
العلا بدلًا من الشباب في كأس السوبر للسيدات
وتنطلق فعاليات البطولة في الرياض خلال الفترة من 4 إلى 8 سبتمبر المقبل، حيث تقام المباريات بنظام خروج المغلوب من لقاء واحد، ويحتكم إلى ركلات الترجيح مباشرة في حال انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل، وبحسب الجدول المعلن، يلتقي النصر مع القادسية، فيما يواجه الأهلي فريق العلا في نصف النهائي ، على أن يتأهل الفائزان إلى المباراة النهائية .
وتعد هذه البطولة استمرارًا لجهود الاتحاد في توسيع رقعة المنافسات النسائية وتوفير مزيد من الفرص للاعبات، حيث تم توحيد الهوية البصرية للسوبر النسائي مع نظيره الرجالي دعمًا لاحترافية التنظيم.
وفي تعليقها على الحدث، أكدت عالية الرشيد، مديرة إدارة كرة القدم النسائية، أن هذه النسخة الأولى من البطولة تجسد 'حرص الاتحاد على إيجاد بيئة تنافسية تسهم في تطور الأندية واللاعبات '، مشيرة إلى تطلع الفرق إلى تقديم أداء مميز يعكس تطور اللعبة النسائية في المملكة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
أعيدوا النظر في نظام كأس الملك
رغم أن الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم بات من أبرز الدوريات في آسيا والعالم من حيث الأسماء والمواهب والاستثمارات، فإن بطولة كأس الملك لا تزال تختصر الحلم وتضيّق المساحة. فالمسابقة الأعرق في الكرة السعودية لا تشمل سوى 32 نادياً فقط، من أصل أكثر من 170 نادياً مرخّصاً في المملكة، مما يطرح تساؤلاً مشروعاً: لماذا لا تُفتح أبواب الكأس للجميع؟ على مدار سنوات طويلة، طالبت بأن تكون بطولة كأس الملك متاحة لأندية المملكة كافة، على اختلاف درجاتها ومواقعها. لا لشيء، إلا لأنني أؤمن بأن الكرة ليست حصرية على الأضواء فقط، بل إن جمالها في انتشارها، وعدالتها في احتوائها للجميع. فكم من نادٍ في دوري المناطق أو الدرجات الدنيا يحلم فقط بأن يستضيف مباراة أمام الهلال أو النصر أو الاتحاد أو الأهلي أو حتى نيوم والقادسية؟ وكم من لاعب مغمور قد تتحول مسيرته كلها لأنه واجه كريستيانو رونالدو وكريم بنزيمة وساديو ماني وياسين بونو وسالم الدوسري وسافيتش ونجوماً كباراً آخرين؟ في إنجلترا، حيث تُضرب الأمثال ببطولة كأس الاتحاد الإنجليزي (كأس إنجلترا)، يشارك هذا الموسم أكثر من 747 نادياً في البطولة، بدءاً من أندية الدوري الإنجليزي الممتاز وصولاً إلى أندية المستوى العاشر من الهرم الكروي. هي بطولة لا تحتكر الحلم، بل توزعه على الجميع، وتمنح كل نادٍ في البلاد حق التجربة، وربما المجد. يقول جيم مايكوك، سكرتير نادي فيشر، الذي ينشط في الدرجة التاسعة لشبكة «The Athletic»: «جمال كأس الاتحاد الإنجليزي أنه يسمح للجميع أن يحلم. الوجود في أعظم بطولة كروية للكؤوس في العالم يمنح النادي أهمية. لمجرد أننا نشارك، فهذا يضعنا على الخريطة». مايكوك لم يقل ذلك من فراغ. بل من قلب ملعب متواضع في ضاحية «رذرهِايث» اللندنية، حيث تقام مباريات الدور التمهيدي الأول من البطولة، بين أندية لا تدفع أجوراً، ولا تملك ملاعب حديثة، بل ملاعب أشبه بحدائق عامة لا تتسع لأكثر من 5 آلاف متفرج، لكنها تملك شيئاً أعظم: الحلم. في المملكة، حيث تتوزع الأندية على مناطق شاسعة من جازان إلى الجوف، ومن حائل إلى نجران، ومحافظات من سدير إلى الخرج ووادي الدواسر والأفلاج وحتى مهد الذهب والمئات من المدن والبلدات يمكن لبطولة كأس الملك أن تكون أكثر من مجرد مسابقة كروية. يمكنها أن تتحول إلى تظاهرة وطنية رياضية، توصل نجوم دوري المحترفين إلى ملاعب الأندية الصغيرة، وتتيح لأبناء القرى والهجر والمدن النائية فرصة مشاهدة النجوم الكبار عن قرب، وربما الاحتفال بمغامرة كروية لا تتكرر إلا كل عقد أو عقدين. قد يقول البعض إن تقليص عدد الأندية يسهل تنظيم البطولة ويزيد من جودة التنافس. لكن الحقيقة أن كأس الملك ليست دورياً منتظماً، بل بطولة خروج مغلوب، بطبيعتها مفاجئة وغير قابلة للتوقع. كما أن المملكة كعادتها قادرة لوجيستياً وتنظيمياً على إدارة بطولات كبرى، والدليل واضح في تنظيمها المذهل لبطولات محلية وإقليمية وآسيوية وعالمية. إتاحة الفرصة أمام الأندية كافة للمشاركة في كأس الملك لن يكون قراراً شكلياً. بل سيكون له أبعاد فنية وتنموية واقتصادية حقيقية. فكل مباراة إضافية تعني فرصة دخل مادي للأندية الصغيرة، سواء من النقل التلفزيوني أو الحضور الجماهيري أو الدعم الحكومي. وكل فوز مفاجئ قد يصنع قصة إلهام لجيل كامل من الشباب. وكل جولة في البطولة يمكن أن تتحول إلى مهرجان محلي في المدن التي لا تزورها الأندية الكبرى إلا كل عشر أو عشرين سنة. ولا مانع، بل من الواجب أن تكون هناك حوافز مالية تصاعدية مع كل فوز. فكلما تقدم الفريق في البطولة، حصل على مكافآت أكبر، مما يعزز من حافزيته ويعزز من جدوى المشاركة. وهكذا نكون أمام بطولة جامعة، تنافسية، عادلة، وملهمة. صحيح أنني من المعروفين بتفضيلي فوز الفرق الكبيرة بلقب كأس الملك، ولا زلت أؤمن بأن المنصات الكبرى تستحقها الفرق الكبرى، لكن هذا لا يمنعني من القول إن توسيع المشاركة لتشمل جميع الأندية يخدم المصلحة العامة، ويمنح للبطولة روحاً وطنية جامعة ووجهاً تنموياً حقيقياً. كأس الملك تستحق أن تكون مختلفة، وأن تتحول إلى مهرجان رياضي سعودي يشمل كل أندية الوطن... لأن المجد لا يجب أن يُحتكر، بل يُتاح للجميع... ولو لمرة واحدة في العمر.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
جيسوس يعطي الضوء الأخضر لبيع لابورت
اقترب اللاعب الإسباني لابورت مدافع فريق النصر من التوقيع مع نادي أتلتيكو بلباو الإسباني بعد أن منح البرتغالي جيسوس مدرب الفريق الأول بنادي النصر الضوء الأخضر للإدارة لبيع عقد اللاعب والمتبقي فيه موسم واحد، لعدم حاجته له في الموسم الجديد، وحرصت إدارة شركة نادي النصر من الاستفادة مادياً من بيع عقد اللاعب. من جهة أخرى، غادر الفريق الأول بنادي النصر مدينة لشبونه البرتغالية متوجهاً إلى مدينة لاغوس البرتغالية لاستكمال معسكره الخارجي، بعد أن منح الجهاز الفني اللاعبين أمس راحة استغلوها في أخذ جولة مفتوحة في مدينة لشبونة البرتغالية. إلى ذلك، يغادر اللاعب سامي النجعي إلى مدينة برشلونة الإسبانية لإجراء الفحوصات الطبية الأخيرة قبل الدخول في التمارين الجماعية مع اللاعبين، وكان اللاعب قد تعرض لقطع في الرباط الصليبي الموسم الماضي إبان مشاركته في كأس السوبر أمام الهلال.


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
برغبة من رونالدو.. غرينوود مطلوب في النصر
كشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو طالب ناديه النصر بالتعاقد مع الإنجليزي ماسون غرينوود، جناح مارسيليا الفرنسي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية؛ لبناء فريق قادر على الفوز بالبطولات خلال الموسم المقبل 2025-26. ووفقًا لما ورد، فإن النصر وإنتر ميلان مُهتمان بضم غرينوود، البالغ من العمر 23 عامًا، مما يزيد من حدة المنافسة على توقيعه، ويقال إن العرض النصراوي يحظى بدعم شخصي من رونالدو، وهو عامل قد يكون حاسمًا. وكان غرينوود هدفًا سابقًا لأندية سعودية خلال الميركاتو الصيفي 2024، لكنه اختار البقاء في أوروبا لمواصلة تطوره، وقد ظهر بالفعل بمستوى مميز في الموسم الماضي، مُسهمًا في عودة ناديه إلى دوري أبطال أوروبا. وقدّم النجم الإنجليزي موسمًا مميزًا مع مارسيليا في الدوري الفرنسي خلال الموسم المنصرم 2024-25، مُسجلًا 21 هدفًا ومُقدمًا 6 تمريرات حاسمة خلال 34 مباراة، علمًا أن القيمة السوقية للجناح الإنجليزي تصل إلى 40 مليون يورو، استنادًا إلى بيانات موقع "ترانسفير ماركت". يُذكر أن غرينوود بدأ مسيرته الكروية مع مانشستر يونايتد، وتدرج في فئاته السنية المُختلفة حتى وصل للفريق الأول، ثم تمت إعارته إلى خيتافي الإسباني مطلع سبتمبر 2023، حيث أحرز 10 أهداف وقدم 6 تمريرات حاسمة خلال 36 مباراة عبر كل المسابقات، وبعدها تم بيعه إلى مارسيليا صيف العام الماضي 2024.