
غضب كبير من جماهير الوداد على أيت منا بعد مغادرة مايلولا للفريق وعدم تفعيل عقد الشراء
إحتجت العديد من الجماهير الودادية على رئيس النادي هشام أيت منا بعد مغادرة العديد من النجوم المعارين للفريق ، اخرهم الاعب الجنوب إفريقي كاسيوس مايلولا، حيث إستنكرت الجماهير الحمراء طريقة تعامل الرئيس مع اللاعبين الذين بصموا على موسم جيد.رفقة الفريق الأحمر، وعدم إيجاد حلول للإحتفاظ بالركائز الأساسية وتدعيمها بأخرى ،
ورحل اللاعب الجنوب أفريقي كاسيوس مايلولا، اليوم الإثنين، رحيله رسميًا عن نادي الوداد الرياضي، عقب نهاية فترة إعارته قادمًا من نادي تورونتو الكندي، دون أن تبادر إدارة الفريق إلى تفعيل خيار شراء عقده أو التفاوض لتمديد مقامه بالقلعة الحمراء خصوصا أن الفريق ص ف العديد من الاموال في لاعبين كيتأجرين للمونديال فقط بدون أي إضافات .
وفي وقت كانت جماهير الفريق تمني النفس ببقاء مايلولا خصوصا بعد تقديمه لموسم جيد رفقة الفريق الأحمر ، وكذلك لما أظهره من إمكانيات فنية وبدنية لافتة، جعلته من الركائز الأساسية في عدة مواجهات حاسمة، تفاجئت برحيل اللاعب دون أي مفاوضات من رئيس الفريق لتمديد مقامه وتفعيل خيار شراء العقد ، ما أثار غضبا واسعا وعلامة إستفهام على كيفية تسيير أيت منا للفريق مند توليه رئاسة الوداد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 12 ساعات
- WinWin
صراع أوروبي خليجي.. عروض مغرية تنهال على نجم باريس سان جيرمان
أبدى أكثر من نادٍ اهتمامه بالتعاقد مع أحد نجوم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، في سوق الانتقالات الصيفية، بعد الظهور بشكل مميز مع النادي الباريسي تحت قيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي. وفي ظل تدفق الأموال من صندوق الاستثمار السعودي، تواصل الأندية من دوري روشن السعودي، في التحرك بجدية نحو استقطاب أسماء بارزة من الصف الأول في أوروبا. وحسبما أوردته شبكة "فوت ميركاتو" الفرنسية، فإن فابيان رويز بات تحت أنظار عدة أندية أوروبية وخليجية، في مقدمتها مانشستر يونايتد الإنجليزي والنصر السعودي، اللذان أبديا رغبة جادة في التعاقد مع لاعب وسط باريس سان جيرمان خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. ويأتي هذا التحرك بعد الموسم المميز الذي قدمه رويز مع الفريق الباريسي، حيث شارك في 58 مباراة بجميع البطولات، أحرز خلالها 6 أهداف وقدّم 11 تمريرة حاسمة، كما شكل مع الثنائي فيتينيا وجواو نيفيز منظومة متكاملة في خط الوسط، أسهمت في تتويج الفريق بعدة ألقاب محلية وقارية. وذكرت الشبكة أن مدرب باريس سان جيرمان، لويس إنريكي، يتمسك بخدمات الدولي الإسباني، ويعتبره من العناصر الأساسية في مشروعه مع الفريق، بعدما أعاد اكتشافه هذا الموسم. وأشارت الشبكة إلى أن لاعب الوسط الإسباني يحظى بتقدير كبير من لويس إنريكي، الذي لم يتردد في الاعتراف بأنه أخطأ حين تجاهله في قائمة منتخب إسبانيا خلال كأس العالم 2022، مشيرًا إلى أن رويز أثبت قيمته بعد ذلك على أرضية الملعب وفي غرفة الملابس. هل يوافق باريس سان جيرمان على بيع فابيان رويز؟ إنريكي قال في تصريحات سابقة: "عدم استدعائه للمونديال كان خطأ من جانبي، هو لاعب يقدم الإضافة دائمًا، سواء شارك دقيقة أو تسعين، لديه رؤية ممتازة وقدرة على التمرير واللعب بين الخطوط والتسديد وصناعة الفرص. إنه من أفضل لاعبي الوسط لدي". وأوضح التقرير أن الإدارة الباريسية لم تحسم موقفها بعد بشأن بيع فابيان رويز من عدمه، إذا يوجد تردد داخل النادي حول إمكانية بيعه من أجل الاستفادة من اللاعب ماديًا، خاصةً مع بلوغه عامه الـ29. وفاز رويز مع منتخب إسبانيا بلقب يورو 2024، كما خاض نهائي دوري الأمم الأوروبية في 2025، وواصل التألق مع باريس سان جيرمان هذا الموسم محققًا الرباعية المحلية والقارية: الدوري الفرنسي، كأس فرنسا، كأس الأبطال، ودوري أبطال أوروبا، مع فرصة لإضافة لقب خامس عبر كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة.


عبّر
منذ يوم واحد
- عبّر
الوداد بعد نكسة مونديال الأندية.. آيت منا بدل الإستقالة يفكر في إقالة بنهاشم ومصير الملايين مجهول
في أعقاب المشاركة المخيبة للآمال في بطولة كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة الأمريكية، بدأت ملامح التغيير تلوح في أفق نادي الوداد الرياضي، مع تداول أخبار عن نية الرئيس هشام آيت منا الانفصال عن المدرب أمين بنهاشم، الذي تولى قيادة الفريق قبل أسابيع قليلة فقط من انطلاق المسابقة، قادماً من منصب المدير الرياضي. ثلاث هزائم… وثورة جماهيرية خرج الوداد من البطولة بثلاث هزائم متتالية أمام مانشستر سيتي، يوفنتوس، والعين الإماراتي، ما زاد من احتقان الجماهير الودادية، التي وجهت سهام النقد نحو الإدارة والمدرب، مشككة في الاختيارات الفنية، وفي جاهزية التشكيلة، التي ضمت لاعبين تم استقدامهم بشكل متأخر، بينهم عمر السومة الذي خاض أولى مبارياته بعد حصة تدريبية واحدة، دون عقد مكتمل. مشروع آيت منا في مرمى الانتقادات رغم تصريحاته المتكررة، لم ينجح هشام آيت منا في إقناع الجماهير الودادية بمشروعه، الذي وُصف بـ'الترقيعي'، خصوصًا بعد الرحلة المثيرة للجدل إلى البرازيل، والتي أسفرت عن التعاقد مع ثلاثة لاعبين غير معروفين، لم يقدموا الإضافة المرجوة. التوتر بين الجمهور وآيت منا ليس وليد اللحظة، بل تراكم طيلة الموسم، منذ التعاقد مع المدرب الجنوب إفريقي رولاني موكوينا، مرورًا بالنتائج غير المقنعة، وصولًا إلى رفع لافتات تطالب برحيل الرئيس خلال الودية ضد بورتو البرتغالي. المنخرطون يتدخلون: بلاغ رسمي وتحميل للمسؤولية الموقف لم يتوقف عند الجماهير، بل امتد إلى المنخرطين، الذين حمّلوا رئيس النادي، في بلاغ رسمي، المسؤولية الكاملة عن ما وصفوه بـ'الانهيار'، مطالبين إياه بتقديم استقالته فوراً حفظًا لما تبقى من قيمة وهيبة الفريق الأحمر. اختلالات بنيوية واختيارات عشوائية يكشف تحليل وضع الوداد هذا الموسم عن تعاقدات تفوق العشرين لاعبًا، أغلبهم دون تجربة في البطولات الكبرى. عدد منهم جاء من دوريات مغمورة، أحدهم من الدرجة الثانية في البرتغال، وآخر من الدوري البوسني. المدرب بنهاشم نفسه أقرّ أن وجوده كان 'لاختبار اللاعبين'، في لحظة كان يُفترض أن يمثل فيها الوداد صورة مشرفة لكرة القدم المغربية. الجمهور.. الثابت في زمن الهزات في المقابل، ظل جمهور الوداد على عهده، يساند بشغف، ويحتج بوعي، ويطالب بالمحاسبة بشجاعة. جمهور لا يرضى بالتبرير، ولا يقبل الانكسار، يرى في ناديه أكثر من مجرد فريق، بل رمزاً لكرامة رياضية لا يمكن التفريط فيها. مكافأة العشرة ملايين دولار.. فرصة أم فخّ؟ يستعد نادي الوداد للحصول على مكافأة مالية تقارب 10 ملايين دولار (ما يعادل 10 مليارات سنتيم) من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) بصفته ممثل إفريقيا في البطولة، لكن هذا الرقم القياسي لم يكن مناسبة للاحتفال، بل تحول إلى مدخل حقيقي للمساءلة: هل ستُستثمر هذه الملايير في البنية التحتية، وتكوين الناشئين، وبناء منظومة احترافية؟ أم ستُهدر في صفقات عشوائية وامتيازات لحظية لا تخدم سوى قلة محدودة؟ هذه الأموال ليست غنيمة، بل أمانة ومسؤولية، في أعناق إدارة تواجه ضغطاً غير مسبوق، وجمهوراً لا ينسى، وتاريخاً لا يرحم.


الأيام
منذ يوم واحد
- الأيام
بعد نكسة مونديال الأندية.. هؤلاء هم اللاعبون الذين سيتخلى عنهم الوداد
يبدو أن نادي الوداد الرياضي لكرة القدم يستعد للقيام بثورة في تشكيلته الأساسية، بعد مشاركته المخيبة للآمال في بطولة كأس العالم للأندية المقامة حاليا في أمريكا والتي تستمر حتى 13 يوليوز القادم، وذلك بعد أن كشفت اختلالات واضحة سواء في منظومة اللعب المعتمدة من قبل المدرب أمين بنهاشم، أو في قيمة اللاعبين الذين يمتلكهم النادي الأحمر. وبات من شبه المؤكد رحيل ستة أسماء بارزة عن صفوف نادي الوداد الرياضي، إما بسبب انتهاء مدة إعارتها أو لعدم تقديمها الإضافة المنتظرة منها، ويتعلق الأمر بالجنوب إفريقي كاسيوس مايولا الذي فشل في فرض نفسه ورقة هجومية فعالة رغم تسجيله الهدف الوحيد في مرمى العين الإماراتي، ومواطنه كريستوفر لورش الذي لم يقدم المنتظر منه بصرف النظر عن أدائه المحترم في مواجهتي مانشستر سيتي الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي، والبرازيلي غيرمو فيريرا والهولندي بارز ماينز اللذين اكتفيا بتوقيع عقدين قصيري الأمد من دون أن يظهرا بالمستوى اللائق، شأنهما شأن النجم السوري عمر السومة الذي بدا بعيدا عن مستواه المعهود، وخاض مونديال الأندية من دون بصمة هجومية واضحة في 90 دقيقة فقط، وهو ما قد يُعجل بعودته إلى الدوري السعودي، بينما أصبح المهدي مباريك مرشحا بقوة للعودة إلى نادي العين الإماراتي، بعدما انتهت فترة إعارته لنادي الوداد الرياضي، رغم وجود مفاوضات للاحتفاظ به بصفة رسمية. وحسب مصادر إعلامية، فإن المدرب أمين بنهاشم حدد قائمة بأسماء اللاعبين الذين يرغب في الاستغناء عنهم خلال الموسم القادم، في حال بقي على رأس الجهاز الفني للنادي الأحمر، في إطار رؤية شاملة تروم تدعيم كتيبة القائد نور الدين أمرابط بأسماء قادرة على استعادة التوازن في جميع خطوطه، وخاصة في مركز الدفاع. وبناء على هذه المعطيات، يجري الحديث عن إمكانية استعادة الوداد الرياضي عددا من نجومه السابقين، في مقدمتهم نجما نادي الأهلي المصري أشرف داري ويحيى عطية الله، وأيضا استرجاع أيوب العملود ويحيى جبران، مع إمكانية فتح قنوات التواصل مع عدد من اللاعبين الأفارقة من أجل ضمهم إلى النادي الأحمر تحسبا لمشاركته في مسابقة كأس الكونفيدرالية الإفريقية لكرة القدم الموسم القادم، خصوصا أن التجربة الأخيرة أثبتت أن انتدابات آخر لحظة لم تصنع فريقا قادرا على تشريف الكرة المغربية في بطولة كأس العالم للأندية.