logo
بعد ولادته في الشارع.. سودانية تعرض التنازل عن مولودها لعدم استطاعتها الإنفاق عليه

بعد ولادته في الشارع.. سودانية تعرض التنازل عن مولودها لعدم استطاعتها الإنفاق عليه

24 القاهرةمنذ 2 أيام
عرضت إحدى السيدات تحمل جنسية دولة السودان، طفلها الرضيع حديث الولادة للبيع في شارع عبد المنعم مراد بمنطقة أرض اللواء بمحافظة الجيزة.
سودانية تعرض التنازل عن مولودها لعدم استطاعتها الإنفاق عليه
وحسب مصدر، فإن سيدة تحمل الجنسية السودانية كانت على أعتاب الوضع وخلال سيرها في شارع عبد المنعم مراد شعرت بتعب شديد وجلست على جانب الطريق، وجاءت سيدة أخرى ساعدتها حتى وضعت مولودها وبعد ذلك عرضت عليها التنازل عنه لعدم قدرتها على تحمل نفقاته.
ضبط ورشة لتصنيع الأسلحة في البدرشين
دبحوها ورموا رأسها بالترعة.. ضبط أب وأم قتلا ابنتهما في أبو النمرس
وفي قضية أخرى، كشفت تحقيقات
النيابة العامة
عرض طفل للبيع من قبل والدته، وذلك لمرورها بأزمة مالية، وعلمها بأن هذا الطفل نتاج علاقة غير شرعية مع أحد الأشخاص، تفاصيل جديدة في الواقعة.
بيع طفل على فيس بوك
حيث تبين قيام المتهمتين بدائرة قسم شرطة الأزبكية بمحافظة القاهرة بالإتجار بالبشر بأن تعاملا في شخص طبيعي وهو الطفل المجني عليه يوسف سعيد، وكان ذلك بطريق العرض والبيع والاستخدام بواسطة استغلال المتهمة الأولى السلطة الأمومية عليه وتلقي مبلغ مالي 50 ألف جنيه مقابل موافقتها على الإتجار بنجلها سالف الذكر بقصد استغلاله تجاريًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العقوبة المتوقعة حال إقامة الفنانة الدنماركية دعوى قضائية ضد مها الصغير
العقوبة المتوقعة حال إقامة الفنانة الدنماركية دعوى قضائية ضد مها الصغير

فيتو

timeمنذ 18 دقائق

  • فيتو

العقوبة المتوقعة حال إقامة الفنانة الدنماركية دعوى قضائية ضد مها الصغير

تصدر اسم الفنانة التشكيلية ليز لاش نيلسون، من دولة الدنمارك، مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد اتهامها الإعلامية مها الصغير بنسب إحدى اللوحات التي تمتلكها لنفسها، وعرضها ببرنامج 'معكم'، تقديم الإعلامية منى الشاذلي. وترصد فيتو العقوبة القانونية في حالة إقامة الفنانة ليز دعوى قضائية ضد الإعلامية مها الصغير: تعاقب مها الصغير طبقا لقانون حماية الملكية الفكرية، وذلك لنشرها مصنف 'لوحة' محمي طبقًا لأحكام هذا القانون عبر أجهزة الحاسب الآلي أو شبكات الإنترنت أو شبكات المعلومات أو شبكات الاتصالات أو غيرها من الوسائل بدون إذن كتابي مسبق من المؤلف أو صاحب الحق المجاور. وكذلك الاعتداء على أي حق أدبى أو مالي من حقوق المؤلف أو من الحقوق المجاورة المنصوص عليها في هذا القانون. الحبس والغرامة في انتظار مها الصغير ويعاقب القانون في حالة تم الادعاء علي مها الصغير رسميا، بالحبس والغرامة طبقا للمادة 181 على أن يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن شهر وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تجاوز عشرة آلاف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من نشر مصنف 'لوحة' محمي طبقًا لأحكام قانون حماية الملكية الفكرية. وكتبت ليزا لاش نيلسون، عبر حسابها الرسمي على «انستجرام»: «إنه لأمر رائع أن ترى عملك على الشاشة الكبيرة في برنامج تلفزيوني في مصر- بلد يبلغ عدد سكانها 140 مليون نسمة- وسيكون أكثر تأثيرًا إذا ذكر اسمك بالفعل، لكن مها الصغير المذيعة والمصممة المشهورة نسيت تذكره، وبدلًا من ذلك تدعي أنها رسمت اللوحة»، صنع لنفسي بعض الأجنحة «التي رسمهتا أنا في عام 2019- بما في ذلك أعمال 3 فنانين آخرين في برنامج منى الشاذلي الحواري، نسخ أعمال الآخرين هو شيء واحد، ولكن التقطت صورة للوحة الفعلية، التي صنعها شخص آخر، وأخذ الملكية العامة لها.. هذا جديد بالنسبة لي». وأضافت: «مع ذلك اخترت أن أعتبرها مجاملة كبيرة أن مها الصغير تحب عملي جدًا، لدرجة أنها تريد فعلًا ارتكاب جريمة وفقًا للقانون المصري والدولي واتفاقية برن باستخدامها في الوسم والترويج لنفسها، لكن بما أن مها والأشخاص في القناة التلفزيونية يرفضون الرد على محاولاتي للاتصال بهم، حتى أتمكن من إبداء تقديري لهم، فسأغتنم هذه الفرصة لإعادة نشر اللوحة التي رأيتها عدة مرات على وسائل التواصل الاجتماعي تستخدم كـ رمز الكفاح من أجل الحرية في جميع أنحاء العالم (أنا فخور به حقا). واختتمت: «دعونا نقول بصوت عال: ليس من الجيد أن تأخذ العمل، وأن الآخرين عملوا بجد لإنشائه، واستخدامه للترويج أو كسب المال لنفسك دون دفع أو حتى تسجيل الفضل للمالك الأصلي، إنه ليس فقط انتهاكا للقانون ولكن أيضًا الشخص الذي وضع روحه ووقته في العمل، في نفس الوقت أود أن أذكر أنني أعطيت بوبي سبارو الإذن لاستخدام الصورة كغطاء لكتابها ببساطة لأن بوبي شخص جميل وطلبت مني بلطف». ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

"ابنته وزوجته".. القصة الكاملة لأسباب حبس إبراهيم سعيد ورسالته من داخل السجن
"ابنته وزوجته".. القصة الكاملة لأسباب حبس إبراهيم سعيد ورسالته من داخل السجن

مصراوي

timeمنذ 38 دقائق

  • مصراوي

"ابنته وزوجته".. القصة الكاملة لأسباب حبس إبراهيم سعيد ورسالته من داخل السجن

يمر إبراهيم سعيد نجم منتخب مصر والأهلي والزمالك السابق، بظروف صعبة خلال الفترة الماضية، بعدما تم إلقاء القبض عليه في شهر مارس الماضي، بسبب قضايا النفقة لصالح طليقته. وكانت قوات الأمن بمديرية أمن القاهرة، ألقت القبض على لاعب المنتخب الوطني السابق، يوم الأربعاء الموافق 12 مارس 2025، بعد صدور حكم نهائي بحبسه لامتناعه عن سداد النفقة المستحقة لطليقته. سبب حبس إبراهيم سعيد وسبب حبس نجم الأهلي، هو قيام زوجته داليا وبنته جوليا، برفع ما يقرب 32 قضية عليه، ومطالبته بدفع مليون جنيه نفقة وهو ما تسبب في صدور حكم ضد اللاعب، طبقا لما قاله محمد رشوان محامي اللاعب لمصراوي في وقت سابق. وأكد رشوان أيضًا، أنه نجح في إلغاء الحجز على شقته وعفشه، بالإضافة إلى تقديمه طلب للمحامي العام يطالب خلاله بإخلاء سبيل اللاعب ووقف حبسه. وكان رشوان أشار، إلى إمكانية إخلاء سبيل اللاعب خلال الأيام القليلة المقبلة، بالإضافة إلى أن قضايا النفقات بها استئناف ولكنها مؤجلة الآن لشهر 9 المقبل. رسالة إبراهيم سعيد من داخل محبسه ونقلت زوجة إبراهيم سعيد الحالية، رسالة اللاعب إلى الجماهير من داخل محبسه، حيث كتبت عبر حسابه الرسمي على موقع التغريدات "X" تويتر سابقا: "أنا زوجة الكابتن إبراهيم سعيد وعندي رسالة منه بلغني اكتبها للناس". وأضافت: "في الأول عاوز أشكر كل الناس اللي وقفت جنبي من أول يوم في أزمتي الأخيرة وعاوز أقولكم إن في ناس محترمة كتير كانت دائمة السؤال عليا بالفعل وتدخلوا لحل المشكلة بكل قوة وعملوا اللي عليهم وأكثر ووقت الأزمة دائماً تقدر تعرف الأصدقاء الحقيقيين ولظروف خاصة بي رفضت المساعدة". وواصلت: "ياريت الناس اللي غاوية تعمل بلبلة تبطل تطلع إشاعات عليا لأن الظرف لا يسمح أن حد يعمل كدا وخصوصاً لما يكون الإنسان دا غير قادر إنه يرد على الكلام والإشاعات دي "عيب".

أخبار مصر : أحمد الأشعل يكتب: الانتقاد حق.. لكن التآمر خيانة
أخبار مصر : أحمد الأشعل يكتب: الانتقاد حق.. لكن التآمر خيانة

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : أحمد الأشعل يكتب: الانتقاد حق.. لكن التآمر خيانة

الاثنين 7 يوليو 2025 12:40 صباحاً نافذة على العالم - في لحظات فارقة من عمر الأوطان، يصبح الصمت خيانة، والحياد عارًا، والمجاملة جريمة لا تُغتفر. نحن لا نعيش زمنًا عاديًا، ولا نمر بمرحلة هادئة تستوعب الترف في النقاش. نحن في قلب معركة بناء شرسة، ومع كل مشروع جديد تُفتتح أبوابه، هناك من يغلق نوافذه عمداً ليبث السواد. وها نحن أمام مشهد متكرر، وكأن السيناريو يُعاد بغير ملل: حادث مؤلم – نعم – يسقط فيه ضحايا أبرياء، يُشعل الشارع حزنًا، فتتسابق المنصات للتشهير، وتتفنن الأصوات في توزيع التهم، وتتحول وزارة النقل إلى ساحة صيد لكل من يحمل سهمًا أو رمحًا. وكأننا لسنا أمام وزارة تخوض أعقد معارك البنية التحتية، بل أمام خصم يجب إسقاطه بأي ثمن! لا أحد ينكر أن في بعض الحوادث تقصيرًا بشريًا أو إداريًا. ولا أحد يطلب إعفاء أي مسؤول من المحاسبة. بل على العكس، المحاسبة هي صمام الأمان لكل نظام جاد. لكن ما نراه اليوم ليس نقدًا بقدر ما هو اصطياد، وليس مساءلة بقدر ما هو استهداف. لقد اختلطت النوايا، وتداخلت الأصوات، فأصبح من يريد الإصلاح لا يُسمع، وسط ضجيج من يريد الانقضاض. ولنتحدث بلغة الأرقام لا العواطف. قطاع النقل في مصر كان لعقود خاليا من الرؤية، يعاني من انهيار بنيوي، وديون متراكمة، وعشوائية في الإدارة والتشغيل. السكة الحديد كانت مرتعًا للترهل، والطرق القومية تُحصد فيها الأرواح، والموانئ تُدار بأساليب ما قبل العصر الرقمي. فجاءت خطة الدولة الطموحة لإعادة الهيكلة من الجذور: تحديث القطارات والعربات والجرارات، بناء شبكة طرق قومية بأطوال غير مسبوقة، إنشاء محاور عملاقة تربط الدلتا بالصعيد، إدخال نظم الإشارات الحديثة، إطلاق مشروع القطار الكهربائي، تطوير الموانئ والمراكز اللوجستية، وإعداد كوادر جديدة. كل ذلك لم يكن أحلامًا، بل وقائع ملموسة بتكلفة تفوق التريليون جنيه. وسط هذا المشهد، أليس من الإنصاف أن نتحدث عن الصورة الكاملة؟ أن نقول إن مصر الآن تُدار وفق رؤية استراتيجية، وإن وزير النقل الحالي لا ينام – حرفيًا – ويتنقل من موقع إلى آخر، يلاحق المهندسين في الورش والمقاولين في الميادين؟ ألا نُقدّر أن الرجل لم يختبئ يومًا خلف مكتبه، ولم يلقِ باللوم على غيره، بل تحمّل المسؤولية كاملة في كل أزمة، وقالها صراحة: 'أنا في مكاني وسأظل فيه حتى آخر نفس… مش هسيبها وأمشي'. هذه ليست لغة التبرير، بل لغة التوازن. لأن الوطن ليس ملكًا للمنتقدين فقط، بل هو ملك أيضًا لكل من يبني ويُصلح ويضحي. ولسنا في موقع الدفاع عن وزير، بل نحن ندافع عن منطق الدولة، عن احترام المؤسسات، عن الخط الفاصل بين المعارضة الوطنية، وبين حملات التشويه الممنهجة التي لا تبحث عن الحقيقة بل عن الفوضى. الحوادث المروعة تستحق الغضب، لكن الغضب لا يجب أن يُستثمر سياسيًا. إن من يربط كل حادث بوجود وزير بعينه، هو ذاته من صمت دهورًا أمام خراب القطاع، وهو ذاته من لا يرى كل ما تحقق إلا سرابًا، لا لشيء إلا لأنه لا يريد أن يصدّق أن هذا الوطن قادر على النهوض. هؤلاء لا يغضبون لأجل الضحايا بقدر ما يتلهفون على استغلال آلامهم في معاركهم الصغيرة. هؤلاء لا يبكون على فاجعة، بل يرقصون على دمائها. هل نعفي المسؤول من المحاسبة؟ قطعًا لا. بل العكس، يجب أن تكون المحاسبة شفافة، وعادلة، ومستمرة. لكن المحاسبة لا تكون بالصراخ على شاشات الإعلام، ولا بتريندات مضللة على السوشيال ميديا، ولا باستغلال المصائب لتصفية الحسابات. بل تكون من خلال تحقيقات نزيهة، ومجالس رقابية محترفة، وجهات مسؤولة تعرف الفارق بين المسؤولية السياسية، والمسؤولية الجنائية أو الفنية. نحن في دولة تحترم القانون، وتحترم النقد، لكنها ترفض المؤامرة. الدولة التي تحاسب مسؤوليها، وتحاكم المتورطين في الإهمال، هي نفسها التي تحمي وزراءها من التشويه، وتحمي إنجازاتها من السقوط في بئر التحريض. كامل الوزير ليس مجرد اسم، بل نموذج للمقاتل الذي اختار أن يحمل على كتفيه إرثًا ثقيلاً ويواجه تلالًا من الفساد والإهمال المتراكم. اختلف معه كما تشاء، انتقد أداء وزارته بأدوات العقل والمنطق، لكن لا تكن سهمًا في خاصرة وطنك، ولا تكن شاهد زور في معركة لا تحتمل الخيانة. المعارضة الوطنية شرف… لكن المعارضة التي تسعى للهدم تحت غطاء النقد، هي خيانة مستترة. نحن لا ندافع عن فرد، بل ندافع عن حق الدولة في الاستمرار، وحق المؤسسات في العمل، وحق المواطن في أن يسمع الحقيقة كاملة. فلتُفتح الملفات، وليُحاسَب الجميع، لكن لا تُغتال الروح الوطنية بحملات مسمومة. لأن الوطن لا يحتمل المزيد من السهام في ظهره. لأن الانتقاد حق… لكن التآمر خيانة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store