
عدد المساء الأسبوعية اليوم السبت 26 يوليو
المجلس الوطني الفلسطيني يوجه الشكر لمصر العروبة .. ويؤكد أنها نجحت في ادخال المساعدات للمحاصرين في غزة.
بدعم كبير من السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي.. الحكومة وعدت وأوفت .. نجحت بامتياز في منع انقطاع الكهرباء رغم زيادة الاستهلاك.
ونواب الشعب يؤكدون أن الحكومة وفرت امدادات الغاز وأدخلت والطمأنينة على قلوب المصريين وأن الدولة أدارت الأزمة باحترافية رغم كل الظروف المحيطة.
روشته من الخبراء لوقف نزيف الأسفلت .. الإهتمام بالعنصر البشري وتفعيل القوانين بدايه الإصلاح .. اجراءات مشددة لمنع التراخيص لسائقي النقل واجراء تحاليل المخدرات بصفة مستمرة .. زيادة الرقابة على الطرق والاستهانة بالوسائل الحديثة ضرورة.
في بلد الأمن والأمان سياح من 104 دول في مهرجان العلمين الجديدة .. البنية التحتية تساهم في استيعاب الحشود الجماهيرية .. الفعاليات أصبحت الأكبر والأضخم في الشرق الأوسط .. أنشطة رياضية وثقافية وفنية على مدى 43 يوماً.
ارتفاع حراره الجو .. خطر على المخ .. يخل بتوازن الخلايا العصبية ويزيد حالات الفصام ونوبات الصرع .. حفظ المانجو بالاوزون يطيل فترة التخزين يمنع الهدر ويحد من اضرار التبريد.
قبل أيام من التصويت عقوبات مشددة لأي تجاوزات في العملية الإنتخابية.
ونقرا في صفحات الرياضة:
الأهلي يغلق ملف البحث عن مهاجم جديد.
فتوح صداع في رأس الزمالك وجماهيره.
محمد صلاح أفضل جناح في البريميرليج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت الأمة
منذ 43 دقائق
- صوت الأمة
الدولة دعمت المستفيدين بما يصل 60% من القيمة الحقيقية للوحدة.. دراسة: «سكن لكل المصريين» أفضل نموذج لحالة عملية منفذة على أرض الواقع
أوضحت مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، أن الإشادات الدولية، بمشروعات الإسكان الاجتماعي في مصر، تأتي كترجمة ودليل واضح على اهتمام الجمهورية الجديدة، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بتوفير السكن الملائم لجميع المواطنين الراغبين في ذلك بشروط ميسرة وغير مسبوقة. جاء ذلك، مع إصدار منظمة التحالف من أجل الشمول المالي (AFI)، والبنك المركزي المصري، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، دراسة حول المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين»، تحت عنوان: «بناء المنازل بناء المستقبل .. نموذج التمويل الإسكاني الميسر في مصر»؛ وتوصلت الدراسة إلى أن المبادرة، هي أفضل نموذج لحالة عملية منفذة على أرض الواقع، لتوفير السكن الملائم للمواطنين منخفضي ومتوسطي الدخل في جميع أنحاء العالم. وتجدر الإشارة إلى أن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وفي تصريحات له، في 24 مايو 2025، عقب جولة ميدانية في محافظة الجيزة، كان قد أشار إلى أن الدولة تدعم وحدات الإسكان الاجتماعي، بنحو 60% من قيمتها الحقيقية؛ لافتاً إلى أن الدولة نفذت مليون وحدة سكنية. ونقل بيان وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي للصندوق، استعداد صندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، لنقل التجربة المصرية لجميع الدول الصديقة والشقيقة الراغبة في ذلك؛ مشيدةً بمجهودات فريق العمل بالصندوق، والذي يعد مساهمًا رئيسيًا في تحقيق هذه الإنجازات؛ موضحةً أن الدراسة تناولت التجربة المصرية، منذ إطلاق البرنامج الرئاسي للإسكان الاجتماعي، في عام 2014، بهدف حل الأزمة السكانية التي كانت تعاني منها مصر، والانتشار المتزايد للبناء العشوائي وغير المخطط في المحافظات القائمة؛ حيث كانت تعيش نحو 40% من الأسر الحضرية في مناطق عشوائية، وكانت أسعار الوحدات السكنية تزيد بصورة واضحة عن القدرة الشرائية لمعظم المواطنين. ونقل البيان عن الدراسة، إشارتها إلى مصادر التمويل والموارد، التي اعتمد عليها الصندوق، في تنفيذ المبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين»؛ حيث سعى إلى تنويعها، بما يضمن استمرارية المشروع؛ وحصل الصندوق على تمويل بقيمة 135 مليار جنيه، من البنك المركزي المصري، موزعةً على ثلاث مراحل بفائدة مدعومة؛ وقرض من البنك الدولي، بقيمة مليار دولار على مراحل؛ كما حصل على قرض بقيمة 50 مليار جنيه في عام 2024، من عدة بنوك محلية. كذلك، ركزت الدراسة على التحديات التي واجهت تنفيذ المبادرة في بدايتها، مثل وجود صعوبات في إقناع البنوك بالمشاركة في تمويل المبادرة، خصوصاً مع طبيعة الجمهور المستهدف من قبل المبادرة؛ حيث أشارت الإحصائيات، فيما بعد، إلى أن 65% منهم لم يتعامل مع البنوك مسبقاً، وبدأت المبادرة بالتعاون مع 4 بنوك فقط، ولكنها تتعاون الآن مع: 30 جهة تمويل مختلفة، 22 بنكا و8 شركات تمويل عقاري.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
عضو باللجنة العامة لل «الشيوخ»: : مصر تتحرك بدافع أخلاقي وقومي لدعم غزة
أشاد النائب المهندس حازم الجندي، عضو اللجنة العامة بمجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، بالتحركات المكثفة التي تقودها الدولة المصرية لإعادة إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مؤكدًا أن ما تقوم به مصر في هذا الملف يعكس ثبات موقفها التاريخي والراسخ تجاه القضية الفلسطينية، وإصرارها على القيام بدورها العربي والإنساني مهما بلغت التحديات. اقرأ أيضًا| a href=" title="مؤتمر جماهيري ل"مستقبل وطن" في دمياط"مؤتمر جماهيري ل"مستقبل وطن" في دمياطوأكد الجندي، في بيان له، أن القاهرة تتحرك في هذا الملف بدافع من مسؤوليتها الأخلاقية والقومية، وبدون أجندات أو مزايدات، موضحًا أن معبر رفح ظل المنفذ الإنساني الوحيد لأهالي غزة، بفضل إرادة سياسية مصرية لا تتغير، تعمل على إيصال الدعم العاجل للقطاع، رغم العراقيل التي يفرضها الاحتلال.وأشار إلى أن القيادة المصرية بزعامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تواصل الليل بالنهار من أجل التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني، عبر جهود إغاثية عاجلة وتحركات سياسية واسعة، هدفها كسر الصمت الدولي وتفعيل المسارات الدبلوماسية لإنهاء العدوان ووقف نزيف الدم.وأوضح أن مصر تنطلق في تحركاتها من قناعة راسخة بأن استقرار المنطقة يبدأ من حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وأن الأمن الحقيقي لا يمكن تحقيقه في ظل استمرار الاحتلال، مشددًا على أن موقف مصر لم ولن يتغير تجاه دعم حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.اقرأ أيضًا| «حماة الوطن»: اعتراف الكنيست بضم الضفة الغربية يساهم في تصعيد التوترات بالمنطقةولفت عضو اللجنة العامة بمجلس الشيوخ أن بيان وزارة الخارجية المصرية جاء ليضع النقاط فوق الحروف، ويرد بحسم ووضوح على محاولات التشويه المغرضة التي تقودها بعض القوى والتنظيمات التي تسعى للنيل من الدور الوطني المشرف الذي تضطلع به الدولة المصرية دعمًا للقضية الفلسطينية، ومساندةً لأهلنا الصامدين في قطاع غزة.وأوضح أن تلك الاتهامات الزائفة التي تروّج لها بعض الجهات المعروفة بعدائها لمصر تتسم بالتجني والتضليل، وتتناقض كليًا مع الواقع والمواقف الثابتة التي تمارسها القاهرة منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع، حيث ان معبر رفح لم يغلق أبدا لتيسير دخول المساعدات الإنسانية، ونسّقت على مدار الساعة مع الجهات الدولية لضمان تدفق الإغاثة دون انقطاع، كما قادت مبادرات فاعلة لوقف إطلاق النار، وحشدت الجهود لإعادة إعمار القطاع.وأكد أن مصر دفعت، ولا تزال، أثمانًا باهظة سياسيًا وإنسانيًا من أجل إعلاء صوت العدالة للقضية الفلسطينية، وتحملت مسؤولياتها بكل شرف تجاه أشقائها، في وقت تراجع فيه الكثيرون، مشددًا على أن القاهرة لم ولن تكون يومًا طرفًا في حصار غزة، بل كانت ولا تزال صمام أمان لبقائها، ومركزًا محوريًا في دعم حقوق الشعب الفلسطيني.


المصريين بالخارج
منذ 3 ساعات
- المصريين بالخارج
عظيمة يامصر دائما '' بقلم الدكتور نادر العقاد مستشار الشؤون الدينية والإفتاء مسجد روما الكبير - إيطاليا
بصوت هادئ يحمل روح الإنسانية والتضامن، أود أن أتناول مسألة تتعلق بالموقف المصري تجاه ما يحدث في غزة من خلال مقال يتناول الاتهامات الموجهة إلى جمهورية مصر العربية بشأن مسئوليتها عن تجويع الشعب الفلسطيني. إن هذه الادعاءات تسيء إلى الواقع، حيث يتم تحويل اللوم بصورة غير عادلة بعيداً عن من يتحملون المسؤولية الحقيقية عن الأزمة الإنسانية في غزة. تواصل مصر، تاريخياً ودبلوماسياً وإنسانياً، دعمها الثابت للشعب الفلسطيني. ومعبر رفح، الذي يُعد نقطة حيوية، يثبت هذه الرؤية. في الوقت الذي تتعرض فيه غزة لهجمات متكررة، تسرع مصر لتوفير المساعدات اللازمة، إذ عبرت أكثر من 750 شاحنة مساعدات عبر هذا المعبر في نوفمبر 2023 وحده، تعبيرًا عن التزامها العميق بتخفيف معاناة الفلسطينيين. على الرغم من الجهود الإنسانية التي تبذلها مصر، تصر بعض الأطراف على التغاضي عن هذه الحقائق. لقد دعمت مصر إعادة إعمار غزة بعد صراع 2021، حيث تعهد الرئيس عبد الفتاح السيسي بمبلغ 500 مليون دولار، كما قدمت الرعاية الطبية للجرحى الفلسطينيين في المستشفيات المصرية. يتجاهل النقاد الواقع الجيوسياسي المعقد الذي تواجهه مصر، بما فيها التهديدات الأمنية من تسلل المسلحين عبر الحدود. وقد كان لمصر تاريخ طويل في مواجهة هذه التهديدات، حيث تم تدمير أكثر من 1300 نفق تهريب منذ عام 2013. مصر أيضًا تقف بحزم ضد أي محاولة لنقل سكان غزة قسراً إلى أراضيها، حيث تتعهد بحماية حقوق الفلسطينيين. كما تلعب دورًا دبلوماسيًا فاعلًا في دعم حقوقهم على الساحة الدولية، وقد ساهمت في جهود التوسط لوقف إطلاق النار، داعية إلى سلام عادل ومستدام. في النهاية، فإن من يفاقم المجاعة في غزة هي إسرائيل، التي تفرض حصاراً خانقاً، مما يؤدي إلى نقص حاد في الإمدادات الأساسية. وقد وثقت منظمات حقوق الإنسان، مثل هيومن رايتس ووتش، هذه الحقائق، مؤكدةً على أن التدابير القاسية التي تتبعها إسرائيل تعد انتهاكًا للقانون الدولي. لذا، يجدر بنا أن ندرك أن الوضع الإنساني المزري يعود إلى الحصار الإسرائيلي، وليس بسبب سياسات مصر. علينا جميعًا أن نعمل معاً من أجل دعم الجهود الإنسانية وتخفيف معاناة الفلسطينيين بدلاً من توجيه الاتهامات غير العادلة لجمهورية مصر العربية ، صمام الأمان وقلب العروبة النابض والتي كانت ولازالت تدعم فلسطين وشعبها وحقه في الحصول على حريته وبناء دولته المستقلة ذات السيادة والقادرة على العيش بسلام و تأمين الحياة الكريمة والآمنة للأجيال القادمة . تحيا مصر وتحية شكر وتقدير لرئيسها البطل الذى نجح فى تحمل ما لا يتحمله بشر وصبر وواجه الكثير والكثير من تحديات صعبه تواجه المنطقة باكملها اى ظل مؤامرات واشاعات مغرضة تمولها دول وجماعات للنيل من سمعة مصر Page 2