
تحرير 6.5 ألف قضية سرقة كهرباء وتهرب ضريبي.. جهود «الأمن الاقتصادي» خلال يوم (جراف)
واصلت الإدارات العامة التابعة لقطاع الأمن الاقتصادي بوزارة الداخلية، تكثيف الحملات الأمنية، بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية خلال الفترة الأخيرة، وتمكنت من ضبط 6.5 ألف قضية سرقة تيار كهربائي ومخالفات نقل وتهرب ضريبي خلال 24 ساعة.
وتنشر "المال" تفاصيل قضايا تمكن قطاع الأمن الاقتصادي من تحريرها وكشفها خلال 24 ساعة، وجاءت كالتالي:
تمكنت الإدارة العامة لشرطة الكهرباء، من ضبط 4648 قضية سرقة تيار كهربائي، ومخالفات شروط التعاقد.
وحررت الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات، عدة حملات لضبط كافة المخالفات والظواهر السلبية التي تؤثر على مرفق مترو الأنفاق، ومحطات السكك الحديدية، وداخل القطارات، وأسفرت جهودها عن ضبط 1328 قضية متنوعة.
وأسفرت جهود الإدارة العامة لمباحث الضرائب، عن ضبط 503 قضايا في عدة مجالات، أبرزها: الضرائب العامة، مخالفات الجمارك، تحري مدين لمصلحة الضرائب.
وأسفرت جهود الإدارة العامة لشرطة التعمير والمجتمعات الجديدة، عن ضبط 91 قضية متنوعة وضبط كافة المخالفات، أبرزها: (مخالفات مباني، بالإضافة لتنفيذ عدد من القرارات الإدارية).
وجارٍ مواصلة الحملات المكبرة على مستوى الجمهورية، لإحكام السيطرة الأمنية ومواجهة الجريمة بشتى صورها.
يأتي ذلك في إطار إستراتيجية وزارة الداخلية بمواصلة الحملات الأمنية المُكبرة على مستوى الجمهورية لإحكام السيطرة الأمنية، ومواجهة كافة أشكال الجريمة بشتى صورها، ومكافحة كافة الأنشطة الإجرامية.
ويوضح الجراف التفاعلي التالي نتائج جهود قطاع الأمن الاقتصادي بوزارة الداخلية، خلال يوم:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
إعلام فلسطينى: 16 شهيدا جراء هجمات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" فى خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني: 16 شهيدا جراء هجمات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، ترتكب إسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال) إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلَّفت الإبادة أكثر من 188 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
تعليم المنوفية: إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية اليوم عقب اعتمادها من المحافظ
أكد الدكتور محمد صلاح وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، أنه تم الانتهاء المراجعة ورصد الدرجات لطلاب الشهادة الإعدادية أمس. وأضاف وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة المنوفية، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه سوف يتم إعلان نتيجة الشهادة الإعدادية اليوم السبت، بعد الانتهاء من كافة الأعمال المراجعة ورصد الدرجات، وعقب اعتمادها من قبل اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون محافظ المنوفية.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
اليوم الجلسة الثالثة وقد تكون الأخيرة فى محاكمة سفاح المعمورة
تنظر محكمة جنايات الإسكندرية ، اليوم السبت ، برئاسة المستشار محمود عيسي سراج الدين رئيس المحكمة وبعضوية كل من المستشار تامر ثروت شاهين والمستشار محمد لبيب دميس، والمستشار عبد العاطي إبراهيم صالح، والمستشار طارق عبد الكريم رئيس نيابة المنتزة الكلية ، وحسن محمد حسن سكرتير المحكمة، ثالث جلسات محاكمة سفاح المعمورة ، عقب عرضه على مستشفى العباسية للطب النفسي للكشف علي قواه العقلية ، التي أكدت تمتعه بالوعي الكامل والإدراك أثناء ارتكابه للجرائم المنسوبة إليه. تعود أحداث القضية المقيدة برقم المقيدة برقم 9046 لسنة 2025 جنايات قسم شرطة المنتزة ثان عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية إخطارا من ضباط قسم شرطة المنتزة ثان، يفيد ببلاغات بقيام المتهم بارتكاب قتل المجني عليهم. تبين من التحقيقات، قيام المتهم "ن.ا ال " محام، بقتل كل من "م.ا.م" مهندس، و"م.ف.ث" ربة منزل زوجته، و"ت.ع.ر" ربة منزل، وقام بإخفاء الجثامين بالوحدتين السكنيتين المستأجرتين بمعرفة المتهم، بأن دفن المجني عليه الأول بأرضية الوحدة السكنية الأولى ودفن المجني عليهم الثانية والثالثة بأرضية الوحدة السكنية الثانية، واستولى على متعلقاتهم وأموالهم، حيث تبين أن علاقة عمل نشأت بين المتهم والمجني عليه الأول منذ عام 2021، ونظرا للظروف المالية التي كان يمر بها المتهم وعلمه بوجود مبالغ مالية مع المجنى عليه الأول وامتلاكه بعض العقارات التي يمتلكها وفي بداية عام 2022 استغل المتهم كون المجني عليه يعتقد أنه يستطيع حل نزاع قضائي فيما بينه وبين آخرين، واستدرجه لمكان الواقعة، وأعد لذلك سلاح أبيض سكين، ليجبر المجنى عليه على التنازل عن ملكيته عقار وكذلك سيارة، وحال ذلك قام المتهم بالاستيلاء على هاتفه المحمول وكارت السحب البنكي، إلا أنه فوجئ باتصال من أهليه المجني عليه بأمر تغيبه وانهالت عليه الاتصالات الهاتفية، فحاول آنذاك إيهامهم بأن المجني عليه سيتزوج من سيدة أجنبية، وأنه قد قام ببيع العقار خاصته، وأنه سوف ينتقل إلي مدينة شرم الشيخ لعطله الزواج، وكان ذلك عن طريق رسائل نصية قام بارسالها من هاتف المجني عليه، وكذلك أجبر المجني عليه بمهاتفه أهليته نحت تهديد السلاح ليبعد الشبهة عنه، ونفاذا لمخططه الإجرامي الذي لم يلق قبولا من المجني عليه، الذي لم يتنازل عن العقار والسيارة خاصته فتعدي عليه بالضرب بالأيدي والأرجل بعدة ضربات في جميع أنحاء جسده تم سدد له ضربة بسلاح أبيض استقرت في الفخد الأيسر بجسده التي أودت بحياته، واستولى على بطاقته البنكية وسحب منها مبالغ ماليه تخطى عشرات الآلاف، وأتلف هاتف المجني عليه وعقب ذلك اعد صندوق خشبي صنعه بنفسه وأحضر أكياسا بلاستيكية كبيرة ووضع جثمان المجني عليه بداخلها، واشترى مواد بناء وأدوات حفر وقام بحفر حفرة كبيرة بتلك العين تسع الجثمان وغطاها بالتراب ومواد البناء وأغلق العين بجنزير وقفل معدني وتركه لها على مدار 3 سنوات. وقام المتهم بقتل المجني عليها الثانية "م.ف.ث" زوجته عمدا مع سبق الإصرار بسبب خلاف بينهما، وشك المجني عليها فى سلوكه وضيقت عليه الخناق وطردته من الشقة أكثر من مرة، فعقد المتهم النية والعزم على قتلها واستخدم فكرة صناعة صندوق خشبي من خلال أحد النجارين بالمنطقة محل سكنه واشتري قماش أبيض لتكفين جثتها وأكياس بلاستيكية سوداء واستغل وجود المجني عليها بمفردها، فتعدى عليها بالضرب بالأيدي ثم قبض بيده على عنقها حتى تأكد أنها فارقت الحياة ولف جثمانها بالقماش ووضعه في الأكياس البلاستيكية السوداء ونقل الجثة إلي محل سكنه بمنطقة المعمورة البلد ووضعها في الصندوق الخشبي وحفر حفرة بإحدي الغرف ودفن المجني عليها بها وأغلق الباب بقفل معدني. كما توصلت التحريات إلي قيام المتهم بقتل المجنى عليها الثالثة " ت.ع.ر" ربة منزل فى غضون شهر أغسطس عام 2024 لقيامه ببعض مهام إنهاء قضايا تنازع المجنى عليها مع آخرين إلا أنه لم يحصل على أتعابه نظير عمله لكن المجنى عليها لم تتلق أى نتائج من عمله فقررت حرمانه من باقي الأتعاب، وإصراره على الحصول على مستحقاته وقرر استدراجها إلى محل سكنه وخطفها والتخلص منها والاستيلاء على المبالغ المالية بحوزته، والكارت البنكي الخاص بصرف المعاش وهاتفها المحمول، وفي شهر أكتوبر عام 2024 استدرجها بسكنه وكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة، واستولى على متعلقاتها، وقام بحفر حفرة أخرى بجوار المجنى عليها الثانية زوجته ودفنها وأغلق الباب بقفل، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق التى قررت إحالته إلى محكمة جنايات الإسكندرية لمحاكمته. محاكمة سفاح المعمورة وكشفت التحقيقات والتحريات السرية أن المتهم "ن. ا. ال"، ويعمل محاميًا، قام بقتل كل من: "م. ا. م" مهندس، و"م. ف. ث" زوجته ربة منزل، و"ت. ع. ر" ربة منزل، حيث أخفى جثامينهم داخل وحدتين سكنيتين استأجرهما لهذا الغرض، إذ قام بدفن المجني عليه الأول بأرضية الوحدة السكنية الأولى، ودفن الزوجة والمجني عليها الثالثة بأرضية الوحدة السكنية الثانية، واستولى على متعلقاتهم وأموالهم. وتبين من التحقيقات أن علاقة عمل نشأت بين المتهم والمجني عليه الأول منذ عام 2021، وبسبب ضائقة مالية كان يمر بها المتهم، وعلمه بامتلاك المجني عليه بعض الأموال والعقارات، قام في بداية عام 2022 باستدراجه إلى مكان الجريمة، بعدما أوهمه بقدرته على حل نزاع قضائي خاص به، وأعد لذلك سلاحًا أبيض "سكينًا"، وأجبره تحت التهديد على التنازل عن عقار وسيارة. كما استولى على هاتف المجني عليه وكارت السحب البنكي، وأرسل رسائل من هاتفه توحي بأنه سيتزوج من أجنبية وينتقل إلى شرم الشيخ، لإبعاد الشبهات. كما أجبره على الاتصال بأهله تحت تهديد السلاح ليطمئنهم بصوت المجني عليه. وعندما رفض المجني عليه التنازل عن ممتلكاته، اعتدى عليه المتهم بالضرب، وسدد له طعنة بسلاح أبيض في الفخذ الأيسر أودت بحياته، واستولى على بطاقته البنكية وسحب منها مبالغ مالية تجاوزت عشرات الآلاف، ثم أتلف الهاتف المحمول. بعد ذلك، صنع صندوقًا خشبيًا بنفسه، ووضع الجثمان في أكياس بلاستيكية كبيرة، وحفر حفرة كبيرة داخل الوحدة السكنية، دفنه فيها، وغطاها بالتراب ومواد البناء، ثم أغلق العين بجنزير وقفل معدني، وظل الجثمان داخلها 3 سنوات. وفي جريمة أخرى، قتل المتهم زوجته "م. ف. ث" عمدًا مع سبق الإصرار، بعد خلافات متكررة وشكوكها في سلوكه، حيث طردته من المنزل أكثر من مرة، فبيت النية لقتلها، وصنع صندوقًا خشبيًا لدى أحد النجارين، وابتاع قماشًا أبيض لتكفين الجثة وأكياسًا بلاستيكية سوداء، وباغتها أثناء وجودها بمفردها، فاعتدى عليها بالضرب، وخنقها بيديه حتى تأكد من وفاتها، ثم لف الجثمان بالقماش، ووضعه في الأكياس البلاستيكية، ونقله إلى الوحدة السكنية بالمعمورة، ودفنها في حفرة داخل إحدى الغرف، وأغلقها بقفل معدني. أما المجني عليها الثالثة "ت. ع. ر"، فقد قتلها في أغسطس 2024، بعد خلافات مادية تتعلق ببعض القضايا التي كانت موكلة له فيها، إذ قررت حرمانه من باقي أتعابه، فاستدرجها إلى مسكنه وخنقها حتى فارقت الحياة، واستولى على مبلغ مالي، وهاتفها المحمول، وبطاقتها البنكية، ثم دفنها بجوار جثة زوجته في الوحدة الثانية، وأغلق الباب بقفل. تم تحرير محضر بالوقائع، وباشرت النيابة العامة التحقيقات، التي أمرت بإحالة المتهم إلى محكمة جنايات الإسكندرية لمحاكمته على الجرائم المنسوبة إليه.