موعد طرح ألبوم «لينا ميعاد» لـ تامر حسني
ألبوم لينا ميعاد لـ تامر حسني
مروة الدقيشي
يستعد الفنان تامر حسني، لطرح أجدد ألبوماته الغنائية بعنوان «لينا ميعاد» كاملا، عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الموسيقية خلال الأيام المقبلة، وذلك ضمن سسلة أعماله الغنائية خلال موسم صيف 2025.
ونشر تامر حسني عبر حسابه بموقع «إنستجرام» البوستر الدعائي لألبوم «لينا ميعاد» وعلق عليه قائلا: «فتحولي عينكم كده واستعدوا جدًا.. استجابة لطلبكم.. إن شاء الله هيتم إصدار ألبوم لينا ميعاد كامل يوم 10 يونيو المقبل.. أوامر يا حبايب قلبي».
آخر أعمال تامر حسني
أغنية «حلال فيك» من كلمات الشاعر أحمد المالكي، ألحان الفنان رامي جمال، توزيع الموسيقار الراقي أحمد عبد السلام، وتقول كلمات الأغنية الآتي:
«حلال فيك اللي هتشوفه وتستاهله
هتعرف حد من نوعك وتشبهله
حاولت معاك ومنفعتش
وخدت الخير ومشبعتش
وأنا هسيبك وحقي هيجي على مهله
هتعيش يومك مبيعديش
طالب وجودي مجيش
وأنا هبق عادي نسيت
هتنام وتشوفني في الأحلام
تصحى تناديني قوام
والصدمة إني مشيت
حلال فيك إلى هتعيشه وجاي لسه
أكيد الدنيا بتحاسب ولا بتنسى
دا حقي اللي رخصته وحبي اللي أنت رخصته
أنا هسيبك لعالم فاضي وبينسى».
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
المصري اليوم
منذ 41 دقائق
- المصري اليوم
صبري فواز ينشر فيديو من كواليس «تيتانيك» ويعلق :«إسمها صناعة السينما»
شارك الفنان صبري فواز، جمهوره مقطع فيديو، لصناعة ومراحل تهيئة موقع تصوير سفينة الـ«تايتانيك» والتي أنشئت عام 1997، مشيرا إلى أن صناعة السينما تحتاج إلى جهد كبير لخروج العمل بشكل مصنوع باحترافية. ونشر «صبري» الفيديو عبر «إنستجرام» معلقا :«إسمها صناعة السينما.. اسمها أيه؟ (صناعة) السينما، أيوة برافو عليكم». «شوية رقابة على أي مكان عمل».. صبري فواز يعلق على حادث الطريق الإقليمي علق الفنان صبري فواز على حادث قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف بمحافظة المنوفية، والذي ذهب ضحيته 18 فتاة في سن الشباب. حادث المنوفية وكتب صبري فواز عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»: «حادثة الـ 18 صبية اللي ماتوا وهمه رايحين شغلهم دي توجع القلب.. شوية انضباط في المرور يا ناس، شوية رقابة على أي مكان عمل، إما يوفر للعمال وسيلة مواصلات آمنة.. أو يتلغي ترخيصه، ربنا يرحمهم ويصبر أهاليهم». يذكر أن الطريق الإقليمي في نطاق مركز أشمون بمحافظة المنوفية قد شهد حادث تصادم مروع بين سيارة ميكروباص وأخرى نقل ثقيل، ما أسفر عن مصرع 18 فتاة وإصابة 3 أخريات، جميعهن من قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف، وذلك أثناء توجههن إلى أماكن عملهن.
الدستور
منذ 42 دقائق
- الدستور
أيمن الحكيم يروي كواليس زواج مصطفى محمود بغرفة العمليات
روى الكاتب أيمن الحكيم في كتابة "غرام المشايخ" أنه في منتصف عام 1961، كان الدكتور مصطفى محمود قد بلغ الأربعين من عمره، ولم يكن الزواج واردًا في حساباته، بل كان منهمكًا في عالم الفكر والتأمل، وقد أصدر بالفعل مؤلفاته التي لفتت الأنظار إليه كمفكر وأديب منها: الله والإنسان، المستحيل، عنبر، أكل عيش. وكان اسمه يلمع في مجلة "صباح الخير" الصاخبة الوليدة، حيث كان يحرر باب "اعترفوا لي"، أحد أشهر الأبواب الصحفية في ذلك الوقت، وكان يتلقى أسبوعيا أكوامًا من الرسائل، وعشرات الاتصالات اليومية، معظمها من نساء يطلبن النصح في أمور الحب والمشاعر. ويضيف 'الحكيم': كان د. مصطفى محمود محاطًا بصاحبات المشكلات من كل شكل ولون، لكنه وجد نفسه مشدودًا إلى فتاة واحدة، فقط من خلال صوتها عبر الهاتف كانت فتاة صغيرة، لا تزال في المرحلة الثانوية، لديها مشكلة ما، فذهبت إلى قريبة لها تستشيرها، وبدورها قصت القريبة القصة على زوجها، الذي صادف أن كان زميلا للدكتور مصطفى محمود في كلية الطب، ودلها عليه قائلا بثقة: "مفيش غيره.. ده حلال المشاكل." أعطاها الزوج رقم هاتف مصطفى محمود، ولم يكن يعلم أنه بذلك يغير مجرى حياة الاثنين معًا، وما إن سمع الدكتور الصوت عبر الهاتف، حتى انجذب إليها وانشغل بها على نحو لم يعهده من قبل، وهو الذي كان زاهدا في الزواج ومتحفظا تجاه النساء، وقد كان ذلك نابعا من حالته الصحية المتدهورة، إذ كان يعاني من ورم مؤلم في المعدة لا يسمح له بتناول الطعام سوى السمك المشوي والموز والتفاح، وكان في انتظاره إجراء جراحة دقيقة وخطيرة، ومع ذلك، أصر على أن يراها ولو مرة. ويتابع الحكيم: سعى إليه قلبه قبل قدميه، فشكا إلى صديقه المقرب لويس جريس حاله، وتعاونا سويا على ترتيب اللقاء الأول، الذي تم في صيدلية خلف بيتها بشارع مراد، وكأنها جاءت لشراء دواء، بينما يمر هو بالمصادفة، لكن اللقاء الذي كان مقررا أن يكون نظرة عابرة فقط، انقلب إلى إعلان حب مباشر وصريح حين قال لها بلا تردد: "مش حأسيبك.. أنا عايز أتجوزك." وخلال أيام كان د. مصطفى محمود قد قدم "الشبكة"، ووضع الدبلة الذهبية في يد عروسه الجميلة "سامية"، وبدأ فورا تجهيز عش الزوجية، فاستأجر شقة فاخرة في ميدان الدقي، بدلا من شقته القديمة التي كان يقطنها مع أخته الكبرى "الحاجة زكية" في ميدان الجيزة. بعد أيام قليلة من الخطوبة، فاجأ العروس بإصراره على عقد القران فورًا، معللاً ذلك بأنه مقبل على جراحة خطيرة، وقد لا يخرج حيا من غرفة العمليات، قائلًا: "لن أموت إلا وأنت على ذمتي" والمدهش أن العروس وافقت، وبعد ثلاثة أيام من عقد القران، كانت ترافقه لا إلى شهر العسل، بل إلى غرفة العمليات. ويلفت إلى: لم تكن "سامية" تعرف حين رأت مصطفى محمود لأول مرة في الصيدلية، أنها ترتبط برجل استثنائي لا تنتهي مفاجآته، وبعد خروجه من العملية، اكتشفت أنها أصبحت زوجة لكاتب مرموق ونجم في الوسط الصحفي، إذ حضر لزيارته في المستشفى عمالقة الفن والأدب الذين لم تتخيل يومًا أن تراهم، مثل: محمد عبدالوهاب، فريد الأطرش، نجاة، كامل الشناوي، إحسان عبد القدوس وغيرهم. وكان كامل الشناوي أول من علم بزواج مصطفى محمود، فقرر أن يدبر له مقلبا طريفا، حيث اتصل بأصدقائه المشتركين، وأخبرهم كذبا أن مصطفى رزق ببنت من زواج سري، وأنها ترافقه في المستشفى، طالبا منهم إحضار الشوكولاتة لها. وعندما زاروه محملين بالهدايا، قال لهم مصطفى وهو يضحك: "دي مراتي مش بنتي" وحكى لهم القصة وسط ضحكات الجميع. في أكتوبر عام 1962، دخل مصطفى محمود قفص الزوجية رسميا، وانتقل مع زوجته إلى شقة في الدقي، طالب صاحبها بإيجار 25 جنيها، وهو مبلغ ضخم وقتها، فتقدم إلى لجنة الإيجارات التي خفضته إلى 16 جنيها، وكانت بشارة خير، إذ باع مصطفى محمود روايته المستحيل لتحويلها إلى فيلم سينمائي من إخراج حسين كمال، وبطولة كمال الشناوي ونادية لطفي، واشترى من أجره أول سيارة في حياته. ثم جاءت البشرى الكبرى: سامية حامل. لكن سرعان ما خيمت السحب على عش الزوجية، فقد لاحظت الزوجة أن زوجها لا يغادر البيت، فاكتشفت لاحقا أن قرارا صدر بفصله من المجلة بأوامر من الرئيس عبد الناصر. السبب؟ أنه كتب مقالا غاضبا ضد الديكتاتورية بعد مشاهدته فيلم "محاكمات نورمبرج"، ورافق المقال رسم كاريكاتيري صور عبد الناصر، فرفد مصطفى محمود على الفور، وراح ينتظر الاعتقال. ويستدرك: لكنه لم يكن يفكر إلا في زوجته، كيف ستعيش وتدير شؤون البيت إن اعتقل؟ فقرر أن تبيع ما كتبه من روايات ومسرحيات دفعة واحدة لتعيش من ثمنها، وفي انتظار المصير المجهول، كتب ثلاث مسرحيات خلال ثلاثة أشهر: الإنسان والظل، الزلزال، الإسكندر الأكبر، ثم صدر العفو، فعاد إلى الكتابة. أما سامية، فشهدت كل تقلباته: رأته العاشق الذي يغني لها "عبدالوهاب"، ويعزف لها على العود، ورأته الصوفي الزاهد الذي يعتزل العالم ليتأمل في ملكوت الله. شهدت جنونه الطفولي حين يطلب منها أن تسابقه في الجري بميدان "فيني" القريب من منزلهما، وتجلجل ضحكاته إذا سبقها. رزق منها بابنته الكبرى "أمل"، التي سماها حبا في أغنية أم كلثوم "أمل حياتي" التي لحنها عبد الوهاب، وبابنه "أدهم"، الذي تمنى أن يصبح طيارا، لكن أمه رفضت خوفا عليه، وقد عاشت معه عقدا من الزمان، قبل أن يتم الانفصال، ثم تزوج بعدها امرأة أخرى لمدة أربع سنوات، لكنها لم تأخذ من قلبه المكانة التي احتلتها "سامية"، حبه الأول والأكبر. ويختتم: في شيخوخته، ورغم إصابته بأعراض الزهايمر، لم تغب عن ذاكرته أربع نساء: أمه، أخته الكبرى زكية، ابنته أمل، وتلك التلميذة الحسناء التي قابلها يوما في صيدلية شارع مراد، وأهداها أول أسطوانة بعنوان: "الحبيب المجهول".
نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
«بلاش قسوة».. تامر حسين ينتقد الهجوم على شيرين عقب حفلها بالمغرب
الاثنين 30 يونيو 2025 01:50 مساءً نافذة على العالم - علق الشاعر الغنائي تامر حسين، على الانتقادات الموجهة للنجمة شيرين عبد الوهاب عقب حفلها الأخير ضمن فعاليات مهرجان موازين في دورته الـ 20. وحرص تامر حسين، عبر حسابه الرسمي بموقع التغريدات «إكس» على دعم شيرين عبد الوهاب، قائلا: « تفتكروا شيرين عبد الوهاب، متتنماش تظهر بأجمل، وأكمل شكل شكلًا ومضمونا». وأضاف: «واضح إن صوتها كان مُرهق أو مُجهد، ورغم ذلك بِترجع وبتحاوِل وبتعافِر ومهتمة وواحشها تِقابل الجمهور وترجع لمكانها ومتعتها ورونقها على المسرح ومن حق الجمهور يسمعها بأفضل شكل يشجيه ويرضيه». وتابع: «بلاش انتقادات قاسية وتطاول غير مُبرر دي بني أدمة وبِتحس، واللي بيتقال من بعض الناس ده يسد نِفس أي مطرب عن الغُنا تاني ياريت ما ننساش إنها صوت عظيم». وأردف: «ياما أمتعتنا ونراعي مشاعر الناس، يا جماعة شيرين صدقوني مرِت بظروف في مُنتهى الصعوبة، تِهد وتنهي حياة بني أدمين فا شوية إنسانية ورحمة لوجه الله فقط، الكلمة الطيبة صدقة ما بقولكش نافق بس خليك إنسان». أبرز لقطات حفل شيرين عبد الوهاب في موازين وبعد غياب لسنوات عن مهرجان موازين بالمغرب، عادت شيرين عبد الوهاب لتتألق على المسرح من جديد، في ليلة من ليالي الطرب، ضمن ختام فعاليات الليلة الأخيرة من المهرجان في دورته الـ 20، وسط حضور جماهيري ضخم امتلأت به جنبات المسرح. شيرين في حفلها بمهرجان موازين وشهدت لحظة صعود شيرين إلى المسرح الكثير من المشاعر، حيث بادرت بتحية الجمهور بكلمة واحدة قائلة «وحشتوني»، لتقابل بعاصفة من التصفيق والترحيب من الجمهور. قدمت شيرين أولى أغنياتها بالحفل، حيث بدأت بأغنية «حبيبي نساي» بنظام الـ«بلاي باك»، التي أشعلت المسرح ورددها الحضور معها بحماس، كما قدمت أغنيات «صبري قليل» و«مين اختار»، وباقة من أجمل أغانيها التي لاقت تفاعلا كبيرا من الحضور.
