
المفوض السامي يدعو لرفع العقوبات الأميركية عن المقررة الأممية للأراضي الفلسطينية
وخاطب تورك في دعوته، الولايات المتحدة الأميركية إلى التراجع عن قرارها فرض عقوبات على ألبانيزي.
وأضاف في بيان: «أحث الولايات المتحدة على رفع العقوبات بسرعة، ووقف الهجمات والتهديدات ضد الأشخاص المعيّنين من الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ ساعة واحدة
- عين ليبيا
فيضانات تكساس تفجر انتقادات حادة… وترامب يهاجم مراسلة: سؤالك شرير!
مع تصاعد الانتقادات لأداء السلطات الأمريكية عقب فيضانات تكساس المدمرة، هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مراسلة خلال مؤتمر صحفي عقده أمس الجمعة، في إحدى المناطق المنكوبة، واصفاً سؤالها عن تأخر التحذيرات بـ'السؤال الشرير'، في مشهد أثار جدلاً واسعاً داخل الولايات المتحدة. ترامب، الذي زار وسط تكساس بعد أسبوع من الفيضانات المفاجئة التي رفعت منسوب نهر غوادالوبي 26 قدماً في أقل من ساعة، أشاد بما وصفه بـ'العمل البطولي' الذي قام به المستجيبون للطوارئ، متجاهلاً الدعوات المتزايدة لمحاسبة المسؤولين عن تأخر الإنذارات، والتي يرى كثيرون أنها كانت سبباً في سقوط 121 قتيلاً على الأقل، بينهم أطفال في مخيم صيفي. وقالت المراسلة إن عائلات الضحايا تتساءل عن سبب التأخر في إصدار التنبيهات رغم توفر معلومات مبكرة، لكن ترامب رد بانفعال: 'فقط الشخص الشرير يطرح سؤالاً كهذا'. ولم يتطرق الرئيس إلى تقارير متزايدة تشير إلى تقصير الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ (FEMA)، والتي سبق أن هدد بتقليص صلاحياتها أو إلغائها. وثائق تكشف تقصيراً خطيراً في أداء FEMA في سياق متصل، كشفت صحيفة نيويورك تايمز عن إخفاق كبير للوكالة الفيدرالية في الاستجابة لآلاف المكالمات من الناجين خلال الأيام الأولى من الكارثة، حيث أظهرت وثائق رسمية أن الوكالة لم ترد سوى على أقل من ثلث المكالمات في اليوم الثالث من الأزمة. ووفق الصحيفة، فإن السبب يعود إلى عدم تجديد وزارة الأمن الداخلي لعقود مراكز الاتصال في الوقت المناسب، ما أدى إلى تسريح مئات المتعاقدين المكلفين بالرد على مكالمات الطوارئ. في السادس من يوليو، لم تُجب الوكالة سوى على 846 مكالمة من أصل 2363، أي بنسبة 35.8%، فيما تدهورت هذه النسبة إلى 15.9% في اليوم التالي، حيث لم يُجب إلا على 2613 مكالمة من أصل أكثر من 16 ألفاً. الخلل ألقى بظلاله على قدرة الناجين في الوصول إلى المساعدات، خاصة أن خط الطوارئ يتيح للمتضررين طلب دفعات مالية عاجلة لشراء الاحتياجات الأساسية. مسؤولون محليون أعربوا عن قلقهم من تداعيات هذه الثغرة، وسط تضارب في التصريحات بين مسؤولي الوكالة والمتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي التي حاولت التقليل من حجم المشكلة، مشيرة إلى 'الاستجابة السريعة لكل المتصلين'، رغم الأرقام التي تنفي ذلك. ورغم هذا الأداء المتعثر، حرص ترامب على الإشادة بحاكم تكساس الجمهوري غريغ أبوت، واصفاً إياه بـ'الرجل المدهش'، ومتجنباً كلياً توجيه اللوم للمسؤولين المحليين، في تناقض واضح مع مواقفه السابقة تجاه حكام ديمقراطيين واجهوا كوارث مشابهة. في المقابل، دافعت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم عن أداء إدارتها، مؤكدة أن نهج الاستجابة اللامركزية يمنح الولايات القدرة على اتخاذ 'القرارات الأفضل'، في وقت يرى فيه مراقبون أن تأخر التجاوب الفيدرالي يكشف ثغرات خطيرة في منظومة إدارة الكوارث. المشهد الحاد الذي ظهر فيه ترامب وهو يهاجم المراسلة، أثار تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره البعض دليلاً على غياب المساءلة، فيما رآه آخرون دفاعاً صريحاً عن فرق الإنقاذ وجهود الاستجابة.


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
الزعيم الكوري الشمالي يستقبل وزير الخارجية الروسي
استقبل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون السبت وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الذي يزور كوريا الشمالية، حسبما أفادت وزارة الخارجية الروسية. وقالت الوزارة على «تلغرام»، «استُقبل لافروف من قبل كيم جونغ أون»، مرفِقة الخبر بمقطع فيديو يظهر فيه الرجلان بينما كانا يتصافحان. استقرار الوضع في شبه الجزيرة الكورية وفي وقت سابق من اليوم، حذر وزير الخارجية الروسي، الولايات المتحدة وحلفاءها في كوريا الجنوبية واليابان من خلق تهديدات أمنية لروسيا وكوريا الشمالية. وأضاف لافروف، في تصريحات إلى الصحفيين في أعقاب محادثاته مع وزيرة خارجية كوريا الشمالية، تشوي سونغ هي، في بوينغ يانغ السبت، أن روسيا وكوريا الشمالية تتفقان على ضرورة إنشاء آليات موثوقة لضمان أمن شامل ومتكامل في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، مشيرا إلى أن موسكو وبوينغ يانغ تعتبران محاولات إنشاء بنية تحتية لناتو في شمال شرق آسيا خطرة. وتابع وزير الخارجية الروسي أن التعاون بين روسيا وكوريا الشمالية يسهم في استقرار الوضع في شبه الجزيرة الكورية، بينما عاد وأوضح أنه «لا أحد يفكر في استخدام القوة ضد كوريا الشمالية رغم استمرار الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان في تعزيز وجودها العسكري حول البلاد».


عين ليبيا
منذ ساعة واحدة
- عين ليبيا
100 مليون دولار لتطوير سلاح الجو اللبناني.. واشنطن تحكم قبضتها على الحدود!
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، موافقتها على صفقة عسكرية جديدة محتملة مع لبنان، تشمل خدمات دعم وصيانة لطائرات 'إيه-29 سوبر توكانو' ومعدات مرتبطة بها، بقيمة تقديرية تصل إلى 100 مليون دولار. وجاء في بيان صادر عن وكالة التعاون الأمني الدفاعي، أن الحكومة اللبنانية طلبت تعزيز صفقة سابقة، بقيمة 43.7 مليون دولار، تضمنت أجهزة إطلاق ذخائر، ومكونات محركات، وقطع غيار، وبرمجيات، ووثائق تقنية، بالإضافة إلى خدمات دعم هندسي ولوجستي. وأكدت وزارة الدفاع الأمريكية أن الصفقة المقترحة 'تتماشى مع السياسات الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة'، وتهدف إلى تعزيز قدرات الجيش اللبناني، الذي وصفته بأنه 'شريك مهم في دعم الاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط'. وأوضح البيان أن القوات اللبنانية تواصل تنفيذ مهامها في جنوب البلاد ضمن اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في نوفمبر الماضي، مشيراً إلى أن طائرات 'إيه-29' تُستخدم في مهام الإسناد الجوي القريب والاستطلاع، وأن الصفقة الجديدة ستعزز قدرتها على الحفاظ على هذه الجاهزية. وشددت واشنطن على أن الصفقة 'لن تُخلّ بالتوازن العسكري في المنطقة'، كما أنها 'لا تتطلب إرسال قوات أمريكية إضافية إلى لبنان'. وتُعد طائرات 'إيه-29 سوبر توكانو' من الطائرات الهجومية الخفيفة متعددة المهام، وتجمع بين الأداء القتالي والقدرة على التدريب، وتستخدمها عشرات الدول حول العالم، نظراً لكفاءتها في المهام القتالية منخفضة الحدة، بما في ذلك مكافحة الإرهاب والدعم الأرضي. ويأتي هذا الإعلان في وقت يواجه فيه لبنان تحديات أمنية متصاعدة، وسط توترات متزايدة على حدوده الجنوبية، فيما شدد الرئيس اللبناني جوزيف عون مؤخراً على ضرورة تمكين الجيش من الانتشار الكامل على الحدود المعترف بها دولياً. توم براك: واشنطن سهّلت محادثات سرّية بين لبنان وإسرائيل… وملف 'حزب الله' في قلب أي تسوية كشف المبعوث الأميركي الخاص توم براك أن الولايات المتحدة أدت دور الوسيط وسهّلت فعلياً محادثات خلف الكواليس بين لبنان وإسرائيل، في وقت تشهد فيه المنطقة إعادة تقييم شامل للتوازنات الإقليمية، وفق ما نقله موقع Arab News. وفي تصريحات أدلى بها يوم الجمعة، أكد براك أن المحادثات السرية قائمة 'بشكل نشط'، موضحاً أن بلاده لا تفرض حلولاً على لبنان، لكنها تعرض المساعدة وتنتظر تجاوباً عملياً من الحكومة اللبنانية، محذراً من أن 'الوقت لم يعد يسمح بسياسة المماطلة التقليدية'. وأشار براك إلى أن صلب أي اتفاق مستقبلي سيتناول ملف سلاح 'حزب الله' الثقيل، مؤكداً أن أي عملية تسوية يجب أن تنطلق بموافقة الحكومة اللبنانية وتفاهم مع الحزب ذاته. وأضاف: 'الجزء السياسي من حزب الله، في اعتقادي، يدرك أن نجاح لبنان يتطلب جمع السنة والشيعة والمسيحيين والدروز معاً'. وفي تحذير مباشر، قال براك إن 'لبنان إن لم يتحرك سريعاً لاتخاذ موقف حاسم، فسيتخذ الآخرون هذا القرار بدلاً عنه'، لافتاً إلى أن المنطقة تمر بمرحلة إعادة رسم للمشهد السياسي، من إعادة إعمار سوريا إلى حوارات جديدة محتملة تشمل إسرائيل. ورداً على سؤال بشأن كيفية إدارة التواصل بين لبنان وإسرائيل رغم القيود القانونية، أوضح براك: 'لقد شكلنا فريقاً تفاوضياً وبدأنا بدور الوسيط. أعتقد أن هذا يحدث بكثرة'، في إشارة إلى محادثات غير مباشرة تديرها واشنطن بين الجانبين. الجيش اللبناني يوقف 56 سوريا بتهم دخول غير شرعي خلال مداهمات أمنية واسعة أعلنت قيادة الجيش اللبناني، السبت، توقيف 56 نازحاً سورياً في مناطق متفرقة من البلاد، بتهمة التجول غير الشرعي داخل الأراضي اللبنانية، وذلك في إطار العمليات الأمنية الهادفة إلى ضبط الهجرة غير النظامية وتنظيم الوجود الأجنبي. وأوضح البيان أن وحدات من الجيش، وبمؤازرة دوريات من مديرية المخابرات، نفذت مداهمات لمخيمات النازحين السوريين في مناطق أنفة وبشمزين وأميون بقضاء الكورة، ما أسفر عن توقيف 31 شخصاً. كما أوقف الجيش 18 سورياً عند حاجز المدفون – قضاء البترون، فيما تمكنت دورية تابعة للمخابرات من توقيف 7 آخرين في منطقة الدورة – قضاء المتن. وأكدت قيادة الجيش أن التحقيقات مع الموقوفين بدأت بإشراف القضاء المختص، مشددة على أن هذه الإجراءات تأتي ضمن الجهود المتواصلة لمكافحة الهجرة غير الشرعية، وتعزيز الاستقرار الأمني، وضبط تنظيم الوجود السوري داخل البلاد. وتشهد المناطق اللبنانية منذ أسابيع حملة أمنية موسعة تستهدف ضبط حركة النازحين غير الشرعية، وسط تصاعد الجدل الداخلي بشأن ملف اللاجئين السوريين، وما يمثله من تحديات أمنية واجتماعية واقتصادية للبنان.