logo
أخبار العالم : سمو الأمير يهنئ رئيس الجزائر بمناسبة ذكرى استقلال بلاده

أخبار العالم : سمو الأمير يهنئ رئيس الجزائر بمناسبة ذكرى استقلال بلاده

عربي ودولي
20
05 يوليو 2025 , 09:11ص
حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى
الدوحة - قنا
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى برقية تهنئة إلى أخيه فخامة الرئيس عبدالمجيد تبون رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
أخبار ذات صلة

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يوتوبيا: قصة المدينة الفاضلة التي وُلدت كبديل للطغيان والفساد
يوتوبيا: قصة المدينة الفاضلة التي وُلدت كبديل للطغيان والفساد

مصراوي

timeمنذ 40 دقائق

  • مصراوي

يوتوبيا: قصة المدينة الفاضلة التي وُلدت كبديل للطغيان والفساد

في 6 يوليو/ تموز من عام 1535 أُعدم توماس مور، أحد أبرز المفكرين في تاريخ الفلسفة السياسية والاجتماعية الأوروبية، والذي ترك إرثاً فكرياً عميقاً من خلال كتابه الشهير "يوتوبيا" الذي نُشر لأول مرة عام 1516. وُلد توماس مور في لندن عام 1478، وكان محامياً، ثم أصبح مستشار الملك هنري الثامن، وعُرف بتدينه الكاثوليكي العميق، ورفضه الانفصال عن الكنيسة البابوية، ما أدى إلى سجنه وإعدامه عام 1535 بعد رفضه الاعتراف بشرعية زواج هنري الثامن من آن بولين. وكتب مور "يوتوبيا" خلال بعثة دبلوماسية إلى فلاندر عام 1515، وبدأ بكتابة الجزء الثاني أولاً، حيث وصف نظام الدولة الفاضلة، ثم كتب الجزء الأول بعد عودته إلى إنجلترا عام 1516 ليقدم فيه نقداً لاذعاً للأوضاع الاجتماعية والسياسية في أوروبا، وخصوصاً إنجلترا. ولم يكن كتابه "يوتوبيا" مجرد سرد خيالي لجزيرة مثالية، بل كان انعكاساً نقدياً لواقع أوروبا في القرن السادس عشر، حيث استغل مور هذا الشكل الأدبي ليطرح رؤية فلسفية واجتماعية وسياسية عما يمكن أن تكون عليه الحياة إذا قامت على مبادئ العقل والعدالة والمساواة. نموذج نقدي كان كتاب "يوتوبيا" بداية لاستخدام مفهوم المدينة الفاضلة كنموذج نقدي وبديل للطغيان والفساد الاجتماعي، وهي فكرة أثّرت تأثيراً عميقاً على الفكر الغربي منذ عصر النهضة وحتى العصور الحديثة. واسم "يوتوبيا" نفسه هو تركيب لغوي ابتدعه مور من اللغة اليونانية، ويعني "لا مكان"، في إشارة إلى أن هذه المدينة لا توجد في الواقع، بل هي من نسج الخيال الفلسفي. والمدينة الفاضلة عند مور لم تكن مجرد حلم بعيد المنال، بل كانت دعوة لإعادة التفكير في الأسس التي تقوم عليها المجتمعات الأوروبية آنذاك، والتي كانت تعاني من الظلم الطبقي، والفساد السياسي، والفقر المدقع الذي يعانيه الفلاحون مقابل تراكم الثروة في أيدي الأرستقراطيين والإكليروس (رجال الدين). وفي كتاب "يوتوبيا"، يصور مور جزيرة خيالية ذات نظام اجتماعي وسياسي واقتصادي متكامل، حيث يعيش الناس في مساواة تامة، ويتقاسمون الثروات، ويعملون جميعاً لصالح المجتمع. ولا توجد ملكية خاصة في هذه المدينة، وكل شيء مشترك بين السكان، مما يؤدي إلى اختفاء الحسد والطمع والنزاع الطبقي. وتقوم المدينة الفاضلة عند مور على نظام دقيق ومنظم، حيث تُقسم الجزيرة إلى عدد من المدن المتساوية في الحجم والسكان، وكل مدينة تضم عدداً معيناً من الأسر، وتُدار وفق مبدأ المشاركة الجماعية في العمل واتخاذ القرار. ويتم توزيع الأعمال بين المواطنين بطريقة عادلة، بحيث يعمل الجميع لعدد محدد من الساعات يومياً، ويُمنح كل فرد الوقت الكافي للتثقيف الذاتي والراحة. وتُشجع المدينة الفاضلة التعليم والثقافة، ويُنظر إلى الفلسفة والمعرفة على أنها أدوات رئيسية لبناء إنسان أفضل ومجتمع أرقى. كذلك، تُمنع البطالة، ويُفرض العمل على الجميع، مما يخلق مجتمعاً لا يُهمل فيه أحد ولا يُستغَل فيه أحد. الحريات وهناك توازن دقيق في "يوتوبيا"، بين الحرية الفردية والمصلحة العامة حيث لا تُفرَض القيود إلا حين تتعارض رغبات الفرد مع رفاهية الجماعة، ويُشجَّع الناس على التعاون والتعاطف بدلاً من المنافسة. أما الدين، فيُترك للأفراد حرية اعتناقه، شرط ألا يؤدي إلى الإخلال بالنظام العام أو زرع الفتن، وهذا تسامح ديني نادر في ذلك العصر الذي كان يهيمن عليه التعصب الطائفي والانقسامات الكنسية. وفيما يتعلق بالنظام القضائي في المدينة الفاضلة، فهو بسيط وفعال، ويُمنع فيه تراكم القوانين المعقدة التي لا يفهمها إلا المحامون، كما لا يُسمح للقضاة بأن يكونوا من الطبقة النخبوية، بل يُنتخَبون من الشعب ويُقيَّمون باستمرار بناء على نزاهتهم وعدالتهم، ويهدف هذا النظام إلى ضمان الشفافية وسرعة البت في القضايا، دون الانغماس في البيروقراطية أو تعقيد الإجراءات القضائية. وفي "يوتوبيا"، النظام السياسي ديمقراطي حيث تنتخب كل وحدة محلية قائداً لها يُدعى "فيلارك"، والقادة بدورهم يختارون ممثلين بصورة أعلى يُطلق عليهم "ترانيبور"، وعلى قمة هذا الهيكل يوجد الأمير، الذي يُنتخب مدى الحياة بشرط ألا يكون طاغية. وعلى الصعيد الاقتصادي، فإن المدينة الفاضلة تتبنى مبدأ الاقتصاد التعاوني، حيث يتم الإنتاج من قبل الجميع، وتُوزَّع المنتجات حسب الحاجة وليس حسب الرغبة أو القوة الشرائية. وتُلغى النقود كوسيلة للتبادل داخل المجتمع، مما يُقلل من فرص الجشع والاحتكار، ويجعل من الإنتاج وسيلة لخدمة الحياة لا لتحقيق الربح. ومن أبرز مظاهر المدينة الفاضلة في يوتوبيا هو النظام التربوي، إذ يُولَى التعليم أهمية قصوى، ويُعتبر مسؤولية جماعية، ويبدأ التعليم منذ الطفولة ويستمر طيلة الحياة، ويشمل العلوم والفلسفة والأخلاق، مع التركيز على التفكير النقدي والسلوك القويم. ولا يُنظَر إلى التعليم على أنه وسيلة للارتقاء الطبقي أو التميز الفردي، بل هو حق للجميع ووسيلة لصناعة مواطنين صالحين يسهمون في رفاهية المجتمع. نموذج أولي للاشتراكية واللافت أن توماس مور، رغم أنه كان رجل دولة ومستشاراً للملك هنري الثامن، لم يُقدِّم أطروحته كبرنامج سياسي مباشر، بل كتبها في صورة سردية خيالية على شكل حوار بين توماس مور نفسه، ورفيقه بيتر جايلز، والمسافر البرتغالي الخيالي رافائيل هايثلوداي، ويروي هايثلوداي رحلته إلى جزيرة "يوتوبيا"، حيث يصف نظاماً اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً قائماً على العقل، والمساواة، والعمل الجماعي، وغياب الملكية الخاصة. وهذه الصيغة الأدبية سمحت له بأن يطرح أفكاره الجذرية دون أن يُتَّهم مباشرة بمعارضة النظام القائم، لكنها في الوقت نفسه حملت نقداً لاذعاً للسياسات الاجتماعية والاقتصادية والكنسية في بريطانيا وأوروبا عموماً. ومع أن مور نفسه لم يكن ثورياً بالمعنى الحرفي، بل كان كاثوليكياً محافظاً رفض الإصلاح الديني وتعرض لاحقاً للقتل بسبب رفضه الاعتراف بشرعية انفصال كنيسة إنجلترا عن روما، فإن كتابه "يوتوبيا" كان من أكثر الكتب راديكالية في عصره. بل إن العديد من المفكرين اللاحقين، مثل كارل ماركس وفريدريك إنجلز، رأوا في "يوتوبيا" نموذجاً أولياً لفكرة الاشتراكية، وإن اختلفوا في الوسائل والغايات، كذلك، ألهم الكتاب حركات الإصلاح الاجتماعي في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، حيث استخدم كثير من المصلحين هذه الفكرة كحافز لتغيير الواقع وليس فقط للحلم به. ومن المهم أن نلاحظ أن المدينة الفاضلة عند توماس مور لم تكن مثالية بشكل مطلق، إذ تضمنت بعض السمات التي قد تُعتَبَر اليوم تسلطية أو مقيدة للحريات، مثل نظام الرق الذي سمح بوجود عبيد من الأسرى والمجرمين الذين يخدمون المجتمع، وإن كان يتم التعامل معهم برأفة ويُمنحون فرصة الاندماج، كما أن الأسرة كانت تخضع لقواعد صارمة، والحياة العامة تسير وفق نظام مراقبة دقيق. وهذا ما يشير إلى أن مور لم يكن يسعى إلى خلق جنة على الأرض، بل إلى تقديم تصور أكثر عدالة وإنصافاً مما كان عليه واقع أوروبا آنذاك، حتى وإن تطلب ذلك بعض التنازلات عن الحريات الفردية لصالح النظام العام. ولا تزال المدينة الفاضلة عند توماس مور إلى اليوم مصدر إلهام ونقاش فلسفي لا ينضب حيث أسّس هذا المفهوم لبنية نقدية تسمح للمفكرين بالتأمل في النظم الاجتماعية والسياسية القائمة، كما دفعت بالأدب السياسي لأن يصبح أداة للنقد والإصلاح. كما أن القيم التي طرحها مثل العدالة، والمساواة، والتربية، والعمل الجماعي، لا تزال قيماً يمكن البناء عليها في أي مجتمع يسعى إلى تحسين واقعه والارتقاء بإنسانيته. وقد كتب عدد من الفلاسفة والمفكرين أعمالاً مشابهة لكتاب "المدينة الفاضلة" لتوماس مور، حيث سعوا إلى تخيّل مجتمعات مثالية تقوم على العدالة والمساواة وتجاوز مشكلات الواقع. وكان أفلاطون من أوائل من قدّموا تصوراً فلسفياً لهذا النوع من المجتمعات في كتابه "الجمهورية"، الذي وصف فيه مدينة يحكمها الفلاسفة وتُبنى على مبدأ العدالة. كما جعل فرانسيس بيكون في "أطلنطس الجديدة" من المعرفة العلمية أساساً للتقدم، ثم تومّازو كامبانيلا في "مدينة الشمس" التي قدّم فيها نموذجاً لمجتمع جماعي يديره العقل والدين، كما عبّر جان جاك روسو في "العقد الاجتماعي" عن تصوّر لنظام سياسي مثالي يقوم على الإرادة العامة والمساواة بين المواطنين. وبالتزامن مع الأدب الفلسفي حول المدينة الفاضلة، كانت هناك أيضاً محاولات عديدة من قِبل جماعات دينية ومصلحين سياسيين لإنشاء مجتمعات فاضلة، خاصة في الأمريكتين. فعلى مدار قرنين بين عامي 1663 و1858 تم تأسيس حوالي 138 مستوطنة انطلاقاً من فكرة المدينة الفاضلة في أمريكا الشمالية. وذلك بحسب دائرة المعارف البريطانية. وتندرج في هذا الإطار المستوطنات التي اُقيمت على يد جماعة الشاكرز الذين أنشؤوا 18 مستوطنة في 8 ولايات، وقد اتّبع بعضهم مبدأ العفة والامتناع عن الزواج. ولا تزال بعض الطوائف الدينية اليوم، ومن أكبرها جماعة الهوترايت، تقيم مثل هذه المستوطنات وهي تنتشر بشكل رئيسي في الولايات المتحدة وكندا، ولها مستعمرات أيضاً في باراغواي وإنجلترا. وكانت إحدى أولى المجتمعات العلمانية هي نيو هارموني، التي تأسست عام 1825 عندما اشترى الصناعي البريطاني روبرت أوين بلدة هارموني في ولاية إنديانا من جماعة رابّيتس، وقد كانت مجتمعاً تعاونياً أكثر منها شيوعياً، وعلى الرغم من أن التجربة فشلت في النهاية، إلا أنها كانت رائدة في تأسيس أول روضة أطفال، وأول مدرسة مهنية، وأول مكتبة مجانية، وأول مدرسة عامة مدعومة من المجتمع المحلي في الولايات المتحدة. وكان لأفكار المصلح الاجتماعي الفرنسي شارل فورييه تأثير قوي على المصلحين الأمريكيين في أربعينيات القرن التاسع عشر، وخاصة على قادة مزرعة بروك في ولاية ماساتشوستس. وبين عامي 1841 و1859، تم إنشاء نحو 28 مستعمرة فورييرية في الولايات المتحدة. أما الإيكاريون، وهم أتباع إيتيان كابي، فقد أسسوا مجتمعات في عدة ولايات منها إلينوي (في مدينة نوفو، التي كان المورمون قد استوطنوها سابقاً)، وميسوري، وآيوا، وكاليفورنيا. وكانت هناك تجربة جماعة أونيدا التي أسسها جون همفري نويس في بوتني بولاية فيرمونت عام 1841، ثم نُقلت إلى أونيدا بولاية نيويورك عام 1848. وقد مارست الجماعة ما عُرف بـ"الزواج المعقّد"، حيث كان يُعتبر جميع الرجال والنساء شركاء مشتركين. وقد قال نويس إن جماعة أونيدا كانت امتداداً لمزرعة بروك، وكان يؤمن بأن الاشتراكية مستحيلة بدون الدين، وأن نظام "العائلة الموسعة" من شأنه أن يُذيب الأنانية ويُظهر إمكانية نجاح هذا النمط من الحياة، وكان الأطفال يبقون مع أمهاتهم حتى يتمكنوا من المشي، ثم يُنقلون بعد ذلك إلى حضانة جماعية مشتركة. وبعد الحرب الأهلية الأمريكية، تراجَع الحماس تجاه التجارب الفاضلة العلمانية، وظهرت بعض المستوطنات الجديدة في تسعينيات القرن التاسع عشر، بعد نشر كتيّبات فاضلة مثل الكومنولث التعاوني (1884) للورنس غرونلوند، والنظر إلى الوراء لإدوارد بيلامي، لكن هذا الزخم كان قد بلغ نهايته، وسرعان ما اندمجت تلك الحركات الأخيرة في إطار الاشتراكية السياسية. أما إنشاء المجتمعات الدينية الفاضلة، فقد استمر حتى القرن العشرين، لكنها هي الأخرى كانت عادة قصيرة الأجل، وفي معظم الحالات، كانت تلك المستعمرات الدينية تُقام وتُدار على يد شخصية كاريزمية قوية، وكان أتباعها يؤمنون بأنها تمتلك موهبة نبوءة أو حكمة فريدة، وقد ازدهرت أغلب هذه المجتمعات خلال حياة القائد المؤسس، ثم بدأت في التراجع ببطء بعد وفاته.

وزيرة التضامن: مصر تستضيف المنصة الدولية للحماية الاجتماعية مايو 2026
وزيرة التضامن: مصر تستضيف المنصة الدولية للحماية الاجتماعية مايو 2026

اليوم السابع

timeمنذ 41 دقائق

  • اليوم السابع

وزيرة التضامن: مصر تستضيف المنصة الدولية للحماية الاجتماعية مايو 2026

أعلنت الدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعى أن مصر تستضيف المنصة الدولية للحماية الاجتماعية فى مايو المقبل، وأن ذلك يأتي انطلاقا من إيمان مصر الراسخ بأهمية الحماية الاجتماعية كركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة والعدالة الإنسانية. وتتبنى مصر استحداث منصة دولية رفيعة المستوى للحماية الاجتماعية، تستضيفها مصر سنويا بالتعاون مع البنك الدولي، لتكون ملتقى عالميًا فريدا للاحتفاء بالإنجازات المتميزة التي تحققها الدول في تعزيز شبكات الأمان الاجتماعي، ومنارة للابتكار من خلال تبادل الخبرات الناجحة والدروس المستفادة وأحدث الاستراتيجيات بين صناع القرار، والخبراء، والمنظمات الدولية". جاء ذلك خلال اجتماع الدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن مع الصحفيين بديوان عام الوزارة واستعراض ابرز ملفات الوزارة خاصة المتعلقة ببرامج الحماية الاجتماعية وبرامج التمكين الاقتصادى.

أخبار العالم : جيش الاحتلال يستعد لفرض القانون على المتهربين من الخدمة
أخبار العالم : جيش الاحتلال يستعد لفرض القانون على المتهربين من الخدمة

نافذة على العالم

timeمنذ 41 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : جيش الاحتلال يستعد لفرض القانون على المتهربين من الخدمة

بينهم آلاف من الحريديم.. الأحد 06/يوليو/2025 - 08:24 م 7/6/2025 8:24:03 PM أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد هذا الأسبوع لتنفيذ حملة تستهدف فرض القانون على المتهربين من الخدمة العسكرية، من بينهم آلاف من أبناء الطائفة الحريدية، بحسب عاجل لـ"القاهرة الإخبارية". وأشارت الهيئة إلى أن الاستعدادات تأتي في إطار توجه حكومي متصاعد لتقليص الإعفاءات الدينية، بعد تزايد الضغوط الداخلية والخارجية لضمان المساواة في تحمل الأعباء العسكرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store