logo
بالفيديو.. "الربيعة" يكشف عن  مفاجأة طبية خلال عملية فصل التوأم السيامي السوري "سيلين وإيلين"

بالفيديو.. "الربيعة" يكشف عن مفاجأة طبية خلال عملية فصل التوأم السيامي السوري "سيلين وإيلين"

المرصدمنذ 2 أيام
بالفيديو.. "الربيعة" يكشف عن مفاجأة طبية خلال عملية فصل التوأم السيامي السوري "سيلين وإيلين"
صحيفة المرصد: كشف الدكتور عبدالله الربيعة، رئيس الفريق الطبي المشرف على عملية فصل التوأم السيامي السوري "سيلين وإيلين"، أنهما في حالة مستقرة دون نزيف أو حاجة لنقل دم.
وقال خلال حديثه عبر قناة الإخبارية: "الجديد في هذه العملية أننا لم نستخدم دم خارجي، واستطعنا أن نحافظ على دم التوأم وإن شاء الله تكتمل العملية بدون الحاجة إلى دم خارجي".
وانطلقت عملية فصل التوأم السيامي السوري "سيلين وإيلين" في مستشفى الملك عبد الله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالرياض، والمتوقع أن تستغرق 9 ساعات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استشاري كبد: السعودية تقترب من القضاء على التهاب الكبد "ج".. و95% نسبة الشفاء بفضل جهود الصحة
استشاري كبد: السعودية تقترب من القضاء على التهاب الكبد "ج".. و95% نسبة الشفاء بفضل جهود الصحة

صحيفة سبق

timeمنذ 36 دقائق

  • صحيفة سبق

استشاري كبد: السعودية تقترب من القضاء على التهاب الكبد "ج".. و95% نسبة الشفاء بفضل جهود الصحة

أكّد استشاري الجهاز الهضمي وأمراض الكبد الدكتور بدر الجارالله أن التهاب الكبد الفيروسي "ج" أصبح من الأمراض القابلة للعلاج بشكل دوري في المملكة، مشيرًا إلى أن القضاء عليه بات قريبًا بفضل توفر الأدوية الحديثة، وتكامل المنظومة الصحية، وارتفاع مستوى الوعي المجتمعي. وقال الجارالله في حديثه لقناة "الإخبارية": "نحن اليوم نتحدث طبيًا عن مرض يُعالج بشكل روتيني، والتحدي الوحيد هو الوصول إلى جميع المصابين، وقد وصلنا فعليًا إلى مستويات عالية جدًا، وبإذن الله سيكون مرضًا يُسمع به ولا يُرى." ويأتي ذلك بالتزامن مع اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي، الذي يوافق 28 يوليو من كل عام، حيث أعلنت وزارة الصحة عن تنفيذ أكثر من 19 مليون فحص مسحي لالتهاب الكبد (ج) منذ عام 2018، وارتفاع نسبة الشفاء إلى 95% باستخدام العلاجات المضادة للفيروسات. كما كشفت الوزارة عن انخفاض معدل الإصابة بالتهاب الكبد "ب" المزمن إلى 1.6% بين البالغين، مع عدم تسجيل أي حالات جديدة بين الأطفال دون سن الخامسة، إضافة إلى إجراء أكثر من 1.1 مليون فحص في عام 2025 وحده. وتواصل وزارة الصحة تقديم خدمات الفحص في مختلف المنشآت الصحية، بما فيها مراكز الكلى، وبنوك الدم، والمراكز الصحية، دعمًا لمستهدفات القضاء على التهاب الكبد الفيروسي كأحد تهديدات الصحة العامة بحلول عام 2030، ضمن أهداف برنامج تحول القطاع الصحي في رؤية المملكة 2030.

الرُّقْيَةُ الشَّرْعِيَّة.. شِفَاءٌ يُرْتَجَى أَمْ مَكَاسِبُ تُجْتَنَى
الرُّقْيَةُ الشَّرْعِيَّة.. شِفَاءٌ يُرْتَجَى أَمْ مَكَاسِبُ تُجْتَنَى

صحيفة عاجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة عاجل

الرُّقْيَةُ الشَّرْعِيَّة.. شِفَاءٌ يُرْتَجَى أَمْ مَكَاسِبُ تُجْتَنَى

خليف بن هيشان العنزي في زمن تداخلت فيه المفاهيم، وازدادت فيه الحاجات والآلام، باتت "الرُّقْية الشَّرعيَّة" ملجأً لكثير من الناس، يطلبون بها الشفاء، ويتلمسون بها الرحمة. وهي بابٌ من أبواب الشفاء، دلّت على مشروعيتها نصوصٌ من القرآن والسنة. قال الله تعالى: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ﴾، وقال أيضًا: ﴿قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ﴾، وهاتين الآيتين دليل على أن في القرآن شفاءً للقلوب والأبدان، ومنه تُستخرج الرُّقى المشروعة. وفي حديث عائشة رضي الله عنها:" كان رسول الله ﷺ إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوّذات وينفث، فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح بيده رجاء بركتها".(رواه البخاري ومسلم). وهو دليل صريح على أن النبي ﷺ رقى نفسه ورُقي بغيره. غير أن هذا الباب، الذي شَرَعَه الله تيسيرًا ورحمةً، دَخَلَه من لا علم عنده ولا وَرَع، فجَعلوا من الرُّقيةِ تجارةً رابحةً، ووسيلةً سهلةً لاستغلال الناس. ومن أخطر ما في الأمر أن بعض هؤلاء الرُّقاة غير المؤهّلين، لا يُفرّق بين الأمراض النفسية والروحية والعضوية كجرثومة المعدة، أو فقر الدم، أو القولون العصبي، أو حتى نقص الفيتامينات، فيجعلَ كلَّ ضيقٍ أو ألمٍ أو اضطرابٍ، سحرًا أو مسًّا أو عينًا، وهذا فتحٌ لباب الوسواس على مِصْراعيْه. وبعضهم يزيد الطين بِلّة، حين يخبر المريض أن من أصابه بالعين هو فلان أو فلانة أو شخص بصفات معينة، فيزرع الشك بين القرابة، ويهدم البيوت، ويقطّع الأرحام. وكم من العلاقات تفككت، ومن عائلةٍ تمزقت بسبب راقٍ جعلهم يَعيشون على الظنون والأوهام. ومنهم من يغالي في التأثير، فيُقيم رُّقى جماعية فيها صراخ وتشنجات، بلا ضابط شرعي، أو يدَّعي مخاطبة الجن و"حوار الأرواح"، وكل ذلك دون علم أو ورع. والأخطر حين يُستغل ضَعف النّسَاء، أو يُغرِى الناسَ بالتعلُّق به وكأن الشفاء لا يكون إلا على يديه. وتَظْهر خُطُورةٌ أخرى في إقامة "جلسات جماعية" للرُّقية، حيث تختلط الأصوات بالصراخ، والانفعالات بالهستيريا، دون أي ضابط شرعي، بل وفي أماكن مختلطة أحيانًا، مما يُدخل المرضى في أجواء نفسية مشوشة قد تُفاقم حالتهم. وإنّ من أشدّ ما يُخلّفه بعض الرُّقاة غير المؤهّلين، ليس مجرد الخسارة المالية أو التعب الجسدي، بل ما هو أخطر من ذلك: داء الوهم، الذي يستقرّ في نَفسِ المريض وعقله، ويَصعُب شفاؤه. فالمريض حين يعاني أعراضًا غامضة ولا يدري ما به، يُصبِح قابلاً لتَصْديق أي تفسير يُعرض عليه، مهما بدا غريبًا أو غير منطقي. فإذا وقع في يد راقٍ غير مؤهّل، زاد الطين بِلّة، إذ يغذّي هذا الوهم ويوحي إليه أنه مصاب بسحر أو مسّ أو عين. ومن العجائب المؤلمة التي رُويت لي في هذا الباب، ما حدّثني به أحد الأصحاب، وهو دكتور في الشريعة، حين طُلب منه الرقية لامرأة تَرفضت الخُروج من بيتها منذ اثني عشر عامًا. كانت المرأة على قناعة راسخة بأن خروجها سيُعرضها لمكروه، أو إصابة، أو حتى نوبات صرع. وبعد أن قرأ عليها، وتحدث إليها، تبيّن له أنها سليمة، وروحها مرهقة بالوهم، وعقلها أسير لكلمة قيلت لها منذ سنوات. فقد أخبرها أحد الرُّقاة غير المؤهلين قبل اثني عشر عامًا بأنها "مسحورة"، وأن خروجها من المنزل قد يُجدد السحر أو يُفَعَّل أثَرُه. صَدَّقت المرأة هذا الوهم، ومنذ ذلك الحين، عاشت أسيرة للقلق والخيالات، لا لشيءٍ إلا لجهل ذلك الرَّاقي غير المؤهل، الذي غرس في نفسها الخوف بدل الطمأنينة، وربط بين حياتها الطبيعية وشرٍ موهوم لا دليل عليه. وهذه القصص ليست نادرة، بل تتكرر بصور متعددة، في نِسَاءٍ ورِجَالٍ وأطْفالٍ، تضرروا نفسيًا واجتماعيًا بسبب تشخيصٍ خاطئ و جهلٍ مركب. أما الجانب المالي، فقد أصبح مقلقًا بحد ذاته، إذ لم تعد الرقية بابًا للشفاء بقدر ما صارت خدمة تُسعَّر وتُفصَّل، فالجلسة بمبلغ، والماء بثمن، والزيت بسعر خاص، وربما تُضاف أعشاب وأوراق وكتيبات، كلها تُباع تحت شعار "الرقية الشرعية". بل بلغ الحال ببعضهم أن يُحضر معه جهاز السحب البنكي( الكنّت)، ليتم الدفع بالبطاقة مباشرة، وكأنك أمام محل تجاري لا جلسة ذكر وشفاء. وقد يربط بعضهم الشفاء بالاستمرار في الدفع، وكأن الآيات لا تؤتي ثمارها إلا بعد تحويل الأموال!. إن هذا التعامل يُفرغ الرُّقية من معناها الإيماني، ويَزرع الشك في قلوب الناس تجاه كل راقٍ حتى ولو كان صادقًا، ويفتح الباب للربح باسم الدين، على حساب المرضى والبسطاء الذين يبحثون عن الراحة بأي ثمن. ومع ما سبق من نقد لحال بعض الرُّقاة، لا يجوز أن يُنسى أو يُجحد فضل الرقاة الورعين الصادقين، الذين حملوا هذا الباب العظيم من أبواب الخير بإخلاص ورفق وعلم. هؤلاء هم الذين يعرفون حدود "الرُّقْية الشَّرعيَّة"، ويقفون عند النصوص، لا يبتدعون ولا يُهوّلون، ولا يَطلبون أجرًا إلا إن أُعطي لهم من غير طَلبٍ ولا شرط، وقد يتورعون عن أخذه تمامًا. بل ترى فيهم من يوجّه المريض أولًا للطبيب، ويجمع بين الدعاء والدواء، ويُذكّر الناس بأن الشفاء من عند الله، لا من عنده، فيربطهم بالخالق لا بالمخلوق. إنهم رُقاةٌ عرفوا عِظَم الأمانة، فرفقوا بالناس، وصَدقوا مع الله، وكانوا سببًا في شفاء قلوبٍ وأبدانٍ، وطمأنينة أرواحٍ تَعِبَة. فهؤلاء يُشكرون، ويُدعى لهم، ويُحتذى بهم، وهم الأصل الذي نرجو أن نُعيد إليه ثقة الناس بهذا الباب النبيل من أبواب الشفاء. ولا حرج على الرَّاقي الصادق أن يأخذ شيئًا "يسيرًا " من المال، وهذا ما عليه جمهور الفقهاء، لحديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه – في قصة راقي الفاتحة لما رقى سيد القوم وأخبروا النبي صلى الله عليه وسلم بذلك: « فَقالَ: وَما يُدْرِيكَ أنَّها رُقْيَةٌ؟ ثُمَّ قالَ: قدْ أَصَبْتُمْ، اقْسِمُوا، واضْرِبُوا لي معكُمْ سَهْمًا. فَضَحِكَ رَسولُ اللَّهِ  ».[رواه البخاري ومسلم] ووجه الدلالة من هذا الحديث : أن النبي ﷺ أقرَّهم على أخذ المال، بل قال "اضربوا لي معكم سهمًا"، فدل على "جواز" أخذ العِوَض كما يُؤخذ على الطب أو التعليم، لأن الرُّقية جُهد وتَفرغ، ومُرهقة ذِهنيًا ونَفسيًا، فلا يُمنع الراقي من المقابل إن كان مُعتدلًا، ولا يُبالغ فيه، ولا يُجعل هدفًا. وذهب بعض الفقهاء إلى أن أخذ الأجرة على الرُّقية لا يجوز إلا بعد حصول الشفاء، محتجّين بأن الشفاء غير مضمون، وأن اشتراط الأجرة على ما لا يُعلم تَحققه فيه نوع من الغرر. لكن هذا القول مرجوح، لمخالفته للنص الصريح الصحيح، الذي جاء في حديث أبي سعيد الخدري  السابق، وضَعف أدلة القائلين بالمنع إلا بعد حصول الشفاء. وختاماً: إلى كل من يمارس "الرُّقْية الشَّرعيَّة"، أو يتصدر لهذا الباب العظيم: اتقِ الله فيما وُكل إليك، واعلم أنك تتعامل مع آيات الله، لا مع تجارة، ولا مع جهل الناس وضعفهم. فكن راقيًا على منهاج النبوة، نقيًّا في نيتك، ورِعًا في أسلوبك، متجنبًا للشبهات، ناصحًا لا مُتَكسبًا، راحمًا لا مُسّتَغِلًا. ولا تجعل الرُّقية مهنة تَسْتَدرُّ بها الأموال، بل سبيلاً للإحسان ونفع الخلق، يُرجى بها الأجر من الله . وإلى الناس جميعًا: لا تُسلموا عَقُولَكم لكلّ من تَصَدَر لهذا الباب، ولا تجعلوا بوابة الشفاء مدخلاً للوسواس والخوف والتعلق بغير الله. توكّلوا على الله، وخذوا بأسباب الشفاء الطبية والنفسية والشرعية معًا، ومَيّزُوا بين من يرقيكم رحمةً بكم، ومن يبيع لكم وهمًا بثمن.

إصدار جديد من "لبان" "من الظلام إلى النور" للكاتبة موزة الكاسبية
إصدار جديد من "لبان" "من الظلام إلى النور" للكاتبة موزة الكاسبية

غرب الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • غرب الإخبارية

إصدار جديد من "لبان" "من الظلام إلى النور" للكاتبة موزة الكاسبية

المصدر - صدر للكاتبة موزة الكاسبية كتاب "من الظلام إلى النور"، يتضمن قصصا عن آيات غيّرت مسار حياتها، مشيرة إلى رحلتها مع كتاب الله باعتبار "هداية ونور" يحمل في طياته قصصا تتجاوز حدودي الزمان والمكان. والكتاب، الصادر عن دار لبان للنشر، يروي قصة إصابة بالمرض، باعتباره ابتلاء، ثم اللجوء إلى القرآن والعزلة معه، وصولا إلى فقدان البصر، وما تبع ذلك من مشوار طويل ومؤلم مع العلاج، وصولا إلى الدروس التي كتبها الله لها بالألم وسقاها بالأمل، وكيف يمكنها أن تكون دروسا تضيء طريق الآخرين. وتقدم الكاتبة دعوة للقراء بأن "يجعلوا القرآن رفيقا لهم، وأن يجدوا فيه شفاء أرواحهم ونور طريقهم، مع التأكيد على أن وعد الله بالرحمة والهداية لا يخلف"، إذ تستشعر بأن القرآن لم يكن شيئا يمسك باليد "بل هو الذي أمسك بقلبي حين سقط، هو الذي سمع أنيني الذي لم أنطقه، وربّت على روحي حين لم يربّت عليها أحد.. فيه وجدت الله ينتشلني من وجعي، لا بكلمة، بل بكل آية تنزل كدواء على موضع الوجع تماما.. كان الله يراني، ويواسيني بنفسه".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store