
قانون روسي جديد يعاقب على البحث عن المحتوى 'المتطرف'
أثار القانون معارضة نحو ستين برلمانيًا في خطوة نادرة، وانتقادات عبرت عن بعضها أوساط تدعم ملاحقة معارضي الحكومة في روسيا.
ينصّ القانون على غرامات تصل إلى 5000 روبل (حوالي 55 يورو) لمن يبحث على الإنترنت عن محتوى 'متطرف'، ولهذا المصطلح تعريف واسع جدًا في القانون الروسي، ويمكن أن ينطبق على جماعات مُصنّفة إرهابية أو قومية متطرفة، كما على معارضين سياسيين أو حركات دينية.
كما يحظر القانون الترويج لشبكات 'في بي ان 'VPN، وهي أنظمة تتحايل على الرقابة وتُستخدم على نطاق واسع في روسيا.
وأقر البرلمان الروسي هذا التشريع في وقت سابق من يوليو، على الرغم من معارضة مجموعتين برلمانيتين.
وفي تصريح لوكالة 'فرانس برس'، ندد المعارض بوريس ناديجدين الذي كان ينوي منافسة فلاديمير بوتين في الانتخابات الرئاسية الأخيرة في مارس 2024 لكن رُفض ترشيحه، بقانون 'سيُعاقب على جرائم الفكر، كما في رواية +1984+' للكاتب البريطاني جورج أورويل.
تفرض روسيا قيودًا صارمة على حرية الصحافة وحرية التعبير على الإنترنت منذ بدأت هجومها في أوكرانيا عام 2022، مُركزة بشكل متزايد على منصات غربية مثل غوغل وفيسبوك ويوتيوب وإكس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 3 ساعات
- حضرموت نت
إسبانيا تعلن عن تُفكك شبكة لتهريب المهاجرين من اليمن
أعلنت الشرطة الإسبانية، الاثنين، تفكيك شبكة إجرامية يُشتبه في تهريبها مهاجرين، غالبيتهم من اليمن، إلى بريطانيا وكندا باستخدام جوازات سفر زائفة. وأوضحت الشرطة في بيان، أن المهاجرين كانوا يحصلون أولاً على صفة لاجئ في اليونان قبل أن يسافروا إلى مطارات أوروبية، حيث يتسلمون وثائق سفر زائفة من أفراد الشبكة، تتيح لهم مواصلة طريقهم إلى الوجهات النهائية. ونفّذت الشبكة أكثر من 40 عملية تهريب، وفرضت على كل مهاجر رسوماً تصل إلى ثلاثة آلاف يورو، حسب �وكالة الصحافة الفرنسية�. ونبّهت كندا سابقاً السلطات الإسبانية إلى محاولات كثيرة لدخول مواطنين يمنيين عبر مطارات إسبانيا باستخدام وثائق سفر زائفة. وأبلغت السلطات الكندية نظيرتها الإسبانية بمحاولات متكررة لمواطنين يمنيين لدخول أراضيها عبر مطارات إسبانية باستخدام جوازات سفر زائفة. وخلال عمليات مداهمة في مدريد وشمال إسبانيا، أوقفت قوات الأمن 11 شخصا يُشتبه في انتمائهم إلى الشبكة، بينهم زعيمها المفترض. وأشارت الشرطة إلى أن التحقيق الذي بدأ في سبتمبر (أيلول)، استند إلى تتبع حجوزات الطيران والتحويلات المالية والمدفوعات عبر بطاقات الائتمان إلى جانب مراجعة لقطات كاميرات المراقبة في المطارات وتصاريح السفر الإلكترونية. وشاركت أجهزة أمنية من النمسا وفنلندا وألمانيا وآيرلندا وسويسرا والمملكة المتحدة في التحقيق، فيما تولت وكالة الاتحاد الأوروبي للتعاون في مجال إنفاذ القانون �يوروبول� تحليل بيانات جوالات المشتبه بهم.


الناس نيوز
منذ 6 ساعات
- الناس نيوز
بعد 5 سنوات من الفاجعة… عائلات ضحايا أنفجار مرفأ بيروت تنتظر العدالة!
بيروت وكالات – الناس نيوز :: أحيا لبنانيون الإثنين الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت المروّع، مؤكدين أن 'لا مساومة على المحاسبة'، تزامنا مع تعهد رئيس الجمهورية جوزاف عون تحقيق العدالة للضحايا، بعدما تمكّن المحقق العدلي طارق البيطار من استجواب جميع المدعى عليهم في القضية. وغرق التحقيق بشأن الانفجار الهائل الذي وقع في الرابع من آب/أغسطس 2020، وأسفر عن مقتل أكثر من 220 شخصا وإصابة أكثر من 6500 بجروح، منذ عام 2023 في متاهات السياسة، بعدما قاد حزب الله حينها حملة للمطالبة بتنحّي المحقق العدلي طارق البيطار الذي حاصرته لاحقا عشرات الدعاوى لكفّ يده. لكن القاضي استأنف منذ مطلع العام عمله في ضوء تغير موازين القوى في الداخل. وتجمع المئات قبالة المرفأ لإحياء ذكرى الانفجار، الذي يعد أحد أكبر الانفجارات غير النووية في العالم. ورفع المشاركون صورا لضحايا الى جانب لافتات عدة بينها 'لا مساومة على المحاسبة'، و'مع الحق ضد الظلم'، و'جريمة 4 آب (أغسطس) ليست حادثا'، وفق ما شاهد مراسلو فرانس برس. وقالت جورجيت الخوري (68 سنة) التي حضرت لإحياء ذكرى ثلاثة من أقاربها 'أشارك للمرة الأولى هذا العام. صحيح أن خمس سنوات مرّت، لكن أشعر كأن الانفجار حصل للتو، لأنه غصّة في قلب كل لبناني'. وأضافت 'ما نطلبه هو أن تتحقق العدالة، وإذا لم تتحقّق عدالة الأرض، فستتحقّق عدالة السماء'. على بعد أمتار، حمل يوسف رومانوس (44 عاما) صورة جارته الراهبة التي قضت في الانفجار. وقال لفرانس برس 'الوجع موجود في قلوبنا.. ننتظر أن يأخذ القضاء مجراه'. وتابع 'تحقيق العدالة لن يعيد شهداءنا وضحايانا، لكن سيشكل عزاء لنا'. على شاشة ضخمة، تمّ عرض صور جميع الضحايا مع تلاوة اسمائهم على وقع تصفيق الحاضرين. وقالت المحامية سيسيل روكز في كلمة باسم عائلات الضحايا 'مهما كثرت القضايا والظروف السيئة، تبقى جريمة 4 آب (أغسطس) أولوية'، مضيفة 'نريد الحقيقة ومحاسبة المجرمين'. وتابعت 'نقول لكل مسؤول سياسي أو أمني أو قضائي تسبّب بالتفجير، إن الحقيقة ستظهر لا محالة وستتحملون مسؤولية ما أقدمتم عليه ولو عن غير قصد، مهما علا شأنكم'. – 'الحقيقة كاملة' – منذ وقوعه، عزت السلطات الانفجار إلى تخزين كميات ضخمة من نيترات الأمونيوم داخل المرفأ من دون إجراءات وقاية إثر اندلاع حريق لم تُعرف أسبابه. وتبيّن لاحقا أن مسؤولين على مستويات عدة كانوا على دراية بمخاطر تخزين المادة ولم يحركوا ساكنا. وشارك عدد من الوزراء بينهم وزراء العدل والإعلام والشؤون الاجتماعية في إحياء الذكرى، لأول مرة منذ وقوع التفجير، وفق روكز التي نوهت كذلك بتصريحات المسؤولين وآخرها بيان رئيس الجمهورية. لكنها اعتبرت أن 'العبرة تبقى في التنفيذ، لا سيما تنفيذ القرارات القضائية التي ستصدر والتي نطلب بتنفيذها بسيف العدالة'. وكان وزير الصحة راكان ناصر الدين، المحسوب على حزب الله، في عداد الحاضرين. وقال وليام نون، شقيق أحد ضحايا الانفجار، في كلمة ألقاها وتضمنت انتقادات حادة للحزب المُتهم بتعطيل التحقيق، إن 'وجود وزير يمثل حزب الله مسألة إيجابية، لكنها مشروطة بالتزامهم بتحقيق العدالة'. وتمكّن البيطار من استئناف عمله مطلع العام بعيد انتخاب جوزاف عون رئيسا وتشكيل حكومة برئاسة نواف سلام، واجراء تشكيلات قضائية، على وقع تغيّر موازين القوى السياسية في البلاد مع تراجع نفوذ حزب الله إثر حربه الأخيرة مع اسرائيل. وكان الحزب طالب مرارا بتنحي البيطار واتهمه بـ'تسييس' الملف. وفور وصولهما الى السلطة، تعهّد عون وسلام العمل على تكريس 'استقلالية القضاء' ومنع التدخّل في عمله، في بلد تسوده ثقافة الإفلات من العقاب منذ عقود. وفي بيان الإثنين، أكد رئيس الجمهورية أن 'الدولة اللبنانية، بكل مؤسساتها، ملتزمة بكشف الحقيقة كاملة'، معتبرا أن 'العدالة لا تعرف الاستثناءات، والقانون يطال الجميع من دون تمييز'. وأضاف 'نعمل بكل الوسائل المتاحة لضمان استكمال التحقيقات بشفافية ونزاهة، وسنواصل الضغط على كل الجهات المختصة لتقديم كل المسؤولين إلى العدالة، أيا كانت مراكزهم أو انتماءاتهم'. وخاطب عائلات الضحايا بالقول 'دماء أحبائكم لن تذهب سدى، وآلامكم لن تبقى بلا جواب. العدالة قادمة، والحساب آت'. – 'حماية الأرواح' – بعد أكثر من عامين من الجمود القضائي، أنهى البيطار استجواب جميع المدعى عليهم من سياسيين وقادة عسكريين وأمنيين، في حين امتنع ثلاثة وزراء سابقين، إضافة الى النائب العام التمييزي السابق غسان عويدات، عن المثول أمامه وفق ما أفاد مصدر قضائي فرانس برس. وينتظر البيطار، وفق المصدر ذاته، 'استكمال بعض الإجراءات لختم التحقيق وإحالة الملف على النيابة العامة التمييزية لإبداء مطالعتها بالأساس ومن ثم إصدار القرار الظني'. ولا يوجد حاليا أي موقوف في القضية. وشدّد بول نجار، الذي خسر طفلته في الانفجار، في كلمة ألقاها على أن 'العدالة حقنا'، مضيفا 'نريد القرار الظني أمس قبل اليوم، ونريده شاملا وكاملا'. وفي بيان مشترك الإثنين، اعتبرت منظمتا هيومن رايتس ووتش والعفو الدولية أن 'الطريق إلى العدالة يظل محفوفا بالتحديات السياسية والقانونية على الرغم من استئناف التحقيق'. وطالبت المنظمتان 'السلطات اللبنانية بضمان إجراء تحقيق شامل بدون عراقيل' يكشف 'بدقة الحقائق والملابسات المحيطة بالانفجار، شاملا التسلسل الكامل للمسؤولية، سواء المحلية منها أم الدولية، وأن يحدد ما إذا ارتُكبت أي أعمال إجرامية أو انتهاكات لحقوق الإنسان بسبب تقاعس الدولة عن حماية أرواح الناس'. – 'الشاهد الوحيد' – وشدّد الاتحاد الاوروبي في بيان على أن 'وضع حد للإفلات من العقاب أمر أساسي لتعافي لبنان'. وقالت المنسقة الخاصة للامم المتحدة في لبنان جينين هينيس-بلاسخارت في بيان 'الضحايا، والناجون، وعائلاتهم، يستحقون محاسبة كاملة. ويستحقونها الآن'. وتلقت عائلات الضحايا خلال السنوات الماضية وعودا بقيت حبرا على ورق. وقالت ماريانا فودليان التي قُتلت شقيقتها في الانفجار لفرانس برس 'لا نطلب أكثر من الحقيقة.. ولن نتوقف حتى نحقق العدالة الشاملة'. وبعد محاولات من السلطات السابقة لهدم الإهراءات التي تضررت بشدة جراء الانفجار، وقّع وزير الثقافة غسان سلامة الأحد قرارا قضى بإدخالها على 'لائحة الجرد العام للأبنية التاريخية'، في خطوة قال إنها جاءت 'تلبية لطلب الأهالي'. وقالت فادوليان 'الإهراءات هي الشاهد الوحيد على ما أصابنا في الرابع من آب (اغسطس)'.


Independent عربية
منذ 6 ساعات
- Independent عربية
بوتين يستنسخ تجربة الصين للسيطرة على الإنترنت
بات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أقرب من أي وقت مضى إلى تحقيق رؤيته الخاصة بالإنترنت، ففي يوليو (تموز) الماضي أعلن الكرملين اختيار شركة "VK"، وهي شركة شبكات اجتماعية خاضعة لسيطرة الدولة، لتكون خدمة الرسائل الوطنية الرسمية في روسيا. النتيجة كانت إطلاق تطبيق "ماكس"، وهو تطبيق شامل يتيح للمستخدمين التواصل، وإدارة شؤونهم المالية، والوصول إلى الخدمات الحكومية، بل وتخطي الطوابير في المهرجانات الموسيقية. وفي الـ16 من يوليو الماضي، أمر بوتين الحكومة بوضع قيود جديدة على البرامج وخدمات الاتصالات القادمة من دول تعتبرها روسيا "غير صديقة". وبعد يومين فقط، صرح نائب رئيس لجنة تكنولوجيا المعلومات في الدوما أنطون غوريلكين، أن تطبيق "واتساب" المملوك لشركة "ميتا"، وهو الأكثر استخداماً في روسيا، "من المرجح جداً" أن يكون من بين الأهداف المقبلة. كيف تريد روسيا السيطرة على الإنترنت؟ وأبدت روسيا في السنوات الأخيرة، إلى جانب دول أخرى، اهتماماً متزايداً بما يسمى "السيادة الرقمية"، أي تقليل الاعتماد على شركات التكنولوجيا والبنية التحتية الأجنبية. بالنسبة إلى بوتين، فإن الهدف النهائي يبدو مشابهاً لما هو قائم في الصين: إنترنت تهيمن عليه "تطبيقات شاملة"، وتخضع فيه النشاطات الرقمية لرقابة صارمة من الدولة. ما هو تطبيق "ماكس" في روسيا؟ ونظراً إلى أن الكرملين يسيطر على "VK" من خلال شركة "غازبروم" الحكومية ومساهمين آخرين مرتبطين بالحكومة، فإن تطبيق "ماكس" يمنح الدولة سيطرة كبيرة على النشاط الرقمي للمواطنين، بحسب الباحثة إيرينا بوروجان من مركز التحليل الأوروبي للسياسات. ومنذ الحرب الروسية على لأوكرانيا عام 2022، زادت روسيا الضغط على الخدمات التي لا تخضع لسيطرتها المباشرة، فحظرت "فيسبوك" و"إنستغرام" و"إكس"، في حين لا يزال "يوتيوب" متاحاً، لكن مع تقييد تدريجي في الوصول. وتراجعت شعبية "تيك توك" بعد تقييده للمحتوى والبث المباشر من خارج روسيا، استجابة للتشريعات الجديدة. لماذا هناك انقطاعات متكررة للإنترنت في روسيا؟ أصبحت عمليات قطع الإنترنت أكثر شيوعاً، فخلال أول 27 يوماً من يوليو الماضي، سجلت 2591 حالة انقطاع للإنترنت عبر الهاتف المحمول، مقارنة بـ654 حالة فقط في يونيو (حزيران)، وفقاً لمنظمة "نا سفيازاي" غير الحكومية. وتقول الحكومة إن هذه الانقطاعات ضرورية، لمواجهة استخدام أوكرانيا للطائرات المسيرة الهجومية. وتجرب السلطات أيضاً حجب تطبيقات معينة من دون فصل الإنترنت بالكامل، مع حظر عدد من شبكات الـVPN، التي يستخدمها المواطنون لإخفاء نشاطهم أو الدخول إلى مواقع محجوبة. وفي خطوة جديدة، أقر قانون يعاقب الأشخاص بالغرامة إذا بحثوا عبر الإنترنت عن محتوى تصنفه الدولة على أنه "متطرف". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتسيطر على غالبية الأسهم ذات حق التصويت في "VK" شركة "أم أف تكنولوجيز"، التي تملكها جزئياً "غازبروم" وشركة التأمين "سوغاز"، المملوكة جزئياً للملياردير يوري كوفالتشوك، الذي وصفته وزارة الخزانة الأميركية بأنه "المصرفي الشخصي لبوتين"، والمدير التنفيذي للشركة فلاديمير كيرينكو، هو نجل أحد كبار مساعدي بوتين. هل يستخدم بوتين الإنترنت شخصياً؟ على رغم أن بوتين صرح بأنه لا يستخدم الإنترنت شخصياً، إلا أنه تجاهله نسبياً خلال ولايتيه الأولى والثانية، وركز الكرملين حينها على السيطرة على التلفزيون. لكن هذا تغير في عام 2011، عندما اندلعت احتجاجات واسعة بسبب شبهات بتزوير الانتخابات البرلمانية وعودة بوتين للترشح للرئاسة بعد أربع سنوات من توليه رئاسة الوزراء. وعلى مدى السنوات التالية، شددت روسيا القوانين الرقمية، وأجبرت الشركات على تخزين بيانات المستخدمين الروس محلياً. لماذا تسارعت الرقابة في زمن الحرب في روسيا؟ منذ بداية الحرب، تسارعت الرقابة في العام الماضي، أشرف الكرملين على بيع أعمال شركة "ياندكس" (محرك البحث الروسي الأشهر) إلى مجموعة من المشترين المحليين، من بينهم مسؤول سابق في "غازبروم". وبينما يتزايد إقبال الروس على البدائل المحلية لمواقع مثل "يوتيوب" و"ويكيبيديا"، تجاوزت شبكة "فكونتاكتي" (VK) عدد مستخدمي "يوتيوب" شهرياً للمرة الأولى العام الماضي. على رغم كل ذلك، يرى مؤسس "روسكومسفوبودا" سركيس داربينيان أن النجاح الفوري لتطبيق "ماكس" غير مضمون. يقول "خلال السنوات المقبلة قد يحمل الروس تطبيق "ماكس"، لكنهم لن يستخدموه كوسيلة رئيسة للتواصل، سيبدأ في الغالب كبوابة سهلة للوصول إلى الخدمات الحكومية". وتضيف الباحثة السياسية يكاترينا شولمان من مركز "كارنيغي" في برلين "تطوير ماكس لا يتعلق ببناء إنترنت سيادي، بقدر ما هو محاولة لتدمير ما هو قائم".