
جابر استقبل براك ووفدا فرنسيا.. وهذا ما تم بحثه
وقد شدد الوزير جابر أمام باراك على أهمية توافر مناخات استقرار أمني، كي تمضي الحكومة في خطة الإصلاح التي وضعتها، باعتبار أن الاستقرار كان ولا يزال العامل الأول والأخير في تحقيق تقدم اقتصادي ومالي، وفي الوصول إلى تنمية حقيقية ومستدامة.
وفي السياق نفسه، استكمل الوزير جابر مع الوفد الفرنسي الذي يضم المستشار الاقتصادي للمبعوث الفرنسي jaques De Lajugie ونائب رئيس القسم الاقتصادي في السفارة الفرنسية Hugo Bruel اللقاءات الدورية التي تجري ما بين الوفد والوزارة والتي تتركز حول الإصلاحات ومدى تقدمها ربطاً برغبة فرنسا عقد مؤتمر لدعم لبنان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 25 دقائق
- الديار
كتاب من وزير المال إلى مجلس الكتاب العدل..
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وجه وزير المال ياسين جابر كتاباً إلى مجلس الكتاب العدل في لبنان يتعلق بتسديد رسم الطابع المالي لدى الكاتب العدل، ويطلب منهم التوقف عن استخدام اشعار ص ١٤ لتسديد الطابع المالي واعتماد الطرق المتاحة الأخرى لا سيما التسديد النقدي، مستنداً في مرجعه الى المادة 18 من المرسوم رقم 56 (اعتبار مشروع موازنة العام 2025 موضوع مشروع القانون المحال على مجلس النواب بموجب المرسوم رقم 14076 تاريخ 14/10/2024 مرعياً ومعمولاً به.) وجاء في الكتاب: "حيث ان المادة 20 من المرسوم الاشتراعي رقم 67 تاريخ 5/8/1967 وتعديلاته (قانون رسم الطابع المالي) المعدلة بموجب المادة 18 من المرسوم رقم 56 (اعتبار مشروع موازنة العام 2025 موضوع مشروع القانون المحال على مجلس النواب بموجب المرسوم رقم 14076 تاريخ 14/10/2024 مرعياً ومعمولاً به) ، تنص على أنه يمكن تأدية رسم الطابع بإحدى الطرق التالية: 1- عن طريق إلصاق الطوابع المعدة خصيصاً لهذه الغاية على أن لا تتجاوز قيمة الرسم المتوجب على الصك أو الكتابة 2.000.000 ل.ل وباستثناء الحالات التي ينص فيها القانون صراحة على اعتماد طريقة أخرى لتسديد الرسم. 2- بواسطة آلات الوسم لدى الأشخاص المرخص لهم باستخدامها وفقاً لأحكام هذا القانون على أن لا تتجاوز قيمة الرسم 3.000.000.000 ل.ل 3- نقداً او بموجب شك مصرفي لدى كتاب العدل عن الصكوك والاسناد التي ينظمونها أو يصادقون عليها مهما بلغت قيمة الرسم على أن تدرج قيمة رسم الطابع المالي ضمن الإيصال الذي يصدره الكاتب العدل. 4- نقداً او بموجب شك مصرفي في صناديق المالية إذا تجاوزت قيمة الرسم 2.000.000 ليرة لبنانية. 5- وحيث أن المذكرة رقم 1706/ص1 تاريخ 13/7/2024 حددت آلية إستيفاء رسم الطابع المالي لدى كتّاب العدل نقداً او بموجب شك مصرفي. نبلغكم بوجوب التوقف عن إستخدام إشعار ص14 لتسديد رسم الطابع المالي المتوجب على المستندات التي تقومون بتنظيمها أو المصادقة عليها، وإعتماد طرق التأدية المتاحة الأخرى لا سيما التسديد النقدي وفقاً للآلية المحدد في المذكرة المشار إليها أعلاه".


الديار
منذ 25 دقائق
- الديار
محفوظ: الدور الفاعل لواشنطن يتعارض مع استدراج الحروب الطائفيّة في سوريا ولبنان والمنطقة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اشار رئيس المجلس الوطني للاعلام عبد الهادي محفوظ، في تصريح، الى أن "الوضع مأزوم عموما في الشرق الأوسط و"شديد التعقيد" في لبنان باعتراف الجميع. ذلك أن المبعوث الأميركي توم باراك يكتفي بتبليغ ما تريده "اسرائيل" ويترك لها أن تقرر ما تشاء باعتبار أن واشنطن لا تستطيع أن تفعل شيئا مع تل أبيب في الموضوع اللبناني. وأكثر ما يمكن أن تقوم به هو "النصيحة". وكذلك يفعل الوسيط الأميركي ويتكوف في غزة فيحمل "حماس" مسؤولية وقف المفاوضات بعد أن أبدت تجاوبا واضحا مع المقترحات الأميركية" . وقال: "لا شك أنه في الاقليم لا أحد يعترض على دور فاعل للإدارة الأميركية. بل إن هناك استعدادا لتقبل الدور الأميركي أكثر من أي وقت مضى. لكن ما يعوق هذا الدور الأميركي هو أن واشنطن تساير تل أبيب في كل شيء وتستجيب لها حتى أن السفير الاميركي في "اسرائيل" مايك هاكابي يبدو متعاطفا معها أكثر من ولائه للولايات المتحدة الأميركية. فهو يطالب الرئيس الأميركي دونالد ترامب "بمهمة إلهية" خدمة ل"اسرائيل" ويحث غلاة الانجيليين الأميركيين على مساندة توسع "اسرائيل" في الجغرافيا وفي السيطرة على كامل فلسطين، باعتبار ذلك يسهم في قيام "اسرائيل" القوية لظهور السيد المسيح". اضاف: "ومن الطبيعي أن تبرز "تحفظات" على الوساطات الأميركية، سواء في سوريا أو لبنان وحتى في غزة. والسبب هو مراعاتها للمصالح الإسرائيلية. علما بأن هذا الإنحياز الأميركي ينعكس سلبا على دور واشنطن ويتيح الفرصة أمام أوضاع جديدة، لاسيما وأن السياسات الاسرائيلية التوسعية تستدرج عداوات جديدة ل"اسرائيل"، من بينها تركيا الشريكة في الحلف الأطلسي بسبب تهديد "اسرائيل" لمصالحها في سوريا والسعي إلى تفتيتها وتقسيم تركيا نفسها" . ورأى أن "المسار الذي تأخذه المنطقة مع المعالجات الأميركية المنحازة يفاقم الوضع في سوريا، وليس مستبعدا أن تكون النتائج مماثلة في لبنان بحكم النسيج الإجتماعي الواحد في البلدين. فمع بداية الأحداث في سوريا في العام ٢٠١١ وصولا إلى العام ٢٠٢٥ كان التوصيف دوليا وغربيا وعربيا إلى هذه الأحداث باعتبارها أزمة سياسية. حاليا مقاربة التوصيف تختلف. المقاربة هي "حرب طائفية" وهذا يعني أن لبنان مهدد "باللهيب السوري الطائفي" وباحتمالات انكفاء "للغة المشترك" بين اللبنانيين، ما يعطي فسحة إضافية ودفعا لدور التنظيمات الدينية المتطرفة. من هنا على الإدارة الأميركية أن تحسن وتتفهم قراءة ما يريده الرئيس جوزاف عون في جوابه على الورقة الأميركية. وأن تصبر عليه وألا تستعجله في خطوات مربكة وأن تعطيه الوقت الكافي للتفاوض مع حزب الله وكذلك أن لا تكون "حيادية" في موضوع الإنسحاب "الاسرائيلي" من النقاط الخمس المحتلة، أو أن تهدد بالعصا الاسرائيلية كما يفعل مبعوثها توم باراك".


سيدر نيوز
منذ 11 ساعات
- سيدر نيوز
السلاح خارج الدولة يُهدد مصداقية الحكومة اللبنانية.. تحذير أميركي مباشر من توم باراك
أطلق الموفد الأميركي توم باراك تحذيرًا لافتًا عبر منصة 'إكس'، مشددًا فيه على أن مصداقية الحكومة اللبنانية باتت على المحك، في ظل استمرار امتلاك حزب الله للسلاح خارج إطار الدولة. لا مصداقية من دون احتكار الدولة للسلاح قال باراك إن 'تعتمد مصداقية الحكومة اللبنانية على قدرتها على التوفيق بين المبادئ والتطبيق'، مشددًا على أن احتكار الدولة للسلاح هو أمر أساسي وحتمي كما أعلن قادة لبنان مرارًا. تحذير واضح لحزب الله والحكومة وأضاف: 'ما دام حزب الله يحتفظ بالسلاح، فلن تكفي الكلمات'، داعيًا إلى تحرك فوري والتزام تام من الحكومة والحزب، لتجنّب ما وصفه بـ'حالة الركود' التي يعيشها الشعب اللبناني. دعوة للتنفيذ لا الشعارات تصريحات باراك تؤكد على موقف الإدارة الأميركية بضرورة أن يكون السلاح في يد الدولة وحدها، معتبرًا أن الشعارات وحدها لم تعد تُجدي، وأن الوقت قد حان لترجمة الأقوال إلى أفعال ملموسة على الأرض.