logo
شاهد.. نجل فالفيردي لاعب ريال مدريد يقلد احتفالات لاعبي "الملكي"

شاهد.. نجل فالفيردي لاعب ريال مدريد يقلد احتفالات لاعبي "الملكي"

الجزيرةمنذ 10 ساعات

كالنار في الهشيم انتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي لنجل فيدو فالفيردي قائد ريال مدريد وهو يقلد احتفالات زملاء والده الحاليين والسابقين في 'الملكي'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

5 من أعظم نجوم الكرة لم يشاركوا في كأس العالم
5 من أعظم نجوم الكرة لم يشاركوا في كأس العالم

الجزيرة

timeمنذ 5 ساعات

  • الجزيرة

5 من أعظم نجوم الكرة لم يشاركوا في كأس العالم

كأس العالم لكرة القدم هي القمة التي يطمح إليها أي لاعب، والمنصة التي تخلّد الأسماء وتكتب المجد بأحرف ذهبية. ورغم أن الكثير من اللاعبين لمعوا بقوة في هذه البطولة، فإن التاريخ أخفى جانبا آخر لأساطير لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قط، لأسباب تتراوح بين سوء الحظ والقرارات السياسية. فيما يلي نستعرض 5 من أعظم اللاعبين الذين، لم يشاركوا في كأس العالم رغم موهبتهم الأسطورية: ديميتار برباتوف (بلغاريا) أنيق، هادئ، فنان بلمسة واحدة. ديميتار برباتوف كان رمزا للبراعة الفنية في حقبة الدوري الإنجليزي مع مانشستر يونايتد وتوتنهام. لكنه، رغم كل ذلك، لم يُكتب له أن يخوض غمار المونديال مع بلغاريا. شارك برباتوف في يورو 2004، وكانت تلك البطولة الدولية الوحيدة في مسيرته، على الرغم من أنه الهداف التاريخي لبلاده برصيد 48 هدفا. رايان غيغز (ويلز) أيقونة مانشستر يونايتد، رايان غيغز، حصد كل الألقاب الممكنة على صعيد الأندية، لكنه بقي محروما من تمثيل بلاده في كأس العالم. بدأت مسيرة غيغز الدولية مع ويلز في 1991 ولعب 64 مباراة دولية حتى 2007، لكنه لم يتمكن من قيادة التنين الأحمر إلى أي بطولة كبرى، رغم أنه شكل ثنائيا مبكرا مع إيان راش. كثيرا ما تعرّض غيغز للانتقاد لغيابه المتكرر عن مباريات المنتخب، مما أضعف حظوظه في تمثيل بلاده في البطولات الكبرى. إريك كانتونا (فرنسا) بقدر ما عُرف بفنياته، اشتهر إريك كانتونا بغرابته وتمرّده، فالنجم الفرنسي الذي أعاد الروح لمانشستر يونايتد في التسعينيات، لم يخض كأس العالم قط. بدأ كانتونا مع منتخب فرنسا في 1987، لكنه دخل في صدام مع المدرب، مما أدى لاستبعاده. عاد لاحقا، لكنه طُرد من المنتخب نهائيا بعد حادثة "ركلة الكونغ فو" الشهيرة، في وقت كان فيه زين الدين زيدان يصعد بقوة، ورغم موهبته الكبيرة، لعب فقط 45 مباراة دولية، واعتزل بعمر 30 عاما. جورج وياه (ليبيريا) الرئيس السابق لليبيريا وأسطورة كرة القدم الأفريقية، جورج وياه، هو اللاعب الأفريقي الوحيد الذي نال جائزة الكرة الذهبية. لعب وياه لأندية كبيرة مثل ميلان وتشلسي وباريس سان جيرمان، لكنه لم يقد منتخب بلاده المتواضع إلى كأس العالم. كان جورج قريبا جدا من التأهل إلى مونديال 2002، حيث حلت ليبيريا ثانية في مجموعتها خلال التصفيات بفارق نقطة عن نيجيريا، ورغم إخفاقه في الوصول للمونديال، يُعدّ وياه واحدا من أعظم ما أنجبت القارة السمراء. ألفريدو دي ستيفانو (الأرجنتين – كولومبيا – إسبانيا) أعظم لاعب لم يشارك مطلقا في كأس العالم دون منازع. أسطورة ريال مدريد، ألفريدو دي ستيفانو، مثل 3 منتخبات وطنية (الأرجنتين، كولومبيا، إسبانيا)، لكنه لم يخض أي نسخة من المونديال. انسحاب الأرجنتين من كأس العالم 1950، ومشاركته غير الرسمية مع كولومبيا، ثم انتقاله إلى إسبانيا، كلها ظروف تآمرت عليه. في 1962، تأهلت إسبانيا للبطولة، لكن إصابة دي ستيفانو حرمته من المشاركة، ليعتزل بعدها مباشرة، لتظل قصته واحدة من أكثر قصص الكرة العالمية إثارة للحسرة.

أوكوشا.. مرشد رونالدينيو وأيقونة المراوغة النيجيرية
أوكوشا.. مرشد رونالدينيو وأيقونة المراوغة النيجيرية

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

أوكوشا.. مرشد رونالدينيو وأيقونة المراوغة النيجيرية

سطع بعض النجوم في تاريخ كرة القدم بموهبتهم الفذة حتى أصبحوا أكثر من مجرد أسماء على القمصان أو أرقام في الإحصاءات، ورسّخوا مكانتهم في ذاكرة الجماهير، ويبرز بينهم النجم النيجيري جاي جاي أوكوشا كأحد أيقونات المراوغة العالمية. وُلد أوغسطين أزوكا أوكوشا في 14 أغسطس/آب 1973 في مدينة إينوجو النيجيرية، حيث بدأت رحلته الكروية. وفي سن مبكرة، أظهر براعة غير اعتيادية في التحكم بالكرة، مما مهّد له الطريق نحو الاحتراف. وبدأ مسيرته الأوروبية عام 1990 في ألمانيا مع نادي بوروسيا نيونكيرشن، قبل أن ينتقل إلى آينتراخت فرانكفورت حيث خطف الأنظار بمراوغاته الاستعراضية وأهدافه الساحرة. وفي عام 1996، كانت النقلة الكبرى نحو نادي فنربخشة التركي الذي منح أوكوشا الحرية المطلقة على أرض الملعب، فسجّل 30 هدفًا في 63 مباراة، وهي حصيلة لافتة للاعب وسط، لكنها لم تكن مجرد أرقام، بل كانت تجسيدًا لفنه. وكان من إحدى أشهر لحظاته هناك حين ساهم في الانتصار التاريخي لفنربخشة على مانشستر يونايتد في أولد ترافورد، وكانت لحظة ترسّخت في ذاكرة كل من تابعها. قائد النسور على المستوى الدولي، كتب اسمه بحروف ذهبية مع منتخب بلاده، حين قاد نيجيريا لتحقيق الذهبية الأولمبية في أتلانتا. وشكل مع جيل ذهبي نيجيري حالة استثنائية، مزجت بين القوة البدنية والمهارة الفنية والروح التنافسية. وواصل بعد ذلك مسيرته الدولية بشكل مشرف، إذ خاض 75 مباراة مع المنتخب وسجل 14 هدفًا، وكان القائد والملهم والمثال الأعلى للاعبين. مرشد رونالدينيو عام 1998، حطّ أوكوشا رحاله في فرنسا، منضمًا إلى باريس سان جيرمان. وهناك، لم يلمع فقط بل ترك بصمة تربوية، حيث لعب دور المرشد للنجم الصاعد آنذاك البرازيلي رونالدينيو. وسرعان ما أصبح أوكوشا أحد أكثر اللاعبين متعة في "حديقة الأمراء" محافظًا على سمعته كواحد من أفضل من لمس الكرة في القارة الأفريقية. وبعد مشاركته في كأس العالم 2002، خطفته أضواء الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث وقّع مع بولتون واندررز الذي لم يكن مرشحًا لتحقيق البطولات لكنه أصبح منصة لأوكوشا كي يستعرض سحره أمام جمهور عاشق للكرة. وفي بولتون، أصبح القائد والملهم وسحر الجماهير بلمساته وتمريراته وركلاته الحرة التي لا تُنسى. وكان القلب النابض للفريق، وقادهم نحو أفضل فتراتهم في البريميرليغ، رغم تواضع الإمكانيات. وأنهى الساحر مسيرته بلمسات أخيرة في قطر، ثم عاد إلى إنجلترا ليلعب مع هال سيتي، قبل أن يُسدل الستار على مسيرة كروية استثنائية موسم 2007-2008. ولكن اعتزال أوكوشا لم يكن نهاية القصة بل بداية لأسطورة تتناقلها الأجيال، إذ بقي اسمه حاضرًا في النقاشات، في مقاطع الفيديو، في ذاكرة كل مشجع أحب كرة القدم بشكلها الجميل.

أندية أوروبية عريقة هبطت لأسباب غير كروية
أندية أوروبية عريقة هبطت لأسباب غير كروية

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

أندية أوروبية عريقة هبطت لأسباب غير كروية

لم يكن نادي أولمبيك ليون الفرنسي هو الفريق العريق الوحيد في أوروبا الذي يتعرض للهبوط إلى درجات أدنى لأسباب لا علاقة لها بالمنافسة داخل المستطيل الأخضر، إذ عاشت أندية أخرى هذا الواقع المرير. وأعلنت رابطة الدوري الفرنسي -الثلاثاء الماضي- هبوط ليون إلى الدرجة الثانية بقرار من المديرية الوطنية للرقابة والإدارة بسبب ديونه التي تجاوزت حاجز الـ500 مليون يورو. جاء ذلك بعد فشل النادي الذي سبق له التتويج بالدوري الفرنسي 7 مرات في إقناع الهيئة الرقابية المالية الفرنسية برفع الإجراءات التقييدية التي فرضتها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بما في ذلك الهبوط الإداري الاحترازي إلى الدرجة الثانية، وهو قرار بإمكان النادي الاستئناف ضده. وفي حال تم رفض الاستئناف فإن النادي العريق سينضم إلى أندية أخرى واجهت المصير نفسه نستعرض 5 منها في السطور التالية: أولمبيك مارسيليا في نهاية موسم 1992-1993 كان مارسيليا يستعد لخوض المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا ضد ميلان، وقبل 6 أيام من تلك المواجهة اكتشف أن نادي الجنوب الفرنسي قدّم رشوة إلى لاعبي فالنسيان مقابل عدم اللعب ضدهم بجدية حتى يتمكن الأول من توفير مجهود لاعبيه لنهائي البطولة الأوروبية. وفي الواقع، قبل بعض اللاعبين الرشوة، لكن أحدهم -وهو جاك غلاسمان- رفضها، بل وأبلغ المسؤولين، ليتم اتخاذ قرار بهبوط مارسيليا إلى الدرجة الثانية الفرنسية. بوردو عانى النادي الفرنسي من أزمات ومشاكل مالية كبيرة أدت به إلى الإفلاس، وبالتالي الهبوط إلى الدرجة الدنيا في موسم 2024-2025، قبل أن تتواصل مشاكله لتقرر الهيئة الرقابية المالية لكرة القدم الفرنسية هبوطه درجتين إضافيتين، أي إلى الدرجة الرابعة. وسبق لنادي بوردو التتويج بلقب الدوري الفرنسي في 6 مناسبات كان آخرها عام 2009. ستيوا بوخارست شهد الفريق الروماني في تاريخه عملية انقسام انبثق منها ناديان، إذ بدأ باسم "سي إس إي ستيوا" عام 1947 وكان تابعا للجيش الروماني، قبل أن ينفصل عنه عام 1998 ويصبح كيانا كرويا مستقلا. وفي عام 2014 تقدم الجيش الروماني بشكوى تتعلق باستخدام النادي اسم "ستيوا"، لتنتهي الأزمة بعودة الاسم الأصلي إلى الجيش، وتم إنشاء ناد آخر يحمل اسم "ستيوا بوخارست" عام 2017 ليبدأ النادي الجديد المشاركة في المسابقات الرومانية من الدرجة الرابعة. غلاسكو رينجرز شهد النادي الأسكتلندي الشهير واحدة من أكبر عمليات الهبوط المفاجئة في تاريخ كرة القدم بعدما وجد نفسه مديونا بمبالغ ضخمة لجهات عدة. وبعد سنوات من عدم قدرته على تسديد ديونه لهيئة الضرائب البريطانية مُنع رينجرز من استخدام اتفاقية طوعية للسداد، مما أدى إلى تصفيته عام 2012. وفي الوقت نفسه، رفضت بقية الأندية الأسكتلندية السماح للنادي الجديد الذي بيع لشركة أخرى بالحصول على التسجيل السابق للنادي بالدوري الأسكتلندي الممتاز، مما أجبره على التقدم لعضوية دوري كرة القدم الأسكتلندي، وبدأ من الدرجة الرابعة بعد إنزاله 3 درجات دفعة واحدة. يوفنتوس وقع يوفنتوس العريق ضحية لفضيحة تلاعب بالنتائج في الدوري الإيطالي، وأدين إلى جانب أندية أخرى أيضا بالتلاعب من أجل تعيين حكام للمباريات الخاصة بهم. وبعد اكتشاف هذه الفضيحة الشهيرة باسم "الكالتشيو بولي" عام 2006 سُحب من يوفنتوس لقب الدوري الإيطالي 2004-2005 وتقرر إنزاله إلى دوري الدرجة الثانية موسم 2006-2007، وكان هذا أول هبوط على الإطلاق في تاريخ "السيدة العجوز" التي خسرت أيضا الكثير من لاعبيه البارزين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store