
صباحوا كذب محلي بالسنترفيش : موسكو باعت طهران للأمريكان
( شوفتوا الراجل اللي باع صديقه : بوتين باع إيران لإسرائيل والأمريكان . مش عيب يابوتين )
الخبر بثته : أكسيوس الأمريكية ( وليس علي أبواق المخابرات الأمريكية من حرج . تقول علي كيفها . لا بوتين حايحاسب ، ولا إيران حاتلوم . )
بحسب ما نشره موقع 'أكسيوس' الأميركي، فإن بوتين أبلغ نظيره الأميركي دونالد ترامب، ومسؤولين من طهران، بأنه يؤيد اتفاقاً نووياً لا يسمح لطهران بتخصيب ولو غرام واحد من اليورانيوم.
( طيب إذا كان بوتين لن يسمح بالتخصيب ، هل تتوقف كوريا الشمالية . بلاش دي هل تتوقف الصين ) .
إنها المعادلة التي لطالما دعت إليها الرياض، وكرّرها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في أكثر من محفل: 'لا لطهران النووية، لا لخصم غير متوازن في المنطقة.'
( طيب إذا كان كلام ولي العهد مسموع للدرجة دي . الأحق بمثل هذه القوه أهل غزة الذين يتعرضون للإبادة الجماعية يوم بعد يوم
الوثيقة التي سرّبت تفاصيلها جهات مطلعة، كشفت أن موسكو لم تكتفِ بإبلاغ واشنطن فقط، بل نقلت موقفها أيضاً لحكومة الكيان، مؤكدة أن بوتين طلب منهم الالتزام بمبدأ 'صفر تخصيب' – وهو أقصى ما كانت يأمل به الكيان والرياض على حد سواء.
( دا بوتين طلع بياع كبير ، لأنه أتصل بالكيان الإسرائيلي بتوصية من ولي عهد السعودية ، ليبلغهم إنه خان حبيبته إيران ) .
الرسائل الروسية وصلت إلى طهران خلال الأسابيع القليلة الماضية، أكثر من مرة، وبشكل واضح، لم تعد طهران قادرة على الاعتماد الكامل على دعم موسكو في ملفها النووي، بعد أن بدأ الكرملين ينأى بنفسه تدريجياً، ويبحث عن إعادة تموضع يعيد التوازن لعلاقاته في المنطقة، خصوصاً مع الدول الخليجية.
( بوتين مش بياع فقط . بل بجح كمان لأنه أبلغ إيران بقرارته )
الأكيد أن الأمير محمد بن سلمان، الذي طالما طالب بعالم شرق أوسطي خالٍ من الأسلحة النووية، قد يسجل هذه اللحظة كواحدة من نتائج استراتيجيته الهادئة والحاسمة.
( وهكذا يشارك الدكتور سعيد صادق في صناعة بطل من ورق عندما يتحدث عن صاحب الإستراتيجية الهادئة والحاسمة ، بحيث يقول ياولد ييجي الولد علي يرقص للأمير
Tags:
أمريكا
السعودية
بوتين
طهران

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 41 دقائق
- الدستور
ترامب: سنرسل أنظمة الدفاع الجوى "باتريوت" إلى أوكرانيا
أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن الولايات المتحدة سترسل منظومات دفاع جوي من طراز "باتريوت" إلى أوكرانيا لمساعدتها في صد الهجمات الروسية، في ظل تدهور علاقته مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين. وأكد ترامب: "أصبت بخيبة أمل كبيرة في الرئيس بوتين، وكنت أعتقد أنه شخص يعي ما يقوله"، مشيرًا إلى أن "بوتين يتحدث بشكل جميل ثم يقصف الناس في جنح الظلام". ترامب: سنرسل منظومات باتريوت إلى أوكرانيا وقال ترامب: "سنرسل إليهم منظومات باتريوت، فهم في أمس الحاجة إليها"، وذلك بعد أسبوعين فقط من إعلان واشنطن تعليق إرسال بعض شحنات الأسلحة إلى كييف، في خطوة من شأنها تعزيز قدرات كييف الدفاعية في ظل استمرار الحرب مع روسيا. وأحجم ترامب عن الإفصاح عن عدد الصواريخ التي يعتزم إرسالها إلى أوكرانيا، واكتفى بالقول إنه سيرسل بعضها، وأدلى ترامب بهذه التصريحات للصحفيين خلال توقفه في قاعدة أندروز المشتركة بولاية ماريلاند. وأعلن أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي عزمهم طرح مشروع قانون مشترك بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري يتيح للرئيس دونالد ترمب فرض عقوبات صارمة على روسيا، وذلك قبيل زيارة المبعوث الأمريكي الخاص إلى أوكرانيا. وألمح ترامب إلى أنه منفتح على مشروع قانون العقوبات في ظل تزايد الفتور في العلاقة بينه وبين نظيره الروسي فلاديمير بوتين. ومن المقرر أن يبدأ المبعوث الأمريكي الخاص كيث كيلوخ أحدث زياراته إلى أوكرانيا، في حين قال ترامب إنه سيدلي ببيان هام بشأن روسيا الإثنين. وقال السيناتور الجمهوري ليندسي جراهام، إن غالبية في مجلس الشيوخ تدعم مشروع قانون العقوبات الذي أعده وأخذ يكتسب الزخم في ظل تعثر جهود السلام التي تقودها واشنطن. مشروع قانون لملاحقة اقتصاد بوتين وصرح جراهام لشبكة "سي بي أس" الإخبارية، بأن مشروع القانون سيتيح لترمب "ملاحقة اقتصاد بوتين، وجميع تلك الدول التي تدعم آلته الحربية". وألمح ترامب الذي أعرب مرارًا عن "خيبة أمله" من بوتين بعد تكثيف موسكو قصفها لكييف بالصواريخ والطائرات المسيرة، إلى استعداده أخيرًا لتشديد العقوبات على موسكو. وكان الرئيس الأمريكي قد أحجم عن التدخل في النزاع طوال الأشهر الستة الماضية محاولًا إقناع بوتين بإنهاء الحرب، لكن يبدو أن صبره بدأ بالنفاد، حيث صرح للصحفيين في البيت الأبيض الثلاثاء بأن بوتين يتفوه بـ"الكثير من الترهات" بشأن أوكرانيا.


الوفد
منذ 2 ساعات
- الوفد
عراقجي: نتنياهو فشل في تحقيق أهداف حربه على إيران
أشار عباس عراقجي، وزير الخارجية الإيراني، إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فشل في تحقيق أهداف حربه على إيران. وأضاف عراقجي، أن نتنياهو، يحاول بغطرسته أن يملي على واشنطن ما يجب فعله بالمحادثات. كما تابع في تغريدة عبر منصة اكس، أن نتنياهو يحلم بمحو أكثر من 40 عاما من إنجازاتنا النووية السلمية. ويأتى ذلك بعدما كشف وزير الخارجية الإيراني أن بلاده تدرس تفاصيل تمهيداً لاحتمال استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة، مؤكداً في الوقت ذاته أنه في حال حصول ذلك فإن "القدرات العسكرية" الباليستية خصوصاً، لن تكون مدرجة ضمن المحادثات. وقال عراقجي، أمام دبلوماسيين أجانب في طهران، أمس السبت، إن إيران "ستحافظ على قدراتها، خصوصاً العسكرية، في جميع الظروف"، مضيفاً أن "هذه القدرات لن تكون موضع أي تفاوض"، وفق فرانس برس. كما جدد تأكيد حق طهران في تخصيب اليورانيوم في أي اتفاق محتمل لتأطير برنامجها النووي، قائلاً: "لن نقبل بأي اتفاق لا يتضمن (الحق في تخصيب اليورانيوم)". كذلك، حذر من أن تفعيل آلية "الزناد" (Snapback) عبر إعادة فرض عقوبات دولية على البرنامج النووي الإيراني، سيعني "نهاية" الدور الأوروبي في الملف النووي. فيما شنت إسرائيل حملة قصف على إيران، حيث ضربت مواقع عسكرية ونووية إيرانية، فضلاً عن اغتيال قادة عسكريين كبار وعلماء نوويين. في حين ردت إيران بإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل. فيما أدت الحرب إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ قصفت الولايات المتحدة في 22 يونيو، موقع تخصيب اليورانيوم تحت الأرض في فوردو جنوب طهران، ومنشأتين نوويتين في أصفهان ونطنز (وسط). وردت طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في 24 يونيو وقف النار بين إسرائيل وإيران. وكانت الحرب أدت لوقف المفاوضات بين طهران وواشنطن التي بدأت في أبريل بهدف التوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، ورفع العقوبات الاقتصادية عن إيران. كما أن المفاوضات بين أميركا وإيران متعثرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقها التخصيب، تعتبر إدارة ترامب هذا الأمر "خطاً أحمر". وحسب الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، فإن إيران هي القوة غير النووية الوحيدة التي تقوم بتخصيب اليورانيوم بنسبة 60%، علماً أن سقف مستوى التخصيب كان محدداً عند 3.67% في اتفاق عام 2015. في حين يتطلب صنع رأس نووية تخصيب اليورانيوم بنسبة 90%.


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
ضغوط أمريكية لفرض عقوبات على روسيا
وكالات أعلن أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، عزمهم طرح مشروع قانون مشترك بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري يتيح للرئيس دونالد ترامب فرض عقوبات صارمة على روسيا، قبيل زيارة المبعوث الأمريكي الخاص إلى أوكرانيا. وألمح ترامب إلى أنه منفتح على مشروع قانون العقوبات في ظل تزايد الفتور في العلاقة بينه وبين نظيره الروسي فلاديمير بوتين. ومن المقرر أن يبدأ المبعوث الأمريكي الخاص كيث كيلوج، أحدث زياراته إلى أوكرانيا، في حين قال ترامب: "إنه سيدلي ببيان هام بشأن روسيا الإثنين". قال السناتور الجمهوري ليندسي جراهام، إن غالبية في مجلس الشيوخ تدعم مشروع قانون العقوبات الذي أعده وأخذ يكتسب الزخم في ظل تعثر جهود السلام التي تقودها واشنطن. وصرح جراهام لشبكة سي بي اس الإخبارية، أن مشروع القانون سيتيح لـ ترامب ملاحقة اقتصاد بوتين، وجميع تلك الدول التي تدعم آلته الحربية. وألمح ترامب الذي أعرب مرارا عن خيبة أمله من بوتين بعد تكثيف موسكو قصفها لكييف بالصواريخ والطائرات المسيرة، إلى استعداده أخيرا لتشديد العقوبات على موسكو، وفقا للغد. كان الرئيس الأمريكي قد أحجم عن التدخل في النزاع طوال الأشهر الـ6 الماضية محاولا إقناع بوتين بإنهاء الحرب. لكن يبدو أن صبره بدأ بالنفاد، حيث صرح للصحافيين في البيت الأبيض الثلاثاء، أن بوتين يتفوه بالكثير من الترهات بشأن أوكرانيا. والأسبوع الماضي، وافق ترامب أيضا على إرسال المزيد من الأسلحة إلى زيلينسكي، وأيضا على صفقة تتيح لحلف شمال الأطلسي شراء أسلحة أمريكية وإرسالها إلى أوكرانيا. والخميس، بدا أن ترامب يدعم مشروع القانون دون أن يجزم ما إذا كان سيستخدمه لفرض عقوبات على موسكو. وقال ترامب لشبكة إن بي سي، إنهم سيقرون مشروع قانون عقوبات كبيرا وقاسيا. وعندما سئل خلال اجتماع مع إدارته عن اهتمامه بمشروع القانون، قال ترامب: "إنني أدرسه بجدية بالغة". وأكد جراهام، أن هذه الحزمة من الكونجرس التي ندرسها ستمنح الرئيس ترامب القدرة على فرض رسوم جمركية بنسبة 500% على أي دولة تساعد روسيا، مضيفا أن هذه الرسوم تشمل اقتصادات تشتري سلعا روسية مثل الصين والهند والبرازيل.