
ويتكوف: الاجتماع مع الإيرانيين بشأن المفاوضات حول الملف النووي قد يتم الأسبوع المقبل
ويتكوف: الاجتماع مع الإيرانيين بشأن المفاوضات حول الملف النووي قد يتم الأسبوع المقبل
ويتكوف: الاجتماع مع الإيرانيين بشأن المفاوضات حول الملف النووي قد يتم الأسبوع المقبل
سبوتنيك عربي
صرح ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء، بأن الاجتماع مع الإيرانيين بشأن المفاوضات حول الملف النووي، سيحدث سريعا جدا. 08.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-08T02:37+0000
2025-07-08T02:37+0000
2025-07-08T02:37+0000
إيران
أخبار إسرائيل اليوم
العالم
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/14/1098014701_0:0:1088:613_1920x0_80_0_0_bdcdacee5407837431186619d3540dff.jpg
واشنطن - سبوتنيك. وأشار ستيف ويتكوف إلى أن الاجتماع مع الإيرانيين قد يتم الأسبوع المقبل.وقال ويتكوف في فعالية بالبيت الأبيض ردا على سؤال حول الاجتماع المرتقب مع إيران: "سريعا جدا، خلال الأسبوع المقبل أو نحو ذلك".وشنت إسرائيل حملة جوية مكثفة على إيران، في 13 حزيران/يونيو الماضي، افتتحتها بشن ضربات جوية مفاجئة استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم، وأدت إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين.وفي 22 حزيران/ يونيو الماضي، أغارت قاذفات استراتيجية تابعة للقوات الجوية الأمريكية على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية في إيران بقنابل خارقة للتحصينات، وفي اليوم التالي ردت إيران بقصف قاعدة "العديد" العسكرية الأمريكية في قطر.وأعقب ذلك إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إيران وإسرائيل وافقتا على وقف إطلاق النار بينهما من صباح الثلاثاء 24 حزيران/يونيو الماضي، وذلك بعد نحو 12 يوما من القصف المتبادل.وأكد ترامب، حينها، أن الولايات المتحدة نفذت "ضربات جوية ناجحة" على المنشآت النووية الرئيسية في إيران، قائلا إنها "دُمّرت تمامًا" جراء الضربات، لكن السلطات الإيرانية قلّلت من شأن تأثيرها.وخلافًا لتصريحات ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن إيران اقتربت من امتلاك سلاح نووي، خلصت أجهزة الاستخبارات الأمريكية إلى أن إيران لم تكن تسعى بنشاط لتصنيع سلاح نووي على الأقل في الوقت الحالي، بل كانت بعيدة بمقدار 3 سنوات عن هذا الهدف، حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن مصادر مطلعة.من جانبها، أعربت روسيا عن قلقها إزاء الوضع في الشرق الأوسط، ودعت إيران وإسرائيل إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس من أجل الانتقال لاحقًا إلى مسار سياسي ودبلوماسي سلمي لتسوية الأزمة الراهنة، كما أبدت روسيا استعدادها للتوسط في حل النزاع بين إيران وإسرائيل إذا لزم الأمر.
https://sarabic.ae/20250707/الحرس-الثوري-إيران-لم-تكشف-حتى-الآن-عن-صواريخها-الفعالة-1102432626.html
إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
إيران, أخبار إسرائيل اليوم, العالم, الأخبار
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
خلافات بين ترامب ونتنياهو بشأن إيران وغزة تُخيّم على لقائهما في البيت الأبيض
انتهى الاجتماع الذي جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، والذي استمر نحو ساعة ونصف وتركّز على تطورات الأوضاع في غزة. ونقلت وكالة "رويترز" عن مصادر مطلعة وجود تباين في وجهات النظر بين الزعيمين بشأن أهدافهما النهائية في إيران وغزة والشرق الأوسط بشكل عام، في وقت تسعى فيه واشنطن وتل أبيب لتحقيق تقدم في الملفات العالقة. ويأتي هذا الاجتماع في إطار زيارة هي الثالثة لنتنياهو إلى واشنطن منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، حيث جدّد رئيس الوزراء الإسرائيلي رفضه إقامة دولة فلسطينية كاملة السيادة، مؤكدا أن إسرائيل "«ستحتفظ دائمًا بالسيطرة الأمنية على قطاع غزة". وأشاد الزعيمان، خلال لقائهما، بنجاح الغارات التي استهدفت البنية التحتية النووية لإيران الشهر الماضي، وأكدا أنهما أعاقا برنامجا يقولان إنه كان يهدف إلى صنع قنبلة نووية. وأكد دبلوماسيان، في تصريحات لوكالة رويترز، أنه مع تقييمات المخابرات التي تشير إلى أن إيران تحتفظ بمخزون مخبأ من اليورانيوم المخصب والقدرة التقنية على إعادة البناء، يدرك كل من ترامب ونتنياهو أن انتصارهما قصير المدى وليس انتصارا استراتيجيا، وأن الخلاف بين الزعيمين يكمن في كيفية زيادة الضغط على إيران. ويقول ترامب إن أولويته هي الاعتماد على الدبلوماسية مع متابعة هدف محدود يتمثل في ضمان عدم صنع إيران لسلاح نووي، ونفت طهران دوما سعيها للحصول على سلاح نووي. ووفقا لمصدر مطلع على تفكير رئيس الوزراء الإسرائيلي، يريد نتنياهو في المقابل استخدام المزيد من القوة، وذلك لإجبار طهران على تقديم تنازلات جوهرية بشأن التخلي عن برنامج تخصيب اليورانيوم، الذي تعتبره إسرائيل تهديدا وجوديا، حتى لو أدى ذلك إلى انهيار الحكومة. ويعكس الانقسام حول إيران الوضع في قطاع غزة، ويدفع ترامب، الحريص على تصوير نفسه كصانع سلام عالمي، باتجاه وقف إطلاق نار جديد بين إسرائيل وحركة حماس، لكن معالم أي اتفاق بعد الحرب لا تزال غير محددة، والنهاية غير مؤكدة. ورغم تأييد نتنياهو العلني لمحادثات وقف إطلاق النار، فإنه يصر على التزامه بالقضاء تماما على حماس. وبالتزامن، انطلقت جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل في العاصمة القطرية الدوحة مساء الأحد، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بعد أن قدّم الوسطاء مقترحًا جديدًا للطرفين يستند إلى خطة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف.


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- سكاي نيوز عربية
اجتماع ساعة ونصف.. ماذا دار بين ترامب ونتنياهو؟
ونقلت وكالة "رويترز" عن مصادر مطلعة وجود تباين في وجهات النظر بين الزعيمين بشأن أهدافهما النهائية في إيران وغزة والشرق الأوسط بشكل عام، في وقت تسعى فيه واشنطن وتل أبيب لتحقيق تقدم في الملفات العالقة. في السياق ذاته، كشفت مصادر عن توافق بين الجانبين بشأن نقطة دخول المساعدات الإنسانية ضمن اتفاق محتمل يتعلق بقطاع غزة ، مشيرة إلى أن مشاورات تجري حاليا حول إعادة انتشار القوات الإسرائيلية داخل القطاع. ويأتي هذا الاجتماع في إطار زيارة هي الثالثة لنتنياهو إلى واشنطن منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، حيث جدّد رئيس الوزراء الإسرائيلي رفضه إقامة دولة فلسطينية كاملة السيادة، مؤكدا أن إسرائيل "«ستحتفظ دائماً بالسيطرة الأمنية على قطاع غزة". بالتزامن، انطلقت جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس وإسرائيل في العاصمة القطرية الدوحة مساء الأحد، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، بعد أن قدّم الوسطاء مقترحاً جديداً للطرفين يستند إلى خطة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
ماكرون يدعو إلى تعاون باريس ولندن لحماية «النظام الدولي»
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى تعاون بين فرنسا والمملكة المتحدة، لحماية النظام الدولي القائم منذ عام 1945، بدءاً بأوكرانيا من خلال تعزيز الروابط بين لندن والاتحاد الأوروبي، وذلك في مستهل زيارة دولة يجريها رفقة زوجته بريجيت إلى بريطانيا. في زيارة دولة هي الأولى لرئيس فرنسي منذ عام 2008، قال ماكرون في خطاب ألقاه في البرلمان البريطاني إن «المملكة المتحدة وفرنسا يجب أن تظهّرا مجدداً اليوم للعالم أن تحالفنا قادر على إحداث كل الفارق». وفي خطاب ألقاه بالإنجليزية واستمر 30 دقيقة، قال ماكرون «من الواضح أننا نحتاج إلى العمل معاً من أجل الدفاع عن النهج التعددي الفاعل وحماية النظام الدولي الذي صغناه بعد الحرب العالمية الثانية». وإذ ندّد ب«عودة النزعات الإمبريالية للظهور». وقال: «سنعمل حتى اللحظات الأخيرة من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار، لبدء المفاوضات من أجل بناء سلام متين ودائم، لأن أمننا ومبادئنا على المحك في أوكرانيا». وسيرأس ماكرون مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر غداً الخميس اجتماعاً ل«تحالف الراغبين»الذي يضم دولاً تعهّدت دعم القدرات الدفاعية لأوكرانيا، وفي نهاية المطاف تشكيل قوة لضمان ردع روسيا عن استئناف هجومها بعد التوصل إلى وقف لإطلاق النار. في ملف الحرب في قطاع غزة، دعا ماكرون إلى «وقف إطلاق نار غير مشروط». واعتبر ماكرون أنّ «حلّ الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين هما أيضاً السبيل الوحيد لبناء السلام». وشدّد ماكرون على أن إعادة ترتيب المملكة المتحدة علاقتها مع أوروبا تشكل مساراً جيداً على هذا الصعيد. (أ ف ب)