
نعرف أن المباراة صعبة لكننا جئنا للفوز
نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
أكد النجم السنغالي خاليدو كوليبالي، مدافع الهلال، على أنه يؤمن بقدرة فريقه على تجاوز عقبة مانشستر سيتي في دور الـ 16 من بطولة كأس العالم للأندية، رغم صعوبة المباراة . وقال كوليبالي في تصريحات إعلامية قبل المواجهة: »ندرك تماماً أن السيتي من نخبة فرق العالم، لكن يجب أن نؤمن بقدراتنا، نحن لم نأتِ إلى هنا لقضاء عطلة، بل جئنا من أجل الفوز بالمباريات«. وتابع : »نعلم أن المهمة لن تكون سهلة أمام السيتي، ولكنها في النهاية 90 دقيقة فقط، إذا احتفظنا بهذا التركيز، فأنا على يقين بأننا قادرون على تحقيق شيء مميز والتأهل« . وفيما يتعلق بطريقة اللعب، أوضح المدافع السنغالي: »سواء لعبنا بثلاثة أو اثنين في الخط الخلفي، الأمر فقط يتوقف على صلابة الدفاع، الأهم دائماً أن تحافظ على شباكنا نظيفة، وهدفنا الرئيسي هو منع الخصم من التسجيل«. وأشار إلى أن الفريق يتمتع بقدرات هجومية قوية: »نمتلك القدرة على المبادرة الهجومية والتسجيل في أية لحظة، يجب أن نقدم جميعًا أقصى ما لدينا من أجل الفريق« . كما تحدث عن مدرب الفريق سيموني إنزاغي، إذ قال :«إنزاغي مدرب من الطراز الرفيع، أعرفه من فترتي في إيطاليا وسبق أن واجهت فرقه عدة مرات«. وأضاف: »قدم إنزاغي مسيرة مميزة مع الإنتر، ورغم أننا لم نعمل معه كثيرًا بعد، فإن أفكاره واضحة جدًا، يحرص على أن تشاهد العديد من مقاطع الفيديو« .
واختتم حديثه، قائلاً: »تُجرى مناقشات مستمرة حول الجوانب التكتيكية، واليوم تبدأ في رؤية نتائج عمله على أرض الملعب« .
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أكد النجم السنغالي خاليدو كوليبالي، مدافع الهلال، على أنه يؤمن بقدرة فريقه على تجاوز عقبة مانشستر سيتي في دور الـ 16 من بطولة كأس العالم للأندية، رغم صعوبة المباراة . وقال كوليبالي في تصريحات إعلامية قبل المواجهة: »ندرك تماماً أن السيتي من نخبة فرق العالم، لكن يجب أن نؤمن بقدراتنا، نحن لم نأتِ إلى هنا لقضاء عطلة، بل جئنا من أجل الفوز بالمباريات«. وتابع : »نعلم أن المهمة لن تكون سهلة أمام السيتي، ولكنها في النهاية 90 دقيقة فقط، إذا احتفظنا بهذا التركيز، فأنا على يقين بأننا قادرون على تحقيق شيء مميز والتأهل« . وفيما يتعلق بطريقة اللعب، أوضح المدافع السنغالي: »سواء لعبنا بثلاثة أو اثنين في الخط الخلفي، الأمر فقط يتوقف على صلابة الدفاع، الأهم دائماً أن تحافظ على شباكنا نظيفة، وهدفنا الرئيسي هو منع الخصم من التسجيل«. وأشار إلى أن الفريق يتمتع بقدرات هجومية قوية: »نمتلك القدرة على المبادرة الهجومية والتسجيل في أية لحظة، يجب أن نقدم جميعًا أقصى ما لدينا من أجل الفريق« . كما تحدث عن مدرب الفريق سيموني إنزاغي، إذ قال :«إنزاغي مدرب من الطراز الرفيع، أعرفه من فترتي في إيطاليا وسبق أن واجهت فرقه عدة مرات«. وأضاف: »قدم إنزاغي مسيرة مميزة مع الإنتر، ورغم أننا لم نعمل معه كثيرًا بعد، فإن أفكاره واضحة جدًا، يحرص على أن تشاهد العديد من مقاطع الفيديو« .
واختتم حديثه، قائلاً: »تُجرى مناقشات مستمرة حول الجوانب التكتيكية، واليوم تبدأ في رؤية نتائج عمله على أرض الملعب« .
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
الغنام يخطف الأنظار بحلقة جديدة والجماهير : السيتي بينشغل براسه وينسى الكورة .. فيديو
خطف خالد الغنام لاعب الهلال الأنظار بنيولوك جديد خلال تحضيرات الزعيم لمواجهة مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية 2025. ويبدو أن الغنام يسعى لتقديم نفسه بأسلوب مختلف داخل وخارج الملعب، وسط تركيز كبير من جميع اللاعبين على الظهور بأفضل مستوى في المواجهة المرتقبة . ولقي النيولوك الجديد الذي ظهر به الغنام تفاعلاً واسعًا من جماهير الهلال على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تم تداول صورته بشكل كبير وسط تعليقات طريفة، من بينها تعليق قال فيه أحدهم: 'هذا مخه شغال، يبغى يشغل السيتي براسه عشان ينسى الكورة. ويُذكر أن بعثة نادي الهلال غادرت اليوم الأحد إلى مدينة أورلاندو الأمريكية، استعدادًا للمواجهة المرتقبة أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، ضمن منافسات كأس العالم للأندية 2025. اقرأ أيضًا :


المرصد
منذ 6 ساعات
- المرصد
بالفيديو.. أخصائي علاج طبيعي يحسم الجدل بشأن إمكانية مشاركة ميتروفيتش أمام مانشستر سيتي
المرصد الرياضية: أكد أخصائي العلاج الطبيعي والتأهيل الرياضي راكان الوابل أن فرص مشاركة المهاجم الصربي ألكسندر ميتروفيتش في مواجهة مانشستر سيتي، فجر الثلاثاء، ضمن دور الـ16 من بطولة كأس العالم للأندية 2025، تبدو شبه معدومة بسبب عدم اكتمال جاهزيته الطبية. وقال الوابل، خلال ظهوره في برنامج المنتصف، إن اللاعب ما زال في مرحلة التعافي، ولم يدخل التدريبات الجماعية بشكل كامل، وهو ما يجعل المجازفة بإشراكه "قرارًا غير محسوب العواقب". وأضاف: "ميتروفيتش لم يتعافَ بشكل نهائي، والمخاطرة به في مباراة بحجم السيتي قد تؤدي إلى تفاقم إصابته، والقرار النهائي بيد الجهاز الفني والطبي، لكن المؤشرات لا توحي بجاهزيته." وأوضح أن مشاركة اللاعب مع منتخب بلاده مؤخرًا جاءت في توقيت غير مثالي طبيًا، وربما تمت تحت ضغط فني، مشيرًا إلى أن موقف المدرب إنزاغي سيكون حاسمًا، خصوصًا مع محدودية الخيارات الهجومية المتاحة في ظل غياب سالم الدوسري للإصابة.


الرياضية
منذ 6 ساعات
- الرياضية
الهلال بطل العالم المنتظر
في آخر مقالين لي كتبت عن الهلال في كأس العالم، فكان لي مقال بعنوان: الهلال الأقرب للتأهل، وذلك قبل بداية البطولة، وبالفعل تأهل، وفي المقال الأخير ذكرت أن الزعيم الهلالي يستطيع مغازلة البطولة، وما زلت متفائلًا وواثقًا بأنه قادر على المنافسة بما يمتلكه من مقومات نجاح تؤهله ليكون محل الثقة. سابقًا حاول الهلال كثيرًا في الوصول لكأس العالم، واستعصت عليه العالمية سنوات طويلة، فأصبحت هدفًا أول عند مسيري النادي، وفي كل مرة يفشل يزيد الإصرار بشكل أكبر، ويزداد العمل، فيتم الدعم لتقوية الفريق حتى سيطر على البطولات المحلية، وأصبح فارقًا عن البقية، ويغرد خارج السرب، ثم وصل بعدها إلى العالمية، التي أتته منقادة بعد التأهل الأول، ليصبح العنصر الآسيوي الثابت في كأس العالم. حتى لو لم يكن بطل القارة، فهو الأول في تصنيف الأندية الآسيوية. أصبح عالميًا بمجرد المشاركة بكأس العالم، لكن الطموح كان أكبر من ذلك بكثير، فرفع سقف طموحاته من المشاركة لتقديم مستوى مشرف، فوصل لرابع العالم، وبعدها غازل النهائي، ليتخطى العملاق فلامينجو، ويصبح ثاني العالم بعد لقائه مع ريال مدريد. ولأنه الهلال، فلن يكتفي بهذا، فأصبح يفكر بكأس العالم، وهو هدف مشروع لفريق يعرف أن كرة القدم عمل وإصرار وعزم وطموح. والآن، وفي أقوى نسخة من كأس العالم للأندية، التي ضمت أغلب الفرق العالمية، وفي نظام المجموعات، تأهل الأزرق من مجموعته برفقة ريال مدريد ومن دون هزيمة. في كل جولة يرد الهلال على المتشائمين بتحقيق النتائج الإيجابية. سيلعب بإذن الله في دوري الـ16 مع الأقوى في البطولة من حيث النتائج والنقاط، وهو مانشستر سيتي، لكنه ليس بالمستحيل على الهلال. نتيجته مع اليوفي لا تعكس قوة، لأن الفريقين ضمنا التأهل، وفي مباراته الأولى فاز بشق الأنفس على الوداد البيضاوي. سيلعب السيتي مع الهلال، وهو لا يدرك أنه يلعب أمام ملك الاستحواذ، وهذا يمثل مصدر قوة للفريق الهلالي، حيث ستتفاجأ الفرق الكبرى بأنها ستلعب أمام زعيم آسيا، وهدفه زعامة العالم.