
ماسك: مشروع قانون ترامب للضرائب سيدمّر الوظائف ويضرّ بأميركا
انتقد إيلون ماسك، يوم السبت، حزمة السياسات الداخلية الضخمة التي أقرها مجلس الشيوخ، واصفاً إياها بـ"المجنونة تماماً" والمدمرة. تأتي تصريحاته بعد أسابيع من توجيهه انتقادات لاذعة لمشروع القانون الذي يدعمه الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وكتب ماسك على منصة "إكس"، التي يملكها: "مشروع قانون مجلس الشيوخ الأخير سيدمر ملايين الوظائف في أميركا ويسبب ضرراً استراتيجياً هائلاً لبلدنا!".
"مجنون تماماً ومدمر". إنه يقدم هبات لصناعات الماضي بينما تلحق ضرراً بالغاً بصناعات المستقبل"، تابع، قبل ساعات من استعداد مجلس الشيوخ لإجراء تصويتٍ مهم على الحزمة.
كان الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، أغنى رجل في العالم، منتقداً صريحاً لمشروع قانون ترامب "الضخم والجميل"، وهي آراء أشعلت جزئياً الخلاف العام الذي اندلع في وقتٍ سابق من هذا الشهر بين الرجلين.
وصف ماسك مشروع القانون بأنه "عمل بغيض مثير للاشمئزاز" وحث المشرعين على "رفضه".
أثارت تعليقات ماسك فضائح علانية في علاقتهما - وهو تحول كبير بعد أن تبرع بأكثر من 250 مليون دولار لحملة إعادة انتخاب ترامب، ثم ترأسه وزارة كفاءة الحكومة (DOGE) المثيرة للجدل.
بعد أيام من الخلاف العام، صرح ماسك بأنه نادم على "بعض المنشورات" التي نشرها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 40 دقائق
- الوطن
«أدنوك للحفر» تفوز بعقد بـ80 مليون دولار لمدة 5 سنوات
أعلنت شركة أدنوك للحفر أنها فازت بعقد بقيمة إجمالية تصل إلى 2.94 مليار درهم (0.80 مليار دولار)؛ لتقديم خدمات الحقول النفطية إلى شركة «أدنوك البرية» على مدى خمس سنوات. ومن المقرر أن يدخل العقد -وهو الخامس الذي تحصل عليه الشركة خلال شهرَيْن- حيز التنفيذ، بدءاً من الربع الثالث من العام الجاري. وبموجب العقد، ستقدم «أدنوك للحفر» خدمات التكسير الهيدروليكي المتكاملة في المكامن التقليدية والضيقة (غير التقليدية)، وهو ما سيدعم جهود شركتها الأم «أدنوك» في تسريع تطوير المكامن في أنحاء الإمارات. وقالت «أدنوك للحفر» إن العقد الجديد يؤكد توقعاتها المالية للعامَيْن الحالي والمقبل. كما سيوفر أساساً قوياً للنمو والأرباح في 2027. وحصلت الشركة الإماراتية خلال الشهرَيْن الماضييْن على عدة عقود منها عقد بقيمة أكثر من 4 مليارات درهم لتشغيل منصتي حفر لمدة 15 عاماً، وآخر بقيمة 3 مليارات درهم تقريباً لبناء وتشغيل 3 منصات حفر لدعم التوسعات في مشروع تطوير حقل زاكوم البحري، وكلاهما من شركة «أدنوك البحرية». تملك الشركة الإماراتية أسطولاً يضم 47 حفارة بحرية، وهو من بين الأكبر في العالم، مما يمكنها من تعزيز سعي «أدنوك» لزيادة إنتاجها النفطي. وكانت أدنوك، أكبر شركة نفط في الإمارات، قد اتفقت مع شركات أميركية؛ بينها: «إكسون موبيل»، و«أوكسيدنتال» في وقت سابق من الشهر الجاري على توسيع الطاقة الإنتاجية للنفط والغاز في البلاد، متوقعةً تنفيذ استثمارات أميركية في مشروعات للطاقة في البلاد بقيمة تصل إلى 60 مليار دولار خلال كامل مدة المشروعات. وتمضي «أدنوك» قدماً في خطة إنفاق 150 مليار دولار، تُركّز على زيادة طاقة إنتاج النفط وتحقيق الاكتفاء الذاتي للبلاد من الغاز الطبيعي. وتستهدف هذه الخطة إنتاج 5 ملايين برميل يومياً.


البلاد البحرينية
منذ ساعة واحدة
- البلاد البحرينية
تكريم stc البحرين كشريك استراتيجي لتنمية المواهب في قطاع تقنية المعلومات
في إطار جهودها المستمرة لدعم تنمية الكفاءات الوطنية في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات، حصلت stc البحرين، المُمكِّن الرقمي، على لقب "الشريك الاستراتيجي لتنمية المواهب"، خلال الحفل الختامي الذي نظمته شركة هواوي البحرين لمسابقة تنمية المواهب لعام 2024. أقيم الحفل في مركز التعلم الإلكتروني بجامعة البحرين، وقد شهد هذا الحدث البارز الاحتفاء بالمساهمين الرئيسيين في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات في البحرين، وتسليط الضوء على المساعي الدؤوبة لتطوير الكفاءات الوطنية الشابة في القطاع. يعكس هذا التكريم الدور المحوري الذي تضطلع به stc البحرين في تمكين قدرات الشباب ودعم مسيرة التحول الرقمي الطموحة في البحرين، بما ينسجم مع الرؤية الاقتصادية 2030 للمملكة. تواصل stc البحرين التزامها الراسخ بتطوير الكفاءات الوطنية من خلال مبادرات رائدة، أبرزها برنامج 'جيل 'ICT لتدريب وتطوير الخريجين، الذي لعب دوراً هاماً في المساهمة في سوق العمل المتغير. يهدف هذا البرنامج التدريبي لتزويد الشباب البحريني بالمهارات العملية اللازمة لقيادة التقدم التكنولوجي في المملكة. كما نجحت الشركة باستقطاب استثمارات ضخمة في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات تجاوزت 130 مليون دولار أمريكي، مؤكدة بذلك ريادتها في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والتحول الرقمي. ومن المتوقع زيادة فرص العمل بهذا القطاع بنسبة 35% بحلول عام 2027. وتعليقًا على هذا التكريم، صرح المهندس خالد العصيمي، الرئيس التنفيذي لشركةstc البحرين: " نفخر بالحصول على لقب 'الشريك الاستراتيجي لتنمية المواهب' في هذا الحدث المميز، والذي يعكس التزامنا الراسخ بدعم وتنمية الكفاءات الوطنية. إن الاستثمار في طاقات الشباب البحريني يمثل ركيزة أساسية لتحقيق مستقبل مزدهر ومستدام لمملكة البحرين. ومن خلال مبادراتنا الرائدة، وفي مقدمتها برنامج 'جيل ICT'، نواصل جهودنا في تأهيل الكفاءات الوطنية وتزويدها بالمعرفة والمهارات التي تمكّنها من الإسهام الفاعل في تعزيز مكانة البحرين كمركز إقليمي رائد في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات." وأقيم الحفل بحضور عدد من ممثلي القطاعين العام والخاص والجهات الأكاديمية، بهدف تسليط الضوء على إنجازات مسابقة تنمية المواهب في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات، وتعزيز التعاون بين مختلف الجهات لدعم الكفاءات الوطنية وتطويرها. ويؤكد تكريم stc البحرين التزامها بتمكين الشباب البحريني ودعم الأهداف الاقتصادية للمملكة من خلال استثمارات استراتيجية رائدة في التكنولوجيا وتنمية رأس المال البشري.


البلاد البحرينية
منذ 6 ساعات
- البلاد البحرينية
ترامب: لم أقدم أي عرض لإيران ولم نتواصل منذ دمرنا منشآتها النووية
أكد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أنه لا يتحدث مع إيران ولا يعرض عليها "أي شيء" وكرر تأكيده على أن الولايات المتحدة "محت تماما" منشآت إيران النووية. وكان ترامب قد ألمح، الأحد، إلى إمكانية رفع العقوبات عن إيران إذا أبدت حسن النية. كما قال في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية، إن إيران لا تفكر الآن بالعودة إلى المشروع النووي، مضيفاً أنها "مرهقة جداً". وأضاف "إيران لم تملك الوقت لنقل اليورانيوم قبل الضربات الأميركية". "كانت مكلفة على إيران" وأوضح الرئيس الأميركي أن الحرب الأخيرة كانت مكلفة على إيران، مشيرا إلى أن طهران كانت على بعد أسابيع من الحصول على سلاح نووي. ونفى ترامب يوم الجمعة ما ورد في تقارير إعلامية عن أن إدارته ناقشت احتمال مساعدة إيران على الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لإنتاج الطاقة. ومنذ 13 يونيو (حزيران) الجاري اندلعت مواجهات متبادلة غير مسبوقة بين إسرائيل وإيران على مدار اثني عشر يوماً، أدت إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ شنت الولايات المتحدة غارات وهجمات على 3 منشآت نووية، مساء السبت الماضي، طالت منشأة فوردو ونطنز وأصفهان. لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن ترامب بعد ساعات وبشكل مفاجئ وقف إطلاق النار بين الجانبين.