
محمد أبو بكر: هؤلاء أساءوا للمرأة المصرية بعد القبض على 'أم مكة وأم سجدة'
محمد أبو بكر: هؤلاء أساءوا للمرأة المصرية بعد القبض على 'أم مكة وأم سجدة'
مواضيع مشابهة: وزارة الزراعة تنفي صحة بيع قصر «الدقى» لمستثمرين عرب أو أجانب
وقال الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، في منشور له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك': 'إن صح الخبر فلله الحمد والمنة الذي استجاب دعائي بالأمس أن يطهر الله البلاد ويحفظ الشباب من مثل هذه الوجوه الذين ليسوا بقدوة ولا نموذج يحتذى به أبدًا، ولا حتى مجرد صورة مشرفة للمرأة المصرية التي كانت ولا زالت مثالاً للشرف والفخامة والرقى والكفاح وتربية الرجال وتقديم نماذج مشرفة من الأبناء والبنات'
وأضاف: 'وأما هؤلاء فقد صدق فيهم قول سيدنا النبي العدنان في أشراط الساعة وعلاماتها: أن تلد الأمة ربتها، وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان، وعذراً يا سيدى يا رسول الله فقد كثر الرويبضة في زماننا وعجزنا ولا نملك إلا الدعاء، فاللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا، وتحية صادقة من القلب لجميع مؤسسات الدولة المصرية وجهودهم البناءة في الحفاظ على القيم والأخلاق، وتطهير المجتمع من النماذج الدنية، وحقًا إن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن'
فيما علّق المحامي على واقعة القبض على صانعتي المحتوى الشهيرتين 'أم مكة' و'أم سجدة'، موجّهًا رسالة مباشرة إلى الشعب المصري، طالبهم فيها بعدم متابعة من يسيئون لصورة المرأة المصرية عبر محتوى مبتذل.
من نفس التصنيف: 91.56% لطلاب 'علمي علوم' في تنسيق المرحلة الأولى للنظام الحديث
وكتب العوضي في منشور له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك': 'إلى كل شعب مصر الأصيل، احذفوا متابعتكم لكل من اتخذت من الرقص الرخيص مضمونًا، ومن الشتائم أسلوبًا، ومن خلع الحياء وسيلةً للشهرة'
وأضاف: 'هؤلاء لا يمثلون المرأة المصرية، بل يسيئون لها ولتاريخها المشرف، لا تساهموا في نشر الابتذال فالصمت عن الإساءة مشاركة فيها، شكرًا الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية'
تحفظت الأجهزة الأمنية بالجيزة على زوج «»، وذلك أثناء تواجده معها داخل القسم لمساندتها ودعمها في واقعة المشاجرة التي حدثت بينها وبين الإعلامية الشهيرة علا شوشة خلال تسجيل حلقة تلفزيونية.
التحفظ على زوج أم مكة بقسم أكتوبر
وكشف أيمن محفوظ المحامي، تفاصيل التحفظ على زوج البلوجر المعروفة بـ'أم مكة' داخل قسم شرطة ثالث أكتوبر، أثناء تواجده معها لمساندتها في واقعة المشاجرة مع الإعلامية علا شوشة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 34 دقائق
- بوابة الأهرام
شرف عظيم
إن تهنئتكم، فخامة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى، بعيد ميلاد الأهرام هى شرف عظيم لجريدة الأهرام ووسام فخر لكل أبنائها، ولكل منتسبى الصحافة المصرية والعربية، إن تهنئة سيادتكم تنير دروبنا وتجدد فينا العهد بمواصلة الرسالة. إن كلماتكم السامية ليست مجرد شهادة نعتز بها، بل «تاج فخر» على رأس كل قلم حر، وكل جهد مخلص فى هذا الصرح الصحفي. ظلت الأهرام، طوال قرن ونصف القرن، منبرا للحقيقة، وصوتا للوطن والمواطن وضميرا للأمة، حارسا أمينا للهوية الوطنية وركيزة للقوة الناعمة المصرية؛ تحمل صفحاتها أحلام الشعب، من أيام الكفاح إلى لحظات الانتصار، ومن ومضات الفكر إلى إشراقات التنمية. وها هى اليوم، تسطّر بمداد الفخر إنجازات النهضة الباهرة التى تتشكل بأيادى المصريين، تحت قيادتكم الرشيدة. لم تكن الأهرام يوما مجرد صحيفة، بل هى مدرسة فكرية، ومنصة حضارية، وجسر يربط بين ماضى الأمة العريق وحاضرها المزدهر ومستقبلها الواعد. تحلق بجسارة فوق العصور، مثل غيث لا يتوقف عن الهطول ولا يتحول إلى سيل، تُعشب الدنيا من حوله ولا توحل، وهى تطوى أياما وراء أيام، تضيف بها رصيدا إلى أرصدتها فى عقول القراء وقلوبهم، فهى مصباح عقل الأمة، تنتظر ضياءه كل صباح. فخامة الرئيس، إن تكريمكم اليوم سيظل محفورا فى ذاكرة الأهراميين، يشعل فى نفوسهم جذوة العزم على مواصلة العطاء والسير على درب الحقيقة، صوتا للحق ومنبرا للتنوير. ونعاهد فخامتكم بأن تظل الأهرام شعلة مضيئة فى سماء الصحافة، مصريا وعربيا ودوليا، سائلين الله العلى القدير أن يحفظ «الكنانة»، فى ظل قيادتكم الحكيمة، لتبقى منارة الحضارة والتقدم فى المنطقة والعالم. الأهرام


يمني برس
منذ 2 ساعات
- يمني برس
لا فرق بين الأشد عداوة والأشد كفراً ونفاقاً
يمني برس | بقلم _ أحلام الصوفي لم يعد الحديث عن العداء اليهودي والأعرابي تجاه الإسلام ضربًا من المبالغة أو شعارات سياسية آنية، بل هو حقيقة قرآنية خالدة كشفتها الوقائع وجسدها الواقع بكل مآسيه وتفاصيله. حين وصف الله اليهود بأنهم أشد الناس عداوة للذين آمنوا، لم يكن ذلك توصيفًا عابرًا، بل تأصيلاً لحقيقة ثابتة. وحين قال إن الأعراب أشد كفرًا ونفاقًا، فقد وضعنا أمام مسؤولية الوعي بحجم التهديد من داخل الأمة قبل خارجها. ما جرى من عدوان على اليمن طيلة تسع سنوات، ومن حصار وتجويع لأهل غزة، ومن محاولات لتدمير المقاومة في لبنان وما حصل في سوريا، ليس مجرد صراع مصالح، بل خطة ممنهجة تجمع بين اليد المنفذة والجيب الممول. الأعراب هم ممولو المشروع الصهيوني، واليهود هم منفذوه، والهدف واضح: إسقاط كل صوت حر يرفض التبعية ويؤمن بالجهاد سبيلاً للتحرر. تحالف الأعداء ليس خفيًا، بل معلناً في كل صفقة سلاح، في كل قاعدة عسكرية، في كل تطبيع وتواطؤ وتآمر. من الرياض إلى تل أبيب، مشروع واحد وإن اختلفت اللهجات. مشروع يسعى لتجويف روح الأمة، وتفريغها من القيم والمبادئ واستبدالها بعبودية مذلة للعدو. لكن وسط هذا الخراب، تبقى هناك جبهات تتصدى، وأصوات ترفض، وشعوب لا تزال تقاوم. وتبقى الحقيقة التي يجب أن تُقال بوضوح: لا فرق بين من يمول القتل وبين من يطلق الرصاص. فكلاهما في خندق واحد ضد هذه الأمة. لقد سقط القناع ولم يعد للمواربة مكان في مشهد سياسي تآمري يتصدره الأشد عداوة والأشد كفرًا ونفاقًا. الأعراب الذين باعوا ما تبقى من كرامة الأمة يتسابقون لتثبيت العرش الأمريكي والصهيوني فوق رقاب الشعوب، يمنحون أموالهم وقرارهم للعدو، ويمارسون الخداع الإعلامي والسياسي لإقناع شعوبهم بأن العدو صديق والمقاوم خطر. ما يجري في غزة اليوم من حصار خانق وتجويع ممنهج، لا يُنفذ فقط بصواريخ صهيونية، بل بيدٍ عربية أغلقت معابر الحياة وفتحت معابر الموت. وإن كانت المجازر تُنسب للطائرات، فإن التواطؤ العربي هو من يزود تلك الطائرات بالغطاء والدعم والمال. وفي اليمن، تسع سنوات من الحرب والحصار شنتها ذات الأيادي، ضمن مشروع إقليمي واحد هدفه إسكات أي صوت يرفض التطبيع ويهتف للحرية. كل من قال لا، كل من تمسك بقراره المستقل، كل من اختار الكرامة، أصبح هدفًا في مرمى هذه الآلة العدوانية. العدو الصهيوني ليس وحده في معركتنا، بل يسانده حلف من المنافقين الذين ينتمون جغرافيًا للأمة لكنهم انفصلوا عنها فكريًا وأخلاقيًا. اليوم باتت خنادق الحق والباطل واضحة. وما عادت المسميات قادرة على التجميل. فاليهود والأعراب وجهان لعملة واحدة، وإن اختلفت الألسن، فالمشروع واحد والعداء واحد. نحن في لحظة تاريخية فارقة، إما أن نختار الانحياز لدماء غزة وصمود اليمن وشموخ المقاومة، أو نصمت كالأموات، نراقب أمتنا تُذبح على يد من كانوا يُفترض أنهم جزء منها. وهنا، لا عذر بعد اليوم، فكل من يصمت شريك، وكل من يبرر خائن، وكل من يقف على الحياد جبان.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : الديهي: الإخوان لا يملكون مشروعًا وطنيًا.. ويعملون بأجندة إسرائيلية
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - طالب الإعلامي نشأت الديهي، أجهزة الدولة المصرية بالإفراج عن وثائق رسمية قال إنها "تحمل معلومات شديدة الخطورة" حول نشأة تنظيم الإخوان، وعلاقته التاريخية بأجهزة استخبارات دولية، ودوره في تسهيل تهجير يهود العالم إلى فلسطين، ثم لاحقًا في تهجير الفلسطينيين منها. وقال الديهي في برنامجه ' بالورقة والقلم ' المذاع على قناة ' تن '، :" جماعة الإخوان تمثل أداة في مشروع خارجي كبير، وأن قرارها ليس بيدها، بل تُدار كليًا من قبل أجهزة استخبارات أجنبية، مشيرًا إلى أن ما يُقال عنها في الإعلام لا يمثل إلا جزءًا سطحيًا من حجم المعلومات الأخطر التي تعرفها الدولة. وقال "الديهي" إنه على مدار عشر سنوات لم يتوقف عن كشف ممارسات الجماعة، رغم حملات التشويه والشائعات، مؤكداً أن ما تحمله الأيام من أحداث يثبت صحة ما طرحه هو في مواجهة "الإسلام السياسي"، رغم عتاب البعض له من كثرة الحديث عن الإخوان ورؤيتهم بأنها تستخدم كفزاعة. وأشار إلى أن بعض الشخصيات البارزة كانت تطالبه بالتوقف عن الحديث عن الإخوان، بزعم انتهاء خطرهم، إلا أن الواقع أثبت خلاف ذلك، مؤكدًا أن الجماعة لا تملك مشروعًا وطنيًا، بل تعمل ضمن أجندة صهيونية هدفها زعزعة استقرار المنطقة وتهجير الفلسطينيين من أرضهم. وختم الديهي، رسالته قائلاً: "أشهد المصريين على كل ما أقول، وأنا مسؤول عن كلمتي أمام الله وأمام الشعب، فالإخوان ليسوا سوى أداة تنفيذ في مؤامرة دولية كبرى تُدار من وراء ستار ديني".