
stc تطلق شبكة الجيل الخامس المتقدمة لتوفير تجربة رقمية فائقة
وفي تعليقه على اطلاق تقنية الجيل الخامس المتقدمة (5G Advanced) ، قال الرئيس التنفيذي في stc المهندس معتز الضراب: "يمثل هذا الاطلاق دفعة إلى الأمام نحو تعزيز تقنية الجيل الخامس المتقدمة كخطوةً مهمةً في تمكين اتصال أكثر دقة ، وسرعات أعلى، و شبكات أكثر ذكاءً".
وأضاف الضراب: "يأتي هذا الإنجاز كثمرة لجهودنا المستمرة في سبيل دعم رحلة التحول الرقمي في الكويت باعتبارها ركيزة أساسية لتحقيق الأهداف الاستراتيجية المحددة في رؤية الكويت 2035، كما يسهم في تعزيز تجربة عملائنا بشكل أكبر من خلال توفير حلول مبتكرة وموثوقة تلبي متطلبات المستقبل" وذكر: "نسعى إلى المساهمة في رسم ملامح مستقبل الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الكويت. فعلى مدار السنوات الماضية قمنا بجهود محورية وتطويرية على مستوى تعزيز قدرة شبكاتنا ، فضلاً عن دورنا الرائد في تعزيز بيئة الابتكار وتطوير البنية التحتية التي تُمكّن الشركات والأفراد على حد سواء".
واختتم: "نحرص دائما على التطوير و المبادرة في دعم وتمكين التحول الرقمي لكافة المجالات والآن نعزز هذا النهج بإطلاق شبكة الجيل الخامس المتقدمة 5G Advanced الأمر الذي يضع الكويت على الخارطة العالمية فيما يتعلق بتقديم اتصال الجيل الخامس عالي السرعة وحلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المبتكرة التي تخدم قطاعات عديدة. "
هذا وقد كانت شركة stc رائدةً في إطلاق خدمات الجيل الخامس في الكويت، وهو إنجازٌ تحقق بفضل استثمارات الشركة المبكرة في بناء بنية تحتية قوية وقابلة للتطوير للشبكات. مكّن هذا النهج الاستشرافي شركة الاتصالات الكويتية من دمج قدرات الجيل الخامس بسلاسة في جميع عملياتها وعروضها، ممهدًا الطريق لتقنيات أكثر تطورًا مثل الجيل الخامس المتقدم (5G Advanced) .
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
%29 ارتفاع الطلب على رخص "العمل الإشعاعي والنووي"
رهام زيدان اضافة اعلان عمان- أظهرت أحدث البيانات الصادرة عن هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن ارتفاع عدد الطلبات المقدمة للحصول على رخص وتصاريح في مجالي العمل الإشعاعي والنووي بنسبة 29 % خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.وبحسب البيانات، بلغ إجمالي عدد الطلبات الواردة إلى الهيئة بمختلف أنشطة هذا القطاع حتى نهاية شهر أيار (مايو) الماضي 996 طلباً، مقابل 772 طلباً خلال الفترة نفسها من عام 2024.على المستوى الشهري، تلقّت الهيئة خلال شهر أيار(مايو) وحده 142 طلباً، منها 59 طلباً جديداً قُدمت لأول مرة، توزعت بين 12 رخصة شخصية، و8 رخص مؤسسية و39 طلباً للحصول على تصاريح استيراد وتصدير وعبور أما الطلبات المتبقية وعددها 83 فكانت لتجديد رخص وتصاريح صادرة سابقاً.في المقابل، بلغ عدد الطلبات المقدمة خلال أيار(مايو) من العام الماضي 132 طلباً، منها 67 طلباً جديداً تضمنت 4 رخص شخصية، و4 مؤسسية و59 طلباً لتصاريح استيراد وتصدير وعبور، بينما خُصص 65 طلبا لتجديد رخص سابقة.وأظهرت بيانات الهيئة أن إجمالي الإيرادات المتأتية من رسوم العمل الإشعاعي والنووي للعام الماضي بلغ نحو 3.26 مليون دينار، مقارنة بنحو 3.51 مليون دينار في العام الذي سبقه وبلغ عدد الرخص والتصاريح الصادرة في ذلك العام 2098 رخصة وتصريحاً.وبحسب الإحصائيات، تم استيراد 289 جهازاً إشعاعياً و621 مادة مشعة خلال العام نفسه في حين بلغ عدد الأجهزة الإشعاعية التي تم تصديرها 9 أجهزة، وعدد المواد المشعة المعاد تصديرها 153 مادة كما تم عبور 5 أجهزة إشعاعية عبر أراضي المملكة.وتنص الصلاحيات الممنوحة للهيئة على مراقبة تنفيذ أحكام القانون الناظم للقطاع، بما يشمل إجراء التفتيش على أي منشأة أو جهة تعمل في هذا المجال، والتحقق من التزام المرخّص لهم والمصرح لهم بتطبيق أحكام التشريعات ذات العلاقة.وتشمل مهام الهيئة أيضاً منح التراخيص والتصاريح للمؤسسات الإشعاعية والمنشآت النووية والعاملين في هذين القطاعين، إضافة إلى تطبيق الضمانات الشاملة، وإنشاء نظام لحصر ومراقبة المواد النووية الخاضعة لهذه الضمانات.


الغد
منذ 6 ساعات
- الغد
"المعونة الوطنية": قسم جديد لحماية البيانات ضمن "الهيكلة"
هديل غبّون اضافة اعلان عمان – أظهر مشروع النظام المعدّل لنظام التنظيم الإداري لصندوق المعونة الوطنية لسنة 2025، جملة من التعديلات المقترحة التي تستهدف بنيته المؤسسية، وفي مقدمتها استحداث قسم جديد لأمن وحماية البيانات ضمن مديرية تكنولوجيا المعلومات، ليحل محل وحدة الأمن السيبراني، بما يعزز حماية المعلومات ويتماشى مع المتطلبات التقنية المتطورة.كما تضمن مشروع النظام المقترح المنشور حاليا على الموقع الرسمي لديوان التشريع والرأي للتعليق، دمج مديرية الموارد البشرية مع مديرية السياسات والتطوير المؤسسي، في خطوة تهدف إلى ترشيد الموارد، وتوحيد الجهود المرتبطة بالتخطيط والتطوير المؤسسي، بحسب الأسباب الموجبة للتعديل التي رصدتها "الغد".وبحسب التعديلات المقترحة، تم استحداث وحدة جديدة تُعنى بالدراسات المتخصصة، لتولي مهمة إجراء البحوث الميدانية المرتبطة بنشاطات الصندوق، بهدف دعم عملية اتخاذ القرار استنادًا إلى بيانات دقيقة.ويعتمد المشروع في مجمله على تصميم هيكلي يستند إلى أسس واضحة، ويراعي أدبيات مراجعة الهياكل المعتمدة في الدوائر الحكومية، في مسعى لتحسين الأداء ورفع كفاءة الخدمات المقدمة للمستفيدين.ومن التعديلات أيضا، إحالة صلاحية إصدار التعليمات اللازمة لإنفاذ النظام إلى مجلس إدارة صندوق المعونة الوطنية، بدلا من أن تكون هذه الصلاحية لرئيس مجلس إدارة الصندوق بناء على تنسيب المدير العام، بحسب التعديل المقترح.وتنتهي فترة التعليق على مشروع النظام المعدّل في السادس من شهر تموز (يوليو) الحالي.ويعد هذا التعديل الأول منذ إقرار النظام النافذ رقم 17 لسنة 2024 الذي جاء بديلا لنظام 2016.


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- رؤيا نيوز
ميتا تختبر روبوتات دردشة تبادر بالحديث مع المستخدمين
كشفت تقارير جديدة أن شركة ميتا تختبر ميزة جديدة في روبوتات الدردشة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تتيح لها إرسال رسائل تلقائية للمستخدمين، في محاولة لتعزيز التفاعل والاحتفاظ بالمستخدمين لمدد أطول في منصاتها مثل إنستاجرام وواتساب. وبحسب تقرير نشره موقع 'بيزنس إنسايدر'، فإن الميزة الجديدة تُختبر ضمن مشروع داخلي يُعرف باسم 'Project Omni'، وتستند إلى روبوتات قابلة للتخصيص تُنشأ باستخدام منصة 'AI Studio' التي طورتها ميتا، وتتيح لأي شخص تصميم مساعد ذكاء اصطناعي دون الحاجة إلى أي خبرة برمجية. ويبدو أن ميتا تهدف من هذه الخطوة إلى تعزيز التواصل مع المستخدمين الذين سبق لهم بدء محادثة مع روبوتات الذكاء الاصطناعي، إذ قد ترسل للمستخدمين لاحقًا رسالة ودية تلقائية. ووفقًا للتقرير، فإن ميتا تؤكد أن هذه الرسائل لن تُرسل إلا إذا كان المستخدم قد بدأ المحادثة من قبلُ، ولن تُرسل رسالة ثانية في حال تجاهل المستخدم الرد، كما أن محتوى الرسائل يجب أن يعكس شخصية الروبوت والمواضيع السابقة التي طُرحت، مع الحفاظ على نبرة إيجابية وتجنب المواضيع الحساسة أو المثيرة للجدل ما لم يطرحها المستخدم. وتجدر الإشارة إلى أن هذا التوجه يتماشى مع خطط ميتا لتعزيز الإيرادات من منتجات الذكاء الاصطناعي التوليدي التي يتوقع أن تدرّ ما يصل إلى 3 مليارات دولار خلال عام 2025، مع طموحات للوصول إلى 1.4 تريليون دولار بحلول عام 2035، وفقًا لتقديراتها الداخلية. وكانت الشركة قد حذّرت الشهر الماضي المستخدمين من مشاركة تفاصيل شخصية أو حساسة مع روبوتات Meta AI، ونشرها بنحو عام عبر حساباتهم، بعد أن تبين أن عددًا من المستخدمين يفعلون ذلك دون إدراك لذلك. وتبقى هذه الميزة في طور الاختبار حاليًا، وسط نقاشات حول حدود الخصوصية، خاصةً في ظل القدرات المتزايدة للذكاء الاصطناعي في تتبع المحادثات وتحليل سلوك المستخدم.