
وجدة .. تحضيرات مكثفة لاحتضان مهرجان الراي للشرق
تعيش مدينة وجدة على وقع تحضيرات متواصلة استعدادا لاحتضان ' مهرجان الراي للشرق'. المزمع تنظيمه أيام 24 و 25 و 26 يوليوز الجاري، بساحة الملعب الشرفي هذه التظاهرة الفنية الكبرى تنظمها جمعية تدبير الشؤون الثقافية لعمالة وجدة أنجاد بشراكة مع مجموعة من الفاعلين المؤسساتيين والخواص.
وحسب بلاغ لولاية جهة الشرق، شهدت المدينة منذ أسابيع اجتماعات تنسيقية وحركية ميدانية مكثفة استعدادا لهذا الحدث الفني البارز، تهم الجوانب التنظيمية والتقنية والفنية، مع الحرص على توفير تجربة آمنة ومميزة للجمهور.
في سياق الترويج حسب البلاغ ذاته، أطلقت حملة تواصلية واسعة ستشمل مدن الجهة وجدة السعيدية بركان تاوريرت جرسيف والناظور عبر لافتات إشهارية وخطة إعلامية شاملة تعتمد على مختلف الوسائط من الصحافة إلى المنصات الرقمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 5 ساعات
- هبة بريس
افتتاح ناجح لمهرجان الشواطئ في مدينة المضيق... أجواء احتفالية وروح من التشارك
هبة بريس – أحمد المساعد انطلقت مساء الثلاثاء 15 يوليوز الجاري بمدينة المضيق فعاليات مهرجان شواطئ اتصالات المغرب، في أجواء احتفالية دافئة، وسط حضور جماهيري غفير حجّ للاحتفال بانطلاق هذه الدورة الجديدة من المهرجان الذي بات موعداً فنياً سنوياً منتظراً. وحسب تقليد المهرجان، كان شرف افتتاح المنصة من نصيب أحد الفنانين المحليين، حيث أبدع مجموعة العيطة الجبلية القادمة من شفشاون في تقديم وصلات موسيقية مستلهمة من التراث الجبلي الأصيل، تفاعل معها الجمهور بحرارة. تلاها عرض مميز للفنان سعيد موسكير، الذي أشعل الأجواء بأغانيه المعروفة، مرددًا إياها الجمهور على امتداد الشاطئ. وعرفت السهرة الافتتاحية حضوراً متنوعاً شمل الأسر، والشباب، وعشاق الموسيقى، إلى جانب عدد من الوجوه المحلية، في أجواء اتسمت بالود والتنظيم المحكم، مدعومة بتجهيزات صوتية وضوئية عالية الجودة. مرة أخرى، يؤكد مهرجان شواطئ اتصالات المغرب مكانته كأحد أبرز التظاهرات الموسيقية المجانية الموجهة للعموم خلال فصل الصيف، حيث يجوب أجمل المدن الساحلية بالمملكة ليمنح الجمهور لحظات فنية استثنائية في الهواء الطلق. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 6 ساعات
- هبة بريس
وجدة تستعد لاحتضان مهرجان الراي 2025 بين 24 و26 يوليوز الجاري
هبة بريس – أحمد المساعد تستعد مدينة وجدة، عاصمة جهة الشرق، لاحتضان فعاليات مهرجان الراي في دورته الجديدة، الممتدة من 24 إلى 26 يوليوز 2025، تحت شعار 'بين سحر الموسيقى ونبض الإيقاع'، في أجواء احتفالية مشحونة بالحماس والإبداع. ويعتبر المهرجان موعدًا فنيًا بارزًا يُعيد إحياء هذا اللون الموسيقي العريق المتجذر في الذاكرة الجماعية للمنطقة، ويُحتضن في ساحة الملعب الشرفي، جامعًا بين الأصالة والحداثة، والاحتفال الجماعي والتقاسم الثقافي. *برنامج فني متنوع ومتكامل* تميز دورة 2025 بتنوع فني لافت، حيث تضم البرمجة كوكبة من النجوم، من الرواد الكبار إلى الأسماء الشابة الصاعدة، أبرزهم آدم جلولي، بدر سلطان، الدوزي، رشيد برياح، رامي لاباش، زهير بهاوي، سعيدة شرف، نوفل فضيل، مختار البركاني، مهدي الفاضلي، وحميد بوشناق اختيارات فنية تعكس توازنًا بين الأصالة والتجديد، وتقدم للجمهور تجربة موسيقية غنية ومتكاملة. *رافعة تنموية وثقافية* لا يقتصر المهرجان على دوره الفني، بل يُعد رافعة ثقافية واقتصادية، من خلال ما يستقطبه من جمهور غفير، وسياح ومهنيين، مما ينعش قطاعات حيوية مثل السياحة، التجارة، والخدمات. ويحظى المهرجان بدعم قوي من السلطات المحلية وشركاء مؤسساتيين، في تأكيد على التزامهم بدعم الإبداع وتعزيز إشعاع وجدة كوجهة فنية وسياحية بارزة. *مهرجان مجاني للجميع* من أبرز خصائص المهرجان كونه مجانياً ومفتوحاً للجمهور، ما يمنحه طابعًا شعبيًا يعزز قيم المشاركة، الانتماء، والتنوع الثقافي بين الأجيال. مع استعدادات مكثفة على جميع المستويات الفنية، الإعلامية، اللوجستيكية والأمنية، يُرتقب أن تكون دورة 2025 محطة ناجحة ومتميزة في تاريخ المهرجان.


هبة بريس
منذ 7 ساعات
- هبة بريس
في قرية نائية بأفغانستان... رايات المغرب تزين محل بقالة
هبة بريس في مشهد غريب وطريف، وثّق المغامر والرحالة المغربي ياسين الصقلي لحظة عثوره على محل بقالة صغير في منطقة نائية بأفغانستان، تزيّنه أعلام المغرب بشكل لافت. والمفاجأة لم تتوقف عند هذا الحد، إذ أفاد الصقلي في تدوينة على صفحته الرسمية أن اسم القرية حيث وجد المحل هو 'رباط'، ما جعله يصاب بـ'الدوخة'، حسب تعبيره، من شدة المفارقة، خصوصاً أن لا أحد من سكان القرية يعرف شيئاً عن المغرب. وأضاف الصقلي، الذي اشتهر برحلاته الجريئة إلى مناطق نائية حول العالم، أن صاحب الحانوت أكد له أن الرايات المغربية أعجبته فقط، فقام بشرائها وتزيين متجره بها، من دون معرفة مصدرها أو دلالتها. القصة، التي لاقت تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل، تعكس المفاجآت الطريفة التي قد تصادف الرحالة في مغامراتهم، كما تُظهر كيف يمكن لرموز وطنية أن تجد مكاناً غير متوقع لها في أبعد بقاع العالم. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة