logo
الرئيس الزُبيدي يُعزّي في وفاة الحاج محمد صالح ثابت

الرئيس الزُبيدي يُعزّي في وفاة الحاج محمد صالح ثابت

اليمن الآنمنذ 2 أيام
بعث الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية عزاء ومواساة في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى، الحاج محمد صالح ثابت، الذي وافته المنية مساء السبت بالعاصمة عدن.
وعبّر الرئيس الزُبيدي في البرقية عن خالص تعازيه مواساته إلى شقيق الفقيد، الأستاذ حسين صالح ثابت، عضو المجلس الاستشاري للمجلس الانتقالي الجنوبي، وإلى أبناء الفقيد الدكتور بليغ، وأمين، وعادل، وكافة أفراد أسرته وذويه ومحبيه، وأبناء منطقة مورة خاصة ويهر عامة، في هذا المصاب الأليم.
وابتهل الرئيس الزُبيدي إلى الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته، وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.
إنّا لله وإنّا إليه راجعون.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس المشاط يعزي آل القاضي وعزلة سهمان في الطيال
الرئيس المشاط يعزي آل القاضي وعزلة سهمان في الطيال

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 35 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

الرئيس المشاط يعزي آل القاضي وعزلة سهمان في الطيال

بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية عزاء ومواساة في وفاة الشيخ محمد عبد الوهاب يحيى القاضي، عن عمر ناهز 50 عاماً بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الوطن. وأشاد فخامة الرئيس في البرقية التي بعثها إلى شقيقي الراحل يحيى وسنان والشيخ حاشد عبد الله عبد الوهاب القاضي وكافة آل القاضي، بمناقب الفقيد وإسهاماته في إصلاح ذات البين، والعمل بإخلاص وتفانٍ في سبيل الاصطفاف الوطني وتوحيد الجبهة الداخلية . وعبر الرئيس المشاط عن خالص العزاء والمواساة لأشقاء الفقيد وأسرته وآل القاضي كافة في عزلة السهمان بمديرية الطيال، سائلًا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. 'إنا لله وإنا إليه راجعون'.

غزة..لا مصاب أكبر من خذلان الأمة
غزة..لا مصاب أكبر من خذلان الأمة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 35 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

غزة..لا مصاب أكبر من خذلان الأمة

لا جرم أن خذلان خير أمةٍ للناس أخرجت، وبخير دينٍ وخير كتابٍ وخير رسولٍ من الله أكرمت، إلا أن تكون لعهد الله وميثاقه نقضت، ولتوجيهاته خالفت. فما ظنك بأمةٍ اختصها الله بنعمه فجحدت، وعلى أعقابها انقلبت، ولقرآنها هجرت، ولأعلامها حاربت، ولقضاياها خانت، وعن المستضعفين في غزة والضفة تخلت، ولمقدساتها تركت، وإلى أحضان أعدائها سارعت، ولهم تولت. وحري بأمةٍ أولاها الله سبحانه وتعالى بكل مقومات القوة والعزة والمجد، وحباها بسننه التي باتباعها تحقق النصر والتمكين، أن تمضي وفقًا لسنن الله حتى تحظى برعاية الله لها ونصره وتأييده. فلا تجحد نعم الله عليها وتتولى على أدبارها؛ إلا أمةً ضربت عليها الذلة والمسكنة، وباءت بغضبٍ من الله. فكره الله انبعاثها وثبطها بعد أن استنفرت لنصرة المستضعفين في غزة، فلات بالصمت ولإخوانها في الدين خذلت، وعن مسؤوليتها أمام الله تبرأت. إنها أمة العروبة والإسلام التي يغض زعماؤها الطرف عن جرائم الاحتلال الصهيو-أمريكي في غزة، الإباء والصمود والشموخ والصبر على الكرب العظيم. أفإن كانت قلوب أولئك الزعماء الأوغاد قد امتلأت على المجاهدين في غزة بالأحقاد، فذلك أن المحتل الغاصب قد كبلهم بالأصفاد. وما عساهم يقولون لله ربهم يوم التناد إذا جيء بهم وخصومهم المستضعفين الأبرياء يوم تقوم الأشهاد، فلبئس المهاد. ولم يكن الرهان عليهم قط، بل على الله القهار، وعلى شعوب الأمة وعلمائها ونخبها وأحرارها الذين تبين أنهم باتوا أسوأ من حكامهم بإحجامهم عن نصرة غزة. فقد كان المعول عليهم التحرك واتخاذ المواقف الفاعلة وحشد الملايين في كل الساحات والميادين، ثم ممارسة الضغوط على حكوماتهم لفتح المعابر والحدود وتقديم الدعم والإسناد لغزة؛ لا أن يتركوا إخوانهم يواجهون قدرهم ومصيرهم بالإبادة الجماعية، سواء بمذابح ومجازر القصف والقتل الجماعي، أو بمجازر التجويع والتعطيش حتى الموت. ولا سيما أحرار الشعب المصري والأردني والسوري. ولكن موقف علماء الأزهر جاء مخيبًا لآمال الأمة بأسرها. ناهيك عن الدور المفترض لأحرار نجد والحجاز بممارسة الضغوط على حكومتهم لفتح الحدود للشعب اليمني للتحرك البري إلى فلسطين وغزة والالتحام مع إخوانهم الفلسطينيين لقتال المحتل الغاصب جنبًا إلى جنب وكتفًا بكتف. فهل أضحت ضمائر شعوب الأمة ونخبها خاويةً على عروشها، منزوعة المروءة والكرامة والشمامة والرجولة والبطولة، وحمية الدين والإنسانية، حتى تتنصل عن مسؤولياتها بكل تعمدٍ وإصرار؟ ولكأنهم أمواتٌ فلا حياة لمن تنادي. إن أمةً ثارت على حكامها في ثورات الربيع العربي، وهبت إلى الميادين والساحات بالملايين وقدمت التضحيات الجسيمة، أولى بها أن تهب اليوم إلى الساحات نصرة لمظلوميةٍ هي الأفضع في التاريخ. فلطالما استنفرها أعداؤها لإعلان الجهاد والقتال ظلمًا وبغيًا وعدوانًا على الإخوة في الدين؛ فجادت بالنفس والمال خدمة لأعدائها، وهبت بكل جدٍ وتفانٍ وإخلاصٍ لتحقيق رغبة الأعداء في تفتيت وتفريق وتمزيق عرى الأمة، بدلًا من لم شملها وتوحيد صفها لمواجهة كل المخاطر المحدقة بها من الأعداء المتربصين بها كل حين. بيد أن الأصل ألا تستنفر الأمة للجهاد في سبيل الله إلا نصرةً للحق والمستضعفين المظلومين، ورد كيد الكائدين، وقتال المحتلين المتجبرين الغاصبين والمعتدين الظالمين؛ استجابةً لتوجيهات الله رب العالمين في القرآن الكريم. فأين أنتم اليوم يا شعوب أمتنا من رسول الله وهو يقول للمسلمين يوم هتك عرض مسلمةٍ: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يصلين العصر إلا في بني قريظة»؟ وأين أنتم من كتاب الله وأنتم تتلون آيات الله وهو يقول: - ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ﴾؟ ألم يأن لشعوب الأمة وأحرارها ومثقفيها وعلمائها أن يتأسوا بالشعب اليمني الحر الكريم العزيز في دعم وإسناد غزة بكل إيمانٍ ويقينٍ بنصر الله الموعود وعزمٍ وثباتٍ وصدقٍ وشموخٍ وإباءٍ، باذلين في سبيل الله كل التضحيات مهما عظمت؛ فهذا خيارٌ لا عودة عنه ولا تراجع؟ وإلا فلا عذر لهم أمام الله، وعليهم أن يستفيقوا من غفلتهم وسباتهم وينهضوا بمسؤولياتهم إزاء غزة وفلسطين. وهذا ما ينبغي عليهم قبل فوات الأوان، وقبل أن يقضي الله أمرًا كان مفعولًا وقبيل أن يغلق باب التوبة عليهم؛ فيبوءوا بالخسران المبين، ويكرم الله عباده الصالحين الصابرين المؤمنين المجاهدين بالفتح الموعود والتمكين والنصر المبين. وسيعلم الذين لاذوا بصمتهم عن جرائم المحتل المجرم الظالم الآثم اللعين، وخانوا وتآمروا وتخاذلوا وظلموا إخوانهم في غزة وفلسطين طاعة لقوى الهيمنة والطغيان، أي منقلب ينقلبون.

السفير طريق يبحث مع وزير الطاقة التركي تعزيز التعاون ودعم الكهرباء في اليمن
السفير طريق يبحث مع وزير الطاقة التركي تعزيز التعاون ودعم الكهرباء في اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 44 دقائق

  • اليمن الآن

السفير طريق يبحث مع وزير الطاقة التركي تعزيز التعاون ودعم الكهرباء في اليمن

بحث سفير اليمن لدى الجمهورية التركية، محمد صالح طريق، اليوم، مع وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي، آلب آرسلان بيرقدار، سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجال الكهرباء والطاقة، وفرص الدعم والاستثمار في هذا القطاع الحيوي في اليمن . واستعرض السفير خلال اللقاء التحديات الكبيرة التي تواجه قطاع الكهرباء في اليمن نتيجة انقلاب مليشيات الحوثي الإرهابية، والذي أدى إلى انهيار البنية التحتية، وتوقف المشاريع الاستثمارية، وتفاقم العجز في التوليد وشبكات النقل والتوزيع، لا سيما في المحافظات المحررة . وأشار إلى الحاجة الملحة لدعم مشاريع التوليد باستخدام وقود منخفض الكلفة مثل الغاز أو المازوت (HFO) ، إلى جانب دعم شبكات النقل والتوزيع، وتوفير المواد الاستهلاكية وقطع الغيار الضرورية، بهدف رفع كفاءة الخدمة وتقليل الفاقد الفني الذي تجاوز 45% في بعض المناطق . ودعا السفير طريق إلى تشجيع دخول الشركات التركية للاستثمار في قطاع الطاقة باليمن، مؤكدًا حرص الحكومة اليمنية على فتح آفاق الشراكة مع القطاع الخاص والشركات الدولية المتخصصة، وتقديم كافة التسهيلات اللازمة . من جهته، رحّب الوزير التركي بالتعاون مع اليمن في قطاع الكهرباء، وأكد استعداد بلاده لدراسة المقترحات المقدمة، وبحث آليات الدعم الفني والاستثماري الممكنة، بما يشمل تبادل الخبرات، والاستفادة من نماذج الشراكات الناجحة التي نفذتها تركيا في هذا المجال . وفي ختام اللقاء، اتفق الجانبان على استمرار التنسيق وتشكيل فرق فنية مشتركة، لبحث فرص التعاون المستقبلي، بما يدعم جهود الحكومة اليمنية في إعادة بناء وتطوير قطاع الكهرباء والطاقة .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store