ميادة الحناوي تتألق في أولى مشاركاتها بمهرجان جرش
اقرأ أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 3 ساعات
- جفرا نيوز
ابنة شريهان تخطف الأنظار في عيد ميلادها.. ورسالة مؤثرة من والدتها
جفرا نيوز - احتفلت النجمة المصرية شريهان بعيد ميلاد ابنتها الكبرى تالية القرآن، وذلك عبر منشور مؤثر على حسابها الرسمي في "إنستغرام'، أرفقته بمجموعة صور نادرة تجمعهما، عبّرت من خلالها عن فخرها العميق ومشاعرها الدافئة تجاه ابنتها. وكتبت شريهان: "وكأنك توأم روحي في كل تفاصيلي وطباعي وعاداتي التي لا يعرفها أو يعلمها عني غير الله… كل ثانية ودقيقة وساعة ويوم وعام في عمرك يا ابنتي وأنتِ الخير، كل الخير والسعادة والنور والطاقة والسلام والحب والحياء والحياة'. وأضافت: "في يوم مولدك كان أيضاً مولدي والحياة وعمري الجديد، يا معجزة ربي لشقيقتك لولوة ولي ولوالدك. حماكِ الله لي، نور في قلبي، وواجهة محترمة رائعة يفتخر بها والدك وشقيقتك لولوة وأخوك عمر، يا أجمل هدايا الرحمن لي ولنا جميعاً… أنا فخورة'. وقد لاقى المنشور تفاعلاً واسعاً بين جمهور شريهان ومتابعيها الذين عبّروا عن إعجابهم بصدق مشاعرها، متمنين لابنتها عيد ميلاد سعيداً وحياة مليئة بالحب والسلام. علاقتها بابنتيها: "أعظم عطايا الله' وكانت شريهان قد تحدثت في وقت سابق عبر خاصية القصص المصوّرة على "إنستغرام'، عن علاقتها بابنتيها تالية القرآن ولولوة، مشيرة إلى أن وجودهما في حياتها هو أعظم النِعم، وكتبت حينها: "تالية القرآن ولولوة، أعظم هدايا القدر وأجمل عطايا الله لي، الحمد والشكر لله على بناتي، نعمة'. ظهور فني نادر لشريهان وعلى الصعيد الفني، كان آخر ظهور عام للفنانة شريهان خلال حضورها العرض المسرحي "يمين في أول شمال' على مسرح السلام، التابع للبيت الفني للمسرح، حيث فاجأت أبطال العرض وصنّاعه بحضورها ودعمتهم بكلمات مشجعة، في لفتة لاقت تقديراً كبيراً، خاصة مع ابتعادها لفترة عن الظهور في المناسبات الفنية. .


وطنا نيوز
منذ 5 ساعات
- وطنا نيوز
تطورات جديدة بكارثة حفل محمد رمضان في الساحل الشمالي
وطنا اليوم:شهدت كارثة حفل الساحل الشمالي في مصر، الذي أحياه الفنان محمد رمضان مساء الخميس وحتى فجر اليوم الجمعة، تطورات متلاحقة في الساعات الأخيرة، إثر مصرع أحد الحضور وإصابة آخرين بسبب سقوط الألعاب النارية على الجمهور. وبعد أن أثار رمضان حالة واسعة من الجدل، حيث وصف ما حدث بأنه ' محاولة مكتملة الأركان لاغتياله'، تراجع وكتب عبر 'الإنستغرام' تحت عنوان 'قدّر الله وما شاء فعل': 'تصحيح.. غالباً السبب انفجار أسطوانة غاز من الفايروركس وليس قنبلة، وجارية تحريات أجهزة الأمن'. وأشار إلى أنه تأكد بنفسه من إدارة منتجع'غولف بورتو مارينا' من مسح المكان والمسرح بالكامل حرصاً على سلامة الجمهور وسلامته، مختتماً: 'غالباً حادث قضاء وقدر، وأسأل الله أن يرحم حسام، أحد أعضاء فريق الألعاب النارية، ويتمم شفاء المصابين'. وألقت قوات الأمن القبض على منظم الحفل ياسر الحريري، وكذلك محمود وزة صاحب شركة الألعاب النارية التي شاركت في الحفل. وكان الحفل الذي أُقيم ضمن فعاليات مهرجان 'بورتو بيتس'، قد شهد حادثاً مأساوياً بعد انفجار مفاجئ لإسطوانة غاز خاصة بإحدى الألعاب النارية المستخدمة أثناء العرض. وأدى الانفجار إلى حالة من الهلع بين الجمهور، ما اضطر الفنان إلى إيقاف الحفل فوراً. وأسفر الحادث عن وفاة أحد أعضاء فريق تنظيم الألعاب النارية، فيما أصيب عدد من الحضور تراوحت أعمارهم بين 15 و25 عاماً، تم نقلهم على الفور إلى مستشفى العلمين لتلقي الإسعافات والعلاج اللازم. وكان رمضان قد أشار عبر 'فيسبوك' في أول تعليق له عقب الحادث مباشرة، إلى أن 'الواقعة ليست مجرد خلل فني أو خطأ في استخدام الألعاب النارية'، بل 'محاولة اغتيال مكتملة الأركان'، على حد وصفه. وقال في منشوره: 'تم إنهاء الحفلة قبل منتصفها بسبب تفجير على المسرح بجواري بالضبط، وأثره في أذني حتى الآن.. وتسبّب بوفاة عامل، واثنان من الشباب في حالة خطرة.. صوت قنبلة لا علاقة له بالفايروركس (الألعاب النارية).. والله محاولة اغتيال مكتملة الأركان.. لماذا يصل الغل إلى هذه الدرجة؟'. وفي أول تعليق، أكد منظم الحفل، ياسر الحريري، عبر حسابه على 'إنستغرام' أن 'الواقعة نتجت عن خطأ من الشركة المسؤولة عن تجهيز المسرح، وليس للفنان محمد رمضان أو إدارة التنظيم أي علاقة بها'. وقال الحريري: 'أنا منظم الحفلة، وطوال حياتي أتعامل مع شركات متخصصة في تجهيزات المسرح، وهذه الشركة كانت متعاقدة معنا بتصريح حكومي، أي أن كل الأمور كانت قانونية وسليمة'. وأضاف: ' للأسف، بسبب خطأ منهم، انفجرت إحدى المعدات، ما أدى إلى إصابة شخصين. الله يشفي المصابين، وأنا متاح تمامًا لأي تحقيق من الجهات المختصة، ومستعد للإجابة عن أي سؤال'


جو 24
منذ 6 ساعات
- جو 24
يوسف الشبعان!
كمال ميرزا جو 24 : تحلّ مطلع آب/ أغسطس ذكرى رحيل الكاتب المصريّ الكبير "يوسف إدريس".. يوسف إدريس هو ريّس ومعلّم وأسطة وشيخ كار و"بريمو" وقائد وزعيم كلّ مَن كتب القصة القصيرة في الوطن العربيّ! قصص مثل "جمهوريّة فرحات" و"لغة الآي آي" و"سرّه الباتع" يجب أن تكون مقرّرات إلزامية يدرسها طلاب المدارس والجامعات. غالبية مَن يُعتدُّ برأيهم في الوطن العربيّ من نقّاد (وما أكثر النقّاد وما أقلّ مَن يُعتدُّ برأيهم) يُجمعون على أنّ يوسف إدريس كان أكثر أبناء جيله من الكتّاب المصريّين استحقاقاً لجائزة نوبل في الآداب.. لولا السياسة! يوسف إدريس كان يساريّاً، وبالنسبة لي هو مثال فوق العادة لما أسمّيه "اليساريّ الشبعان"، أو باللهجة الدارجة "عينه ملانة".. وذلك في مقابل "اليساريّين الجوعى" أصحاب "العيون الفارغة" (ومَن لفّ لفيفهم من قوميّين)، والذين هم أسوأ أنواع اليساريّين، بل من أسوأ نوعيات البشر عموماً! غالبيتهم جوعى نقود ونساء، والفئة الأرخص منهم جوعى منابر وأضواء وسلطة! في شبابه حمل يوسف إدريس السلاح وشارك في الثورة الجزائريّة. الكتابة لدى يوسف إدريس لم تكن فعلاً ثوريّاً بذاتها، بل كانت فعل تثوير؛ بمعنى أنّها كتابة بهدف التحريض على الفعل الحقيقيّ، والحضّ عليه، والتمهيد له، وتأطيره، ومتى ما سنحت الفرصة وشاءت الظروف الانخراط فيه فعليّاً.. وذلك بخلاف الرافلين في نعيم "ثقافتهم الشفاهيّة" من "الأعراب" برغم ما أُنزل عليهم من "كتاب" أو استوردوه من كُتُب وإيديولوجيّات أو خطّته أيديهم، والذين ما يزالون يصرّون على اعتبار مجرد القول فعلاً ناجزاً مكتمل العناصر قائماً بذاته يستحقون نظيره الفضل ويعفيهم من المسؤوليّة! انظر كيف ينصر "الأعراب" غزّة بالكلام، وتذكّر كم مرّة حرّروا فلسطين من قبل في القصائد والبيانات والمهرجانات الخطابيّة! ظنّي لو كان يوسف إدريس على قيد الحياة، وأُتيح له السبيل، لكان قد حمل سلاحه، وانخرط في "الطوفان" كما انخرط من قبل في الثورة الجزائريّة.. ثورة المليون شهيد وليس المليون كاتب! مرّة أخرى، يوسف إدريس يذكّرني بأحد أحبّ الأمثال الشعبيّة العربيّة إلى قلبي: ((الشبعان بده أربعين سنة تا يجوع.. والجوعان بده أربعين سنة تا يشبع))! مرحى لـ "شبع" غزّة وفلسطين.. وبئساً لـ "جوع" الأعراب بكتّابهم ومثقّفيهم! يقولون: ((لكلّ مولود من اسمه نصيب))، واسم يوسف إدريس يجمع بين اثنين من أنبياء الله تعالى: سيدنا "يوسف" عليه السلام، وسيدنا "إدريس" عليه السلام. القاسمان المشتركان بين سيدنا "يوسف" وسيدنا "إدريس" بموجب النصّ القرآني هما: "النبوّة" و"الصدقيّة".. و"يوسف إدريس" هو أحد أنبياء القصّة القصيرة وصدّيقيها في الوطن العربيّ، شأنه في ذلك شأن "غسان كنفاني" الذي كتب "إدريس" مقدّمة مجلد أعماله القصصيّة. سرّ "يوسف إدريس" و"غسّان كنفاني" أنّهما كانا شبعانَين.. هل أنتَ شبعان؟! تابعو الأردن 24 على