logo
أفرا ساراتش أوغلو تتفوق على هاندا أرتشيل في قائمة النجمات الأكثر شعبية في تركيا

أفرا ساراتش أوغلو تتفوق على هاندا أرتشيل في قائمة النجمات الأكثر شعبية في تركيا

المردةمنذ 14 ساعات

شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا خلال الأسبوع الماضي تفاعلاً واسعًا مع نجمات الدراما التركية، حيث تصدرت الممثلة أفرا ساراتش أوغلو قائمة الأكثر شعبية، بفضل مسلسلها الجديد الذي يجمعها بالنجم إنجين أكيوريك، والذي حصد اهتمامًا لافتًا منذ عرض حلقاته الأولى.
ورغم النجاح الذي تحققه هاندا أرتشيل بمسلسلها 'تذّكر الحب'، والذي يسجّل نسب مشاهدة مرتفعة على الشاشة التركية، إلا أنها حلّت في المركز الثاني على مستوى التفاعل الرقمي، ما يعكس استمرار المنافسة القوية بين النجمتين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شوهد يُعانقها.. نجم شهير يدخل في علاقة جديدة مع صديقة حبيبته السابقة! (صور)
شوهد يُعانقها.. نجم شهير يدخل في علاقة جديدة مع صديقة حبيبته السابقة! (صور)

ليبانون 24

timeمنذ 18 دقائق

  • ليبانون 24

شوهد يُعانقها.. نجم شهير يدخل في علاقة جديدة مع صديقة حبيبته السابقة! (صور)

أكدت مصادر لكل من مجلة "بيبول" و" ديلي ميل"، انفصال الثنائي الممثل البريطاني أورلاندو بلوم والمغنية الأميركية العالمية كاتي بيري رسمياً وذلك تزامناً مع غياب الأخيرة عن حفل زفاف الملياردير الأمريكي جيف بيزوس والصحفية لورين سانشيز، في مدينة البندقية بإيطاليا. وبينما تغيب كاتي بيري - التي تمر بظروف نفسية صعبة لاسيما مع إخفاقات ألبومها الأخير - عن حفل الزفاف، بدت علامات السعادة واضحة على أورلاندو بلوم الذي حرص على الحضور، حيث التقطت عدسة "ديلي ميل"، صوراً له رفقة مصممة أزياء كاتي بيري السابقة في أجواء رومانسية أثناء احتفاله في البندقية بزفاف بيزوس. وكشفت الصحيفة البريطانية أن المرأة السمراء الغامضة التي شوهدت في عناق داخل تاكسي مائي فينيسي مع أورلاندو بلوم هي جيمي ميزراحي، 36 عاماً، مصممة أزياء كاتي بيري والتي تربطها علاقة وثيقة أيضاً بميغان ماركل. وتعيش جيمي، في مونتيسيتو بولاية كاليفورنيا مع زوجها نيكو، وهي أم الطفلين، ويطلق عليها أصدقائها لقب "جيمي الجميلة"، وهي مسؤولة أيضاً عن خزانة ملابس "أديل" على المسرح، وتُعرف في عالم الأزياء بأنها "المصممة المفضلة لكل نجوم هوليوود". أوقات سعيدة لم يقف الأمر عند هذا، فقد ظهر بلوم، في جميع الصور الملتقطة له سعيداً للغاية، حيث استمتع بوجبة فطور متأخرة قبل الزفاف، وقضى بعض الوقت مع أوبرا وينفري، ثم خرج في نزهة مع توم برادي، في قارب سريع. وارتدى بلوم بملابس رياضية وقبعة على شرفة فندق جريتي بالاس - أحد أفخم خمسة فنادق في المدينة والتي حجزها ملياردير أمازون لاستضافة 250 من ضيوفه المؤثرين. وبحسب صور تصفها "ديلي ميل" بأنها "مُفجعة لقلب كاتي بيري"، صعد أورلاندو بلوم رفقة داشا زوكوفا، الزوجة الروسية الأمريكية السابقة لرومان أبراموفيتش، على متن تاكسي مائي فينيسي الليلة الماضية، حيث قضيا وقتاً رومانسياً. وجاء ذلك في الوقت الذي تلقت فيه كاتي بيري، رسالة "جميلة" من العروس المستقبلية لورين سانشيز، حيث كتبت عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "نفتقدك يا كاتي". في المقابل، فضلت كاتي بيري، تجنب حضور الحفل وقضاء أوقات هادئة مع الطبيعة، حيث شاركت أول منشور لها على مواقع التواصل الاجتماعي منذ تداول أخبار انفصالها عن أورلاندو بلوم. ونشرت المغنية البالغة من العمر 40 عاماً، مجموعة من الصور على موقع إنستغرام، من قضائها عطلة في جزيرة روتنست في أستراليا. (24)

بيت الدين يعود... ويفتتح بـ"ديوانية حب" من توقيع جاهدة وهبه
بيت الدين يعود... ويفتتح بـ"ديوانية حب" من توقيع جاهدة وهبه

النهار

timeمنذ 23 دقائق

  • النهار

بيت الدين يعود... ويفتتح بـ"ديوانية حب" من توقيع جاهدة وهبه

بعد الإعلان الصادم عن تعليق مهرجانات بيت الدين مطلع الأسبوع، نتيجة لتصاعد التوتر في المنطقة، مما أعاق مشاركة العديد من الفنانين الأجانب، عاد الأمل ليخترق الضباب مع إعلان الهدنة بين إيران وإسرائيل، فعادت المهرجانات إلى جمهورها، رافعةً شعار: "مكملين... رغم كل التحديات." ومع هذا القرار الجريء، تأتي أمسية "ديوانية حب"، فكرة وتصوّر الفنانة جاهدة وهبه، لتفتتح المهرجان في لقاء يُراهن على الجمال في مواجهة العتمة. "ديوانية حب" في العاشر من تموز لن تكون عرضاً غنائياً تقليدياً، بل لقاء وجدانياً صمّمته جاهدة وهبه كمجلس طربي راقٍ يجمع بين ثلاث من أبرز الأصوات النسائية في العالم العربي: ريهام عبد الحكيم، لبانة القنطار، وجاهدة وهبه نفسها. تتقاطع في هذا اللقاء الذاكرة مع الحنين، ويتنقّل الجمهور بين محطات الطرب الأصيل وحكايات الجمال، في سيناريو غنائي صُمم خصيصًا وبفرادة ليليق بليلة الافتتاح. يتضمّن البرنامج أعمالاً خاصة بكل فنانة، إلى جانب مختارات من روائع كبار الملحنين العرب، من أمثال محمد عبد الوهاب، بليغ حمدي، والرحابنة، وتحية لأيقونات الغناء مثل أم كلثوم، وردة الجزائرية، أسمهان، ونجاة الصغيرة. وغناء ثنائياً ومشتركاً بين النجمات الثلاث، كل ذلك بإشراف موسيقي من المايسترو أحمد طه، وقيادة أوركسترا مؤلفة من 20 عازفًا من نخبة الموسيقيين العرب والأوروبيين. .

زهرات فان غوخ حيَّةٌ في نيويورك (1 من 2)
زهرات فان غوخ حيَّةٌ في نيويورك (1 من 2)

النهار

timeمنذ 33 دقائق

  • النهار

زهرات فان غوخ حيَّةٌ في نيويورك (1 من 2)

مقهورًا مات. ويرجِّحُ دارسون أَن يكونَ انتحر، وهو لم يَبِع من مجموعته الكثيرة سوى لوحةٍ واحدة. ولعلَّه حين انطفَأَ النُور في عينيه، كان مُوْقنًا أَنْ سيَجيْءُ يومٌ تكون فيه للوحاته قيمةٌ فنية، قد تَشقُّ لها نهجًا خاصًّا في عالم الفن التشكيلي. وإِنه هكذا، بعد غيابه، وبفضل جُوانَّا زوجة شقيقه تيو، وهي حافظَت على أَعماله وعرفَت كيف تسوِّقها، أَخذَت لوحاته تنتشر، وتُباع في المزادات حاصدةً أَعلى الأَسعار في العالَم. أَحدثُ ما جرى على اسمه: معرضٌ في نيويورك للوحات أَزهاره. فماذا عنه؟ دوَّار الشمس كان فان غوخ (1853-1890) مولعًا برسم الأَزهار، وخاصةً "دوَّار الشمس". وله فيها مجموعتان: الأُولى رسَمها في باريس، والأُخرى في آرل (جنوب شرق فرنسا). تختلف فيهما الأَلوان والخطوط، لكنهما ينمَّان عن حب الفنان رسْمَ الزهور. وكانت لوحاتهما كثيرةً في مجموعة الفنان حيال قصر مسيرته الفنية (37 سنة فقط). الأُسبوع الماضي تقاطَر المتابعون والنقاد إِلى "الحديقة النباتية" في بْرونْكْس (ضاحية من مدينة نيويورك)، وهي متحف كبير للنباتات والأَزهار، فيها مركزُ تعليم وتدريب، ومختبرٌ يدرس حياة الأَزهار. يستمر المعرض حتى 26 تشرين الأَول/أكتوبر 2025. كان فان غوخ يخصص لرسم الأَزهار وقتًا أَطول مما لرسم سواها. كان يحبُّها، وكانت مهربًا نفسيًّا له، هو الذي أَمضى ردحًا كبيرًا من حياته القصيرة يرسم خارجًا في الطبيعة، فالأَزهار مصدر إِلهام له، شُغِف برسم أَنواعها وتداويرها (معظمها لدوَّار الشمس والسوسن.). وبذلك كان رائدًا في إِطلاق "موجة ما بعد الانطباعية". الأَعمال المكبَّرة ببراعة استعادةً لوحاتِه عن دوَّار الشمس، عمدَت إِدارة حديقة النباتات في نيويورك إِلى إِقامة معرض كبير خاص يضمُّ مكبَّراتٍ لأَزهار فان غوخ كما كان رسمَها على مساحة القماشة البيضاء. في المعرض تماثيلُ عالية تجسِّد زهرات فان غوخ، وتكبيرٌ فني للوحاته عن الزهر في آرل (رسمها فان غوخ سنة 1889)، ما يجعل هذا المعرض تكريمًا غيرَ عادي بكامل الأَلوان والخطوط لذاك الرسام الهولندي الرائد. وما أَعاد الحياة إِلى تلك الأَزهار: إِسهام فنانين معاصرين في تنظيم العرض: لي بايكر، كاثرين بوروفسكي (البريطانيان المعروفان ببراعتهما في التكبير)، وخصوصًا الفرنسي سيريل لانسْلين الذي أَنشأ للأَزهار حجْمها مكبرًّا بتقنية الأَبعاد الثلاثة، ثم النحاتة الأَميركية إِيمي جاكوبسون التي وضعت نفَّذَت تماثيل مكبَّرَة لأَزهار فان غوخ بين السوسن والورد وأَنواع أُخرى من الزهر. محطات من سيرته إِدارة الحديقة هيَّأَتْ أَيضًا فيلمًا عن محطات كبرى في حياة فان غوخ، وفي الليل ينطلق أَمام الزوَّار مشهد باهر حي متحرك للوحة فان غوخ الشهيرة "الليلة المطرَّزة بالنجوم" (رسمها سنة 1889). هكذا يكون هذا المعرض الاستثنائي مقَدِّمًا الفنَّ مع الطبيعة لجميع الفئات العمرية من الزوَّار، كي يتمكنوا من تذوُّق أَقرب ما يكون إِلى أَعمال فان غوخ كأَحد أَهم الرسامين في العالم. البحث عن ذاته في الزهر في النبذة عن فان غوخ عند مدخل الحديقة النيويوركية، أَنْ حين كان في الثالثة والثلاثين (1886)، وجدَ أَنْ لا حياة فنية مُريحة له ولا ناجحة ولا شعبية في هولندا، فانتقل يعيش نهائيًا في فرنسا، إِلى جانب شقيقه تيو الذي كان يعمل في باريس مُسَوِّقَ لوحات فنية. لكنه لم يجد كذلك في باريس ما يرضيه، فراح يُغْرق ريشته في رسم أَزهار دوَّار الشمس. هكذا دخل رسْمُ تلك الأَزهار في أَعماله بين 1886 و1887، لا الزهر في ذاته بل الزهْر وسْط الطبيعة الحاضنة. ومع نهاية 1887 تشكَّلت لديه مجموعة كبيرة من اللوحات في موضوع الزهْر. ويرى زوار المعرض، بوضوحٍ، الفرق بين ما رسَمه فان غوخ من زهْر في باريس، وما عاد لاحقًا فرسمَه في مدينة آرل. ما الفرق؟ وكيف التمييزُ بينهما؟ هذا ما أَعرضه في الجزء الآخَر (2 من 2) لهذا المقال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store