
ترامب: قدّمنا 60 مليون دولار مساعدات لقطاع غزة خلال الأسبوع الماضي
وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع أورسولا فون دير لاين رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي اليوم /الأحد/، قال ترامب: "لا أعلم ما الذي سيحدث في غزة، لكن على إسرائيل أن تتخذ قرارًا"، في إشارة إلى مستقبل العمليات العسكرية الجارية في القطاع .
Page 2

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ ساعة واحدة
- البورصة
أسعار الساعات والجبن والشوكولاتة السويسرية مهددة بارتفاعات قياسية بسبب رسوم ترامب
تواجه سويسرا، موطن بعض أشهر العلامات التجارية الفاخرة في العالم، صدمة تجارية كبرى بعد أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسومًا جمركية بنسبة 39% على وارداتها، وهو ما يهدد بقفزات هائلة في أسعار الساعات السويسرية والشيكولاتة والجبن خلال أيام معدودة. وأثار القرار التنفيذي الذي وقّعه ترامب، الخميس الماضي، والذي شمل 66 دولة من بينها الاتحاد الأوروبي وتايوان، حالة من القلق في الأسواق العالمية، حيث وصفه محللون بأنه اختبار جديد لقدرة الاقتصاد العالمي على الصمود، ولثبات التحالفات الدولية، بحسب ما نقلته شبكة 'إيه بي سي' الأمريكية. وكانت سويسرا قد فشلت في التوصل إلى اتفاق نهائي مع واشنطن، رغم مفاوضات سابقة عقب تهديد ترامب في أبريل الماضي بفرض رسوم بنسبة 31%، ومع دخول القرار حيز التنفيذ الأسبوع المقبل تكون الشركات السويسرية قد وُضعت في قائمة الدول ذات الرسوم الأعلى على الصادرات، إذ لم تسبقها في الارتفاع سوى دول مثل لاوس وميانمار وسوريا بنسبة 40-41%. وأعربت الرئيسة السويسرية كارين كيلر-سوتر عن صدمتها من القرار، خاصة أنه تزامن مع احتفال البلاد بيومها الوطني، وقالت في مؤتمر صحفي إن الرقم لم يكن متوقعًا بعد أن توصّل المفاوضون إلى اتفاق مبدئي مع إدارة ترامب الشهر الماضي، يبدو أنه لم يحظَ بموافقته النهائية، مضيفة: 'سنقوم بتحليل الوضع ومحاولة إيجاد حل، لكن من المؤكد أن هذا القرار سيُلحق ضررًا كبيرًا بالاقتصاد السويسري'. وبحسب مكتب الممثل التجاري الأمريكي، فإن العجز التجاري السلعي للولايات المتحدة مع سويسرا بلغ 38.5 مليار دولار العام الماضي، بزيادة قدرها 56.9% عن عام 2023، ورجّحت كيلر-سوتر أن يكون ترامب قد استند إلى هذا الرقم لتحديد نسبة الرسوم الجديدة، وقالت: 'من الواضح أن الرئيس كان يركّز فقط على مسألة العجز التجاري'. ويعد قطاع الساعات السويسرية، المعروف بمنتجاته الفاخرة التي تتراوح أسعارها بين عشرات الآلاف إلى مئات الآلاف من اليوروهات، من أكثر القطاعات تضررًا، وذكر اتحاد صناعة الساعات السويسرية أن قرار ترامب غير عادل، خاصة بعد أن ألغت سويسرا كافة الرسوم الجمركية على الواردات الصناعية منذ بداية عام 2024، ما يضع البلاد في موقف تبادلي غير متكافئ مع الولايات المتحدة. ووفقًا لبيانات شهر يونيو الماضي، فقد تراجعت صادرات الساعات السويسرية إلى أسواق مثل الولايات المتحدة واليابان وهونج كونج، ما يعكس تحديات إضافية يواجهها القطاع، ولم تصدر أي من عمالقة صناعة الساعات السويسرية مثل 'سواتش' و'روليكس' أي تعليقات رسمية على القرار حتى الآن. أما في قطاع الشيكولاتة، أكد اتحاد منتجي الشيكولاتة السويسرية 'شوكوسويس' أن البلاد تصدّر نحو 7% من إنتاجها إلى السوق الأمريكية، وقال روجيه فيرلي، رئيس الاتحاد، إن الأثر الحقيقي للرسوم قد يصل إلى 50% عند احتساب فارق سعر الصرف بين الدولار الأمريكي والفرنك السويسري، مضيفا: 'أتوقع أن تخسر صناعتنا عددًا كبيرًا من الزبائن في الولايات المتحدة، وأن تتراجع أحجام المبيعات بشكل كبير'. وأشار فيرلي إلى ضرورة تنويع أسواق التصدير والتوجه نحو أسواق جديدة، لكنه أعرب عن أمله في أن يُقدّر المستهلك الأمريكي جودة الشيكولاتة السويسرية، حتى وإن ارتفع سعرها، قائلا: 'حتى لو ارتفعت الأسعار، فإن طعم الشيكولاتة السويسرية يستحق التجربة والاستمتاع بها'. وفيما يخص القطاع الدوائي، أكدت شركة 'روش' العملاقة أنها تعمل على ضمان توفير الأدوية والخدمات التشخيصية لعملائها حول العالم، رغم التعقيدات الجديدة الناتجة عن حرب الرسوم، وأضافت الشركة أنها خصصت استثمارات بقيمة 50 مليار دولار في السوق الأمريكية خلال السنوات الخمس المقبلة، ستوفر من خلالها 12 ألف وظيفة، إضافة إلى موظفيها الحاليين الذين يتجاوز عددهم 25 ألفًا في الولايات المتحدة. من جهتها، صرّحت شركة 'نوفارتس'، إحدى أكبر شركات الأدوية في سويسرا، بأنها تدرس القرار التنفيذي الأمريكي، مؤكدة التزامها بتوفير علاجات بأسعار معقولة للمرضى.


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
إعلام: مجلس الشيوخ الأمريكي لن يمرر مشروع قانون العقوبات على روسيا حتى نهاية الصيف
ذكرت صحيفة "ذا هيل" أن مجلس الشيوخ الأمريكي لن يقر حتى نهاية الصيف مشروع قانون جديد يتضمن تشديد نظام العقوبات ضد روسيا، بما في ذلك من خلال فرض قيود على دول ثالثة. وتشير الصحيفة في مقال إلى أن "أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين يستعدون لمغادرة واشنطن دون إقرار مشروع قانون العقوبات الواسع ضد روسيا". حيث تنتهي جلسات العمل في مجلس الشيوخ مطلع أغسطس، وسيتفرق الأعضاء خلال هذا الشهر إلى ولاياتهم قبل العودة للعمل في واشنطن مطلع سبتمبر. ويوضح المقال أنه "على الرغم من رغبة الصقور في مجلس الشيوخ في إقرار مشروع عقوباتهم قبل العطلة الشهرية، إلا أنهم في النهاية تركوا القرار بشأن (فرض العقوبات) للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على الأقل خلال الصيف". مما منح ترامب - حسب التقرير - "حرية التصرف بشأن ما إذا كان سينفذ تهديداته" بفرض عقوبات على موسكو وشركائها التجاريين. مع الإشارة إلى أن "الديمقراطيين أبدوا تشككا" في قيام الرئيس الأمريكي بتنفيذ ذلك بالكامل. وكان ترامب قد صرح في 8 يوليو أنه يفكر "بجدية كبيرة" في الموافقة على تمرير مشروع القانون المذكور عبر الكونغرس. لكنه أعلن في 14 يوليو أن الولايات المتحدة ستفرض رسوما جمركية بنحو 100% على روسيا وشركائها التجاريين إذا لم تتوصل موسكو وواشنطن خلال 50 يومًا إلى اتفاق لتسوية الأزمة في أوكرانيا. كما رأى ترامب حينها أن فرض رسوم بنسبة 500% على الواردات الأمريكية من الدول الشريكة تجاريا لروسيا - كما ينص المشروع - أمر غير مجد. ثم أعلن في 29 يوليو عن قراره بتقليص المهلة من 50 إلى 10 أيام فقط. وقد قدمت مجموعة ثنائية الحزب من أعضاء مجلس الشيوخ المشروع المذكور مطلع أبريل، وكان أبرز واضعيه السيناتوران ليندسي غراهام (جمهوري عن ولاية كارولاينا الجنوبية، المدرج على القائمة الروسية للإرهابيين والمتطرفين) وريتشارد بلومنتال (ديمقراطي عن ولاية كونيتيكت). وتتضمن المبادرة بين أمور أخرى عقوبات ثانوية على الشركاء التجاريين لروسيا، مع فرض رسوم جمركية بنسبة 500% على واردات الولايات المتحدة من الدول التي تشتري من روسيا النفط والغاز واليورانيوم وسلعًا أخرى. وحذر السيناتور راند بول (جمهوري عن ولاية كنتاكي) في مقال رأي نشر سابقا على موقع "ريسپونسيبل ستيتكرافت" من أن "البلد الذي سيتكبد أكبر ضرر" في حال إقرار هذا المشروع سيكون الولايات المتحدة نفسها - "اقتصاديا واستراتيجيا".


المشهد العربي
منذ ساعة واحدة
- المشهد العربي
الأمم المتحدة تحذر من زيادة المهاجرين لأوروبا عبر ليبيا
وجه فيليبو غراندي المفوض السامي لشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة اليوم السبت، التحذيرات من زيادة أعداد المهاجرين المنطلقين من ليبيا وشمال أفريقيا باتجاه أوروبا بسبب النقص الشديد في التمويل المخصص لوكالته. ودعا غراندي، العواصم الأوروبية إلى تمويل منشآت اللجوء المقامة حاليا في أفريقيا بدلا من العمل على إنشاء أنظمة جديدة، مضيفا وجود أدلة متنامية على أن آلاف اللاجئين السودانيين يتحركون الآن شمالا ناحية ليبيا، ومنها إلى أوروبا، بدلا من البقاء داخل السودان أو تشاد المجاورتين. وشدد المفوض السامي لشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة، على أن "تخفيضات الميزانية المفروضة على الوكالة الأممية من قِبل المانحين كارثية من حيث كيف يمكنك إدارة تلك التدفقات، وتجاهل التطورات في البلدان الأفريقية خطأ استراتيجي كبير". يشار إلى أن ميزانية مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين شهدت انخفاضا حادا، بعد أن خفض الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تمويل بلاده من ملياري دولار إلى نحو 390 مليون دولار هذا العام.