
سيدات إنجلترا يتربعن على عرش «السيدة العجوز»
وحافظت سيدات إنجلترا بهذا التتويج على اللقب الأوروبي الذي حققنه في آخر نسخة في 2022، كما أخذن بالثأر من سيدات إسبانيا اللاتي حققن كأس العالم للسيدات 2023 بعد الفوز في النهائي على سيدات إنجلترا.
يُذكر أن المنتخب الإنجليزي يحتل التصنيف الرابع في ترتيب منتخبات السيدات ضمن تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم، وتملك سيدات إنجلترا سجلاً مميزاً في تاريخ كرة القدم النسائية، إذ سبق لهن تحقيق كأس أمم أوروبا في مناسبتين، وحققن وصافة كأس العالم للسيدات 2023، والمركز الثالث في 2015، والمركز الرابع في 2019.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 8 دقائق
- الشرق الأوسط
بونماتي محطّمة بعد هزيمة إسبانيا في نهائي «يورو السيدات»
بدت أيتانا بونماتي، صانعة لعب منتخب إسبانيا، حزينة أثناء تسلمها جائزة أفضل لاعبة في بطولة أوروبا لكرة القدم للسيدات، بعد دقائق من خَسارة فريقها بركلات الترجيح 3-1 أمام إنجلترا في النهائي. وتخطّت بونماتي مخاوف إصابتها بالتهاب السحايا قبل البطولة، لتلعب دوراً حاسماً في تأهل إسبانيا للنهائي. ومع ذلك، عانت إسبانيا، اليوم الأحد، في فك شفرة دفاع إنجلترا، وأهدرت بونماتي ركلة ترجيح لتتعرض لخسارة مؤلمة أخرى، بعد تعثر فريقها برشلونة في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام آرسنال في مايو (أيار) الماضي. وقالت، للصحافيين: «من الصعب رؤيتك الآن. قبل شهرين وجدتُ نفسي في هذا الموقف مع النادي. يجب عليك أن تقدر أكثر عندما تسير الأمور بشكل جيد، لقد كنا أفضل خلال المباراة، وليس في ركلات الترجيح». واعتذرت بونماتي (27 عاماً) للشعب الإسباني؛ لعدم قدرتها على تحقيق الفوز على منتخب إنجلترا، الذي لم يكن نداً لمُنافِسه من حيث المهارة، لكنه رفض الاستسلام. وقالت: «أنا أتحمل الجزء الخاص بي من المسؤولية، فأنا ألعب من أجل الفريق ومن أجل كثيرين من الناس. لا فائدة من اللعب بشكل أفضل وإهدار ركلات الترجيح». وتابعت: «بالنسبة لي، إنجلترا فريق قادر على الفوز دون اللعب بصورة جيدة. هناك فرق لا تحتاج إلى كثير للفوز». وثأرت إنجلترا من هزيمتها أمام إسبانيا، في نهائي كأس العالم 2023، في أستراليا.


الشرق الأوسط
منذ 8 دقائق
- الشرق الأوسط
دورة واشنطن: دي مينور يهزم فوكينا… ويتوج باللقب
أحرز الأسترالي ألكيس دي مينور المصنف 13 عالمياً لقب دورة واشنطن لكرة المضرب (500 نقطة) بتغلّبه في النهائي على الإسباني أليخاندرو دافيدوفيتش-فوكينا (المصنف 26) 5-7 و6-1 و7-6 (7/3) الأحد. وبدا دي مينور في طريقه للخسارة بعدما كان متأخراً 2-5 في المجموعة الثالثة، لكن دافيدوفيتش-فوكينا الباحث عن لقب أول في مسيرته في إحدى دورات رابطة المحترفين (أيه تي بي) بعد خسارته ثلاثة نهائيات سابقة، لم يستغل تقدمه وثلاث فرص لحسم اللقب. وظهر التوتر على الإسباني عندما كان يرسل للفوز بالمباراة أثناء تقدمه 5-3، مما سمح للأسترالي بتقليص الفارق إلى 4-5. وسنحت أمام دافيدوفيتش-فوكينا في الشوط العاشر ثلاث فرص للفوز على إرسال دي مينور، لكنه لم ينجح باستغلال أي منها، فتعادلت النتيجة 5-5. وحافظ اللاعبان على الإرسال في الشوطين التاليين، قبل أن يحسم الأسترالي اللقب في الشوط الحاسم بنتيجة 7-3 بعد مواجهة مثيرة استمرت ثلاث ساعات ودقيقتين. وقال دي مينور إنه لم يشك بقدرته قط على قلب النتيجة «كنت أعرف أنني قادر على ذلك»، مضيفاً: «شجّعت نفسي على الالتزام مهما كانت الظروف، وإذا خسرت المباراة، فسيكون ذلك بشروطي». وتابع البالغ 26 عاماً: «خضّت نهائيين قاسيين لم تسر فيهما الأمور كما يجب، لذا أنا سعيد لأن هذه المباراة انتهت لمصلحتي». وتُعتبر الخسارة انتكاسة مؤلمة لدافيدوفيتش-فوكينا الذي سبق له بلوغ نهائيين آخرين خسرهما هذا الموسم، وعلّق قائلاً: «أهنئ أليكس، استحق الفوز. كان يُقاتل على كل كرة. لطالما دفعني إلى أقصى حدودي».


الشرق الأوسط
منذ 19 دقائق
- الشرق الأوسط
هل يستضيف ملعب مانشستر يونايتد الجديد نهائي كأس العالم للسيدات 2035؟
يأمل مانشستر يونايتد أن يستضيف ملعبه الجديد نهائي كأس العالم للسيدات 2035، ويهدف إلى إنجاز مشروع البناء خلال السنوات الخمس إلى الست المقبلة وذلك وفقاً لشبكة The Athletic. كان النادي قد أعلن في مارس الماضي عن خططه لبناء ملعب جديد بسعة 100 ألف متفرج، ليحل مكان ملعب أولد ترافورد الحالي، الذي بُني قبل 115 عامًا. ومن المتوقع أن تصل تكلفة المشروع إلى نحو ملياري جنيه إسترليني (2.59 مليار دولار). وستُقام نسخة 2035 من كأس العالم عبر إنجلترا واسكوتلندا وويلز وإيرلندا الشمالية، ولم يتم تأكيد الملاعب حتى الآن، إلا أن مانشستر يونايتد يطمح لأن يكون أحد الملاعب المختارة ويأمل في استضافة المباراة النهائية. أعلن عمدة مانشستر الكبرى، آندي برنهام، يوم الأربعاء عن خطة نمو لمدة 10 سنوات للمنطقة، كجزء من خطة بناء الملعب وتنفيذ برنامج أوسع لإعادة تأهيل المنطقة. كما أُعلن عن تعيين اللورد سيباستيان كو، رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى ورئيس اللجنة الأولمبية البريطانية سابقًا، رئيسًا معينًا لمؤسسة التطوير العمدية التي ستشرف على المشروع. وقال كو: طوال مسيرتي، رأيت الفارق الذي يمكن أن يحدثه التطوير القائم على الرياضة في تعزيز المجتمعات القوية والعمل كمحفز للنمو الاقتصادي. كان ذلك واضحًا جدًا في أولمبياد وبارالمبياد لندن 2012 والآن، أعتقد أن لحظة مانشستر الكبرى قد حانت. بالعمل مع مجلس تراڤورد والعمدة، هناك إمكانات هائلة لجلب منازل ووظائف جديدة للمنطقة المحيطة بملعب مانشستر يونايتد. وأرى أيضًا فرصة لجلب كأس العالم للسيدات إلى أولد ترافورد الجديد عام 2035. دول المملكة المتحدة هي الوحيدة التي تقدمت بعرض، مما يمنحنا فرصة نادرة لاستضافة أسرة كرة القدم العالمية. ستكون نسخة 2035 هي المرة الثانية التي تشارك فيها 48 دولة في كأس العالم للسيدات، بعد نسخة 2031 التي ستستضيفها الولايات المتحدة والمكسيك. أظهر استطلاع للرأي بين جماهير يونايتد العام الماضي أن 52% من المشاركين يفضلون بناء ملعب جديد بالكامل، بينما فضّل 31% إعادة تطوير أولد ترافورد. ستتولى شركة «فوستر بلس بارتنرز» المعمارية، ومقرها لندن، قيادة المشروع. وكشفت الشركة في مارس عن تصاميم رقمية للملعب الجديد، تتضمن مظلة ثلاثية مستوحاة من الشوكة الثلاثية في شعار النادي. وقال يونايتد في بيان صحافي إن المشروع قد يساهم في توليد 7.3 مليار جنيه إسترليني (9.7 مليار دولار) إضافية للاقتصاد المحلي، ويوفر 92 ألف فرصة عمل، ويبني أكثر من 17 ألف منزل جديد، إلى جانب جذب 1.8 مليون زائر إضافي سنويًا. يأتي هذا المشروع الطموح في وقت عصيب للنادي، بعد أن أنهى الموسم في المركز 15 بالدوري الإنجليزي وخسر نهائي الدوري الأوروبي أمام توتنهام. كما أثار رفع أسعار التذاكر للموسم المقبل غضب الجماهير، وأُجبر مئات الموظفين على مغادرة مناصبهم بسبب إجراءات تقشفية اتخذها المالك الجزئي سير جيم راتكليف.