لبنان.وتعدّ هذه الغارة الأولى على شمال لبنان منذ دخول وقف إطلاق النار بين «حزب الله» وإسرائيل حيز التنفيذ في نوفمبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store