
لن نقبل بالتطبيع ولا يُمكن طلب ترك السلاح في ظل العدوان
وأكمل: 'لن نكون جزءاً من شرعنة الاحتلال في لبنان ولن نقبل بالتطبيع المذل، وجذوة المقاومة ستبقى مشتعلة، وسنحمي ما ضحّى الجمع لأجله'.
وسأل: 'كيف تريدون منا أن لا نقف بهذه الصلابة والعدو يستمر في احتلاله وعدوانه وقتله؟ يجب أن تنفذ إسرائيل الاتفاق وتنسحب من الأراضي المحتلة وتوقف عدوانها وتعيد الأسرى'.
وتابع: 'مستعدون للسلم وبناء البلد ونحن جزء لا يتجزأ من سلم ونهضة لبنان كما أننا مستعدون للمواجهة والدفاع'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 29 دقائق
- صدى البلد
السيسي: المباحثات مع الرئيس الصومالي شهدت نقاشًا معمقا حول القضايا الثنائية
استقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي بمدينة العلمين الدكتور حسن شيخ محمود رئيس جمهورية الصومال، وعقد الرئيسين جلسة مباحثات ثنائية مغلقة أعقبتها مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين. وقال الرئيس السيسي، إن زيارة الرئيس الصومالي تجسد عمق الروابط الأخوية التي تجمع بين بلدينا والقائمة على وحدة التاريخ والدين والثقافة فضلا عن رؤى وأهداف مشتركة. ولفت إلى أن زيارة الرئيس الصومالي تأتي في إطار حرصنا المتبادل على الارتقاء المستمر بشراكتنا الاستراتيجية بما يحقق مصالح شعبينا الشقيقين. وأضاف الرئيس السيسي، أن المباحثات مع الرئيس الصومالي شهدت نقاشًا معمقا حول عدد من القضايا الثنائية والإقليمية وفي مقدمتها الأوضاع الأمنية والسياسية في القرن الأفريقي وأمن البحر الأحمر. وأشار الرئيس السيسي، إلى أن المباحثات مع الرئيس الصومالي تناولت سبل تعزيز العلاقات الثنائية في ضوء الإعلان السياسي المشترك الموقع في يناير الماضي، وأكدنا التزامنا بمواصلة التنسيق في إطار بروتوكول التعاون العسكري الموقع بين بلدينا في أغسطس ٢٠٢٤ من أجل دعم قدرات الكوادر الصومالية. وتابع الرئيس السيسي: اتفقنا على أهمية التنسيق مع الشركاء الدوليين في إطار تحمل المجتمع الدولي لمسؤولياته في حفظ السلم والأمن الدوليين، وأشيد بجهود الرئيس الصومالي في تحقيق اصطفاف وطني بين مكونات المجتمع الصومالي. وأكد الرئيس السيسي للرئيس الصومال دعم مصر الكامل لكافة المساعي الرامية إلى تحقيق توافق وطني بشأن الملفات السياسية في الصومال.


صدى البلد
منذ 29 دقائق
- صدى البلد
سكرتير عام بورسعيد ورئيس حي الزهور يقودان حملة مكبرة للإشغالات
ترأس اللواء عمرو فكري السكرتير العام لمحافظة بورسعيد ، يرافقه اللواء أيمن صبحي قليني رئيس حي الزهور ، لليوم الثاني حملة مكبرة على الإشغالات والتعديات على حرم الطريق بعدد من الشوارع الرئيسية والفرعية والمناطق السكنية والمؤسسات الحيوية بالحي، لضبط المخالفات وإزالة الإشغالات والتعديات على حرم الطريق اشغالات بمنطقة علي بن ابي طالب و شارعي عبد الحليم محمود و النصر ،وتم التنبيه بالالتزام بحدود الترخيص وحرم الطريق الواقع في نطاق الحي. تنفيذاً لتوجيهات اللواء أركان حرب محب حبشي محافظ بورسعيد ، واستجابة لشكاوى أهالي الحي ، بضرورة تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين و بضرورة فرض الالتزام وعودة الانضباط للشارع البورسعيدي ، في كافة الشوارع الرئيسية والفرعية بالمناطق السكنية المختلفة ، والميادين العامة لليوم الثاني على التوالي..سكرتير عام بورسعيد ورئيس حي الزهور يقودا حملة مكبرة للاشغالات أسفرت الحملة عن الإزالة الفورية للاشغالات والتعديات ومصادرتها وفتح الطرق أمام المواطنين ،وتم التبيه في نطاق الحي بضرورة الالتزام بحدود الترخيص وعدم غلق الطرقات، واتخاذ الاجراءات القانونية لعدم عودة المخالفة مره اخرى ،وتم التنبيه على الجميع بمراعاة حق المواطنين في شارع خالي من الاشغالات . ومن جانبه أكد اللواء رئيس حي الزهور ، على استمرار ومواصلة تلك الحملات الموسعة لتشمل كافة مناطق الحي وشوارعه لإعادة الانضباط في الشوارع ، والضرب بيد من حديد على كل من يتعدى على حرمة الطريق ويخالف القوانين . وناشد رئيس حي الزهور أصحاب المحلات التجارية ، والمقاهي والمطاعم والباعة الجائلين ، بإزالة الإشغالات والمخالفات ، واحترام حق المواطنين في شوارع نظيفة خالية من التعديات ، و رصيف خالي من اي معوقات ، مشددا على تطبيق كافة الإجراءات القانونية حيال المخالفين . يأتي ذلك في إطار جهود حي الزهور المستمرة لتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين ، والحفاظ على المظهر الحضاري والشكل الجمالي لشوارع الحي.


صدى البلد
منذ 29 دقائق
- صدى البلد
ارتفاع عدد ضحايا فيضانات تكساس إلى 82 شخصا واستمرار عمليات البحث والإنقاذ
أعلنت السلطات الأمريكية، اليوم الاثنين، عن ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات التي ضربت ولاية تكساس إلى 82 قتيلاً، بعد أيام من هطول أمطار غزيرة تسببت في فيضانات مدمرة، خاصة في مقاطعة كير جنوب الولاية. ووفقًا لتقارير نشرت عن مسؤولي مقاطعة كير ونقلتها وكالة "أسوشيتد برس"، فإن الأمطار الغزيرة التي هطلت في الرابع من يوليو أدت إلى فيضان نهر "غوادالوبي"، الذي ارتفع منسوبه فجأة بمقدار 8 أمتار، ما أدى إلى جرف أحد المخيمات وتسبب في سقوط عدد كبير من الضحايا. وكانت السلطات قد أعلنت، الأحد، أن عدد القتلى بلغ 67، قبل أن تُحدّث الحصيلة اليوم إلى 82، في وقت لا يزال فيه 41 شخصًا في عداد المفقودين، بحسب ما أكده حاكم تكساس، غريغ أبوت، مرجّحًا أن يرتفع هذا العدد. وفي ظل استمرار الكارثة، أعلنت السلطات المحلية أنها تواصل عمليات البحث والإنقاذ في المناطق المنكوبة، حيث يقدر عدد المتضررين بنحو 50 ألف شخص. وأعلن دونالد ترامب، في وقت سابق حالة "الكارثة الكبرى" في ولاية تكساس، ما أتاح تسريع وصول الدعم الفيدرالي إلى المناطق المتضررة. من جهته، أشار حاكم الولاية أبوت، عبر منصة "إكس"، إلى تعبئة كافة الموارد المتاحة لمواجهة آثار الفيضانات. وفي المقابل، وجه عدد من المسؤولين المحليين من الحزب الجمهوري انتقادات لهيئة الأرصاد الجوية الوطنية، متهمين إياها بعدم إصدار التحذيرات اللازمة قبل وقوع الكارثة، في ظل ما وصفوه بتأثير سياسات التقشف التي فرضها الرئيس ترامب، والتي شملت تقليص ميزانية الهيئة.