logo
الإمارات: "طلاق النوم" بين الأزواج.. خيار عصري يعزز الراحة ويصون الحميمية

الإمارات: "طلاق النوم" بين الأزواج.. خيار عصري يعزز الراحة ويصون الحميمية

خليج تايمزمنذ 3 أيام
الإمارات: هل "الطلاق النوم" هو الحل للحفاظ على علاقتك الزوجية؟
يشير هذا المفهوم إلى الأزواج الذين يختارون النوم في غرف نوم منفصلة، ليس بسبب الاستياء، ولكن بسبب ما يراه الأطباء حلاً عملياً لمشكلة قلة النوم.
على الرغم من كونه غير تقليدي، يختار بعض الأزواج النوم بشكل منفصل للحفاظ على كل من الراحة والرفاهية العاطفية.
على وسائل التواصل الاجتماعي، نشر بعض الأزواج ترتيبات نومهم ليرى معجبوهم، لكنهم قوبلوا بردود فعل متباينة.
يُعرف هذا المفهوم أيضاً باسم "طلاق النوم" ، ويشير إلى الأزواج الذين يختارون النوم في غرف نوم منفصلة ليس بسبب الاستياء، ولكن بسبب ما يراه الأطباء حلاً عملياً لمشكلة قلة النوم.
قال الدكتور نيدهي كومار، أخصائي الطب النفسي في عيادة أستر لـ "الخليج تايمز": "اضطرابات النوم مثل الشخير العالي، متلازمة تململ الساقين، الأرق، وجداول النوم غير المتطابقة هي محفزات شائعة [للنوم المنفصل]." ومع مرور الوقت، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تفاقم التهيج وسوء التواصل.
ووفقاً له، فإن النوم بشكل منفصل ليس علامة على وجود مشكلة في العلاقة، بل هو خطوة استباقية للحفاظ على الراحة والرفاهية العاطفية.
وأضاف: "إنه علامة على النضج لأنه ينطوي على اتفاق متبادل بين الزوجين على القيام بذلك لمصلحتهما الخاصة." وأكد: "ومع ذلك، من المهم أن يتم اتخاذ القرار من خلال التواصل المفتوح والاتفاق المتبادل." وحذر: "إذا كان هناك أيضاً تجنب أو مسافة عاطفية، فقد يشير ذلك إلى مخاوف أعمق."
الحفاظ على الحميمية رغم النوم المنفصل
قالت الدكتورة برينسي جون بوراتان، أخصائية الطب الباطني ، إن الأزواج الذين ينامون بشكل منفصل لا يزال بإمكانهم رعاية الحميمية مع الحصول على قسط كافٍ من الراحة. "يمكن للأزواج محاولة الاسترخاء معاً، والحفاظ على طقوس ما قبل النوم مثل العناق أو المحادثة قبل النوم بشكل منفصل،" قالت.
توصي بالنوم المنفصل، سواء كان على المدى الطويل أو المؤقت، للأزواج الذين يعانون من حالات نوم مثل الأرق المزمن، متلازمة تململ الساقين، انقطاع النفس الانسدادي النومي، والتبول الليلي المتكرر. وقالت إنه بالنسبة لهذه الحالات، التي يمكن أن تعطل نوم الشريك بشكل كبير، يمكن أن تكون "موصى بها طبياً".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جمعية الإمارات للسرطان تعزز الشراكات المجتمعية
جمعية الإمارات للسرطان تعزز الشراكات المجتمعية

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

جمعية الإمارات للسرطان تعزز الشراكات المجتمعية

وقعت جمعية الإمارات للسرطان مذكرة تعاون مع فنادق ومنتجعات آيلا في مدينة العين، بهدف دعم البرامج والفعاليات التوعوية التي تنظمها الجمعية لخدمة مرضى السرطان. وقع المذكرة الشيخ الدكتور سالم محمد بن ركاض العامري، رئيس مجلس إدارة الجمعية، ومحمد سوسان المدير العام لفنادق ومنتجعات آيلا، بحضور عوض سالم الساعدي المدير التنفيذي للجمعية ومسؤولين من الجانبين. وأكدت مذكرة التعاون تعزيز الشراكات المجتمعية وتوفير بيئة داعمة للمرضى.

«الصحة»: لا تغيير في معدلات الإصابة بالإنفلونزا
«الصحة»: لا تغيير في معدلات الإصابة بالإنفلونزا

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

«الصحة»: لا تغيير في معدلات الإصابة بالإنفلونزا

أكدت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن نظام الترصد المتكامل للأمراض التنفسية، الذي يوفّر بيانات ومعلومات دقيقة حول الوضع الوبائي، لم يلاحظ تغييراً في معدل الإصابات بالإنفلونزا أو شدتها مقارنة بالمواسم السابقة. وعزت ذلك إلى المحافظة على مستويات عالية من التغطية باللقاحات، خصوصاً بين الفئات الأكثر عرضة للخطر. وقالت الوزارة لـ«الإمارات اليوم» إن استجابة المجتمع للحملة السنوية للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية هذا العام كانت إيجابية جداً، حيث شهدت إقبالاً نوعياً، بفضل التغطية الشاملة في جميع مناطق الدولة، وتوفير أماكن متعددة للحصول على اللقاح، إلى جانب التواصل الصحي المكثف، ما يعكس أثر الرسائل التوعوية في تحقيق أثر ملموس في تعزيز المناعة المجتمعية، وتقليل المضاعفات المرتبطة بالفيروس. وأوضحت أن اللقاح الموسمي تم توفيره لجميع أفراد المجتمع، مع التركيز على ست فئات، هي الأكثر عرضة للإصابة ومضاعفات الإنفلونزا، وتشمل الأطفال تحت عمر خمس سنوات، والنساء الحوامل، وكبار السن، ومرضى الأمراض المزمنة، والعاملين الصحيين، والحجاج والمعتمرين. وأكدت أن اللقاحات تعد من أفضل التدخلات فعالية ونجاحاً للوقاية من الإنفلونزا الموسمية، إضافة إلى كونها تدخلاً آمناً يُعطى للأشخاص ابتداء من عمر ستة أشـهر. وحثت الوزارة أفراد المجتمع على أخذ اللقاح المحدث سنوياً لتوفير الحماية ضد الفيروسات الشائعة التي تسبب المرض. وأشارت إلى أن الفئات التي سجلت أعلى نسبة استجابة للحصول على التطعيم خلال الحملة السنوية للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية، شملت العاملين الصحيين، وكبار السن، والمرضى المزمنين، كما تم تحقيق الأهداف المخططة للفئات ذات الأولوية، من خلال حملات مركزة وأماكن تطعيم متعددة، ما عزز الوصول إليهم بفعالية. وأكدت الوزارة تقييم الحملة دورياً من قبل فريق اللجنة المختصة، لمقارنة الأداء بالمواسم السابقة، وتطوير الأدوات والأساليب المستخدمة في تنفيذ البرامج التوعوية. وتابعت أن «التقييمات أظهرت أن هناك زيادة ملحوظة في وعي المجتمع بأهمية التطعيم، مقارنة بالسنوات الماضية، وهو ما انعكس في ارتفاع نسب الإقبال في العديد من المناطق». وبيّنت الوزارة أن الحملة شملت وتضمنت مراكز تطعيم ثابتة ومتنقلة في مختلف المناطق، وتم توفير اللقاح في المراكز الصحية والعيادات والمستشفيات في القطاعين الحكومي والخاص، إضافة إلى الفرق المتنقلة التابعة للجهات الصحية، كما تم تنفيذ برامج تطعيم في المدارس والمؤسسات الحكومية والخاصة، لتعزيز وصول اللقاح إلى أكبر شريحة ممكنة من المواطنين والمقيمين. وأكدت وجود آلية ونظام رقمي متكامل لمتابعة نسب التغطية بالتطعيم، يتم تحديث بياناته باستمرار ومشاركته مع الجهات الصحية المختلفة، ما يعزز كفاءة اتخاذ القرار، ويرفع من مستوى الجاهزية في التعامل مع الأمراض التنفسية. وأشارت إلى أن أحد أبرز التحديات كان تردد بعض أفراد المجتمع في أخذ اللقاح، نتيجة قلة الوعي بأهمية الوقاية من الإنفلونزا ومضاعفاتها، وقد تم التعامل مع هذه الفئات بتكثيف المحاضرات التوعوية، ونشر المعلومات عن أهمية الوقاية من المرض وفوائد التطعيم. وأكدت أن دور الجهات الصحية الحكومية والخاصة فعّال ومهم في توحيد وتكامل الجهود، وتحقيق أهداف الحملة من خلال الوصول لأكبر شريحة من المجتمع والفئات المستهدفة على مستوى الدولة، ما يعكس تكامل المنظومة الصحية. وأشارت إلى أنها تعمل مع الجهات الصحية سنوياً باعتماد وتنفيذ خطة دورية لبناء قدرات العاملين الصحيين، تشمل برامج التعليم الطبي المستمر والمؤتمرات العلمية والورش التدريبية، لتدريبهم وإطلاعهم على أحدث الممارسات والمستجدات والبروتوكولات الوقائية المرتبطة بلقاحات الإنفلونزا. • استجابة المجتمع للحملة السنوية للتطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية «إيجابية جداً».

ألعاب رقمية على «روبلوكس» غير آمنة ولا تناسب الطفل
ألعاب رقمية على «روبلوكس» غير آمنة ولا تناسب الطفل

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

ألعاب رقمية على «روبلوكس» غير آمنة ولا تناسب الطفل

أعرب تربويون وذوو طلبة عن مخاوفهم من منصة الألعاب الرقمية «روبلوكس»، التي تستهدف الطلبة في من عُمر سبع سنوات إلى 17 سنة، معتبرين أنها «لعبة ترفيهية تُنشئ جيلاً عنيفاً». وفيما حذّر متخصصون في علم النفس والتربية الأسرية من آثارها السلبية ومخاطرها على الصحة النفسية، كشفت بيانات ومعلومات مصادر رسمية وتقارير دولية، انتشار ألعاب «روبلوكس» في مجتمع الإمارات خلال عامي 2024-2025 بشكل لافت، بين شريحة كبيرة من الطلبة. وتفصيلاً، روت التربوية إيمان فؤاد لـ«الإمارات اليوم»، تجربة عاشتها مع طفلتها ذات السبعة أعوام، وقالت: «كنت أراقب ابنتي باستمرار أثناء اللعب، لكن لم أتمكن من التحكم في الأشخاص الآخرين الذين يتواصلون معها داخل اللعبة، بعضهم كان يوجهها إلى غرف مشبوهة، وآخرون يتحدثون إليها بكلام غير لائق وصادم، وهنا لم يعد الأمر مجرد لعبة، بل أصبح عالماً مفتوحاً يصعب ضبطه»، محذّرة من خطورة بعض الألعاب الإلكترونية الشهيرة على منصة «روبلوكس»، التي تحوّلت من وسيلة ترفيه بريئة إلى بيئة افتراضية غير آمنة، ومملوءة بمحتوى غير أخلاقي وإيحاءات جنسية وألفاظ نابية، لا تناسب أعمار الأطفال، وتهدّد براءتهم. وأضافت: «لمست أثر اللعبة في سلوك ابنتي بشكل مباشر، إذ ازدادت حركتها بشكل مفرط، وتشتت انتباهها، وبدأت تميل إلى العزلة والانغلاق، وتناست تناول الوجبات، كأنها تعيش في واقع افتراضي بعيد عن بيئتها الطبيعية، وكان هذا بمثابة ناقوس خطر حقيقي». تجربة تربوية وامتدت التجربة إلى المدارس، حيث قالت مسؤولة قسم المرحلة الابتدائية في إحدى المدارس الخاصة (سما.م): «لاحظنا في الفترة الأخيرة ازدياد السلوكيات العدوانية بين الطلاب، وعند الجلوس معهم ومناقشتهم فردياً، اكتشفنا أن القاسم المشترك بينهم هو لعبة روبلوكس». وأضافت أن الطلاب كشفوا عن وجود غرف سرية داخل اللعبة، تتضمن محتوى غير لائق وإيحاءات لا تناسب أعمارهم، مشيرة إلى خطورة التفاعل مع غرباء عبر اللعبة من دون رقابة. وذكرت التربوية خلود فهمي أن إدارة المدرسة تتحرك سريعاً في تلك الحالات، بالإحالة إلى الاختصاصيين لمتابعتهم نفسياً وسلوكياً، إلى جانب توعية أولياء الأمور بمخاطر اللعبة، ووضع ضوابط لاستخدامها. وشددت على أن حماية الأطفال تبدأ من البيت، عبر المتابعة وتقديم البدائل المناسبة، مؤكدة أن «التكنولوجيا أداة مفيدة، لكنها من دون ضوابط تتحول إلى خطر يهدد براءة الأطفال». وأكدت نورهان منير، (أمّ لطفلين)، أنّ الخطر الأكبر يكمن في الشراء داخل التطبيق، وقالت: «فوجئت بفاتورة قدرها 240 درهماً خُصمت من بطاقتي لشراء عملة روبلوكس». أما مروان حسان، فيرى أن لوحة التحكم الأبوية التي أُطلقت هذا العام أعانته على تقييد زمن الشاشة وربط حساب ابنته بحسابه الشخصي، لمتابعة قائمة الأصدقاء أولاً بأول. وقال (فارس- 12 سنة)، طالب في الصف السابع في إحدى المدارس الخاصة، إنّه يقضي نحو ساعين يومياً في تصميم خرائط بسيطة مع زملائه داخل «روبلوكس»، وأضاف: «أُوقف خاصية الدردشة فور دخول غرباء، لأن والديّ نبهاني إلى ذلك». وترى (عهد - 11 سنة) أن اللعبة «ممتعة لكنها تصبح مقلقة عندما أخسر فيتغير مزاجي»، مؤكدةً أنّ والدتها تضع لها مؤقتاً لا يمكن تجاوزه. بيانات وإحصاءات زارت «الإمارات اليوم» منصة «روبلوكس» وتجولت في محتواها، فوجدت ألعاباً متنوعة، تشمل العنف والمغامرات، إلى جانب غرف دردشة مفتوحة من دون أي ضوابط واضحة لتحديد عمر المستخدم، ما يُسهّل وصول الأطفال إلى محتوى غير مناسب لمرحلتهم العمرية، ويُعرّضهم للتواصل المباشر مع غرباء، في بيئة افتراضية تفتقر إلى الرقابة الصارمة، وهو ما يثير مخاوف أولياء الأمور والخبراء التربويين على حد سواء. ووفقاً لبيانات ومعلومات منصات رسمية لتحليل التطبيقات، مثل (Sensor Tower وAppMagic و يظهر أن «روبلوكس» من بين الألعاب الثلاث الأكثر تحميلاً خلال عام 2024، وتجاوز متوسط المستخدمين النشطين أسبوعياً للمنصة 1.2 مليون، وتستحوذ الإمارات على 30%-35% من هذا الرقم نظراً إلى معدل استخدام الأجهزة الذكية فيها. وارتفع عدد المستخدمين النشطين أسبوعياً في الإمارات من نحو 340 ألفاً نهاية عام 2023 إلى نحو 400 ألف بحلول منتصف 2024، ما يمثّل تقريباً ثلث الفئة العمرية بين سبع سنوات و17 سنة، والتي تُقدّر بنحو 1.1 مليون طفل ويافع. وسجّل متوسط عدد المستخدمين النشطين أسبوعياً خلال عامي 2024-2025 ما بين 380 و420 ألف مستخدم. زخم إضافي وأفادت تقارير Sensor Tower بأن «روبلوكس» جاءت في المركز الثاني بين أكثر التطبيقات تحميلاً في المدارس الدولية والخاصة، مع تفضيل واضح لاستخدام أجهزة iPad وiPhone، ما يفسّر الفارق بين أرقام iOS وأندرويد. وشهدت المنصة إقبالاً واسعاً بعد إطلاق الواجهة العربية في فبراير 2025، ما شجّع المزيد من أولياء الأمور على السماح لأبنائهم بتجربتها، وأدى إلى تضاعف المحتوى المرتبط بها على «إنستغرام» و«تيك توك» خلال أقل من ستة أشهر. وتعكس هذه الأرقام تحوّل «روبلوكس» من ظاهرة جديدة إلى جزء من السلوك الرقمي اليومي لعدد كبير من طلبة الإمارات في 2024-2025، ما يفسّر دعوات المتخصصين إلى تكثيف الرقابة الأبوية والإرشاد المدرسي، بما يتناسب مع حجم انتشارها. 4 مخاطر حددت الاختصاصية النفسية والتربوية نور رفيق أبوسنينة أربعة مخاطر تُعدّ الأكثر تداولاً محلياً على الرغم من التحسينات التي أنجزتها منصة «روبلوكس»، أبرزها المحتوى غير المناسب الذي قد يتضمن مشاهد عنف أو إيحاءات جنسية، والتنمّر والتحرّش الإلكتروني عبر غرف الدردشة المفتوحة، والإفراط في الشراء بواسطة عملة «روبلوكس»، وما يترتب عليه من أعباء مالية مفاجئة، والإدمان الرقمي الناتج عن الجاذبية العالية لعوالم اللعب والتصميم التشاركي. وقدمت ست توصيات تربوية عملية، تتضمن وضع عقد عائلي رقمي يحدد أوقات وأيام اللعب ويسمح بمراجعة دورية، وتفعيل جميع إعدادات الرقابة الأبوية وربط حساب الطفل بحساب ولي الأمر، لمتابعة زمن الشاشة وقائمة الأصدقاء، ومشاركة الطفل اللعب أحياناً، لفتح حوار حول ما يراه ويختبره، وتوجيهه نحو التجارب التعليمية داخل المنصة، واعتماد بطاقات مسبقة الدفع أو تعطيل عمليات الشراء من الجهاز، لتجنّب الفواتير غير المتوقعة. وشددت ضمن توصياتها على تشجيع أنشطة بديلة في الواقع، مثل: الرياضة، القراءة، الهوايات الفنية، لتحقيق توازن صحي بين العالمين الرقمي والحقيقي، وتذكير الأبناء برقم خط حماية الطفل، للإبلاغ عن أي استدراج أو محتوى غير مناسب. تحديثات وإجراءات أعلنت «روبلوكس» في نوفمبر 2024، حزمة تحديثات جوهرية، شملت تقييد الرسائل الخاصة لمن هم دون 13 عاماً وربط حسابات الأبناء بحسابات الوالدين، إضافة إلى تصنيفات محتوى أكثر دقة وأدوات لمراقبة زمن الشاشة عن بُعد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store