
نجوم كبار يدعمون الركراكي والمنتخب المغربي قبل كأس أفريقيا
وبرزت أصوات أسماء معروفة في تاريخ المنتخب المغربي، على غرار مروان الشماخ، يوسف حجي، نبيل باها، وجواد الزاييري، إلى جانب لاعبين آخرين رافقوا المدرب الحالي في مشواره كلاعب ضمن تشكيلة الأسود التي بلغت نهائي كأس أفريقيا 2004 بتونس، حيث أكدوا وقوفهم خلفه وثقتهم في قدرته على قيادة المغرب لتحقيق إنجاز جديد على الساحة القارية.
وأكد هؤلاء النجوم السابقون، في تصريحات متفرقة، أن الركراكي يملك رؤية واضحة ومشروعاً طموحاً للمنتخب المغربي، مشددين على ضرورة منحه الثقة والدعم الكامل، بدل الانسياق خلف الحملات السلبية التي تسبق الاستحقاقات الكبرى، وتُضعف من تماسك الفريق الوطني.
عرض سعودي مغرٍ يربك حسابات مدافع المنتخب المغربي
وقال مروان الشماخ: "نعرف وليد كلاعب، والآن كمدرب أثبت كفاءته محلياً وقارياً وعالمياً. المنتخب في أيدٍ أمينة، ويحتاج فقط لبعض الهدوء والثقة"، أمّا يوسف حجي فقال: "المشروع الذي يقوده الركراكي ليس آنياً، بل يستند على أسس متينة لبناء منتخب قادر على التتويج".
الركراكي يتلقى دعماً كبيراً
ويأتي هذا السند المعنوي الكبير في وقت حساس، حيث تستعد كتيبة المنتخب المغربي لخوض غمار كأس أفريقيا 2025 على أرضها، وسط طموحات جماهيرية كبيرة، لكنها أيضاً مشوبة بانتقادات حول الأداء العام وبعض الخيارات الفنية التي اتخذها المدرب في الآونة الأخيرة.
وتأمل الجماهير المغربية أن تنعكس هذه الرسائل الإيجابية في تعزيز الانسجام داخل محيط المنتخب، وإبعاد الضغط عن الطاقم الفني واللاعبين، خاصةً أن الأمل لا يزال معقوداً على تكرار إنجاز 1976، أو على الأقل إعادة سيناريو 2004.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
ياسين بونو وسر الخلطة السحرية المغربية وراء استعادة التوهج!
يواصل ياسين بونو حارس مرمى المنتخب المغربي ونادي الهلال السعودي، رحلة التألق كواحد من أبرز حراس المرمى العرب الذين لفتوا الأنظار في مباريات المستوى العالي، في الوقت الذي استطاع صاحب الـ34 سنة أن يلفت الأنظار مع "الزعيم"، الذي يواصل حضوره القوي في الوقت الحالي بنهائيات كأس العالم للأندية المقامة حاليًّا في الولايات المتحدة الأمريكية. واستطاع ياسين بونو أن يراكم تجربة قوية في الملاعب الأوربية، تمكن من توظيفها رفقة منتخب بلاده الذي لمع معه في نهائيات كأس العالم 2022 بقطر، حيث قاده للحضور في المربع الذهبي، قبل أن يستأنف رحلة التألق مع فريقه الهلال السعودي. كيف أثر قرار عمر الحراق في ياسين بونو لمواصلة التألق؟ يعتبر مدرب حراس "أسود الأطلس" عمر الحراق من أكثر الأشخاص المقربين إلى عملاق الحراسة المغربي، إذ ظل يدافع عنه أمام المدرب الأول وليد الركراكي، وخصوصًا خلال الفترة التي كان الأخير يفكر فيها في إعادة ياسين لدكة البدلاء، ومنح الفرصة لزميله منير المحمدي حارس نهضة بركان لكي يلعب أساسيًّا بدلًا منه. ولم يمر دفاع عمر الحراق على ياسين بونو من دون أن يجتهد الأخير في صفوف ناديه الهلال السعودي، فبعدما مر بفترة فراغ قصيرة هذا الموسم استعاد كامل مؤهلاته الفنية والبدنية، ليظهر أنه حارس كبير مؤخرًا خلال تألقه مع الفريق الأزرق بنهائيات كأس العالم للأندية، بعدما قاد فريقه لتجاوز عقبة منافسه مانشستر سيتي، وتقديم أداء مبهر قبل ذلك أيضًا أمام ريال مدريد في دور المجموعات. اتصال هاتفي خاص من الركراكي لبونو بعد الإطاحة بغوارديولا اقرأ المزيد الجدير بالذكر أن العديد من لاعبي المنتخب المغربي بالإضافة إلى المدرب وليد الركراكي اتصلوا بالحارس ياسين بونو، من أجل تهنئته على المستوى الذي قدمه مع الهلال السعودي في مونديال الأندية، وخاصة في المباراة الأخيرة ضد زملاء النرويجي إيرلينغ هالاند.


اليوم 24
منذ يوم واحد
- اليوم 24
شادي رياض يؤكد للركراكي جاهزيته التامة وتعافيه الكامل من الإصابة التي أبعدته طويلًا عن الملاعب
نقل شادي رياض، مدافع المنتخب المغربي المحترف في صفوف كريستال بالاس، خبرًا سارًا إلى وليد الركراكي مدرب المنتخب الوطني المغربي مؤكدًا جاهزيته التامة وتعافيه الكامل من الإصابة التي أبعدته طويلًا عن الملاعب. وتواصل شادي مؤخرًا مع الركراكي وأبلغه بتلقيه الضوء الأخضر من الجهاز الطبي لناديه الإنجليزي للعودة إلى خوض المباريات بشكل طبيعي، بعد التعافي التام من جراحة الرباط التي خضع لها على مستوى الركبة منتصف الموسم الماضي، وفق ما أكدته منصة « كووورة » في تقرير لها وكانت هذه الإصابة قد أبعدت رياض عن كريستال بالاس وأفقدته فرصة التواجد في معسكرات المنتخب المغربي خلال الفترة الماضية، ما أجبر الركراكي على استدعاء عدد من البدلاء لتعويض الغيابات في الخط الخلفي، أبرزهم عبد الحق العسال مدافع نهضة بركان، إلى جانب لاعبين من الدوري المحلي وعانى وليد الركراكي ومعه المنتخب الوطني المغربي في الأشهر الأخيرة من غيابات عديدة ضربت مركز الدفاع، بسبب الإصابات التي طالت أسماء ثقيلة مثل نايف أكرد، نصير مزراوي، ورومان سايس، وهو ما أربك خططه وأزعجه كثيرًا. لكن مع تعافي جميع المدافعين، وعلى رأسهم شادي رياض، فإن المرحلة المقبلة ستشهد تنوعًا أكبر في خيارات الركراكي الدفاعية، في انتظار الاختيارات التي سيعتمد عليها الناخب الوطني خلال التوقفات الدولية المقبلة التي تسبق نهائيات كأس الأمم الإفريقية التي ستقام في المغرب.


الأيام
منذ 2 أيام
- الأيام
لاعبان يورّطان الركراكي قبل كأس أمم إفريقيا
خمسة أشهر تبقت عن نهائيات كأس امم افريقيا، الإمتحان العسير الذي ينتظر المنتخب المغربي بمدربه وليد الركراكي، الذي قال إنه تشكيلته لخوض معركة التتويج في رأسه، يجد نفسه أمام مأزق تنافسية بعضا من لاعبيه الرئيسيين المعول عليهم خاصة في خط الوسط. عزالدين أوناحي لم يوقع حتى الآن لأي فريق رغم تقارير ربطته بنادي سبارطاك موسكو، لكن المغربي فضل التريث وعدم التوقيع بالنظر إلى الظروف السياسية التي تمنع أندية روسيا من المشاركة في المسابقات الاوروبية. وعلى خطى أوناحي، سيفان أمرابط لم يوقع هو الآخر على بنود عقده مع أتلانتا،إذ ما تزال بعض التفاصيل التي لم يتفق عليها الطرفان حتى الآن. الركراكي يعول على أوناحي وأمرابط كلاعبيين رئيسيين في خط الوسط، وغياب تنافسية وجاهزية الإسمين المذكورين قد يشل حركة المنتخب في الوسط في ظل غياب البدائل.