
رئيس الوزراء هنَّأ الطلبة الأوائل في الثانوية العامة للعام الدراسي 2024/ 2025
بعث سمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء ببرقيات تهان لأبنائه وبناته الطلبة الأوائل الكويتيين وغير الكويتيين في الثانوية العامة بقسميها العلمي والأدبي وفي المعهد الديني وفي التربية الخاصة لهذا العام الدراسي 2024/ 2025.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
بالفيديو.. النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية يواصل جولاته التفقدية في الحسينيات
قام النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف بجولة تفقدية شملت عدداً من الحسينيات ومجالس العزاء في مختلف المناطق ضمن المتابعة الحثيثة للاستعدادات الأمنية والتنظيمية الخاصة بشهر المحرم، وبهدف الاطمئنان على مستوى الجاهزية. واطلع اليوسف خلال جولته بحضور قيادات من الأمن والحرس الوطني على الخطة الأمنية المتبعة ونقاط التنسيق مع الجهات المعنية، بما في ذلك الدفاع المدني والطوارئ الطبية ومنظومة تنظيم سير المركبات، وقد تم الوقوف على مدى استعداد فرق الأمن لتأمين إقامة الشعائر ومجالس الذكر بأعلى درجات الكفاءة والدقة.


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
حرب إسرائيل وإيران وضربة ترامب الخاطفة
لم يكن في الحسبان أن تمر حرب الـ 12 يوما بين اسرائيل وايران دون خسائر جانبية تتعدى الجانبين المتحاربين. «ايران» طالما هددت بأن أي اعتداء عليه فإنه سيهاجم القواعد الأميركية، وهو تهديد ضمني «لدول الخليج العربي»، وانه سيقطع الامدادات الدولية من البترول «25% من الانتاج العالمي للبترول»، وبالتالي سيحرم العالم من الطاقة ودول الخليج من إيرادات البترول والتي تشكل عصب الاقتصاد الخليجي. لماذا لم تفعل إيران تهديداتها؟ الجواب بكل بساطة، قوة الصدمة العسكرية التي تلقتها ايران من اسرائيل والتي تمثلت باستهداف اغلب القيادات العسكرية العليا والسيطرة الجوية السريعة لإسرائيل جعلت ايران وقادتها العليا تحت رحمة اسرائيل ولو لم تتدخل الولايات المتحدة الأميركية لطالت الاغتيالات رأس الدولة! كما ان الولايات المتحدة الأميركية منذ اللحظة الاولى أعلنت انها ليست طرفا في هذه الحرب، كما ان ايران عرفت يقينا أنها لن تتحمل دخول الولايات المتحدة في المعركة والتي ستكون نهايتها الحتمية تغير النظام السياسي في ايران ليس اقل من ذلك. اللافت للنظر في هذه الحرب الخاطفة ليس قوة إسرائيل ولا محاولة إيران الصمود إزاء عدوهم، بل ديبلوماسية ترامب وتصريحاته اثناء الحرب التي حيرت الإعلاميين وخبراء السياسة، فعند سؤاله هل ستدخل الولايات المتحدة الحرب لإنجاز ما استعصى على إسرائيل أي «المواقع النووية الحصينة» التي عجزت إسرائيل عن تدميرها؟ جواب الرئيس ترامب كان: ممكن ان ندخل وممكن لا؟ حتى عندما أراد ترامب إنجاز المهمة أعطى ايران مهلة أسبوعين، لكنه قصف المواقع النووية الايرانية بعد يومين! والمهم جدا في حرب الـ 12 يوما، هو ما أطلق عليه الرئيس ترامب «استخدام القوة لإنهاء الحروب»، بل شبه تدخله في إنهاء الحرب الإيرانية -الإسرائيلية كضرب الرئيس ترومان اليابان بالقنابل النووية التي كان نتيجتها إنهاء الحرب العالمية الثانية. الخلاصة: عرفت ايران انها في حرب خاسرة لو دخلت الولايات المتحدة في الحرب الدائرة، بينما ترامب يفاجأ الجميع بضربة خاطفة لينهي سبب الحرب، وهو المشروع النووي الإيراني، وبعد الضربة مباشرة أعلن الرئيس انها فقط ضربة ولن ندخل الحرب، بل طرح فورا مبادرة لوقف إطلاق النار أثناء استعداد ايران للرد على الضربة الأميركية والتي تم التفاهم حولها، وبعدها بساعات أعلنها وقف اطلاق النار، وظهر ترامب متفاخرا بأنه دمر المشروع النووي الإيراني دون خسارة جندي أميركي واحد.


الأنباء
منذ 6 ساعات
- الأنباء
في ثاني أيام شهر المحرم وكيل وزارة الداخلية بالتكليف يتفقد الحسينيات ويطّلع على الاستعدادات الأمنية
اضغط هنا لقراءةملخص الموضوع في ثاني أيام شهر المحرم، قام وكيل وزارة الداخلية بالتكليف اللواء علي مسفر العدواني بجولة ميدانية تفقد خلالها عدداً من الحسينيات في مختلف مناطق البلاد، وذلك في إطار المتابعة المستمرة لتطبيق الخطة الأمنية والتنظيمية التي أعدّتها وزارة الداخلية لتأمين الشعائر الدينية خلال هذا الشهر. واطّلع اللواء العدواني على جاهزية الفرق الأمنية المنتشرة في المواقع، وآلية انتشار الدوريات ونقاط التفتيش، مشددًا على أهمية تعزيز التنسيق بين القطاعات المعنية ورفع درجة الجاهزية بما يضمن سلامة المواطنين والمقيمين وسلاسة حركة الدخول والخروج. كما أشاد بالانضباط العالي والجهود المبذولة من رجال الأمن في تنفيذ المهام الميدانية، مؤكدًا أهمية الاستمرار بنفس مستوى الجدية والكفاءة، بما يعكس جاهزية وزارة الداخلية وقدرتها على تأمين الشعائر الدينية .