مريم حسين الوجه الإعلاني لمجموعة مجوهرات صيف 2025
اقرأ أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 26 دقائق
- عمون
البلوك علاج العصر
في زمنٍ صار فيه البحث عن راحة البال أصعب من العثور على شاحن "في وقت يكون شحن تلفونك 1%، والكهربا مقطوعة ، تطلّ علينا اختراعات بسيطة لكنها فعّالة، صُممت خصيصًا لحمايتنا من أخطر ما قد نواجهه يوميًا: البشر. نعم، البشر، وخصوصًا تلك الفئة المتسلقة، اللزجة، والمتطفلة التي لا تعرف الوقت ولا الخصوصية ولا حدود الذوق العام. مخترعو البلوك، والوضع الصامت، ووضع الطيران لا يجب فقط أن نذكرهم في دعائنا اليومي، بل أن نطالب بمنحهم جائزة نوبل، ليس للسلام العالمي… بل للسلام النفسي. تخيّل عالمًا بدون زر "بلوك"… لا عزلة رقمية، لا حواجز نفسية، فقط سيل من الرسائل، الاتصالات، والطلبات التي تبدأ بـ "هلا بالغالي، وينك مختفي؟" وتنتهي بـ "بس إذا بتقدر تعملي لايك، عامل حملة". يا اخي لو عامل حملة نظافة شخصية كنت دعمتك، بس حملة ع بوست . البلوك ليس فقط خيارًا، بل ضرورة طبية، يشبه الباندول للصداع، والمرهم للحروق، والكمامة ضد الفيروسات الاجتماعية. في عصر العلاقات السطحية والمصالح المؤقتة، البلوك يظهر مثل صفعة ناعمة على وجه المزعج، تقول: "لا، مش فاضي، ومش مهتم". أما الوضع الصامت، فذاك تحفة تقنية. منقذ في الاجتماعات، وفي جلسات الصفاء الذهني، وفي الأوقات التي تحاول فيها تفكر بمستقبلك، يرن تليفونك فجأة من واحد بيحكي معك وكأنك فاضي طول النهار، وبيقلك بكل سذاجة: "شو كأنك نايم؟ إن شاء الله ما أزعجتك!"لا يااخي بستنى بجنابك ترنلي. والحمد لله، إنت ساعدتني أقرر أرجع للوضع الصامت فورًا. وبالنسبة لـ وضع الطيران، هذا بطل الحكاية. لحظة تشغيله كأنك بتسحب الفيش من عقل العالم كله، وبتحكي لنفسك: "أنا مش هون، واللي بده إياي يستناني بصف التأمل." بتفصلك عن الكوكب، عن التبريرات، عن الطلبات، عن أصحاب المصالح اللي ما بيبينوا غير وقت الانتخابات، أو وقت ما بدهم توصلهم بوساطة على وظيفة ما بيستاهلوهاش. فيه ناس مختصة بالظهور وقت الحُفرة، لما يشوفوك طالع، بيجوا يركبوا معك. واحد منهم بيرن الساعة ١٢ بالليل، ولما ترد عليه مفكرها حالة طارئة، بيقولك: "كنت بدي منك لايك على بوست… وشير لو بتقدر." والبوست؟ صورة إله مع اقتباس مسروق كاتبه: "لا تنتظر الفرصة، اصنعها." يا أخي، الفرصة كانت إنك تنام، وأنت قررت تصنع لحظة حظر تاريخية. لكل من منحنا خيار الانفصال عن الفوضى، عن الرسائل اللي ما إلها طعمة، عن أصوات الرنين اللي تيجي من ناس ما بتعرف غير مصلحتها… شكرًا. البلوك مش ضعف، هو قمة القوة. الصامت مش تجاهل، هو احترام للنفس. ووضع الطيران؟ هو الرحلة الوحيدة اللي ما بتكلفك شي، لكن بتوصلك لأغلى مكان: راحة بالك. البلوك، يا سادة، هو علاج هذا العصر. ومن لا يعرف قيمته… يستحقه.

أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
عاطف ابو حجر يكتب : البلوك علاج العصر
أخبارنا : - عاطف ابوحجر في زمنٍ صار فيه البحث عن راحة البال أصعب من العثور على شاحن "في وقت يكون شحن تلفونك 1%، والكهربا مقطوعة ، تطلّ علينا اختراعات بسيطة لكنها فعّالة، صُممت خصيصًا لحمايتنا من أخطر ما قد نواجهه يوميًا: البشر. نعم، البشر، وخصوصًا تلك الفئة المتسلقة، اللزجة، والمتطفلة التي لا تعرف الوقت ولا الخصوصية ولا حدود الذوق العام. مخترعو البلوك، والوضع الصامت، ووضع الطيران لا يجب فقط أن نذكرهم في دعائنا اليومي، بل أن نطالب بمنحهم جائزة نوبل، ليس للسلام العالمي… بل للسلام النفسي. تخيّل عالمًا بدون زر "بلوك"… لا عزلة رقمية، لا حواجز نفسية، فقط سيل من الرسائل، الاتصالات، والطلبات التي تبدأ بـ "هلا بالغالي، وينك مختفي؟" وتنتهي بـ "بس إذا بتقدر تعملي لايك، عامل حملة". يا اخي لو عامل حملة نظافة شخصية كنت دعمتك، بس حملة ع بوست . البلوك ليس فقط خيارًا، بل ضرورة طبية، يشبه الباندول للصداع، والمرهم للحروق، والكمامة ضد الفيروسات الاجتماعية. في عصر العلاقات السطحية والمصالح المؤقتة، البلوك يظهر مثل صفعة ناعمة على وجه المزعج، تقول: "لا، مش فاضي، ومش مهتم". أما الوضع الصامت، فذاك تحفة تقنية. منقذ في الاجتماعات، وفي جلسات الصفاء الذهني، وفي الأوقات التي تحاول فيها تفكر بمستقبلك، يرن تليفونك فجأة من واحد بيحكي معك وكأنك فاضي طول النهار، وبيقلك بكل سذاجة: "شو كأنك نايم؟ إن شاء الله ما أزعجتك!"لا يااخي بستنى بجنابك ترنلي. والحمد لله، إنت ساعدتني أقرر أرجع للوضع الصامت فورًا. وبالنسبة لـ وضع الطيران، هذا بطل الحكاية. لحظة تشغيله كأنك بتسحب الفيش من عقل العالم كله، وبتحكي لنفسك: "أنا مش هون، واللي بده إياي يستناني بصف التأمل." بتفصلك عن الكوكب، عن التبريرات، عن الطلبات، عن أصحاب المصالح اللي ما بيبينوا غير وقت الانتخابات، أو وقت ما بدهم توصلهم بوساطة على وظيفة ما بيستاهلوهاش. فيه ناس مختصة بالظهور وقت الحُفرة، لما يشوفوك طالع، بيجوا يركبوا معك. واحد منهم بيرن الساعة ١٢ بالليل، ولما ترد عليه مفكرها حالة طارئة، بيقولك: "كنت بدي منك لايك على بوست… وشير لو بتقدر." والبوست؟ صورة إله مع اقتباس مسروق كاتبه: "لا تنتظر الفرصة، اصنعها." يا أخي، الفرصة كانت إنك تنام، وأنت قررت تصنع لحظة حظر تاريخية. لكل من منحنا خيار الانفصال عن الفوضى، عن الرسائل اللي ما إلها طعمة، عن أصوات الرنين اللي تيجي من ناس ما بتعرف غير مصلحتها… شكرًا. البلوك مش ضعف، هو قمة القوة. الصامت مش تجاهل، هو احترام للنفس. ووضع الطيران؟ هو الرحلة الوحيدة اللي ما بتكلفك شي، لكن بتوصلك لأغلى مكان: راحة بالك. البلوك، يا سادة، هو علاج هذا العصر. ومن لا يعرف قيمته… يستحقه.


جفرا نيوز
منذ 12 ساعات
- جفرا نيوز
ابنة شريهان تخطف الأنظار في عيد ميلادها.. ورسالة مؤثرة من والدتها
جفرا نيوز - احتفلت النجمة المصرية شريهان بعيد ميلاد ابنتها الكبرى تالية القرآن، وذلك عبر منشور مؤثر على حسابها الرسمي في "إنستغرام'، أرفقته بمجموعة صور نادرة تجمعهما، عبّرت من خلالها عن فخرها العميق ومشاعرها الدافئة تجاه ابنتها. وكتبت شريهان: "وكأنك توأم روحي في كل تفاصيلي وطباعي وعاداتي التي لا يعرفها أو يعلمها عني غير الله… كل ثانية ودقيقة وساعة ويوم وعام في عمرك يا ابنتي وأنتِ الخير، كل الخير والسعادة والنور والطاقة والسلام والحب والحياء والحياة'. وأضافت: "في يوم مولدك كان أيضاً مولدي والحياة وعمري الجديد، يا معجزة ربي لشقيقتك لولوة ولي ولوالدك. حماكِ الله لي، نور في قلبي، وواجهة محترمة رائعة يفتخر بها والدك وشقيقتك لولوة وأخوك عمر، يا أجمل هدايا الرحمن لي ولنا جميعاً… أنا فخورة'. وقد لاقى المنشور تفاعلاً واسعاً بين جمهور شريهان ومتابعيها الذين عبّروا عن إعجابهم بصدق مشاعرها، متمنين لابنتها عيد ميلاد سعيداً وحياة مليئة بالحب والسلام. علاقتها بابنتيها: "أعظم عطايا الله' وكانت شريهان قد تحدثت في وقت سابق عبر خاصية القصص المصوّرة على "إنستغرام'، عن علاقتها بابنتيها تالية القرآن ولولوة، مشيرة إلى أن وجودهما في حياتها هو أعظم النِعم، وكتبت حينها: "تالية القرآن ولولوة، أعظم هدايا القدر وأجمل عطايا الله لي، الحمد والشكر لله على بناتي، نعمة'. ظهور فني نادر لشريهان وعلى الصعيد الفني، كان آخر ظهور عام للفنانة شريهان خلال حضورها العرض المسرحي "يمين في أول شمال' على مسرح السلام، التابع للبيت الفني للمسرح، حيث فاجأت أبطال العرض وصنّاعه بحضورها ودعمتهم بكلمات مشجعة، في لفتة لاقت تقديراً كبيراً، خاصة مع ابتعادها لفترة عن الظهور في المناسبات الفنية. .