logo
"iOS 26".. كل ما تريد معرفته عن نظام التشغيل الجديد لـ"أبل"

"iOS 26".. كل ما تريد معرفته عن نظام التشغيل الجديد لـ"أبل"

رائج١٣-٠٦-٢٠٢٥

كشفت شركة "أبل" الأميركية عن نظام التشغيل الجديد "iOS 26"، وذلك خلال مؤتمرها السنوي للمطورين، حيث استعرضت أبرز مزاياه التي تمثل نقلة نوعية في التصميم والتفاعل، إلى جانب باقة واسعة من أدوات الذكاء الاصطناعي المدمجة.
ولأول مرة، عمدت "أبل" إلى تغيير نهج تسمية أنظمة التشغيل، إذ أطلقت على الإصدار الجديد اسم "iOS 26" بدلًا من "iOS 19"، ليواكب رقم الإصدار العام الميلادي 2026، وهو العام المقرر لطرح النظام فيه رسميًا.
ويرصد "رائج" في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن نظام التشغيل الجديد "iOS 26" الذي طرحته "أبل" خلال مؤتمرها السنوي للمطورين.
تصميم بصري مستوحى من الزجاج السائل
من أبرز ما يميز النظام الجديد واجهته التي تُعرف بـ"الزجاج السائل"، وهو تصميم بصري يمنح تجربة أكثر شفافية وتفاعلاً، من خلال أيقونات شبه شفافة تتغيّر ألوانها حسب الخلفية والمحتوى، مع زوايا منحنية وحركات انتقالية ناعمة.
كما شهدت شاشة القفل إعادة تصميم لعرض الوقت بشكل أكثر وضوحًا، إلى جانب تحسينات على أدوات الوصول السريع، مثل الكاميرا والمصباح.
مجموعة مبتكرة من وظائف الذكاء الاصطناعي
وقدمت "أبل" في "iOS 26" مجموعة من وظائف الذكاء الاصطناعي تحت اسم "Apple Intelligence"، يتم تنفيذ معظمها على الجهاز مباشرة أو عبر خوادم "أبل" المخصصة لحماية الخصوصية، وتشمل هذه الوظائف:
"جيمونجي" : لإنشاء رموز تعبيرية مخصصة انطلاقاً من وصف نصي أو دمج رمزين معًا.
"ساحة الصور" : أداة لإنتاج صور فورية من نصوص ضمن تطبيقات مثل الرسائل والملاحظات.
أدوات اقتراح ذكية : تتيح للنظام التعرف على محتوى الصور والرسائل واقتراح إجراءات فورية.
مساعد المكالمات: واجهة موحّدة لإدارة المكالمات، مع ميزات مثل تصفية المكالمات وتحويل الحديث إلى نص فوري، ومساعد انتظار يُبقي المستخدم على اطلاع دون الحاجة للجلوس على الخط.
تحسينات على تطبيق الرسائل
أضاف النظام إمكانيات جديدة في تطبيق الرسائل، من بينها تعيين خلفيات خاصة لكل محادثة، وإنشاء استطلاعات رأي ضمن المجموعات، إلى جانب ميزة المؤشرات الجماعية التي تُظهر من يكتب في اللحظة نفسها، فضلاً عن دعم الترجمة الفورية في الرسائل وتطبيق "FaceTime".
تجربة موسيقية أكثر تفاعلاً
تطبيق الموسيقى حصل هو الآخر على تحديثات مهمة، أبرزها ميزة "الدمج التلقائي" التي تحاكي طريقة منسقي الأغاني، وميزة "ترجمة كلمات الأغاني" التي تتيح عرض الترجمة في الوقت الحقيقي مع النطق الصحيح.
اقرأ أيضاً:
"أبل" تكسر تقليد سبتمبر.. خطة لإطلاق هواتف آيفون على مرحلتين
خرائط أكثر ذكاء
حظيت خرائط "أبل" بتحديثات تعزز من وعيها بسلوك المستخدم، حيث تقترح الطرق الأسرع استناداً لحالة المرور اليومية، كما أضيفت ميزة "سجل المواقع" التي تتيح تتبع الأماكن السابقة ومشاركتها.
تجربة ألعاب موحدة
طرحت الشركة تطبيقًا جديدًا مخصصًا للألعاب، يضم جميع الألعاب المثبتة على الجهاز، ويعرض إنجازات المستخدم وتصنيفه، مع إمكانية التفاعل والمنافسة مع الأصدقاء، ما يضيف بُعدًا اجتماعيًا لتجربة اللعب.
تحسينات على محفظة أبل
شهدت "محفظة أبل" تحديثات تدعم "جواز السفر الإلكتروني" بميزات أمان إضافية باستخدام المصادقة البيومترية، إلى جانب إمكانية تتبع المشتريات، وعرض تفاعلي لبطاقات صعود الطائرات، لتوفير تجربة سفر وتجوال أكثر تكاملًا.
"كار بلاي" أكثر أمانًا
وفي ما يتعلق بتجربة القيادة، جلب "iOS 26" تحسينات على نظام "كار بلاي"، تضمنت واجهة مصغّرة للمكالمات لا تحجب الخريطة، وخيارات رد سريعة على المكالمات والرسائل، بما يحد من تشتت السائق أثناء القيادة.
الأجهزة المدعومة والطرح الرسمي
أعلنت "أبل" أن التحديث سيكون متاحًا لهواتف "آيفون 11" وما فوق، بالإضافة إلى الجيل الثاني من "آيفون إس إي"، بينما لن يشمل "آيفون إكس آر" أو "آيفون إكس إس".
أما ميزات الذكاء الاصطناعي، فلن تتوفر إلا على الأجهزة التي تعمل بمعالج "A17 Pro" أو الأحدث، ما يعني أنها حصرية لهواتف "آيفون 15 برو" والأجيال التالية.
ومن المقرر أن تُطرح النسخة التجريبية للمطورين خلال يونيو الجاري، فيما ستتوفر النسخة العامة في يوليو المقبل، تمهيدًا للإطلاق الرسمي في سبتمبر، بالتزامن مع إطلاق "آيفون 17".
اقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. احذر إغلاق التطبيقات الخلفية بهواتف آيفون

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دارسة: موظفو الإمارات يتفوقون على الأوروبيين سيبرانيا
دارسة: موظفو الإمارات يتفوقون على الأوروبيين سيبرانيا

رائج

timeمنذ يوم واحد

  • رائج

دارسة: موظفو الإمارات يتفوقون على الأوروبيين سيبرانيا

في تأكيد جديد على ريادتها في مجال الأمن السيبراني، أظهرت نتائج دراسة حديثة حول "مدى جاهزية الموظفين في مواجهة التهديدات السيبرانية" أن القوى العاملة في دولة الإمارات تتفوق على نظيراتها في أوروبا عبر مؤشرات متعددة للجاهزية السيبرانية، ما يعكس التقدم المحرز في تحقيق الرؤية الوطنية للمرونة الرقمية والدفاع السيبراني المدعوم بالذكاء الاصطناعي. وتبرز هذه النتائج ثمرة الجهود المتواصلة والاستثمارات النوعية التي تبذلها حكومة الإمارات لتعزيز قدراتها الوطنية في الأمن السيبراني، وتطوير الأطر التنظيمية والبنية التحتية ذات الصلة، حيث باتت الدولة نموذجًا إقليميًا يحتذى به، لا سيما مع إطلاق أنظمة متقدمة لرصد التهديدات تحت إشراف مجلس الأمن السيبراني الإماراتي. اقرأ أيضاً: لحماية أموالك.. 9 تطبيقات احتيالية يجب حذفها فورا من هاتفك وأجرت الدراسة شركة "كوهيزيتي" المتخصصة في أمن البيانات المدعوم بالذكاء الاصطناعي، وشملت موظفين بدوام كامل في الإمارات والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، حيث قيّمت مدى ثقة الموظفين في التعرف على الهجمات السيبرانية والاستجابة لها. وأظهرت النتائج أن 86% من الموظفين في الإمارات أعربوا عن ثقتهم في قدرتهم على التعرف على التهديدات السيبرانية، مقارنة بـ81% في المملكة المتحدة، و80% في ألمانيا، و62% فقط في فرنسا. كما أبدى 89% من المشاركين في الإمارات ثقتهم في قدرة مؤسساتهم على منع تلك الهجمات والتعافي منها. وسجلت الدراسة مؤشرات إيجابية على مستوى السلوك العملي، إذ أفاد ثلثا الموظفين في الإمارات بأنهم سيبلغون فريق الأمن السيبراني في حال رصد نشاط مشبوه، مقارنة بـ61% في المملكة المتحدة، و53% في ألمانيا، و48% في فرنسا. كما أشار أكثر من نصف المشاركين في الإمارات إلى أنهم سيتواصلون مع قسم تكنولوجيا المعلومات، وهو ما يعكس أثر برامج التوعية المستمرة، حيث أكد 66% منهم تلقيهم تدريبًا على الأمن السيبراني خلال العام الماضي. اقرأ أيضاً: لهذا السبب.. "الأمن السيبراني" يوصي بتحديث متصفح "كروم" فورا وتعزز هذه النتائج أهمية ترسيخ ثقافة السلامة النفسية في بيئة العمل، وتسهيل الإبلاغ عن التهديدات دون خوف من العواقب، من خلال تحديد الأدوار بوضوح وبناء الثقة المؤسسية. وفي تعليقه على نتائج الدراسة، قال جوني كرم، المدير العام ونائب الرئيس للأسواق الناشئة الدولية لدى "كوهيزيتي"، إن الإمارات تواصل ريادتها في الجاهزية السيبرانية على مستوى الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا، بفضل المبادرات التي يقودها مجلس الأمن السيبراني، والتركيز الوطني على الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. من جانبه، أكد مارك مولينو، المدير التنفيذي للتكنولوجيا لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في "كوهيزيتي"، أن الدراسة تعكس تنامي وعي الموظفين بالمخاطر السيبرانية واستعدادهم لتحمل المسؤولية، مشددًا على أن الأمن السيبراني المدعوم بالذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا، بل ضرورة تشغيلية في بيئة تهديدات متسارعة. اقرأ أيضاً: "الأمن السيبراني" يحذر من ثغرات خطيرة بأجهزة "آبل"

سامسونغ تستعد للكشف عن أحدث هواتفها القابلة للطي وساعتها الذكية الجديدة
سامسونغ تستعد للكشف عن أحدث هواتفها القابلة للطي وساعتها الذكية الجديدة

مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

timeمنذ 3 أيام

  • مرصد الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

سامسونغ تستعد للكشف عن أحدث هواتفها القابلة للطي وساعتها الذكية الجديدة

مرصد مينا أعلنت شركة سامسونغ الكورية الجنوبية اليوم الثلاثاء عن موعد إطلاق أحدث أجهزتها الذكية، حيث من المقرر أن تعقد الشركة فعالية 'Unpacked' الصيفية في التاسع من يوليو المقبل بمدينة بروكلين في نيويورك. وستنطلق الفعالية في تمام الساعة العاشرة صباحاً بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، الموافق الخامسة مساءً بتوقيت مكة المكرمة، لتكشف خلالها عن مجموعة جديدة من منتجاتها التقنية المتطورة. من المتوقع أن تركز سامسونغ في هذا الحدث على هواتفها الذكية القابلة للطي، حيث تشير التقارير إلى أن الشركة ستكشف عن هاتفين جديدين هما 'Galaxy Z Flip 7″ و'Galaxy Z Fold 7'. ومن المتوقع أن يتميز هاتف 'Flip 7' بشاشة خارجية أكبر مقارنة بالإصدار السابق، مستوحى من تصميم هاتف 'Razr Ultra' الذي طرحته شركة موتورولا، مما يمنح المستخدم تجربة مشاهدة أفضل دون الحاجة لفتح الهاتف. أما هاتف 'Fold 7' فيتوقع أن يحتفظ بتصميمه الذي يشبه الجهاز اللوحي عند فتحه، مع تحسينات تشمل تصميم أنحف وحواف أقل سمكاً، ما يضفي مزيداً من الأناقة والراحة في الاستخدام. وتعكس هذه التحسينات رغبة سامسونغ في المنافسة بشكل مباشر مع شركات الهواتف الصينية مثل 'هواوي' و'هونر' و'أوبو' التي تقدم تصاميم مبتكرة في فئة الهواتف القابلة للطي. على الرغم من أن هذه الأجهزة لا تزال تعتبر منتجات فاخرة وفئوية، ويواجه سوقها تحديات في تحقيق انتشار واسع بسبب أسعارها المرتفعة مقارنة بالهواتف التقليدية، إلا أن سامسونغ تراهن على أن التحسينات التقنية والتصميمية ستجذب عدداً متزايداً من المستخدمين. ولا تزال شركة أبل، المنافسة الأكبر لسامسونغ في سوق الهواتف الذكية، لم تدخل بعد عالم الهواتف القابلة للطي، لكنها تستعد لإطلاق هاتفها القابل للطي المتوقع في عام 2026، مما يزيد من حدة المنافسة في هذا القطاع. بالإضافة إلى الهواتف القابلة للطي، من المتوقع أن تكشف سامسونغ خلال فعالية يوليو عن أحدث إصدار من ساعاتها الذكية 'غالاكسي ووتش 8″، والتي ستضم مجموعة متطورة من الميزات الذكية. وستركز سامسونغ أيضاً على تقنيات الذكاء الاصطناعي من خلال عرض حزمة 'Galaxy AI'، والتي من المتوقع أن تضم تطبيقات ومساعدات ذكية متقدمة لتحسين تجربة المستخدم. وتقترب الشركة من إبرام صفقة شراكة واسعة النطاق مع شركة الذكاء الاصطناعي 'بيربلكسيتي'، والتي ستوفر مساعداً ذكياً مدمجاً في الأجهزة الجديدة، ما يعزز من قدرات الذكاء الاصطناعي في منتجات سامسونغ المستقبلية.

ابتكار مكيف هواء شخصي يمكن ارتداؤه حول الرقبة.. حل عملي
ابتكار مكيف هواء شخصي يمكن ارتداؤه حول الرقبة.. حل عملي

رائج

timeمنذ 4 أيام

  • رائج

ابتكار مكيف هواء شخصي يمكن ارتداؤه حول الرقبة.. حل عملي

هل سئمت من التعرق الغزير في مكان لا يحتوي على تكييف، أو الارتجاف من البرد القارس في المساحات المفتوحة. يبدو أن هناك حل مبتكر لهذه المعضلات مع جهاز جديد يحمل اسمREON POCKET PRO. هذا الجهاز الحراري الشخصي، الذي يلبس حول العنق، يعد بتوفير الراحة الحرارية سواء بالتبريد أو التدفئة بشكل خفي وفعال. هذا الاختراع أصبح متاحا بالفعل في فرنسا منذ 20 مايو الماضي. لذا، إذا كنت تتطلع إلى الشعور بالانتعاش أو الدفء الشخصي، ففي هذا التقرير نستعرض جميع التفاصيل حول هذه التقنية. مكيف هواء محمول جهاز REON POCKET PRO يجعل من منطقة عنقك نقطة الارتكاز لراحتك الحرارية. بتصميمه المدمج والخفي، ولونه الرمادي الفاتح الذي يتناسب مع كل شيء، يمكن ارتداؤه بسهولة تحت قميصك أو تيشرتك دون أن يلاحظه أحد. هذا يجعله رفيقا مثاليا في بيئات العمل الباردة أو في مواقع العمل المعرضة لأشعة الشمس الحارقة. يوجد في الجهاز مستشعرات ذكية قادرة على تعديل درجة حرارته تلقائيا بناء على مستوى نشاطك، والرطوبة المحيطة، ودرجة الحرارة الخارجية. بعبارة أخرى، إنه يفهم احتياجات جسمك الحرارية بدقة تضاهي مقياس الحرارة الداخلي الخاص بك. كل هذا يتم بهدوء تام، بفضل مروحة داخلية مصممة لتكون أكثر هدوءا، مما يضمن عدم إزعاجك أو إزعاج الآخرين. آلية عمل ذكية من أبرز مزايا REON POCKET PRO هو اعتماده على وحدة حرارية مزدوجة، مما يتيح له توفير تبريد أو تدفئة مستمرين. ببساطة، عندما تعمل إحدى الوحدات، تكون الأخرى في وضع الاستراحة، وتتناوب الوحدتان لضمان أداء متواصل. هذا التصميم المبتكر يوفر لك ما يصل إلى 15 ساعة من الانتعاش المتواصل في وضع التبريد الذكي، أو 8 ساعات من الدفء اللطيف في وضع التدفئة، دون أي انقطاع أو الحاجة إلى تعديلات يدوية متكررة. والخبر السار هو أنك لست بحاجة إلى فتح التطبيق على هاتفك في كل مرة. فالجهاز مزود بأزرار تتيح لك التبديل بين الأوضاع بسهولة، وهي ميزة عملية جدا عندما لا يكون هاتفك الذكي في متناول يدك. أبرز ميزات REON POCKET PRO مستويات التبريد: 5 مستويات. مستويات التدفئة: 4 مستويات. المستشعرات الذكية: يقيس درجة الحرارة، الرطوبة، والحركة. عمر البطارية: يصل إلى 15 ساعة في وضع التبريد، و8 ساعات في وضع التدفئة. الهدوء: أقل ضوضاء بنسبة 50% مقارنة بالموديلات السابقة. في النهاية، جهاز REON POCKET PRO ليس مجرد أداة تكنولوجية لمجرد التباهي، بل هو حليف حراري شخصي مصمم خصيصا للأشخاص الذين يتواجدون في بيئات ذات درجات حرارة متقلبة. إنه مثالي للعمال المعرضين للعوامل الجوية، أو المهنيين في المكاتب سيئة التهوية، أو المسافرين الذين يعانون من البرد في وسائل النقل، وحتى الرياضيين الذين يرغبون في الحفاظ على درجة حرارة مناسبة لعنقهم أثناء ممارسة التمارين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store