
عناوين الصحف ليوم الخميس 10 تموز 2025
اللواء: باراك يحط في دمشق.. ومهمته بين رسالة لحزب الله وتصعيد مسيحيعون لسلام عادل عبر الحوار.. والرئيس القبرصي يكشف عن مليار يورو للبنان
البناء: مفاوضات اتفاق غزة: تقدّم في ملفي الانسحاب والمساعدات وتعقيد إنهاء الحرب | مسؤول قطريّ في واشنطن… ونتنياهو يمدّد زيارته… وحماس: أبدينا كل المرونة | اليمن يضرب مجدداً في البحر الأحمر: إحراق وإغراق سفن تخرق قرار الحظر
الجمهورية: الرد اللبناني يقابل بتصعيد إسرائيلي أبراج المراقبة من الشرق إلى الجنوب
النهار: صورة ضبابية ومتضاربة غداة زيارة برّاك... إسرائيل تطلق تحرّكات ميدانية في الجنوبآلاف اللاجئين السوريين في لبنان يستعدون للعودة إلى ديارهم هذا الأسبوع بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية
?l'orient le jour: Vers une poursuite de Naïm Kassem en justice
عناوين بعض الصحف العربية
الشرق الأوسط السعودية: «هدنة غزة»: خلافات حول «فيلادلفيا 2» تعقد جهود الوسطاءمصادر مصرية وفلسطينية لـ«الشرق الأوسط»: إسرائيل تحاول تعطيل المفاوضات
الأنباء الكويتية: النقاش حول قانون الانتخاب يتحوَّل سجالاً بين المقيمين والمغتربينعون من قبرص: السلام العادل عبر الحوار لتبادل كل الحقوق
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 20 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
برّاك: الخوف من نزع سلاح حزب الله قد يؤدي لحرب أهلية
اعتبر المبعوث الأميركي توم برّاك، مساء اليوم الاثنين، أن "الخريطة الطائفية في لبنان معقدة للغاية"، لافتًا إلى أن "الولايات المتحدة لا تفرض على الحكومة اللبنانية ما يجب عليها فعله"، ومشدّدًا على أن "الحكومة اللبنانية الحالية ليست فاسدة، بل إن الفساد كان يغرق لبنان في السابق". وتابع: "الخوف من نزع سلاح حزب الله ومنع الحكومة اللبنانية من ذلك قد يؤدي لحرب أهلية، معتبرا بان عملية تخلي حزب الله عن سلاحه تبدأ بمبادرة من الحكومة اللبنانية". ولفت براك الى ان الأسلحة التي نريد من حزب الله التخلي عنها هي تلك التي تهدد إسرائيل، ونحن لا نتعامل فقط مع حزب الله بل أيضا مع معسكرات فلسطينية مسلحة. وعن سلاح حزب الله، أوضح برّاك أن "أميركا تنظر إلى حزب الله كمنظمة إرهابية"، وإذا وافق على نزع سلاحه والتحول إلى حزب سياسي بحت غير تابع لإيران فقد يُعاد النظر في تصنيفه كمنظمة إرهابية. واضاف: "الجماعة المسلحة التابعة لحزب الله هي المنظمة الإرهابية التي نواجه معها المشكلات". وتابع: "الأسلحة التي نريد من حزب الله التخلي عنها هي تلك التي تهدد إسرائيل". واشار برّاك الى أن الحكومة اللبنانية الحالية مستعدة لحل كل القضايا والفرصة متاحة لتحقيق الاستقرار إذا حصل تعاون داخلي ودولي. وفي ما خص الملف السوري، اعتبر باراك بان سوريا تحتاج إلى موارد لإعادة البناء بسرعة وهي بحاجة لدعم عالمي، وراى بان رفع العقوبات عن سوريا هو منح الناس الأمل. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


التحري
منذ 3 ساعات
- التحري
انقسامات مبكرة في الاتحاد الأوروبي حول الموازنة
بدأت الانقسامات في الظهور داخل البرلمان الأوروبي وبين بعض الدول الأعضاء، حتى قبل أن تنشر المفوضية الأوروبية رسميًا مقترحاتها للموازنة طويلة الأجل للاتحاد الأوروبي، المرتقبة الأسبوع المقبل. ويتركز الخلاف حول كيفية توزيع الموارد في 'الإطار المالي المتعدد السنوات'، خصوصًا في قطاعات حيوية مثل الدفاع، والعمل المناخي، والسياسة الاجتماعية، والتنمية الإقليمية. وارتفعت وتيرة الجدل بعد إعلان المفوضية نيتها تبسيط الموازنة، ما يعني عمليًا تقليص عدد أدوات التمويل ودمجها في إطار ما وصفته بـ'موازنة قائمة على السياسات'. وقال مفوض الموازنة ومكافحة الاحتيال بيوتر سيرافين في خطاب ألقاه الأربعاء الماضي: 'المزيد من الذكاء يعني بالتأكيد المزيد من البساطة'. ويُعد 'الإطار المالي المتعدد السنوات' خطة الموازنة طويلة الأمد للاتحاد الأوروبي، ويحدد حجم الإنفاق وتوزيعه خلال فترة سبع سنوات، ويهدف إلى ضمان الاستقرار المالي وتوجيه الإنفاق بما ينسجم مع الأهداف الإستراتيجية للتكتل. الإطار الحالي يمتد من 2021 إلى 2027، ويبلغ حجمه أكثر من تريليون يورو، أي ما يزيد قليلًا على 1% من الناتج المحلي الإجمالي لدول الاتحاد، مع تركيز على مجالات مثل العمل المناخي، الزراعة، الابتكار الرقمي، والتنمية الإقليمية. تُعتبر ألمانيا أكبر المساهمين، إذ تساهم بحوالي ربع الموازنة، وتبرر ذلك بحجم استفادتها من السوق الموحدة للاتحاد الأوروبي. أما مصادر التمويل، فهي تشمل مساهمات الدول الأعضاء، والرسوم الجمركية، وجزءًا من ضريبة القيمة المضافة، وقد تشمل في المستقبل ضرائب جديدة كضريبة الكربون على الحدود وضريبة رقمية. أما بشأن الموازنة المقبلة، الممتدة من 2028 إلى 2034، فطرحت المفوضية فكرة السماح للدول الأعضاء بوضع خططها الوطنية الخاصة لإنفاق الأموال الأوروبية، لا سيما في مجالَي التماسك والسياسات الزراعية، اللذين يشكلان ثلثي الموازنة تقريبًا. وتسعى المفوضية من خلال هذا التغيير إلى زيادة قدرتها على مراقبة توزيع الأموال، عبر اعتماد نموذج شبيه بآلية توزيع أموال التعافي بعد جائحة كورونا، حيث تُصرف الحصص الوطنية بناءً على تحقيق إصلاحات ومعايير محددة وافق عليها الاتحاد.


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
ليبيا... ترقّب لخطة السلام الأميركية وفرص نجاحها بحلّ الأزمة الليبية
يسود المشهد السياسي الليبي حالة من الترقّب والانتظار في ظل الحديث المتصاعد عن خطة أميركية مرتقبة، تهدف إلى إنهاء حالة الانقسام السياسي والعسكري التي تعاني منها البلاد منذ أكثر من عشر سنوات، بحسب الإعلام الليبي. ويعزّز من أهمية هذه الخطة إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عنها دون الإفصاح عن تفاصيلها، مما أثار موجة من التحليلات والتكهنات في الأوساط السياسية الليبية. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن واشنطن تسعى إلى تسوية سلمية شاملة في كل من ليبيا والسودان، ما فتح الباب أمام التساؤلات حول الخطة الأميركية المرتقبة للتسوية في ليبيا، وفرص نجاحها في حل الأزمة الليبية. إعلان ترامب عن "خطة السلام الليبية"، جاء خلال لقائه برؤساء خمس دول أفريقية الغابون، غينيا بيساو، ليبيريا، موريتانيا، والسنغال في البيت الأبيض مؤخراً. بلورة رؤية شاملة لحل الأزمة الليبية وكان مستشار الرئيس الأميركي لشؤون الشرق الأوسط مسعد بولس قد أعلن في وقت سابق من الشهر الجاري، أن إدارة ترامب تعمل على بلورة رؤية شاملة لحل الأزمة الليبية، تستند إلى نهج عملي ومتوازن، يهدف إلى استعادة الاستقرار السياسي والأمني في البلاد. وصرّح بولس بأن المقترح الأميركي يشمل إشراك جميع الأطراف الليبية دون إقصاء، مشيرا إلى سعي واشنطن لإقناعهم بالجلوس إلى طاولة الحوار وإعادة إطلاق العملية السياسية المتوقفة. وأكد أن الولايات المتحدة لن تسمح باستمرار الجمود السياسي، مشددا على أن التحرك الأميركي يعكس التزاما حقيقيا بدعم استقرار ليبيا ومصالح شعبها. تكهّنات حول الخطة ويرى بعض السياسيين الليبيين أن هذه المبادرة الأميركية قد تتجه نحو "تغيير جذري" في شكل السلطة وتركيبتها، مع التركيز على حلول عملية تُراعي مصالح الولايات المتحدة في المنطقة، لا سيما الاقتصادية منها. غير أن سياسيين آخرين، كعضوة مجلس النواب ربيعة بوراص، يقلّلون من احتمال الإطاحة بالأجسام السياسية القائمة، متوقعين أن تتبنى الإدارة الأميركية نهجاً براغماتياً، يوازن بين المصالح الأميركية والتوازنات الليبية الداخلية، وفق ما أورد تلفزيون "ليبيا 24". وشددت بوراص على أن نجاح أي خطة دولية يجب أن ينطلق من احترام إرادة الشعب الليبي، وتحقيق تطلعاته في بناء دولة موحدة، ذات سيادة كاملة، بعيداً عن أي حلول مفروضة من الخارج قد تتجاهل الواقع المحلي أو تتجاوز حقوق الليبيين. مشاورات حول العملية السياسية تزامناً، أعلنت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا فتح باب التسجيل، للشباب للمشاركة في مشاورات حول العملية السياسية من خلال حلقة نقاشية عبر الإنترنت. وقالت بعثة الأمم المتحدة، في منشور على صفحتها في فايسبوك: "يتركز النقاش حول الخيارات والتوصيات التي قدمتها اللجنة الاستشارية، وفهم مخاوف الشباب وتوصياتهم"، مشيرة إلى أن الحلقة متاحة للشابات والشباب من طلبة مختلف الجامعات الليبية، والذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 35 عاماً. وأكدت البعثة أن الجلسات التشاورية ستعقد عبر منصة "زووم" ضمن برنامج "الشباب يشارك" التابع للبعثة الأربعاء المقبل. وذكرت أن سيتم الإعلان عن المزيد من المشاورات، سواء حضورية أو عبر الإنترنت، في الأيام القادمة. وتستمر النقاشات التي تجريها البعثة الأممية لمناقشة توصيات اللجنة الاستشارية بشأن الوصول إلى الانتخابات ومستقبل ليبيا السياسي، وكان آخرها عقد نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام، ستيفاني خوري، جلسة حوارية مع عدد من شباب الجنوب. واقترحت اللجنة الاستشارية أربعة مسارات أو اقتراحات، الأول: إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية متزامنة مع تعديلات على القضايا الخلافية في قوانين الانتخابات الحالية، والثاني: إجراء انتخابات تشريعية أولًا، يليها اعتماد دستور دائم، ثم إجراء انتخابات رئاسية. أما المقترح الثالث فهو اعتماد دستور دائم قبل الانتخابات العامة، والرابع: إنشاء لجنة حوار سياسي وفقًا للمادة 64 من الاتفاق السياسي الليبي، لتحل محل جميع المؤسسات موقتاً، واستكمال قوانين الانتخابات، واختيار حكومة موقتة. ويتكوف: واشنطن ستحقّق نجاحاً في ليبيا وكان المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، قد أعرب في أيار/مايو الماضي، عن ثقته في تحقيق نجاح دبلوماسي في ليبيا خلال الفترة القريبة القادمة، وقال في حوار مع جريدة "ذي أتلانتيك" إن واشنطن ستحقق نجاحا في ليبيا وستسمعون عنه سريعا.