
بـ 9 لاعبين.. باريس يهزم ميونخ ويتأهل لنصف نهائي مونديال الأندية
وجاء هدف بايرن عن طريق دايوت أوباميكانو في الدقيقة 45+2 ولكن تم إلغاؤه بداعي التسلل.
وسجل ديزيريه دوي الهدف الأول لفريق باريس سان جيرمان في الدقيقة 78.
ثم سجل عثمان ديمبلي الهدف الثاني في الدقيقة 90+5.
وشهدت الدقيقتان 82، 90+2، حصول كل من ويليام باتشو ولوكاس هيرنانديز على بطاقتين حمراويتين.
وجاء تشكيل باريس سان جيرمان كالتالي:
حراسة المرمى: دوناروما.
خط الدفاع: أشرف حكيمي – ماركينيوس – ويليام باتشو – نونو مينديز.
خط الوسط: جواو نيفيز – فيتور فيريرا – فابيان رويز.
خط الهجوم: ديزيريه دوي – برادلي باركولا – كفاراتسخيليا.
فيما جاء تشكيل بايرن ميونخ كالتالي:
حراسة المرمى: مانويل نوير.
خط الدفاع: كونراد لايمر – دايوت أوباميكانو – جوناثان تاه – يوسيب ستانيشيتش.
خط الوسط: جوشوا كيميتش – بافولوفيتش – مايكل أوليس.
خط الهجوم: سيرج جنابري – كينجسلي كومان – هاري كين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
إيفان راكيتيتش... نهاية حقبة نجم مظلوم
يعيش النجم الكرواتي إيفان راكيتيتش، الذي يبلغ من العمر 37 عاماً، أواخر أيام مسيرته في عالم كرة القدم، إذ أعلن اعتزاله بعد رحلة استثنائية حافلة بالإنجازات على مختلف المستويات. لم يكن راكيتيتش مجرّد لاعب خط وسط تقليدي، بل كان العقل المفكر والقلب النابض الذي يمنح الطاقة لجميع زملائه في الفرق التي حمل قميصها. اشتهر بتواضعه وهدوئه بعيداً من الأضواء أو إثارة الجدل، فكان القوّة الخفية التي ساهمت في نجاح الفرق التي مثلها طوال مشواره الرياضي. حقق إيفان أرقاماً مذهلة خلال مسيرته كاملة، إذ شارك في 1039 مباراة سجل خلالها 162 هدفاً وصنع 178 تمريرة حاسمة. هذه الإنجازات تؤكد أنه كان لاعب وسط عصرياً جمع بين المهارة الفنية والكفاءة التكتيكية. نشأته كانت في سويسرا وسط عائلة مهاجرة بسبب الحرب، وقد ساهمت في تشكيل شخصيته القوية منذ الصغر، فقد حمل بداخله صراعاً بين الجذور والانتماء. بدأ مسيرته الاحترافية مع نادي بازل السويسري، ثم انتقل إلى شالكه الألماني، حيث بدأت موهبته بالظهور، لكنّ انطلاقته الحقيقية جاءت مع إشبيلية الإسباني، النادي الذي أظهر معه رؤية فريدة للمركز الذي يشغله ولمسة فنية لا تضاهى. حين انتقل إلى برشلونة، واجه تحدياً خاصاً يتمثل في تعويض رحيل الأسطورة تشافي هيرنانديز، وبفضل شغفه، استطاع أن يؤدي المهمة بنجاح من دون إثارة الضجيج، مستثمراً مهاراته لخدمة الفريق. إحدى اللحظات التي لا تُنسى في مسيرة راكيتيتش جاءت عندما سجل في نهائي دوري أبطال أوروبا في برلين عام 2015، إذ كان أحد الأعمدة الرئيسية التي ساهمت في تحقيق الثلاثية التاريخية. مع برشلونة، أضاف إلى سجله 4 بطولات دوري و4 ألقاب كأس ملك إسبانيا ودوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية. أما مع إشبيلية، فقد رفع كأس الدوري الأوروبي مرّتين. على الصعيد الدولي، لعب دوراً بارزاً مع منتخب كرواتيا وكان أحد المساهمين الأساسيين في وصولهم إلى نهائي كأس العالم 2018، ليضيف إنجازاً دولياً إلى إرثه الرياضي. ومع كل هذه النجاحات الاستثنائية، لم يلقَ راكيتيتش التقدير الذي يستحقه مقارنة بما قدمه، فظل نجماً مظلوماً بعيداً من العناوين الكبرى التي تُخصّص عادةً للاعبين الأكثر ضجيجاً، مفضلاً أن يتحدث بأدائه داخل الملعب ويترك كل شيء خلف الكواليس. اتسمت نهاية رحلته الكروية بنفس الرقي الذي ميزه طوال مسيرته، وسيبقى اسم إيفان راكيتيتش محفوراً في تاريخ كرة القدم كنموذج للتواضع والاحترافية، حتى لو لم ينصفه الإعلام بالصورة التي يستحقها.


صدى البلد
منذ 4 ساعات
- صدى البلد
هويسن يعتذر لجماهير ناديه بعد الإيقاف في مباراة دورتموند بكأس العالم للأندية
قدّم اللاعب هويسن رسالة اعتذار لجماهير ناديه عقب غيابه عن مواجهة بوروسيا دورتموند في ربع نهائي كأس العالم للأندية، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 14 يونيو حتى 13 يوليو الجاري. وكتب هويسن عبر حسابه الشخصي على «إنستجرام»:"مباراة رائعة من الفريق. أعتذر عن الغياب، ولعدم قدرتي على مساعدة الفريق في هذا التحدي." تلقى فريق بايرن ميونخ الألماني ضربة موجعة بعد تعرض نجمه الشاب جمال موسيالا لإصابة بالغة خلال مواجهة فريقه أمام باريس سان جيرمان، مساء السبت، ضمن منافسات ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025.


صدى البلد
منذ 4 ساعات
- صدى البلد
تشابي ألونسو بعد هزيمة دورتموند: علينا تفادي الفوضى قبل مواجهة باريس
أعرب تشابي ألونسو، المدير الفني لريال مدريد، عن رضاه بالأداء العام لفريقه خلال الفوز المثير على بوروسيا دورتموند بنتيجة (3-2)، في ربع نهائي كأس العالم للأندية، لكنه شدد في الوقت ذاته على ضرورة معالجة الأخطاء التي ظهرت في اللحظات الأخيرة من اللقاء. وفي تصريحات لشبكة "DAZN"، قال ألونسو: "حتى الدقيقة 80 كنا نُسيطر على المباراة بشكل جيد سواء بالكرة أو بدونها، لكن في النهاية لم ننجح في تهدئة الإيقاع، وحدثت فوضى خلال دقائق معدودة. ربما يكون هذا درسًا مهمًا لما هو قادم". وأضاف: "رغم الاستقرار في طريقة اللعب، إلا أننا افتقدنا لفترات استحواذ طويلة خلال الشوط الثاني، وهذا ما سنعمل على تحسينه في التدريبات المقبلة". وأشاد المدرب الإسباني بالروح الجماعية للاعبين، مؤكدًا أن البدلاء لعبوا دورًا حاسمًا في تحقيق الفوز، وقال: "الفريق لا يعتمد فقط على من يبدأ المباراة، من دخلوا كبدلاء قدموا إضافة كبيرة وساعدونا في لحظات صعبة". وعن أداء النجم التركي الشاب أردا جولر، أوضح ألونسو: "أردا كان فعالًا في الشوط الأول، ونجح في الربط بين الخطوط. يمتلك مهارات مميزة ورؤية جيدة، لكنه لا يزال بحاجة إلى مزيد من التوازن والدعم، والتطور الحقيقي سيأتي مع تراكم المباريات". وأكد المدير الفني للميرينجي على أهمية التركيز الذهني والجاهزية لجميع اللاعبين، مشددًا: "نحتاج طاقة الجميع، سواء من على أرض الملعب أو من دكة البدلاء. كل لاعب يجب أن يكون حاضرًا ومستعدًا في أي لحظة". وحول المواجهة المرتقبة أمام باريس سان جيرمان في نصف النهائي، قال ألونسو: "ستكون مباراة كبيرة. لم أواجه باريس كمدرب من قبل، لكنهم يملكون زخم البطل، والمباراة ستكون اختبارًا مهمًا لنا". وعند سؤاله عن إمكانية الدفع بالنجم كيليان مبابي أساسيًا، أجاب مبتسمًا: "لا فكرة لدي حتى الآن، سأبدأ التفكير في الأمر اعتبارًا من الغد". واختتم تصريحاته بالإشادة بالمهاجم الفرنسي قائلًا: "مبابي أحد أكثر اللاعبين تكاملًا في العالم. في مركزه، يعرف كيف يصل إلى المساحات ويصنع الفارق في أي لحظة".