
"أليانز لايف" الأميركية تعلن سرقة أغلبية بيانات العملاء في هجوم إلكتروني
ولم يذكر الإفصاح، الذي قدمته الشركة إلى المدعي العام في ولاية مين، عدد العملاء المتضررين حتى الآن.
وأظهر الإفصاح أن اختراق البيانات وقع في 16 يوليو وتم اكتشافه في 17 من الشهر نفسه، وكان موقع TechCrunch الإلكتروني أول من أورد تقارير عن اختراق البيانات.
وقال متحدث من أليانز لايف، في بيان عبر البريد الإلكتروني: "في 16 يوليو 2025، تمكنت جهة تهديد خبيثة من الوصول إلى نظام إدارة علاقات العملاء الذي يعمل عبر خدمة سحابية تابعة لجهة خارجية، وتستخدمه شركة أليانز لايف إنشورانس نورث أميركا (أليانز لايف)".
وأضاف: "تمكنت جهة التهديد من الحصول على بيانات التعريف الشخصية المتعلقة بغالبية عملاء أليانز لايف، والموظفين الماليين، وموظفين محددين من أليانز لايف".
وذكرت شركة التأمين أنها أبلغت مكتب التحقيقات الاتحادي (FBI)، وإنه بناء على تحقيقاتها الجارية لا يوجد دليل على الوصول إلى شبكة أليانز لايف أو أنظمة الشركة الأخرى، بما في ذلك نظام إدارة وثائق التأمين الخاص بها.
وقالت الشركة إن هذا الحادث يتعلق فقط بشركة أليانز لايف، التي تملك حاليا 1.4 مليون عميل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 28 دقائق
- مباشر
ألمانيا ترحب باتفاق التجارة مع أمريكا رغم تحفظات على الرسوم الجمركية
مباشر: رحّب المستشار الألماني فريدريش ميرز، باتفاق التجارة الذي أُبرم بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، والذي يتضمن فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على الصادرات الأوروبية، معتبرًا أن الاتفاق ساهم في تجنب تصعيد غير ضروري في العلاقات التجارية عبر الأطلسي. وقال في بيان رسمي، اليوم الأحد، إن الاتفاق حافظ على المصالح الأساسية لأوروبا، رغم أنه كان يأمل في مزيد من التسهيلات في التبادل التجاري مع الولايات المتحدة، التي تُعد أكبر شريك تجاري لألمانيا. وفي وقت سابق، أشار الرئيس الأمريكي إلى وجود فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق تجاري شامل بين بلاده والاتحاد الأوروبي، لافتًا إلى وجود ثلاث أو أربع نقاط خلاف رئيسية، على رأسها ما وصفه بعدم العدالة في المعاملة التجارية، خاصة ما يتعلق بالحواجز المفروضة على صادرات الولايات المتحدة من السيارات والمنتجات الزراعية. وشدد على أن بلاده لا تعتزم خفض الرسوم الجمركية المفروضة على الاتحاد الأوروبي، موضحًا أن واشنطن لديها اتفاق تجاري مع اليابان، وتقترب من إتمام اتفاق مماثل مع الصين. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


أرقام
منذ 31 دقائق
- أرقام
ألمانيا ترحب بالاتفاق التجاري مع واشنطن
رحب المستشار الألماني فريدريش ميرتس الأحد باتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الذي يتضمن فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على الصادرات الأوروبية، معتبرا أنه "يجنب تصعيدا غير ضروري في العلاقات التجارية عبر الأطلسي". وقال المستشار في بيان "لقد تمكنا بذلك من الحفاظ على مصالحنا الأساسية، رغم أنني كنت آمل أن أرى المزيد من التسهيلات في التجارة عبر الأطلسي". والولايات المتحدة هي أكبر شريك تجاري لألمانيا.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
ترمب يعلن اتفاقا تاريخيا مع الاتحاد الأوروبي لتفادي حرب تجارية
توصلت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى تفاهم يُبقي الرسوم الجمركية على معظم صادرات التكتل عند مستوى 15%، ما حال دون اندلاع حرب تجارية كانت لتشكّل ضربة قاصمة للاقتصاد العالمي. جاء هذا الإعلان قبل أقل من أسبوع من الموعد النهائي المقرر يوم الجمعة، الذي كان من المفترض أن تدخل فيه زيادات ترمب الجمركية حيّز التنفيذ. كان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب هدّد في مايو بفرض رسوم تصل إلى 50% على معظم السلع الأوروبية، في خطوة فرضت ضغوطاً كثيفة عجّلت وتيرة المفاوضات، قبل أن يخفض النسبة لاحقاً إلى 30%. الاتفاق الأضخم على الإطلاق أعلن ترمب، اليوم الأحد، عقب اجتماعه مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أن الرسوم الجمركية ستشمل السيارات "وكل شيء آخر". من جهتها، أكدت فون دير لاين أن النسبة ستكون "شاملة"، فيما أوضح ترمب لاحقاً أن الاتفاق لا يشمل المنتجات الدوائية والمعادن. ويأتي هذا الإعلان تتويجاً لأشهر من دبلوماسية مكوكية اتسمت بالتوتر بين بروكسل وواشنطن. وقال ترمب للصحفيين من نادي الغولف الخاص به في ترنبيري، اسكتلندا: "أعتقد أن هذا يُبرم الاتفاق بشكل نهائي. إنه الاتفاق الأضخم على الإطلاق". الاتفاق يجلب الاستقرار من جانبها، صرّحت فون دير لاين أن الاتفاق "سيجلب الاستقرار" و"سيساهم في جعل البيئة الاقتصادية أكثر قابلية للتنبؤ". وتضمّن الاتفاق التزام الاتحاد الأوروبي بشراء موارد طاقة من الولايات المتحدة بقيمة 750 مليار دولار، واستثمار 600 مليار دولار إضافية في الاقتصاد الأمريكي فوق الاستثمارات الحالية، وفتح أسواق الدول الأعضاء للتجارة مع أمريكا دون رسوم جمركية، إضافة إلى شراء كميات ضخمة من المعدات العسكرية الأمريكية.