
اليونان.. تعيين سياسي يميني دعا إلى إطلاق النار على المهاجرين وتحويل حياتهم إلى جحيم وزيرا للهجرة
وقالت وسائل إعلام إن وزير الهجرة واللجوء اليوناني الجديد دعا سابقا إلى إطلاق النار على المهاجرين وتحويل حياتهم في اليونان إلى جحيم.
وشغل ثانوس بليفريس سابقا منصب وزير الصحة.
وأعلن رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس عن أربعة تعيينات وزارية جديدة، في أعقاب موجة من الاستقالات المرتبطة بفضيحة فساد تتعلق بإساءة استخدام الدعم الزراعي من الاتحاد الأوروبي.
وعين كيرياكوس ميتسوتاكيس، هاري ثيوهاريس نائبا لوزير الخارجية، ويانيس أندريانوس نائبا لوزير التنمية الريفية ووزيرا للأغذية، وكريستوس ديرمينتزوبولوس نائبا لوزير الحوكمة الرقمية.
وصرح المتحدث باسم الحكومة، بافلوس ماريناكيس، بأن المسؤولين سيؤدون اليمين الدستورية يوم الاثنين.
وجاءت الاستقالات بسبب تحقيق واسع النطاق في سوء الإدارة المزعوم لأموال الاتحاد الأوروبي الموزعة من خلال وكالة "أوبيكيبي"، وهي الوكالة اليونانية المسؤولة عن التعامل مع المدفوعات بموجب السياسة الزراعية المشتركة للاتحاد الأوروبي.
واستقال خمسة مسؤولين كبار يوم الجمعة بعد تورطهم في ملف قضية رفعه مكتب المدعي العام الأوروبي إلى السلطات القضائية اليونانية.
ويزعم الملف أنه بين عامي 2019 و2021، خُصصت إعانات بشكل احتيالي لمزارعين غير مؤهلين بناء على وثائق مزورة.
وكان جميع الأفراد الخمسة يشغلون مناصب رئيسية في وزارة التنمية الريفية والأغذية خلال الفترة قيد التحقيق.
وتفاقمت الفضيحة يوم السبت في حزب الديمقراطية الجديدة الحاكم، حيث استقال مسؤولان في الحزب بعد ورود اسميهما في ملف قضية منظمة حماية المستهلك الأوروبية.
واستقال كلّ من أندرياس كاراسارينيس أمين المنظمات الزراعية في الحزب، ويانيس ترولينوس عضو اللجنة السياسية للحزب، وقد قبلت قيادة الحزب استقالتيهما على الفور.
وردّا على هذه الاتهامات والضغط الشعبي المتزايد، أمرت الحكومة بتعليق عمليات وكالة "أوبيكيبي" منذ عدة أسابيع.
المصدر: RT + وكالات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
زعيم حزب فرنسي يطالب باريس بالتوقف عن توقيع الشيكات لأوكرانيا
وقال فيليبو على هامش مظاهرة "من أجل السلام" في باريس: "يجب أن نناضل ضد مشاركة فرنسا في حروب الآخرين. من الضروري أن نتوقف عن تدمير أنفسنا في وقت نحتاج فيه بشدة إلى المال، وقد شعر الفرنسيون بذلك، وأن نتوقف عن إرسال المزيد من الشيكات إلى أوكرانيا". وأكد أن السلطات الفرنسية "تحاول إخفاء مشاكلها الداخلية بدعم الصراعات الخارجية". كما شكك فيليبو أيضا في قدرة فرنسا على زيادة إنفاقها الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي، كما اتفق عليه القادة في قمة "الناتو" الأخيرة. واعتبر أنه على فرنسا التوقف عن "إهدار" الأموال بدعم أوكرانيا، وعندها ستتمكن من مواصلة الاستثمار في الدفاع دون المساس بالإنفاق على الرعاية الصحية والتعليم. وأضاف: "السؤال هو كيف نصرف هذه الأموال؟ إنها تُرمى هباء. نعلم أن أوكرانيا بلد فاسد للغاية. وهذه الأموال تُؤخذ من حصة المستشفيات والمزارعين". المصدر: "نوفوستي" أعربت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي فالنتينا ماتفيينكو عن قناعتها بأن العلاقات بين روسيا والدول الأوروبية ستعود لطبيعتها إنها مسألة وقت، والمبادرة بالمصالحة يجب أن تأتي من الغرب. اعتبر زولتان كوشكوفيتش المحلل في مركز الحقوق الأساسية في هنغاريا، أن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي سيكون "كارثة مطلقة". كشفت صحيفة نيويورك تايمز أن تقدم القوات الروسية يقلص من فرص حصول أوكرانيا على رواسب المعادن الأرضية النادرة، والتي كانت يمكن أن تقدمها كجزء من صفقة موارد مع الولايات المتحدة.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
تظاهرات في باريس تطالب بوقف حرب أوكرانيا
إلى ذلك طالب رئيس حزب الوطنيين "فلوريان فيليبو" بخروج فرنسا من حلف النيتو، كما وصف خطط ألمانيا لامتلاك أسلحة نووية لردع روسيا بالتهديد الحقيقي.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
كوريا الجنوبية.. فريق تحقيق المستشار الخاص ينهي استجواب الرئيس السابق ويستدعيه مرة أخرى في 30 يونيو
وسيتم استدعاء الرئيس السابق مرة أخرى في الساعة التاسعة صباح يوم 30 يونيو. وأفاد فريق التحقيق بأن استجواب يون انتهى قبيل الساعة العاشرة مساء السبت، وأن الرئيس السابق كان يراجع محضر استجوابه قبل السماح له بالمغادرة. ومثل يون أمام مكتب النيابة العامة العليا في سيئول قبل نصف يوم تقريبا للاستجواب الذي بدأ بعد ذلك بوقت قصير بناء على مزاعم بأنه أمر جهاز الأمن الرئاسي بمنع اعتقاله عندما حاول مكتب التحقيقات في فساد كبار المسؤولين تنفيذ أمر اعتقال في يناير. ومع ذلك علق التحقيق بعد الغداء عندما رفض يون دخول غرفة الاستجواب لجلسة ما بعد الظهر، محتجا على وجود ضابط شرطة كان قد قدم شكوى ضده من بين المحققين. وجادل فريق يون القانوني بأن محقق الشرطة المعني كان من بين المسؤولين الذين رفعت ضدهم شكاوى قانونية تتعلق باعتقال يون "غير القانوني" في الماضي، مدعيا أنه غير مؤهل لاستجواب الرئيس السابق. وبعد توقف الاستجواب لمدة ثلاث ساعات استؤنف بامتثال يون وانتقل إلى تهم منفصلة وجهها إليه أعضاء آخرون في فريق التحقيق، بما في ذلك تلك المتعلقة باجتماع مجلس الوزراء الذي عقد في الساعات التي سبقت فرض الأحكام العرفية. وصرح مدع عام كبير في فريق التحقيق بأنه سيكون من الصعب من الناحية الصحية استكمال التحقيق مع يون خلال اليوم، وأن الاستجواب قد لا يستمر بعد منتصف الليل. وبعد مراجعة المحضر نقل فريق التحقيق إشعارا مكتوبا إلى محامي الرئيس السابق يطلب فيه المثول مرة أخرى في نفس المكان في الساعة التاسعة صباح يوم 30 يونيو. وجاء الاستجواب بعد أسبوعين من بدء تحقيق المستشار الخاص وبعد 85 يوما فقط من عزل الرئيس السابق. ويمثل هذا أول ظهور للرئيس المخلوع أمام هيئة تحقيق منذ حوالي خمسة أشهر عقب اعتقاله واستجوابه من قبل مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين في يناير. بالإضافة إلى تهم التمرد المتعلقة بمحاولة فرض الأحكام العرفية الفاشلة يتهم يون بإصدار أمر لجهاز الأمن الرئاسي بمنع اعتقاله عندما حاول مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين تنفيذ أمر اعتقال في يناير وتوجيهه بحذف سجلات من الهواتف الآمنة التي يستخدمها القادة العسكريون بعد وقت قصير من محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية. وعقب محاولة فرض الأحكام العرفية استدعى مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين يون للاستجواب ثلاث مرات في ديسمبر لكنه رفض الامتثال. وحاول المكتب احتجازه في أوائل يناير، لكنه فشل بسبب مواجهة مطولة مع أفراد جهاز الأمن الرئاسي. وانتهى الأمر بيون محتجزا في 15 يناير في المقر الرئاسي بوسط سيئول، مما جعله أول رئيس كوري جنوبي يعتقل أثناء توليه منصبه. وجادل محامو يون بأنه تحدى أوامر الاستدعاء لأن أمر الاعتقال الذي قدمه مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين لم يستوف الأسس القانونية. المصدر: وكالة يونهاب للأنباء أفاد مسؤولون بأن الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول، لم يمثل للاستجواب أمام الشرطة بشأن التهم المتعلقة بمحاولته فرض الأحكام العرفية، متجاهلا استدعاء الشرطة للمرة الثانية. ستوجه إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول، تهمة إضافية بـ"إساءة استخدام السلطة" وهو يحاكم بالفعل بتهمة "التمرد" بعد محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية. احتجز مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين في كوريا الجنوبية اليوم الأربعاء الرئيس يون سيوك-يول الذي يواجه اتهامات بقيادة التمرد وغيرها. اندلعت اشتباكات في مقر إقامة الرئيس الكوري الجنوبي يون سيوك يول بين ضباط مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين الذين وصلوا لاعتقاله وقوات الجيش المتواجدة لحراسة المقر. أعلن فريق التحقيق مع الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سيوك يول، أن مكتبه رفض مرة أخرى استلام طلب استدعائه للتحقيق. أفادت وكالة الأنباء الفرنسية بأن الشرطة الكورية الجنوبية بدأت التحقيق مع رئيس البلاد يون سيوك يول بتهمة التمرد بعد إعلانه الأحكام العرفية.