
لضمها لمتحف القراء.. إذاعة القرآن الكريم تتسلم متعلقات شخصية لـ الشيخ شعبان الصياد
وتُعد هذه الخطوة جزءًا من جهود إذاعة القرآن الكريم لتكريم قامات التلاوة المصرية وحفظ تراثهم العظيم للأجيال القادمة.
بالتزامن مع ذكرى وفاته.. إذاعة القرآن الكريم تذيع تلاوة لأول مرة للقارئ محمد صديق المنشاوي
بعد توقفه لسنوات.. بدء إذاعة المصحف المعلم للشيخ الحصري من الغد عبر إذاعة القرآن الكريم
وسبق أعلن الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام تدشين متحف يحمل اسم (متحف القراء) ليضم صور ومخطوطات وعقود وتسجيلات ومقتنيات كبار القراء المصريين.
وأضاف رئيس الوطنية للإعلام: سيتبع المتحف شبكة إذاعة القرآن الكريم، وقد تم تخصيص مساحة مناسبة وموقعًا مميزًا بمبني الإذاعة والتليفزيون في ماسبيرو، ليكون مقرًا للمتحف.
وقد تمت مخاطبة عائلات كبار القراء لجمع مقتنياتهم بالمتحف الجديد، على أن يتم فتح المتحف للزيارات المنظمة، حال الانتهاء من ترتيب المقتنيات وتعريفها وجاهزيتها للعرض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
حلا شيحة تكشف عن سبب عودتها لارتداء الحجاب في "وشى بينور"
كشفت الفنانة عبر قناتها الرسمية على موقع يوتيوب، عن السبب الذي دفعها للعودة لارتداء الحجاب. حلا شيحة تكشف عن سبب عودتها لارتداء الحجاب في 'وشى بينور' | فيديو مواضيع مشابهة: أول ظهور لطليقة أحمد مكي ونجله وحقيقة مرض 'زيزي مصطفى' وقالت حلا شيحة: 'بدأت تجربتي عندما سألت الله سبحانه وتعالى بعد هدايتي، فقد بدأت أصلي وحبيت الصلاة كثيرًا، ولم أكن أتركها أبدًا، كنت أصلي في أوقات الفروض وغير الفروض، وكلما صليت كنت أرتدي الحجاب أو ملابس الصلاة وأقف على سجادة الصلاة، وفي غرفتي كان هناك مرآة كبيرة أمام مكان صلاتي، وعندما كنت أرى نفسي في المرآة كنت أشعر أن وجهي ينور، وعندما أنتهي من الصلاة وأخلع الحجاب أجد أن وجهي عادي، جميل ولطيف، لكنه ليس كما كان وأنا أرتدي الحجاب' وأضافت: 'كنت من الأشخاص الذين يعارضون الحجاب، فقد كنت أرى أنه لماذا يجب ارتداؤه، ولماذا تفعلين ذلك وأنتِ لستِ بحاجة له، وكنت أعتقد أن الله لا يريدك أن تكوني هكذا، لذلك كنت أول من يحارب هذه القصة من باب الجهل، وليس من باب التكبر' وتابعت: 'دعوت الله كثيرًا وتحدثت معه، وطلبت منه أن يريني إن كان الحجاب فرضًا، يا رب حببني فيه ووريني أنه هو فرض، وفي تلك المرحلة بدأت أقرأ القرآن الكريم وركزت على السور التي تتحدث عن الحجاب، مثل سورة النور' كما نشرت الفنانة فيديو عبر قناتها على موقع 'يوتيوب'، وجهت فيه رسالة مهمة لجمهورها ومتابعيها حول أهمية الدعاء ضد موت الفجأة، حيث حثّت حلا على عدم التغافل عن هذا الدعاء، مؤكدة أن تكراره بانتظام يسهل حفظه ويقي من خطر الموت المفاجئ. اقرأ كمان: 'مسلسل فات الميعاد و6 شهور يتصدران قائمة المشاهدات الأعلى على WATCHIT' وقالت حلا شيحة في الفيديو: 'أذكار الصباح والمساء مهمة جدًا، وهناك ذكر أحببته ولكن أغفلت عنه، وهو متعلق بموت الفجأة، لذلك يجب علينا جميعًا الالتزام به لعل الله يحفظنا من هذا المصير المفاجئ، فكثيرًا ما نسمع عن وفاة أشخاص فجأة في حوادث أو أثناء مناسبات سعيدة، أو بعد انتقالهم للمستشفى ثم الوفاة هناك' الدعاء وأضافت حلا: 'الدعاء هو: اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي' واختتمت حديثها بالتأكيد على ضرورة تكرار هذا الدعاء بانتظام، موضحة أنه سهل الحفظ، وأن التقصير في قول أذكار الصباح والمساء كما ينبغي قد يكون سببًا في التعرض لموت الفجأة.


المصري اليوم
منذ 19 ساعات
- المصري اليوم
«زي النهارده».. وفاة الروائي محمد عبدالحليم عبدالله 30 يونيو 1970
هو واحد من أبرز فرسان الرواية الرومانسية بمصر والعالم العربى وأحد أعمدة الرواية العربية التي امتدت مسيرته فيها من عام 1947م إلى عام 1970م بدأها بروايته «لقيطة» وأنهاها برواية «قصة لم تتم» وعبر هذه المسيرة الممتدة على مدى ربع قرن أثرى محمد عبدالحليم عبدالله المكتبة العربية بسبع وعشرين رواية شكلت إغواء للسينمائيين وصناع الدراما فتحول العديد منها إلى أعمال فنية ومنها فيلم «ليلة غرام»عن رواية «لقيطة»وفيلم «عاشت للحب» عن «شجرة اللبلاب».فضلا عن أفلام حملت الاسم الأصلى وهى «غصن الزيتون»و«سكون العاصفة»و«الليلة الموعودة». أخبار متعلقة «زي النهارده».. ثورة العشرين في العراق 30 يونيو 1920 «زي النهارده».. ثورة 30 يونيو والإطاحة بحكم الإخوان 30 يونيو 2013 «زي النهارده».. وفاة الفنان نظيم شعراوي 30 يونيو 2010 لقد عنى عبدالحليم عبدالله في رواياته بالتعرض لآمال وهموم الفلاحين وتطلعات وهموم أبناء الطبقة البرجوازية والقروى في مواجهة المدينة فضلا عما كانت تتميز به شخصياته الروائية بنزوعها إلى المثالية والفضيلة وكانت المرأة بأعماله إيجابية ومحركة للأحداث وفى مرحلة النضوج زاوج بين الرومانسية والواقعية غير أن هذا لم يكن ليشغله عن الهموم العامة والقضايا الكبرى. ولدى ابنته الإعلامية حنان عبدالحليم عبدالله نجد الخبر اليقين عن حياة هذا المبدع الكبير فهو مولود في 20 مارس 1913م في قرية« كفر بولين» التابعة لمركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة. والتحق بكتاب القرية وأتم حفظ القرآن وتلقى تعليمه الأولى في دمنهور ثم أتم تعليمه الثانوى في القاهرة وتخرج في كلية دار العلوم عام 1937م وعمل محررا في مجمع اللغة العربية وقد بدأ مسيرته الإبداعية بكتابة الشعر لكنه تحول إلى القصة والرواية وقد حظى بالكثير من أوجه التقدير ومنها جائزة مجمع اللغة العربيةعن رواية لقيطةوجائزة وزارة المعارف عن روايته «بعد الغروب» وجائزة دار الهلال عن قصة «ابن العمدة» وجائزة الدولة عن روايته «شمس الخريف» كما منح اسمه بعد وفاته وسام الجمهورية في 1972ولكن ما من أثر يدل عليه في محافظته فلم تهتم الدولة بتحويل منزله هناك لمتحف ولم تقم احتفالية لإحياء ذكراه مثلما أقيمت لغيره. ومما تضيفه لنا ابنته السيدة حنان عبدالحليم أنه أثناء دراسته في دار العلوم كتب أولى محاولاته الروائية تحت عنوان «غرام حائر» لكنه لم يكن راضيا عنها ولم ينشرها في حياته وقد نشرتها أسرته بعد رحيله توثيقا لمسيرته وقد توفى «زي النهارده» في 30يونيو1970 عن السابعة والخمسين بانفجار في المخ أثناء إحدى زياراته لقريته التي أحبها وفاضت روحه في مستشفى دمنهور ودفن في قريته نزولا على وصيته.


الدولة الاخبارية
منذ يوم واحد
- الدولة الاخبارية
الكاتب الصحفى محمود الشاذلى يكتب : في ذكراه تحيه إلى شردى العظيم من المهد إلى المجد .
الثلاثاء، 1 يوليو 2025 12:47 صـ بتوقيت القاهرة يوما بكيت فيه حتى النحيب ، وكيف لاأبكى حتى النحيب وقد رحل القيمه ، والرمز ، والأستاذ ، والوالد ، والحبيب أستاذ الأجيال ، والراهب فى محراب صاحبة الجلاله مصطفى شردى ، الذى توفى وترك لنا ميراثا من النبل ممزوجا بالشرف ، وقيما ، وثوابت ، وأخلاقيات باتت الآن نادرة الوجود ، كان السند ، والمرجع ، كان النبل والشرف ، ولقد منحنى شرف أن أصلى عليه إماما فى مسجد عمر مكرم حيث أوصى بذلك قبل وفاته بأيام ، فتقدمت الشيخ محمد سيد طنطاوى شيخ الأزهر ، وتراجع الزميل محمد عبدالقدوس عن الإمامه ليصلى خلفى ، ويتعاظم الشرف أن يذكر إسمى فى مانشيت جريدة الوفد والتى جاءت تغطية للجنازه أنى صليت على أستاذى العظيم الجنازه ، الشرف كل الشرف أنه فى مثل أول أمس من عام 1989 ، رافقت جثمانه الحبيب فى سيارة الإسعاف إلى مستقره الأخير حيث مقابر بورسعيد وكان القرآن رفيقنا ، والدعوات الطيبات له بالرحمه والمغفره لم تفارقنا . الشرف كل الشرف أن أشارك نجله الحبيب أخى العزيز الكاتب الصحفى الكبير النائب محمد مصطفى شردى ، والكاتب الصحفى الكبير الدكتور وجدى زين الدين فى تأليف كتابا عن الأستاذ بعنوان " مصطفى شردى من المهد إلى المجد " . وفاءا لأستاذى أكتب ذلك رغم أن مداد القلم قد ينتهى قبل أن أطرح عظيم ماتعلمناه منه ، ووطنيته التى جعلته يوما يطلب منى ومن الكاتب الصحفى الكبير الزميل أحمد السيوفى أن ندعو لمصر فى الكعبه المشرفه ، وذلك عندما كنا نستأذنه للتحرك للمطار للسفر للسعوديه لتغطية مؤتمر مسابقة القرآن الكريم العالميه التى كانت تعقد بمكه المكرمه ، رحم الله الحبيب الغالى وكل أساتذتنا الأجلاء الفضلاء الذين تعلمنا على أياديهم قيما وأخلاقا قبل الصحافه ، وأن يبارك فى من أكرمنا الله بوجودهم لنتعلم منهم ، ورسخوا لدينا أن الدنيا بخير ، وفاء لكل هؤلاء أسطر لهم بقلمى شكرا ليعرف الأجيال القادمه كيف كان الرجال الذين يستحقون أن نكون أوفياء لهم . ماأروع الوفاء في زمن إنعدم فيه الوفاء ، وإنتهى منه الإحترام ، وتزايد فى جنباته الإجرام ، وفقد الناس فيه القدره على التعايش مع النبل والشرف .. الوفاء ماأعظمه عندما يكون ردا لمعروف ، أو إعترافا بجميل ، أو إقرارا بموقف ، أو ترسيخا لمبدأ ، كثيرون هم مدين لهم بالكثير فى حياتى لعل في القلب منهم أساتذتى الكرام الأجلاء أبرز أعمدة الصحافه فى مصر مصطفى شردى ، وجمال بدوى ، وعباس الطرابيلى ، وسعيد عبدالخالق ، رحمهم الله تعالى فهم من حددوا لى معالم الطريق بصدق فى بلاط صاحبة الجلاله وكانوا نعم الأساتذه وكان الطريق يتسم بوضوح المعالم وماأروعه من طريق منطلقه إرساء دعائم الحق ، هذا الطريق الذى تمكنت فيه من مواجهة وزير الداخليه زكى بدر في عز قوته وذلك في إستراحة المستشار فكرى عبدالحميد محافظ الغربيه في حضور الدكتور عاطف صدقى رئيس الوزراء ، والدكتور محمد على محجوب وزير الأوقاف ، رافضا أسلوب تناوله لأساتذتى الأجلاء وجريدة الوفد ، إلى الدرجه التي قال لى فيها ذكى بدر من أين أتيت بهذه القوه من أنت بالضبط متعجبا أن صحفى شاب يتصدى له بهذا الشكل عندما تجاوز في الحديث بحق أساتذته وجريدة الوفد ، وكان ماكان من أستاذى العظيم مصطفى شردى فكتب مقال الوفد الإفتتاحى بهذا الشأن ، وتواصل مع الكاتب الصحفى الكبير فيليب جلاب سكرتيرعام نقابة الصحفيين وتمسكت النقابه بأن يأتي ذكى بدر للنقابه للقاء مجلس النقابه بشأن تلك الواقعه والإعتذار وحضر فعلا بعد صدور تعليمات عليا له لنبدأ مرحله جديده فى الصدام . فى ذكرى رحيل الرمز والقدوه والقيمه العظيم مصطفى شردى تحية إجلال وإكبار إعترافا بمعروف أسداه لى وكل أساتذتى العظماء فى بلاط صاحبة الجلاله إنطلاقا من مدرسة الوفد الصحفيه الوطنيه العظيمه . تحية إلى روحه الطاهره ، وعهدا بأن أكون على الدرب الذى رسمه لنا قبل مايزيد على أربعين عاما مضت حين وطأت قدماى بلاط صاحبة الجلاله الصحافه ، قادما من قاع الريف المصرى حيث بلدتى بسيون ،ممتن لشخصه الكريم والعظيم لأنه ورفاقه الكرام منحونى الثقه ، وجعلوا منى محمود الشاذلى صاحب المبدأ ، والمواقف ، والتاريخ . الكاتب الصحفى محمود الشاذلى نائب رئيس تحرير جريدة الجمهوريه عضو مجلس النواب السابق .