خلال زيارته إلى أميركا... ماذا سيطلب نتنياهو من ترامب بشأن لبنان وإيران؟
وقال مسؤول إسرائيلي لـ"جيروزاليم بوست"، إن الهدف هو الحصول على تفويض مماثل للوضع في لبنان، مما يعني أنه في حال اكتشاف نشاط مشبوه في المواقع النووية، أو وجود أدلة على إزالة اليورانيوم من المناطق التي تعرضت لضربات الطائرات الحربية الأميركية والإسرائيلية، سيكون هناك بالفعل موافقة أميركية مسبقة للتحرك ضدّ ذلك.
ووفقاً للصحيفة، يتمثل الهدف الإسرائيلي في إنشاء آلية بقيادة الولايات المتحدة تهدف إلى منع إيران من إعادة بناء برنامجها النووي.
وذكر المسؤول للصحيفة أن إسرائيل "تريد فرض آلية إعادة فرض العقوبات على إيران أيضاً، بسبب عدم تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، مضيفاً أن إسرائيل تريد زيادة الضغط على طهران.
وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي حول تركيزه مرة أخرى إلى جنوب لبنان، حيث يواصل استهداف البنية التحتية لحزب الله، بعد انتهاء الحرب الإسرائيلية الإيرانية في حزيران الماضي.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 11 دقائق
- IM Lebanon
ترامب: أشياء جيدة ستحدث لغزة وآمل ألا نضرب إيران مجددًا
إعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أننا 'حققنا نجاحات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأعتقد أنها ستستمر'. وأضاف ترامب خلال لقائه نتنياهو في البيت الابيض: 'عرضنا الحالي لإنهاء حرب غزة قد يكون الأخير'، مشيرًا إلى أن 'أشياء جيدة ستحدث بشأن غزة وحماس تريد وقف النار'. وعن الحرب الروسية – الأوكرانية، قال: 'خاب أملي لأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يتوقف عن الحرب في أوكرانيا وسنرسل المزيد من الأسلحة لأوكرانيا للدفاع عن نفسها'. أما عن الملف الإيراني، أكد ترامب أن 'إيران لن تكون دولة نووية'، متابعًا: 'حددنا موعدًا للمحادثات مع إيران وآمل ألا نضربها مجددًا'. وأردف: 'إيران تريد السلام لكن إن لم يحدث ذلك فسنردعها'، مضيفًا: 'أود رفع العقوبات عن إيران في الوقت المناسب'. وشدد على أن 'الوكالة الدولية الذرية أكدت تدمير المواقع النووية التي هاجمناها في إيران'. وتابع الرئيس الأميركي: 'أخرجنا كافة جنودنا من قاعدة العديد قبل الضربة الإيرانية'. كما رأى أن 'الأمور ستستقر في الشرق الأوسط'. أما عن إمكانية حل الدولتين في الشرق الأوسط، أجاب ترامب: 'لا أعرف'. وعن سوريا، كشف رجل البيت الأبيض عن أنه 'رفع العقوبات عن سوريا لإعطاء الرئيس السوري أحمد الشرع فرصة'. أما عن السعودية والإمارات وقطر، فقال: 'لديهم قادة عظماء'. وختم: 'لا نريد أن نسمع شعارات الموت لأميركا في الشرق الأوسط'.


المركزية
منذ 32 دقائق
- المركزية
ترامب يعتبر إنهاء حرب غزة أولوية "قصوى".. وويتكوف يتوجه لقطر
قال البيت الأبيض إن "الأولوية القصوى" للرئيس الأميركي دونالد ترامب هي إنهاء الحرب في غزة وتحرير الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس، قبل اجتماعه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الاثنين. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحافيين إن المبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف سيتوجه في وقت لاحق من هذا الأسبوع إلى قطر حيث تجري مباحثات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس. وقالت ليفيت: "أستطيع القول إن المبعوث الخاص ستيفن ويتكوف سيتوجه في وقت لاحق هذا الأسبوع إلى الدوحة، حيث سيواصل المشاركة في المناقشات". وبحسب الناطقة باسم البيت الأبيض "يركز الرئيس (الأميركي دونالد ترامب) اهتمامه على الحصول من "حماس" على الموافقة على وقف إطلاق النار". من جهتها قالت مصادر فلسطينية لوكالة "رويترز" يوم الاثنين إن "رفض إسرائيل السماح بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة بحرية وأمان يظل العقبة الرئيسية" أمام إحراز تقدم في المحادثات التي تستضيفها قطر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في القطاع. يأتي هذا بينما دعت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين، الاثنين، نتنياهو وترامب إلى التوصل إلى صفقة "شاملة وكاملة" لإعادة جميع المحتجزين بقطاع غزة ووقف الحرب. وقالت هيئة عائلات الأسرى في بيان من واشنطن نشرته بحسابه على منصة "إكس": "حن عند مفترق طرق حاسم والطريق الوحيد لإعادة الجميع هو إنهاء القتال". وأضافت: "جئنا إلى هنا لدعم الرئيس ترامب ورئيس الوزراء نتنياهو للتوصل إلى صفقة شاملة وكاملة". وتجمع عدد من أهالي الأسرى الإسرائيليين أمام مبنى الكابيتول في واشنطن، مطالبين بوقف الحرب وإعادة الأسرى، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.


سيدر نيوز
منذ 42 دقائق
- سيدر نيوز
كمين مسلّح يوقع قتلى من قوة إسرائيلية قبيل لقاء 'مغلق' بين نتنياهو وترامب في البيت الأبيض #عاجل
Reuters أكد شهود عيان ومصادر في جهاز الدفاع المدني أن الجيش الإسرائيلي شنّ سلسلة من الغارات العنيفة بأحزمة نارية على بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة، وذلك قبل ساعات من لقاء مرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض. وتزامنت الغارات مع أنباء عن 'حادث أمني صعب' نجم عن وقوع قوات إسرائيلية في 'كمين مسلح'، أسفر عن مقتل وإصابة عدد من الجنود الإسرائيليين. وذكر موقع (حدوشوت بزمان) الإسرائيلي بـأن هناك 'أمراً خطيراً وفوضى بمكان الحدث'، موضحاً بأن رتلاً من الآليات العسكرية الإسرائيلية مرّت من فوق حقل ألغام وبعد انفجاره استُهدف بصواريخ (آر بي جي RPG). وأكد الموقع أن الاتصال فُقد بأحد الجنود بينما عُثر على جنديين قتيلين في المكان ووجود مزيد من الجنود القتلى بعضهم محترق. وأشار إلى أن المشهد يُذكّر بحادثة خان يونس التي وقعت قبل أيام، عندما قام مسلح من حماس بوضع قنبلة كبيرة داخل عربة عسكرية إسرائيلية ما أدى إلى مقتل سبعة جنود إسرائيليين حرقاً. وفي أول تعليق لها، قالت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس عبر تليغرام: 'جنائز وجثث العدو ستصبح حدثاً دائماً بإذن الله طالما استمر عدوان الاحتلال وحربه المجرمة ضد شعبنا'. في المقابل، أكد مستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة مقتل 10 أشخاص وإصابة 72 جراء قصف الجيش الإسرائيلي مجموعة من الفلسطينيين في منطقة المخيم الجديد وسط القطاع. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بمقتل أربعة فلسطينيين وإصابة آخرين، بينهم أطفال ونساء، جراء قصف استهدف 'بسطة' لبيع المأكولات الشعبية في شارع الصحابة بحي الدرج شرق مدينة غزة. كما شنّت طائرات إسرائيلية مسيّرة غارة على منزل بجوار مدرسة تؤوي نازحين في شارع يافا، شرق مدينة غزة، ما أسفر عن مقتل امرأة وإصابة آخرين. وأفادت مصادر طبية للوكالة الفلسطينية بارتفاع عدد قتلى الغارات الإسرائيلية المتواصلة على القطاع منذ فجر اليوم الاثنين إلى 60 على الأقل. على طاولة واشنطن: ترامب ونتنياهو يبحثان هدنة جديدة Reuters استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يبدي تصميماً على وضع حد للحرب في غزة، الإثنين في البيت الأبيض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في خضّم محادثات غير مباشرة تجري في الدوحة بين إسرائيل وحماس. ويجري اللقاء بين ترامب ونتنياهو- وهو الثالث في أقل من ستة أشهر- بعيداً عن الصحافيين، حسبما أفاد البيت الأبيض. ويسعى الرئيس الأمريكي إلى التوصل إلى هدنة في قطاع غزة الذي يشهد وضعاً إنسانياً كارثياً بعد 21 شهراً من الحرب المدمرة. وأعلن البيت الأبيض أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة سيكون ضمن مناقشات رئيس الوزراء الإسرائيلي في واشنطن، مشيراً إلى زيارة سيجريها المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى الدوحة في وقت لاحق هذا الأسبوع من أجل المحادثات حول الاتفاق. وقال مسؤول فلسطيني إن حماس وإسرائيل استأنفتا المحادثات في قطر، بالتزامن مع وصول نتنياهو إلى واشنطن، وفقاً لوكالة فرانس برس. وسيتطرّق ترامب ونتنياهو أيضاً إلى البرنامج النووي الإيراني، بعد وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 24 يونيو/حزيران إثر هجوم شنّته إسرائيل في 13 يونيو/حزيران على إيران وشهد مشاركة الولايات المتحدة في ضرب منشآت نووية إيرانية. 'المفاوضات سوف تستمر' منذ الأحد، عُقدت جولتان من المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس في الدوحة، وفق مصادر فلسطينية قريبة من المفاوضات. وقال مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات الرامية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، في تصريح لوكالة فرانس برس مشترطاً عدم كشف هويته 'انتهت بعد ظهر اليوم الاثنين جلسة المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل في الدوحة' لافتاً إلى أنه 'لم يتم تحقيق اختراق في اللقاء الصباحي، لكن المفاوضات سوف تستمر'. وأضاف أن حماس 'تأمل للتوصل إلى اتفاق'. والأحد، رأى ترامب أن هناك 'فرصة جيدة' للتوصل إلى اتفاق. وقال للصحافيين 'نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الرهائن، ولكن في ما يتعلق بالرهائن المتبقين، سيجري إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع'. من جانبه، قال نتنياهو للصحافيين في مطار بن غوريون قبل توجهه إلى واشنطن 'أعتقد أن المحادثات مع الرئيس ترامب يمكن أن تُسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعاً'. وأفاد مصدران فلسطينيان مطلعان على المناقشات بأن الاقتراح الأخير المدعوم من الولايات المتحدة، يتضمن هدنة لمدة 60 يوماً، تفرج خلالها حماس عن 10 رهائن أحياء وعدة جثث، مقابل الفلسطينيين المسجونين لدى إسرائيل. ومن بين 251 رهينة خُطفوا في هجوم حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، لا يزال 49 منهم محتجزين في غزة، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. وقد أتاحت هدنة أولى لأسبوع في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وهدنة ثانية لحوالى شهرين في مطلع 2025 تم التوصل إليهما عبر وساطة قطرية وأمريكية ومصرية، الإفراج عن عدد من الرهائن المحتجزين في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح فلسطينيين من السجون الإسرائيلية. Reuters كشفت القناة 12 الإسرائيلية عن تصاعد التوتر داخل المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت) حول خطة إقامة 'مدينة إنسانية' جديدة في جنوبي قطاع غزة، تهدف إلى استيعاب غالبية سكان القطاع وعزلهم بعيداً عن مقاتلي حركة حماس. وبحسب التقرير، وجّه رئيس الوزراء نتنياهو انتقادات حادة لرئيس الأركان، إيال زامير، خلال جلسة الكابينت، يوم الأحد، واتهم الجيش بالتأخير في تنفيذ المشروع الذي تعتبره القيادة السياسية أحد أركان خطة 'اليوم التالي' لما بعد الحرب في غزة. وقال نتنياهو خلال الجلسة: 'لا يوجد ما ننتظره بعد، يجب التقدُّم (في المشروع)'. ويجري بلورة هذا المخطط بالتوازي مع زياة نتنياهو للويالات المتحدة وكذلك بدء جولة مفاوضات غير مباشرة جديدة في قطر مع حركة حماس، وينص على إقامة مدينة واسعة بين محوري فيلادلفي وموراغ جنوبي القطاع. وسوف تضم المدينة الجديدة، التي أطلقت عليها الحكومة الإسرائيلية 'مدينة إنسانية'، بنية تحتية أساسية من خيام ومبان دائمة، على أن تُخصص لتجميع أكبر عدد ممكن من سكان غزة، وستكون مركز تقديم المساعدات الإنسانية التي ستدخل لاحقاً إلى القطاع. وتأمل إسرائيل أن يساهم تركيز المساعدات داخل المكان الجديد في 'خلق واقع مدني جديد'، يُضعف سيطرة حماس على السكان، ويُهيئ الأرضية لتطبيق آليات تشجّع على 'الهجرة الطوعية' لسكان المدينة إلى دول ثالثة. ومع هذا حذرت مصادر مطلعة على الخطة الإسرائيلية بأنها هذه الخطوة قد تثير انتقادات دولية واسعة. وتؤكد جهات في المؤسسة الأمنية والسياسية في إسرائيل أن التحضيرات على الأرض لإقامة المدينة بدأت بالفعل، معتبرين المشروع محاولة لإعادة تشكيل الواقع في غزة بعد الحرب، من خلال الجمع بين السيطرة الأمنية الإسرائيلية، وإدارة مدنية إنسانية بديلة لحماس. لكن المشروع، الذي يوصف داخل بعض الأوساط بأنه 'كاسر للتوازن'، يثير خلافات داخلية في إسرائيل وتساؤلات حول مدى إمكانية تطبيقه عملياً، فضلاً عن تداعياته السياسية والإنسانية في الساحة الدولية.