logo
لاعب ريال مدريد السابق إيكر كاسياس يكشف عن تلفزيون RGB-MiniLED قياس 116 بوصة من هايسنس

لاعب ريال مدريد السابق إيكر كاسياس يكشف عن تلفزيون RGB-MiniLED قياس 116 بوصة من هايسنس

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام
كشفت هايسنس، الشركة العالمية الرائدة في مجال الإلكترونيات الاستهلاكية والشريك الرسمي ومزوّد الشاشات لبطولة كأس العالم للأندية 2025، عن تلفزيون UX المبتكر الجديد قياس 116 بوصة خلال عطلة نهاية الأسبوع في دبي، حيث شارك أسطورة كرة القدم إيكر كاسياس في إطلاق الابتكار العالمي الأول أمام الجمهور في فعالية هايسنس أرينا في مول الإمارات.
ويؤكد إطلاق هذا التلفزيون المبتكر ريادة هايسنس المستمرة في فئة الشاشات الفاخرة، حيث يتميز تلفزيون RGB MiniLED قياس 116 بوصة بتقنية RGB 3D المتطورة التي توفر أعلى مستويات دقة التحكّم بالإضاءة والألوان في نفس الوقت.
وانضم كاسياس، أحد أعظم حراس المرمى في تاريخ كرة القدم، إلى فريق إدارة هايسنس خلال حفل الإطلاق في فعالية هايسنس أرينا في مول الإمارات، ما يعكس التزام العلامة بالابتكار والرياضة وتوفير التجارب فائقة الجودة. وشهد الحدث تفاعلاً كبيراً من الجماهير، حيث شارك كاسياس في عدد من الأحداث المباشرة والتفاعلية مع الحضور.
وقال إيكر كاسياس: "أصبحت التكنولوجيا جزءاً أساسياً من طريقة تفاعل المشجعين مع كرة القدم اليوم، حيث تُحدّد جودة المشاهدة مدى التواصل مع أجواء المباراة سواء من المدرجات أو المنزل. وتعمل شركة هايسنس على دفع حدود الممكن، لتقرب الجماهير أكثر من الحدث وأجوائه في كل لحظة".
من جانه، قال جايسون أو، رئيس شركة هايسنس في الشرق الأوسط وإفريقيا: "سعدنا باستضافة إيكر كاسياس في دبي بهذه المناسبة المميزة". وأضاف: "نؤمن في هايسنس بأهمية ربط الناس بالرياضات التي يعشقونها، وتؤكد شراكاتنا مع بطولة كأس العالم للأندية ونادي ريال مدريد هذا الالتزام. كما يُجسد طرح تلفزيون UX قياس 116 بوصة هذا التوجّه، حيث يرتقي بتجربة المشاهدة بفضل تقنية RGB ثلاثية الأبعاد للتحكّم بالألوان وتقنية MiniLED المبتكرة لتوفير مستويات استثنائية من الدقة والوضوح".
ويعزّز طرح تلفزيون UX قياس 116 بوصة مكانة هايسنس الرائدة في فئة الشاشات كبيرة الحجم، حيث يعتمد الجهاز على أقوى المعالجات بتقنية الذكاء الاصطناعي من هايسنس مع تقنية RGB MiniLED، ما يوفر أعلى مستويات التباين ودقة الألوان الفائقة والكفاءة في استهلاك الطاقة، ليرتقي بتجربة الترفيه المنزلي في فئة الشاشات العملاقة. ووفقاً لتقرير "أومديا"، حافظت هايسنس على صدارتها في السوق العالمية لفئة الشاشات التي تتجاوز 100 بوصة، بحصة بلغت 56,7% من حيث حجم المبيعات خلال عامي 2023 و2024 والربع الأول من عام 2025، ما يعكس قدرتها على نقل أجواء الملاعب إلى غرف المعيشة حول العالم، حيث تُعاش كل تمريرة وهدف واحتفال بدقة فائقة.
وقبل الكشف عن التلفزيون، قام كاسياس بجولة حصرية في مركز البحث والتطوير التابع لشركة هايسنس في دبي، حيث اطّلع على أحدث الابتكارات التي ترسم ملامح الجيل القادم من حلول المنازل الذكية وتقنيات العرض والاتصال.
وتواصل هايسنس من خلال شراكاتها مع البطولات العالمية مثل كأس العالم للأندية وبطولة أمم أوروبا، وتعاونها الممتد مع نادي ريال مدريد، ترسيخ مكانتها كحلقة وصل تربط بين الرياضة العالمية والتكنولوجيا المتطورة، لتمنح الجماهير حول العالم الفرصة الحقيقية لـ "امتلاك اللحظة".
xxx
حول هايسنس:
تأسست هايسنس، الشركة الرائدة عالمياً في مجال تصنيع الأجهزة المنزلية والإلكترونيات الاستهلاكية، عام 1969، ولديها حضور في أكثر من 160 دولة حول العالم. وتمنح الشركة المتخصصة في الوسائط المتعددة والأجهزة المنزلية وحلول تكنولوجيا المعلومات، الأولوية للنزاهة والابتكار والاستدامة.
ومع أكثر من 50 عاماً من الخبرة، تقدم هايسنس منتجات عالية الجودة وخدمات ما بعد البيع الاستثنائية وضمانات شاملة. وتعد الشركة رائدة في التقنيات المتطورة مثل تقنيات أجهزة التلفاز التي تعمل بالليزر وتقنيات التحكم في الإضاءة الخلفية ULED Local Dimming وتقنيات الرقائق، حيث تطور رقائق فائقة الوضوح بدقة 8K، ورقائق TV SoC ورقائق الذكاء الاصطناعي. وبعيداً عن الإلكترونيات الاستهلاكية، تتفوق هايسنس في قطاعات الأعمال بين الشركات مثل النقل الذكي والتكنولوجيا الطبية والوحدات البصرية.
وتمتلك هايسنس بكل فخر علامات تجارية شهيرة مثل أجهزة تلفاز توشيبا وجورينج وكيلون ورونشين وأسكو، مما يعزز مكانتها في الأسواق الدولية. وباعتبارها راعياً للفعاليات الرياضية الكبرى، ارتبط اسم هايسنس بمجموعة من الفعاليات مثل كأس العالم لكرة القدم 2022، وبطولة أمم أوروبا لكرة القدم وبطولة أمم أوروبا 2024 في ألمانيا، بالإضافة إلى أندية مثل باريس سان جيرمان.
وتواصل هايسنس من خلال 34 مجمعاً صناعياً و25 منشأة للبحث والتطوير و66 شركة دولية، موقعها الريادي على مستوى الصناعة من خلال مجموعة متنوعة من المنتجات. وتضمن هايسنس من خلال مقرها الإقليمي في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى 5 مكاتب تنتشر في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، التصنيع والابتكار والتوزيع بكفاءة لتلبية الاحتياجات المتطورة للعملاء في سوق المنطقة. للاطّلاع على آخر المستجدات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني https://hisenseme.com/.
لاستفسارات وسائل الإعلام، يرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني [email protected]
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السلامة الرقمية محور في «عطلتنا غير»
السلامة الرقمية محور في «عطلتنا غير»

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

السلامة الرقمية محور في «عطلتنا غير»

شكّلت السلامة الرقمية محوراً توعوياً بارزاً ضمن فعاليات الأسبوع الأول من برنامج «عطلتنا غير» في نادي دبا الحصن الرياضي الثقافي، حيث نظّم النادي عروضاً تفاعلية استهدفت توعية المشاركين من الناشئة بأساليب الاستخدام الآمن للتكنولوجيا، ومخاطر الفضاء الرقمي، وآليات حماية الخصوصية والحسابات الإلكترونية، في ظل تنامي الاعتماد على الأجهزة الذكية ووسائل التواصل الحديثة. وجاءت العروض بأسلوب مبسط وتفاعلي يسهم في غرس ثقافة المسؤولية الرقمية لدى المشاركين، ويعزز وعيهم بتحديات العصر الرقمي، في إطار تربوي يعكس اهتمام البرنامج ببناء جيل واعٍ ومحصّن معرفياً. كما شهد الأسبوع الأول تنظيم ورشة متخصصة في التصوير الإبداعي بالتعاون مع فريق «عباقرة» التطوعي، قدّمها المصور الإماراتي منصور المنصوري، الذي اصطحب المشاركين في تجربة فنية تعرّفوا خلالها على أساسيات التصوير والتقاط الصور بزوايا احترافية، وأهمية الإضاءة والتكوين البصري. ويأتي هذا البرنامج الصيفي الذي ينظمه مجلس الشارقة الرياضي في إطار رؤيته الاستراتيجية الهادفة إلى تقديم تجربة صيفية متكاملة تجمع بين التعليم والمتعة، وتوفير بيئة حاضنة للإبداع، تنمّي المهارات وترسّخ القيم الإيجابية لدى الأطفال والناشئة، وتُمكّنهم من استثمار أوقاتهم بما يعزز جودة حياتهم وقدرتهم على مواكبة المستقبل بثقة وكفاءة. ولم تغب الأنشطة الرياضية والترفيهية عن البرنامج، حيث تواصلت طوال الأسبوع باقة متنوعة من الألعاب الجماعية والمسابقات الذهنية، نُفذت بإشراف مختصين وفي أجواء آمنة ومحفزة، عززت روح الفريق والتعاون بين المشاركين، وساهمت في تنمية مهاراتهم الحركية والبدنية.

«الشارقة للتراث» يسدل الستار على «التراث الشعبي بعيون الآخر»
«الشارقة للتراث» يسدل الستار على «التراث الشعبي بعيون الآخر»

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«الشارقة للتراث» يسدل الستار على «التراث الشعبي بعيون الآخر»

د. عبد العزيز المسلم: المؤتمر فتح نوافذ واسعة على أدب الرحلات أَسدل معهد الشارقة للتراث، الستار على فعاليات «مؤتمر التراث الثاني» الذي نُظّم تحت شعار «التراث الشعبي بعيون الآخر»، وذلك في مركز التراث العربي التابع للمعهد بالمدينة الجامعية في الشارقة، واستمر المؤتمر على مدى يومين، بمشاركة نخبة من الباحثين والأكاديميين والخبراء من داخل الدولة وخارجها، يمثلون أكثر من 20 دولة عربية وأجنبية. شهد المؤتمر نقاشات معمّقة حول تجليات التراث الشعبي كما رآه الآخر، من خلال جلسات علمية وأوراق بحثية وورش عمل متخصصة تناولت موضوعات متنوعة في مجالات التوثيق والدراسات الثقافية. وفي حفل الختام، كرّم د. عبد العزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث، يرافقه أبوبكر الكندي، مدير المعهد، ود. سيف البدواوي، شخصية المؤتمر لهذا العام، تقديراً لإسهاماته البارزة في حفظ التراث الشعبي وجهوده الأكاديمية في توثيق مكونات الهوية الثقافية لدولة الإمارات والمنطقة. كما تم تكريم المتحدثين وضيوف المؤتمر والشركاء الاستراتيجيين، في لفتة تقديرية لدورهم في إنجاح هذا الحدث الثقافي البارز. قال د. عبد العزيز المسلم، في كلمته الختامية: جسّد المؤتمر بشعاره «التراث الشعبي بعيون الآخر»، محطة بارزة في مسيرة المعرفة التراثية، إذ فتح نوافذ واسعة على أدب الرحلات، وكشف النقاب عن ملامح دقيقة ومتعددة الأوجه لكيفية تلقي الآخر لتراثنا الشعبي، وتُعدّ هذه الجلسات والأوراق العلمية خطوة عميقة في مسار إعادة قراءة المدونات الغربية بعين نقدية عربية، تستعيد الصورة وتوازنها، وتُعيد الاعتبار لصوتنا الثقافي. وأضاف: «نؤمن في معهد الشارقة للتراث بأن الانفتاح على ما كُتب عنّا ضرورة ثقافية، وأن التعامل مع هذا التراث المكتوب من الخارج يتطلب أدوات علمية رصينة ووعياً نقدياً مسؤولاً. وما شهدناه خلال اليومين من حوار وتنوع واختلاف يُعَدّ ثروة فكرية، سنبني عليها مؤتمرات وإصدارات وأبحاثاً قادمة، تضع تراثنا في قلب الحراك الثقافي العالمي، وترسم للباحثين والمهتمين مسارات جديدة لفهم الذات من خلال مرآة الآخر». وقال أبوبكر الكندي: «نعتز بهذا الزخم العلمي والنقاشات الثرية التي شهدها مؤتمر التراث الثاني، ونفخر بالمستوى الرفيع للمشاركات التي أكدت أن التراث الشعبي لا يزال ينبض بالحياة والمعنى، ويشكّل قاعدة صلبة لحوار الثقافات وتلاقيها». وأعرب د. سيف بن عبد البدواوي عن بالغ شكره وتقديره لمعهد الشارقة للتراث على هذه اللفتة الكريمة، مشيداً بالدور الريادي الذي يقوم به المعهد في دعم الباحثين والمهتمين بقضايا التراث. وأضاف: «إن هذا التكريم ليس مجرد احتفاء بشخصي، بل هو تقدير لكل من يحمل همَّ التراث ويعمل على صونه وتوثيقه»، معتبراً أن «هذه المبادرة ستبقى محفزاً لمزيد من العطاء في مسيرة البحث والعلم». وأشاد أ. د. منّي بونعامة، مدير المحتوى في معهد الشارقة للتراث ومنسق المؤتمر، بنجاح الفاعلية وحجم التفاعل الذي شهده برنامج المؤتمر، مشيراً إلى أن ما تمّ طرحه يعكس وعياً جماعياً بأهمية قراءة التراث الشعبي بعيون الآخر، ويعكس رؤية مستقبلية تعزز جهود التوثيق والتحليل النقدي، وتفتح آفاقاً أرحب للباحثين والمختصين في هذا المجال.

تمديد المشاركة في «100 قصة» حتّى 31 أغسطس
تمديد المشاركة في «100 قصة» حتّى 31 أغسطس

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

تمديد المشاركة في «100 قصة» حتّى 31 أغسطس

أبوظبي: «الخليج» أعلن مركز أبوظبي للغة العربية، تمديد فترة المشاركة في مبادرة «100 قصة من مجتمعنا» حتّى 31 أغسطس المقبل، وذلك لإتاحة الفرصة أمام المزيد من المهتمين من كل شرائح المجتمع للمشاركة في إثراء فنّ القصة، وإنجاز أعمال ملهمة من وحي المجتمع، لنشرها ضمن إصدار يعكس التنوع الثقافي والتلاحم المجتمعي الذي تتميز به الدولة. وكان المركز قد أطلق المبادرة خلال فعاليات الدورة الماضية من معرض أبوظبي الدولي للكتاب. انسجاماً مع إعلان عام 2025، ليكون «عام المجتمع»، وبما يعكس الرؤية الإستراتيجية للمركز في تعزيز المحتوى الإبداعي، وتشجيع أبناء المجتمع، وتحفيزهم للتعبير من خلال الكتابة عن مشاعرهم، وأفكارهم باللغتين العربية والإنجليزية، كما يسعى المركز من خلال هذه المبادرة إلى الاحتفاء بالمجتمع الإماراتي من خلال الأدب، وتعزيز المشهد الثقافي بالقصص الداعمة للخصوصية المجتمعية، وإفساح المجال أمام الموهوبين، من مختلف الجنسيات، لإظهار إبداعاتهم في الكتابة، وتطوير مهاراتهم، والمساهمة في تكريس مجتمع المعرفة. وتتولى لجنة تحكيم متخصصة ومستقلّة قراءة الأعمال المرشحة واختيار 100 قصة تتوافر فيها معايير الجودة، والتميّز، والابتكار، لنشرها بالتنسيق مع مؤلفيها، بما يضمن كافة حقوق الملكية الفكرية. وتستقبل المبادرة مشاركات المبدعين من سن 18 عاماً وما فوق، على أن تتراوح القصة بين 1000 إلى 1500 كلمة، ويمكن أن تكون الأعمال ذات مضامين واقعية، أو خيالية، شريطة أن ترتبط بمجتمع دولة الإمارات، وتجسّد قيم الروابط الأسرية، وتبرز مكانة التلاحم المجتمعي، وأهمية التنوع الثقافي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store