
نافذة - النصر يعير "جون دوران" إلى فنربخشة بطلب من "مورينيو"
أعلن نادي النصر، اليوم الأحد، رسميًّا الموافقة على إعارة مهاجمه الكولومبي جون دوران إلى نادي فنربخشة التركي، لمدة موسم واحد، ابتداءً من الموسم الكروي الجديد 2025/2026.
وكتب النادي عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس": "وافقت شركة نادي النصر على إعارة اللاعب جون دوران لنادي فنربخشة التركي لمدة موسم واحد".
وجاءت موافقة فنربخشة على إتمام الصفقة بطلب مباشر من المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي أجرى محادثات مباشرة مع اللاعب، عبّر خلالها عن رغبته في ضمه.
وشارك دوران مع النصر في 13 مباراة بالدوري السعودي، سجل خلالها 8 أهداف، كما خاض 5 مباريات في دوري أبطال آسيا للنخبة، أحرز خلالها 4 أهداف.
وكان جون دوران قد انضم إلى النصر في صفقة كبيرة خلال آخر أيام الميركاتو الشتوي الماضي، مقابل 77 مليون يورو، لمدة 5 سنوات ونصف السنة، قادمًا من أستون فيلا بصفته موهبة واعدة، لكنه لم يتمكن من إثبات نفسه أو إقناع مدربه ستيفانو بيولي بأدائه وفاعليته الهجومية أمام المرمى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 43 دقائق
- فيتو
أكذوبة التمثيل المشرف!.. الأهلى فى المونديال أحدث الضحايا.. وصفر المنتخب فى 2018 فى الذاكرة
'خيبة الأمل راكبة جمل'... مثل شعبى قديم يبقى وثيق الصلة بالأحداث الرياضية المصرية التى باتت بمثابة ماركة مسجلة فى المحافل الدولية، وذلك بعد النتائج المخيبة للآمال للفريق الأول لكرة القدم بالنادى الأهلى فى كأس العالم للأندية المقامة أحداثه حاليًا فى أمريكا تحت بند التمثيل المشرف، وذلك بعد وداع ممثل مصر والقارة الإفريقية الدور الأول بأرقام عبثية لا تتناسب تمامًا مع كم الإنفاق المالى على البطولة من حيث الصفقات والتدعيمات التى قام بها مجلس إدارة النادى الأهلي، وكانت المحصلة فى النهاية الخروج من كأس العالم للأندية من الدور الأول بعد تذيل المجموعة الأولى فى المنافسات بحصد نقطتين فقط، وعدم تحقيق أى فوز فى المباريات الثلاث التى خاضها النادى الأهلي. وأجرى الأهلى تغييرًا على مستوى جهازه الفنى قبل كأس العالم للأندية، بالتعاقد مع خوسيه ريبيرو خلفًا لمارسيل كولر، وضم كلا من زيزو فى صفقة انتقال حر، وأيضًا التونسى محمد على بن رمضان مقابل 1.58 مليون يورو، ومحمود تريزيجيه مقابل 1.6 مليون يورو، ومحمد سيحا مقابل 440 ألف يورو، وأحمد رمضان بيكهام مقابل 176 ألف يورو. الأمر لم يتوقف عند حاجز الأهلى فقط فى كأس العالم للأندية، بل امتد فى وقت سابق إلى منتخبنا الوطنى الأول فى كأس العالم روسيا 2018، التى شارك فيها بعد غياب 28 عامًا عن مونديال العالم بعد آخر مشاركة له فى كأس العالم 90. حيث لم ينجح وقتها المنتخب الوطنى فى تحقيق أى فوز أو تعادل فى منافسات مونديال العالم روسيا 2018. أزمة التمثيل المشرف لم تعد مقترنة فقط بكرة القدم والأندية المصرية فى المحافل الدولية، وتحديدًا عبر ممثلها الأول والأوحد النادى الأهلي، بل امتدت إلى الفشل الأولمبى فى مختلف البطولات والمحافل الدولية، وتحديدًا فى الأولمبياد الأخير. حيث نستعرض فى السطور التالية تحليلًا رقميًا رسميًا صادرًا عن اللجنة الأولمبية بشأن فشل الاتحادات الرياضية فى تقديم مشروع بطل أولمبى قادر على تحقيق الذهب فى الأولمبياد وفقًا للأرقام التالية... اللجنة الأولمبية المصرية أعلنت فى وقت سابق أن الاتحادات الرياضية المحلية المختلفة تلقت دعمًا ماليًا حكوميًا إجماليًا بلغ 1.48 مليار جنيه خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة (2022، 2023، 2024). وأشارت اللجنة الأولمبية المصرية إلى أنه تم تخصيص 516 مليون جنيه لبرنامج الإعداد والتأهيل لأولمبياد باريس 2024، التى أقيمت خلال الفترة من 26 يوليو إلى 11 أغسطس المقبل. وقالت فى بيان رسمى يوم 30 مايو الماضى إن إجمالى برامج الرعاية الفردية للأبطال الرياضيين لأولمبياد باريس، سواء من خلال وزارة الشباب والرياضة أو مؤسسات القطاع الخاص، بلغ بشكل مباشر 70 مليون جنيه لأكثر من 50 لاعبًا ولاعبة، كما تم توفير رعاية لملابس البعثة الرسمية والرياضية بتكلفة تُقدَّر بـ35 مليون جنيه. وجاءت المحصلة كارثية بحصد ثلاث ميداليات فقط: ذهبية وفضية وبرونزية. وحصلت اللجنة الأولمبية المصرية على دعم خلال السنوات الثلاث الأخيرة قيمته 88.565 مليون جنيه، شمل دورات الإعداد والتأهيل المجمعة إلى أولمبياد باريس 2024 (بطولة البحر المتوسط – البطولة الإفريقية) بمبلغ 79.750 مليون جنيه. فيتو توجهت إلى عدد من المسئولين والخبراء بالرياضة المصرية على وجه التحديد للوقوف على رؤيتهم بشأن أزمة التمثيل المشرف التى يعانى منها اللاعب المصرى والكرة المصرية والرياضة فى المحروسة بشكل عام فى البطولات والمحافل الدولية، والتى فجَّرها الفشل الذريع للأهلى فى كأس العالم للأندية الأخير فى أمريكا، بعد حصده لقب حصالة مجموعته فى المونديال. خطوة جديدة لإنقاذ الرياضة المصرية فى البداية، كشف الدكتور كمال درويش، رئيس المجلس العلمى للرياضة المصرية، ورئيس اللجنة العلمية باللجنة الأولمبية، أن الفترة المقبلة ستشهد تغييرًا فى استراتيجية مشاركة المنتخبات المصرية فى البطولات الدولية والأولمبية، بعد اتباع أسلوب علمى للتخطيط بالاتفاق بين الوزارة واللجنة الأولمبية والاتحادات. وحول انتهاء سياسة التمثيل المشرف، أكد كمال درويش أن أسلوب التمثيل المشرف أمر ضرورى لبعض اللعبات التى نبتعد فيها عن حصد الميداليات والبطولات، من أجل صقل خبرات اللاعبين فى تلك اللعبات، إلا أنه لا يجب أن يكون شعارًا عامًا للجميع، خاصة فى الدورات الأولمبية. وأكد رئيس المجلس العلمى للرياضة المصرية أن التخطيط لدورة الألعاب الأولمبية لوس أنجلوس 2028 يسير على قدم وساق، قائلًا: 'ألزمنا جميع الاتحادات بتشكيل لجان علمية للتخطيط للمنتخبات وجمع المنافسات على مدار 4 سنوات مقبلة... وتلك اللجان العلمية نجتمع معها بشكل دورى لمناقشة مدى تنفيذ تلك الخطط'. وتابع كمال درويش أن تلك الاجتماعات الدورية تُسفر عن تشكيل بعثات المنتخبات فى كل البطولات القارية والدولية والأولمبية، وبالتالى من حق اللجنة العلمية تقليل البعثة المشاركة فى البطولات إذا ما رأت عدم جدوى مشاركة بعض اللاعبين. وشدد كمال درويش على أن مصر رائدة على مستوى الرياضة العالمية منذ قرون، حيث كانت من بين 12 دولة تبنّت فكرة تشكيل اللجنة الأولمبية الدولية، كما شكّلت اتحاد ألعاب البحر المتوسط واستضافت أول دورة فى الإسكندرية، وأدخلت الرياضة إلى جميع الدول العربية والإفريقية. وشدد على أن المنافسة على ميداليات عالمية وأولمبية أصبحت تحتاج إلى أموال ضخمة تصل لملايين الدولارات، قائلًا: 'الاتحادات مسئولة عن قراراتها الفنية، ولكن من حق المجلس العلمى التدخل، خاصة أنها تحصل على أموال عامة من وزارة الشباب والرياضة'. وحول العدد المتوقع من الميداليات المصرية فى أولمبياد لوس أنجلوس 2028، كشف كمال درويش أن العدد النهائى المتوقع لم يتم حسمه، خاصة أنه لا يزال متبقيًا على البطولة 3 سنوات، إلا أن هناك 9 اتحادات واعدة مرشحة للميداليات والفوز بمراكز متقدمة، أبرزها: السلاح، والخماسى الحديث، والإسكواش، وكرة اليد، والتايكوندو، والفروسية، ورفع الأثقال، والمصارعة. اللجنة الأولمبية تكشف روشتة الإصلاح من جانبه، أكد المهندس ياسر إدريس، رئيس اللجنة الأولمبية المصرية واتحاد السباحة، أنه لم يعد هناك مكان للتمثيل المشرف فى الرياضة المصرية، وأن طموحات الدولة المصرية ممثلة فى وزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية ارتفعت بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، وبات الهدف الرئيسى هو تحقيق الإنجازات والنجاحات فى كافة المحافل الدولية والعالمية. وأوضح 'إدريس'، أن اللجنة الأولمبية المصرية ملتزمة بالسياسة العامة والرؤية المستقبلية للدولة المصرية فى ملف المشاركات الدولية والقارية، والدورات المجمعة والأولمبية، وأنه سيتم تقييم المشاركات بناءً على عدد من المعايير، أهمها العناصر الشابة التى يتم تجهيزها للمستقبل، واللاعبون المرشحون لتحقيق مراكز متقدمة فى البطولات العالمية والدورات الأولمبية. وأضاف رئيس اللجنة الأولمبية المصرية، أن المنتخبات المصرية فى جميع الألعاب باتت تمتلك الآن عناصر مميزة وواعدة، وأن اللجنة تعمل بشكل قوى على توفير كافة الظروف المناسبة على المستويات الفنية والإدارية من أجل إتاحة الفرصة أمام الأبطال لتحقيق الإنجازات والنجاحات فى كل المحافل الدولية والعالمية، وأن التعاون بين وزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية يأتى بثماره بشكل مبشر ومشجع. وأكمل ياسر إدريس: 'الرياضة المصرية شهدت تطورًا ملحوظًا وغير مسبوق خلال السنوات الأخيرة، وباتت منصات التتويج فى البطولات العالمية موطنًا وملاذًا لكل الأبطال المصريين، وذلك بفضل دعم الدولة المصرية بكافة مؤسساتها، واهتمام القيادة السياسية بدعم الأبطال والمنتخبات الوطنية على جميع الأصعدة والمستويات'. فشل التخطيط كلمة السر ويرى أنور سلامة، نجم النادى الأهلى ومنتخب مصر السابق، أن عدم التخطيط، سواء فى اتحاد الكرة أو الأندية، هو السبب الرئيسى فى عدم تحقيق نتائج إيجابية فى البطولات العالمية، سواء على مستوى منتخب مصر أو الأندية أو فى الأولمبياد. وأضاف المدير الفنى المخضرم أن البرامج التى يتم وضعها سيئة للغاية، كما أنه يتم اختيار المدربين بشكل عشوائي، باستثناء لعبتى الإسكواش واليد، فهما فقط خرجا من سلة الإهمال والعشوائية، وانطلقا فى تحقيق الألقاب العالمية. وتابع نجم الأهلى السابق تصريحاته بأن العلاقات الشخصية والمجاملات فى إشغال المناصب بجميع الألعاب سبب رئيسى فى تدهور الوضع الرياضى فى مصر، والدليل على ذلك تراجعنا عربيًا وإفريقيًا، فالجميع سبقونا، خاصة تنظيميًا. وتساءل كابتن أنور: أين المواهب فى كرة القدم؟ أندية مثل الأهلى تصرف ملايين على قطاع الناشئين، ثم تقوم بشراء عدد كبير من اللاعبين. مؤكدًا أننا لن نستطيع تحقيق إنجاز دولي. فوارق جوهرية ونتائج سلبية من جانبه، أكد محسن صالح، عضو اللجنة الفنية باتحاد الكرة، أن هناك فارقًا كبيرًا بين الدورى المصرى والدوريات العالمية، لذلك تكتفى الفرق والمنتخبات المصرية بفكرة التمثيل المشرف. وقال إن هناك الكثير من العمل يصل لسنوات من أجل بناء فريق يشارك فى بطولة عالمية أو إفريقية، وهذا بعيد عن الاستعداد للدورى المحلي. وتابع: لكى نصل لأبعد نقطة، علينا العمل على الموارد البشرية، المواهب فى قطاعات الناشئين، وأيضًا الموارد المالية، التى أصبح العالم الحديث لا يتحدث إلا بها الآن. وأتم: لا يمكن أن نقارن بما وصل إليه الهلال السعودى والأهلي، خاصة وأن الزعيم يستعد لهذه البطولة منذ عام، ولديه فريق كبير خاض به بطولة الدوري، على عكس الأهلى الذى تعاقد مع لاعبين قبل البطولة بأيام. واختتم: دعونا ننظر إلى القيمة السوقية بين الأهلى والهلال، وأيضًا الفرق الأوروبية، فهناك فارق كبير لا يمكن أن نغفله. وأشار إلى أن مهمة اتحاد الكرة أيضًا تتضمن تعيين مدربين ليسوا فقط من أصحاب الخبرة، بل يكونون دارسين لمهنة التدريب، لأن الكفاءة والموهبة تختلف عن العلم فى مجال التدريب، خاصة مع منتخبات الناشئين. نغمة نشاز كما انتقد محمد عمر، نجم الاتحاد السكندرى السابق وعضو اللجنة الفنية باتحاد الكرة، أداء الكرة المصرية على مستوى المشاركات الدولية، مؤكدًا أن 'نغمة التمثيل المشرف' لن تقودنا لتحقيق إنجازات حقيقية فى البطولات العالمية، سواء على صعيد المنتخبات أو الأندية. وقال: 'بكل تأكيد الأندية والمنتخبات المصرية تتسيد قارة إفريقيا، ولكن الوضع مختلف تمامًا على الصعيد الدولي، ولكن أيضًا الأمور ليست بالصعوبة التى نتخيلها، لكنها تحتاج إلى تنظيم واستعداد جيد ومدروس'. وأشار إلى أن الأندية المصرية تمتلك فرصة واقعية لتحقيق نتائج إيجابية فى البطولات الدولية، مثل كأس العالم للأندية، بشرط تدعيم الصفوف بصفقات قوية ولاعبين دوليين أصحاب خبرات، مضيفًا: 'رأينا النادى الأهلى فى كأس العالم للأندية 2025، كان من الممكن بسهولة أن يصعد لدور الـ16، لكنه فرّط فى الفوز على إنتر ميامي، رغم أنه كان الأفضل، ومباراة بورتو كانت مفتوحة، ونستطيع الفوز، لكن فقدنا فرصة التأهل، ولذلك انتهت بالتعادل'. وفيما يخص المنتخبات، أكد عمر أن الوضع أكثر تعقيدًا، مشددًا على أن تطوير المنتخب الوطنى يحتاج إلى إعادة تخطيط شامل للمنظومة الرياضية، قائلًا: 'لا بد من زيادة عدد اللاعبين المحترفين فى أوروبا منذ سن مبكرة، وتجربة المغرب نموذج يجب دراسته بعناية، الأمر يتطلب وقتًا طويلًا وجهودًا من المسؤولين، بالإضافة إلى ضرورة وجود برنامج متكامل لتطوير المنتخب'. وأضاف: 'لو أردنا أن ينهض منتخب مصر، يجب أن تتوقف الأندية عن المبالغة فى طلب الأموال مقابل احتراف لاعبيها فى الخارج، خاصة فى سن صغيرة'. وعن مشاركة منتخب مصر المنتظرة فى كأس العالم 2026، فى ظل وجود لاعبين مميزين مثل محمد صلاح وعمر مرموش، قال: 'لا أتوقع تحقيق مركز متقدم، إلا إذا خدمتنا الظروف وتأهلنا من دور المجموعات، وهو أمر صعب جدًا فى ظل الظروف الحالية والتخطيط السيئ للنهوض بالمنتخبات المصرية'. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة - الهلال يرصد "فلاهوفيتش" تحسبًا لتعثر صفقة "أوسيمين"
الاثنين 7 يوليو 2025 02:50 صباحاً نافذة على العالم - تم النشر في: يستهدف نادي الهلال تعزيز خطه الهجومي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، حيث دخل المهاجم الصربي دوسان فلاهوفيتش، لاعب يوفنتوس الإيطالي، ضمن قائمة اهتمامات النادي، وفقًا لتقارير إعلامية. وبحسب صحيفة "ليكيب" الفرنسية، فإن المدير الفني للهلال، الإيطالي سيموني إنزاجي، طلب من إدارة النادي التعاقد مع مهاجم بارز، في حال تعثرت صفقة ضم النيجيري فيكتور أوسيمين. ويعد فلاهوفيتش الاسم الأبرز على طاولة الهلال، خاصة مع رغبة يوفنتوس في بيعه لتقليل العبء المالي على النادي، إذ يتقاضى راتبًا سنويًا يقدر بـ12 مليون يورو. وأشارت الصحيفة إلى أن أوسيمين لا يزال ضمن الخيارات المطروحة أمام الهلال خلال سوق الانتقالات الصيفي لعام 2025.


أخبارك
منذ 3 ساعات
- أخبارك
أبو مسلم: مصطفى محمد قريب من الأهلي بنسبة 80٪
أكد أحمد أبو مسلم، نجم الأهلي الأسبق، أن الفريق الأحمر كان يستحق الوصول إلى دور الـ16 في بطولة كأس العالم للأندية 2025، مشيرًا إلى أنه كان يتوقع ظهورًا أقوى من جانب لاعبي الأهلي خلال مشاركتهم في البطولة. قال أبو مسلم في برنامج «الماتش» على قناة «صدى البلد»: «كنت أتوقع أن يظهر الأهلي بشكل أفضل في كأس العالم.. الفريق يمتلك الإمكانيات، لكن المستوى لم يكن على قدر التوقعات». تطرق نجم الأهلي السابق إلى الحديث عن المدير الفني الأسبق مانويل جوزيه، مؤكدًا: «هو أفضل مدرب تعاملت معه، ويملك قدرة غير عادية على إدارة غرفة الملابس وفرض شخصيته على النجوم». وفي تقييمه للوضع الإداري داخل الفريق، شدد أبو مسلم على ضرورة وجود مدير كرة قوي داخل القلعة الحمراء، مضيفًا: «الأهلي بحاجة إلى كوادر جديدة خلال المرحلة المقبلة، تضمن استمرارية النجاح والانضباط داخل الفريق». وعن أبرز المدافعين في الدوري المصري، اختار أبو مسلم ثلاثة لاعبين، قائلًا: «ياسين مرعي من المدافعين المميزين حاليًا، كما أرى أن عمرو الجزار ومحمود الجزار أيضًا من أفضل المدافعين في مصر». انتقد أبو مسلم أداء المدافع المغربي أشرف داري مع الأهلي، موضحًا: «حتى الآن لم يقدم ما يشفع له للاستمرار، ويعاني من البطء والتوهان داخل الملعب، وأرى أن أحمد رمضان بيكهام يتفوق عليه». وفي سياق آخر، كشف أبو مسلم عن موقف مصطفى محمد من الانضمام للأهلي، قائلًا: «اللاعب لا يمانع ارتداء القميص الأحمر، إن توفرت الظروف المناسبة، الأهلي أنهى اتفاقه مع اللاعب ويتبقى التفاوض مع نانت الفرنسي، إذ رصد مبلغ 2 مليون يورو لضمه لكن نانت يريد الحصول على 5 ملايين، لكنيّ أؤكد أن اللاعب قريب من الأحمر بنسبة 80 %». واختتم حديثه بانتقاده لسلوكيات لاعبي الكرة المصرية، قائلًا: «اللاعب المصري بطبعه طماع، يريد أن يحصد كل شيء في آنٍ واحد من حب الجماهير، المال، والبطولات، دون التنازل عن أي جانب».