logo
وراء الكواليس: خبير اقتصادي يفكك لغز طباعة العملة الجديدة في صنعاء

وراء الكواليس: خبير اقتصادي يفكك لغز طباعة العملة الجديدة في صنعاء

اليمن الآنمنذ يوم واحد
كشف الخبير الاقتصادي د. عبدالجليل شايف الشعيبي الاسباب الحقيقة التي تقف وراء إصدار عملة جديدة في مناطق سيطرة الحوثيين.
واعتبر الشعيبي ان هذه الخطوة تهدف الى تكريس الانقسام المالي مع المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دولياً وكذلك تمثل استهدافاً مباشراً للبنك المركزي في عدن.
وقال الشعيبي في تغريدة على منصة 'اكس' : في تقديري إصدار الحوثيين عملة معدنية جديدة من فئة 50 ريالًا هو خطوة تهدف إلى: تكريس الانقسام المالي بين مناطق الشمال والجنوب،وارسال رساله سياسيه انه تم الانفصال المالي.
واضاف : هذه الخطوة تُعد استهدافًا مباشرًا للبنك المركزي في عدن , وعلى الحكومة الشرعية اتخاذ إجراءات مضادة مثل تعزيز الرقابة على كافة التحويلات ومنع تداول العملة الجديدة .
مقالات ذات صلة
سفير جديد لليمن في المانيا الاتحادية خلفا للدكتور يحي الشعيبي
هاني البيض: هذا الامر سيشكل بداية انحراف في عمل المجلس الرئاسي
يذكر ان جماعة الحوثي قد اعلنت مساء اليوم عن إصدار عملة معدنية جديدة من فئة 50 ريالاً، ووفقا للبنك الواقع تحت سطيرة الجماعة فان هذه الخطوة تأتي في إطار التزامه بتعزيز ثقة المجتمع بالعملة الوطنية، واستكمالاً لخطواته السابقة عند إصدار العملة المعدنية من فئة 100 ريال'.
البنك المركزي
الحوثيين
عدن
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
قضية صادمة: فتاة تتورط في استدراج رجال وبيع أعضاء بشرية بمبالغ خيالية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صنعاء تواجه العقوبات الأمريكية بعملة جديدة تعيق خطط بنك عدن المدعوم من واشنطن عملة
صنعاء تواجه العقوبات الأمريكية بعملة جديدة تعيق خطط بنك عدن المدعوم من واشنطن عملة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 4 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

صنعاء تواجه العقوبات الأمريكية بعملة جديدة تعيق خطط بنك عدن المدعوم من واشنطن عملة

ردّت صنعاء على سلسلة الإجراءات التي اتخذتها وزارة الخزانة الأميركية ضد البنك المركزي اليمني في العاصمة وقيادته، بإصدار عملة معدنية جديدة من فئة 50 ريالاً، والإعلان عن إنزالها إلى الأسواق المحلية. وأدّت هذه الخطوة التي أربكت حسابات بنك عدن المركزي المدعوم من واشنطن، إلى تعطيل محاولات إغراق أسواق صنعاء بالعملة المطبوعة من قبل البنك المذكور من دون غطاء نقدي؛ وهي جرت بطريقة قانونية، إذ أقدمت قيادة 'المركزي' في العاصمة على استبدال فئة نقدية من 50 ريالاً تالفة بأخرى معدنية قابلة للتداول. وهي تجنّبت بذلك أي آثار تضخمية للإصدار الجديد الذي جرى في الداخل في ظل القيود المفروضة على إصدار عملة في شركات طباعة نقدية خارجية. وأكّد البنك المركزي في صنعاء، الذي أعلن عن الإصدار الجديد مساء أول أمس، حرصه على إيجاد المعالجات الكفيلة بالحدّ من أي أزمة سيولة تعانيها السوق المحلية في صنعاء، في إشارة إلى أن البنك لديه القدرة على تعزيز السوق بمختلف الفئات النقدية في حال تهرُّب دول التحالف السعودي – الإماراتي من استحقاقات السلام، والتي يأتي الملف الاقتصادي في أولوياتها. أما بنك عدن، الذي تولّى مهمة تنفيذ أجندات أميركية ضد القطاع المصرفي اليمني أخيراً، وعمد إلى تهديد بنوك تجارية وشركات صرافة بالعقوبات الأميركية، فاعتبر، في بيان، خطوة صنعاء انتهاكاً لاتفاق 23 تموز الموقّع قبل عام، إلا أنه تجاهل قيامه بالانقلاب كلياً على الاتفاق المذكور، بإعلانه تنفيذ قرارات الخزانة الأميركية ضد بنوك وشركات صرافة وتجّار وكيانات خدمية وشركات عاملة في مجال الاستيراد والتصدير، فضلاً عن ضلوعه في التنسيق مع وزارة الخزانة الأميركية، ومحاولاته تسليم قطاع الحوالات النقدية لشركات أجنبية تحاول واشنطن فرضها بذريعة تجفيف مصادر تمويل حركة 'أنصار الله'، مستنداً في هذه التحركات إلى قرار الولايات المتحدة تصنيف الحركة منظمة أجنبية إرهابية. وحذّر بنك عدن القطاع المصرفي في صنعاء من أنه ستكون هناك تداعيات للتعامل بالفئة النقدية الجديدة، مهدّداً بالاستعانة بالعقوبات الأميركية ضد أي شركة تتعامل بهذه العملة، وهو ما اعتبره مراقبون ردّ فعل يعكس حالة الصدمة التي تعرّض لها البنك الذي توقّع قبل شهر حدوث أزمة سيولة واسعة في مناطق سيطرة 'أنصار الله'. ويوضح مصدر اقتصادي في صنعاء، في حديث إلى 'الأخبار'، أن إعلان البنك المركزي تزامن مع قيام الحكومة الموالية للتحالف في عدن بطباعة كتلة نقدية ضخمة من فئة 5000 ريال من دون غطاء نقدي، في محاولة منها للتغلّب على الأزمة المالية التي تعانيها بعد أن تخلّت دول التحالف عن دعمها مالياً. وكان ثبُت تلاعب تلك الحكومة بالمساعدات والمنح التي قدّمتها السعودية خلال السنوات الماضية، وفشلها في إجراء إصلاحات اقتصادية حقيقية على الأرض، فضلاً عن استمرارها في صرف مرتّبات لكبار مسؤوليها في الخارج بالدولار، ما أدّى إلى استمرار انهيار سعر صرف العملة المحلية في المحافظات الجنوبية والشرقية إلى 2850 ريالاً للدولار الواحد، مطلع الأسبوع الجاري. ـــــ رشيد الحداد – الاخبار اللبنانية

منسقية انتقالي حضرموت بجامعة حضرموت تناقش الترتيبات النهائية للملتقى الصيفي الثاني
منسقية انتقالي حضرموت بجامعة حضرموت تناقش الترتيبات النهائية للملتقى الصيفي الثاني

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

منسقية انتقالي حضرموت بجامعة حضرموت تناقش الترتيبات النهائية للملتقى الصيفي الثاني

المكلا – ناقشت منسقية المجلس الانتقالي الجنوبي بجامعة حضرموت، اليوم، في اجتماعها الموسع، التحضيرات النهائية لتنفيذ الملتقى الصيفي الثاني، الذي تنظمه المنسقية بالتعاون مع القيادة المحلية للمجلس في حضرموت. وترأس الاجتماع الدكتور هيثم باهارون، رئيس منسقية الجامعة، بحضور أعضاء الهيئة التنفيذية وعدد من الكوادر الأكاديمية، حيث جرى استعراض برنامج الملتقى ومحاوره التثقيفية، إلى جانب الأنشطة الرياضية والترفيهية التي ستُنفذ ضمن الفعاليات. وأكدت المنسقية أن الملتقى يهدف إلى تعزيز الوعي الوطني لدى طلاب الجامعة، وبناء قدراتهم القيادية وتنمية مهاراتهم من خلال سلسلة من ورش العمل والدورات التثقيفية والحوارات التفاعلية. وشدد المجتمعون على أهمية إنجاح الملتقى وتنظيمه بما يليق بمكانة الجامعة والشباب الحضرمي، باعتبارهم ركيزة أساسية في مسيرة العمل الوطني الجنوبي. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X

محافظ المهرة يرفض نقل الشيخ الزايدي إلى عدن رغم ضغوط سياسية وقبلية
محافظ المهرة يرفض نقل الشيخ الزايدي إلى عدن رغم ضغوط سياسية وقبلية

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

محافظ المهرة يرفض نقل الشيخ الزايدي إلى عدن رغم ضغوط سياسية وقبلية

المهرة – أفادت مصادر محلية مطلعة أن محافظ محافظة المهرة، محمد علي ياسر، رفض طلبات متكررة لنقل الشيخ علي سالم الزايدي إلى العاصمة المؤقتة عدن، وذلك بعد أيام من توقيفه من قبل الأجهزة الأمنية في المحافظة. وبحسب المصادر، فإن ضغوطًا قُبلية وسياسية مارستها جهات وشخصيات بارزة سعت إلى الإفراج عن الشيخ الزايدي أو على الأقل نقله إلى عدن لاستكمال الإجراءات القانونية، غير أن المحافظ أصرّ على بقاء القضية في إطارها المحلي، مؤكدًا أن ما حدث يقع ضمن الاختصاص القضائي والأمني لمحافظة المهرة. ورفضت الجهات الرسمية التعليق العلني على المطالب، فيما ترى أوساط مقربة من السلطات المحلية أن التعامل مع القضية يتم وفق الإجراءات القانونية دون تسييس، في ظل محاولات بعض الأطراف 'استثمار القضية سياسيًا'. في المقابل، عبّرت شخصيات قبلية عن استيائها من استمرار توقيف الزايدي، معتبرة أن ما جرى 'يستدعي تدخلًا عاجلًا من قيادات الدولة لاحتواء الموقف'، وسط مخاوف من تصاعد التوتر في حال استمرار الاحتجاز دون تسوية واضحة. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store