logo
«الزراعة» تطلق 214 قافلة بيطرية مجانية في 176 قرية خلال يونيو الماضي

«الزراعة» تطلق 214 قافلة بيطرية مجانية في 176 قرية خلال يونيو الماضي

النبأ٠٥-٠٧-٢٠٢٥
كشفت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ممثلة في الهيئة العامة للخدمات البيطرية، عن أن إجمالي عدد القوافل البيطرية المجانية التي تم إطلاقها خلال شهر يونيو الماضي، بلغ حوالي 214 قافلة، تم تنفيذها في 176 قرية على مستوى محافظات الجمهورية.
تحقيق تنمية مستدامة للثروة الحيوانية والداجنة
وقال الدكتور حامد الأقنص، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للخدمات البيطرية، إن ذلك يأتي في ضوء توجيهات علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، لمواصلة جهود تعزيز الخدمات البيطرية المجانية ورفع كفاءة الخدمات المقدمة للمربين، ودعم المبادرات التنموية بالمناطق الريفية، بما يساهم في تحقيق تنمية مستدامة للثروة الحيوانية والداجنة.
وأشار «الأقنص» إلى أن القوافل البيطرية تمثل ركيزة أساسية في الوقاية من الأمراض الحيوانية، وتحسين معدلات الإنتاج، ورفع الوعي البيطري لدى المربين، لا سيما في القرى المستهدفة ضمن مبادرة حياة كريمة.
تقديم خدمات الفحص والكشف والعلاج والتجريع والتحصينات
وأوضح رئيس الهيئة أن هذه القوافل، البالغ عددها 214 قافلة بيطرية، نجحت في تغطية 176 قرية في مختلف محافظات الجمهورية، خاصة في المناطق الأكثر احتياجًا، حيث قدمت خدمات الفحص والكشف والعلاج والتجريع والتحصينات، وإجراء بعض العمليات الجراحية.
واستطرد بأن الخدمات التي قدمتها تلك القوافل شملت: رش 17.842 رأسًا من الماشية ضد الطفيليات الخارجية، فضلًا عن تجريع 31.332 رأسًا ضد الطفيليات الداخلية، إضافة إلى علاج 10.998 حالة باطنة، وإجراء 529 عملية جراحية، وكذلك فحص وعلاج 2.801 حالة تناسلية.
وأوضح أنه بلغ إجمالي عدد الرؤوس التي تم التعامل معها خلال أعمال هذه القوافل حوالي 63.502 رأس حيوان، فضلًا عن فحص وعلاج 61.997 طائرًا في تلك القرى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«التقارب».. مبادرة وطنية بقيادة وزارتي الصحة والزراعة لتعزيز الأمن الغذائي والتكيف المناخي
«التقارب».. مبادرة وطنية بقيادة وزارتي الصحة والزراعة لتعزيز الأمن الغذائي والتكيف المناخي

الدولة الاخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • الدولة الاخبارية

«التقارب».. مبادرة وطنية بقيادة وزارتي الصحة والزراعة لتعزيز الأمن الغذائي والتكيف المناخي

الثلاثاء، 15 يوليو 2025 10:32 صـ بتوقيت القاهرة شهد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، والدكتور علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، فعاليات ورشة العمل الوطنية الأولى ضمن مبادرة «التقارب بين نظم الأغذية والعمل المناخي»، والتي أقيمت بدعم من الأمم المتحدة، ومنظمة الصحة العالمية، والبنك الدولي، وبمشاركة عدد من الوزارات المصرية والشركاء الدوليين. تأتي الورشة في إطار جهود الدولة المصرية لتكامل السياسات الصحية والغذائية والمناخية، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة 2030، ويعكس التزام الحكومة بنهج شامل يضمن تحقيق الأمن الغذائي والصحي ومواجهة آثار التغيرات المناخية. وشهدت الورشة مشاركة متميزة من الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بكلمة مسجلة، إلى جانب السفير أبو بكر حنفي، نائب وزير الخارجية، والدكتور عمرو قنديل والدكتورة عبلة الألفي نائبي وزير الصحة، والسيدة إلينا بانوفا، منسق الأمم المتحدة بالقاهرة، والدكتور خالد الطويل، منسق الأغذية بالأمم المتحدة، إلى جانب نخبة من الشركاء الدوليين والإقليميين. وفي كلمته الافتتاحية، أكد الدكتور خالد عبدالغفار أن انعقاد هذه الورشة يمثل لحظة وطنية جامعة نحو تشكيل مستقبل السياسات الصحية والغذائية والمناخية بشكل مبتكر وشامل، مشيراً إلى أن المبادرة تنطلق من شراكة فاعلة مع مركز تنسيق النظم الغذائية بالأمم المتحدة ومنظمة "الفاو"، ومنسق الأمم المتحدة المقيم في مصر، مثمنًا الدور البناء لكل الشركاء في دعم المبادرة. وأشار إلى أن الدولة المصرية اتخذت خطوات جادة في تعزيز الربط بين الصحة العامة والبيئة والنظم الغذائية، من خلال الاستراتيجية الوطنية للصحة الواحدة، واستراتيجية الغذاء والتغذية 2022-2030، كما لعبت مصر دوراً بارزاً في دعم القضايا المناخية على المستوى الدولي، لا سيما من خلال استضافتها لمؤتمر COP27 وإطلاق مبادرات رائدة مثل مبادرة "FAST" وتأسيس صندوق الخسائر والأضرار ضمن مفاهيم العدالة المناخية. ولفت الوزير إلى تحقيق تقدم ملموس في مؤشرات الصحة والتغذية، حيث انخفضت معدلات التقزم بين الأطفال إلى 13% عام 2021، مع التطلع لخفضها إلى 10% بحلول 2030، مع نجاح برامج الوجبات المدرسية، وتدعيم الأغذية، وتحسين سلامة الغذاء، رغم استمرار تحديات مثل سوء التغذية والصدمات الاقتصادية والتهديدات المناخية. وأكد الدكتور عبدالغفار أن "خطة عمل التقارب" (CAB) المزمع إطلاقها ستمثل وثيقة وطنية شاملة تُعزز التنسيق بين القطاعات المختلفة، وتضع أسساً لمرونة طويلة الأمد، داعياً إلى إدماج أهداف النظم الغذائية في الخطط المناخية والتنموية وتعزيز الابتكار والاستثمار والمشاركة المجتمعية. من جانبها، أكدت الدكتورة رانيا المشاط أن مبادرة "التقارب" تعكس الرؤية الطموحة لمصر نحو ربط السياسات الوطنية في مجالات الغذاء والصحة والمناخ، مشيرة إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة أوضح أن العالم ما زال متأخراً عن تحقيق أكثر من نصف أهداف التنمية المستدامة، مما يستدعي تسريع الجهود التكاملية. كما استعرضت الوزيرة الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية 2050، وبرنامج 'نُوَفِّي' الذي يُمثل منصة استثمارية تربط بين مشاريع المياه والغذاء والطاقة، والتي أصبحت نموذجًا دوليًا يُحتذى به. من جهته، أوضح الدكتور علاء فاروق، وزير الزراعة، أن الورشة تأتي ضمن أعمال اللجنة الوطنية لنظم الغذاء والتغذية، وتؤكد على التزام مصر ببناء نظم غذائية متكاملة ومستدامة تضمن الأمن الغذائي والتغذوي في ظل التحديات العالمية. وشدد على أن التحول إلى نظم غذاء مستدامة لم يعد خيارًا بل ضرورة، خاصة مع تزايد الضغوط الاقتصادية، وانتشار سوء التغذية، وآثار التغيرات المناخية، لافتًا إلى جهود الوزارة في تنفيذ سياسات داعمة للإنتاج المحلي، وتسهيل التمويل، وتعزيز التكنولوجيا الزراعية. وفي ختام الفعالية، أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة، أن المبادرة تمثل منصة وطنية تنسيقية لتوحيد جهود الحكومة والمجتمع المدني والقطاع الخاص، مشددًا على أن "التقارب" تمثل أداة استراتيجية لترجمة الأولويات الوطنية في الغذاء والصحة والمناخ إلى خطط قابلة للتنفيذ تضمن العدالة والشمول والاستدامة. وتعد مبادرة «التقارب» خطوة فارقة في العمل التنموي والبيئي المصري، بما تحمله من رؤى طموحة، وشراكات قوية، وإرادة سياسية واضحة، تعزز مكانة مصر كنموذج إقليمي في تحقيق التنمية المستدامة والأمن الغذائي والصحي في ظل تغيرات مناخية متسارعة.

وزير الزراعة: مصر اتخذت خطوات غير مسبوقة لتحسين مستوى معيشة المواطنين وتحقيق الأمن الغذائي
وزير الزراعة: مصر اتخذت خطوات غير مسبوقة لتحسين مستوى معيشة المواطنين وتحقيق الأمن الغذائي

24 القاهرة

timeمنذ 3 ساعات

  • 24 القاهرة

وزير الزراعة: مصر اتخذت خطوات غير مسبوقة لتحسين مستوى معيشة المواطنين وتحقيق الأمن الغذائي

شهد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، والدكتور علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، فعاليات ورشة العمل الوطنية الأولى ضمن مبادرة «التقارب بين نظم الأغذية والعمل المناخي»، التي تنظم بدعم من الأمم المتحدة، ومنظمة الصحة العالمية، والبنك الدولي، وبمشاركة وزارات الزراعة، والتخطيط، والخارجية، وعدد من الشركاء الدوليين والإقليميين. يأتي ذلك في إطار جهود الدولة المصرية لتكامل السياسات الصحية مع النظم الغذائية والعمل المناخي، دعمًا لأهداف التنمية المستدامة 2030، ويعكس التزام الحكومة المصرية بالنهج الشامل لتحقيق الأمن الغذائي والصحي في ظل تحديات التغيرات المناخية. وشاركت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، بكلمة مسجلة في الفعاليات، بحضور السفير أبو بكر حنفي، نائب وزير الخارجية، والدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة، والدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة، والسيدة إلينا بانوفا، منسق الأمم المتحدة بالقاهرة، والدكتور خالد الطويل، منسق الأمم المتحدة للأغذية، إلى جانب نخبة من الشركاء الدوليين. وفي مستهل كلمته، أكد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، أن انعقاد أول ورشة وطنية تحت مظلة مبادرة «التقارب» يمثل لحظة وطنية جامعة، ليس فقط لمناقشة السياسات، بل لتشكيل مستقبل النظم الغذائية والعمل المناخي بطريقة شاملة ومبتكرة ترتكز على التعاون والالتزام المشترك، مشيرًا إلى أن المبادرة تأتي بالشراكة مع مركز تنسيق النظم الغذائية بالأمم المتحدة، ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، ومكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة في مصر، مثمنًا الدعم والشراكة الفاعلة من جميع الأطراف. وأضاف أن الدولة المصرية اتخذت خطوات جادة لتعزيز الترابط بين الصحة العامة والبيئة والنظم الغذائية، من خلال الاستراتيجية الوطنية للصحة الواحدة، والاستراتيجية الوطنية للغذاء والتغذية 2022–2030، وخطتها التشغيلية حتى عام 2030، موضحًا أن مصر لعبت دورًا محوريًا في دعم القضايا المناخية والغذائية على المستوى الدولي، خاصة من خلال استضافتها لمؤتمر المناخ COP27 في شرم الشيخ، الذي شهد إطلاق مبادرات محورية مثل 'FAST'، وكذلك تأسيس صندوق الخسائر والأضرار في إطار العدالة المناخية. ولفت الوزير إلى أن مصر أحرزت تقدمًا ملموسًا في مؤشرات الصحة والتغذية، حيث انخفضت معدلات التقزم بين الأطفال دون سن الخامسة إلى 13% عام 2021، مع استهداف خفضها إلى 10% بحلول 2030، إلى جانب نجاح برامج تدعيم الأغذية، وتوسيع برامج الوجبات المدرسية، وتحسين سلامة الغذاء، موكدًا أن التحديات لا تزال قائمة ومنها العبء الثلاثي لسوء التغذية، والتهديدات المناخية، والصدمات الاقتصادية، مشددًا على أن مصر تدخل هذه المرحلة بخبرة واسعة وشراكات قوية تؤهلها لتحقيق نتائج فعّالة. وفي ختام كلمته، استعرض الدكتور خالد عبدالغفار الخطوات القادمة في إطار «خطة عمل التقارب» (CAB)، والتي ستمثل وثيقة وطنية شاملة لتعزيز التنسيق متعدد القطاعات، وتضع أساسًا للمرونة طويلة الأجل، داعيًا جميع الجهات المعنية إلى دمج أهداف النظم الغذائية في الخطط المناخية والتنموية، وتعزيز المشاركة المجتمعية، والتركيز على الاستثمار والابتكار، تنفيذًاً لرؤية وطنية موحدة تضمن لكل مواطن غذاء امنًا ومستدامًا. براتب 5 آلاف دولار.. وزارة العمل تعلن عن فرص عمل في لبنان بمجالات الزراعة وزير الزراعة يكلف المشرف على العلاقات الخارجية بالعمل وكيلًا لمركز البحوث الزراعية لشئون البحوث وزير الصحة ووزير الزراعة يشهدان ورشة عمل مبادرة «التقارب» لتعزيز تكامل السياسات الصحية والغذائية والمناخية من جانبه، أكد الدكتور علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أهمية انعقاد هذه الورشة في إطار اللجنة الوطنية لنظم الغذاء والتغذية، ضمن جهود الدولة المصرية المستمرة لتسريع وتيرة التحول نحو نظم غذاء أكثر استدامة وشمولًا وعدالة، مشيرًا إلى أن ذلك يعكس التزام مصر بالعمل على بناء نظم غذائية متكاملة وصحية لتحقيق الأمن الغذائي والتغذوي لكافة المواطنين، خاصة في ظل التحديات العالمية والإقليمية المتسارعة. وأضاف فاروق أن الحاجة إلى نظم غذاء مستدامة أصبحت أكثر الحاحًا من أي وقت مضى، وأن التحول في نظم الغذاء لم يعد خيارًا بل ضرورة تفرضها التحديات العالمية والإقليمية، في ظل ما يشهده العالم من ضغوط اقتصادية، وارتفاع في معدلات سوء التغذية، والتأثيرات السلبية لتغير المناخ. وأوضح وزير الزراعة أن الدولة المصرية اتخذت خطوات غير مسبوقة لتحقيق الأمن الغذائي وتحسين مستوى معيشة المواطنين، لافتًا إلى أن الوزارة، بالتعاون مع الشركاء باللجنة الوطنية لنظم الغذاء والتغذية، تعمل على تنفيذ حزمة من السياسات والبرامج التي تتضمن استدامة الإنتاج الزراعي، وتعزيز الإنتاج المحلي من الغذاء، ودعم المزارعين والمنتجين المحليين، وتسهيل الوصول إلى التمويل والتكنولوجيا الحديثة، بما يدعم قدرة الدولة على توفير غذاء آمن وصحي لجميع الفئات، وخاصة الفئات الأكثر احتياجًا. بدوره، أشار الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى أن مبادرة «التقارب» تمثل أداة استراتيجية لتكامل السياسات الوطنية في مجالات الغذاء والصحة والعمل المناخي، من خلال مسار تشاوري وطني شامل تقوده الدولة بالتعاون مع شركائها الدوليين، مضيفًا أن المبادرة تهدف إلى وضع خطة وطنية متكاملة تترجم الأولويات الوطنية إلى إجراءات قابلة للتنفيذ، مع مراعاة الشمول والمساواة، وتعزيز قدرة النظم الغذائية على التكيف مع التغيرات المناخية، موكدًا أن المبادرة تمثل منصة تنسيقية لتوحيد جهود الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني لضمان استدامة الأمن الغذائي وتحقيق الأهداف الصحية والبيئية.

الزراعة: جهود مكثفة لمديرية الطب البيطري لحماية الثروة الحيوانية والداجنة
الزراعة: جهود مكثفة لمديرية الطب البيطري لحماية الثروة الحيوانية والداجنة

الدستور

timeمنذ 15 ساعات

  • الدستور

الزراعة: جهود مكثفة لمديرية الطب البيطري لحماية الثروة الحيوانية والداجنة

تواصل وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي فعالياتها من خلال جهود مكثفة لمديرية الطب البيطري بالغربية، لحماية الثروة الحيوانية والداجنة، تحت إشراف الدكتور حامد موسى الأقنص، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للخدمات البيطرية، والدكتور عادل محمد عبدالعزيز، وكيل الوزارة ومدير مديرية الطب البيطري بالغربية. مجالات التفتيش والتحصين واصلت المديرية جهودها خلال الفترة من 28 يونيو حتى 4 يوليو 2025، من خلال أنشطة مكثفة في مجالات التفتيش، التحصين، المجازر، التوعية، رعاية الحيوان، الرعاية التناسلية، التلقيح الاصطناعي، الترقيم والتسجيل، والتأمين على الماشية. في مجال التفتيش والرقابة: تم تحرير 14 محضرًا، بإجمالي كمية مضبوطة بلغت 392 كجم، ما بين لحوم مجهولة المصدر وغير صالحة للاستهلاك الآدمي. وقال الأقنص إنه في مجال المجازر: تم ذبح 1042 رأس ماشية بمجازر المحافظة، وذبح 7 نعامات. أما في مجال الوقاية والتحصينات: تم تحصين 45 رأسًا ضد جدري الضأن والماشية، وتحصين 1123 رأسًا ضد الحمى الثلاثية. وفي مكافحة إنفلونزا الطيور: تم سحب عينات ما قبل البيع من 38 مزرعة، وتم إصدار 202 تصريح ذبح لـ199030 طائرًا، إضافة إلى تحصين 9000 طائر ضد مرض إنفلونزا الطيور. وفي مجال الصحة العامة والأمراض المشتركة: تم إجراء اختبارات البروسيلا لـ 367 رأسًا، وتحصين 68 رأسًا ضد المرض. تم إجراء اختبارات الدرن لـ 367 رأسًا. وفي مجال رعاية الحيوان: تم علاج 1647 حيوانًا. تنفيذ قافلة طبية بيطرية مجانية شاملة، تضمنت علاجًا ورشًا ضد الطفيليات الخارجية وتجريعًا ضد الطفيليات الداخلية لعدد 122 رأس حيوان. أما في مركز علاج الحيوانات الأليفة: استقبلت الوحدة 17 حالة كشف باطني (12 قطة + 5 كلاب). إجراء عملية إزالة الجفن الثالث لقطة. وفي مجال الرعاية التناسلية والتلقيح الاصطناعي: تم إعداد 190 ملقحًا للأبقار، و66 ملقحًا للجاموس. وفي مجال التوعية والإرشاد: تم تنفيذ 20 ندوة توعوية، بعدد مستفيدين 279 شخصًا. تم التوعية بخطورة الأمراض الوبائية والأمراض المشتركة، مثل السعار، البروسيلا، وإنفلونزا الطيور، وطرق الوقاية منها. وفي مجالات أخرى: تم ترقيم وتسجيل 599 رأس ماشية، وتوزيع 2390 بطاقة ورقية. تنفيذ التقصي العام للأمراض الوبائية في قريتين، وزيارة 36 منزلًا، ومناظرة: 134 رأس أبقار 102 جاموس 15 رأس أغنام 9 ماعز 225 طائرًا ولم يتم رصد أي اشتباهات في أمراض وبائية، وجاءت الحيوانات والطيور سليمة ظاهريًا. وأكدت الهيئة العامة للخدمات البيطرية دعمها الكامل لجهود مديريات الطب البيطري على مستوى الجمهورية، في تنفيذ المبادرات الرئاسية للحفاظ على الثروة الحيوانية والداجنة وتنميتها، وتعزيز مفهوم "الصحة الواحدة" الذي يجمع بين صحة الإنسان والحيوان والبيئة في جميع أنحاء الجمهورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store