logo
القسّام تكشف تفاصيل محاولة أسر جندي إسرائيلي واغتنام سلاحه في خان يونس

القسّام تكشف تفاصيل محاولة أسر جندي إسرائيلي واغتنام سلاحه في خان يونس

صحيفة الشرقمنذ 6 أيام
عربي ودولي
0
A+ A-
الدوحة - موقع الشرق
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عن تنفيذ عملية عسكرية صباح اليوم استهدفت قوات وآليات تابعة لجيش الاحتلال شرق مدينة خانيونس جنوب فلسطين المحتلة، ونفذت فيها محاولة أسر.
وأفادت الكتائب في بيان لها بأن مقاتليها نفذوا عملية إغارة في منطقة عبسان الكبيرة، حيث جرى استهداف دبابة من طراز "ميركفاه" وناقلة جند بقذائف "الياسين 105". كما استهدفت العملية حفّارين عسكريين تابعين للاحتلال بذات النوع من القذائف وفقا لوسائل إعلام فلسطينية.
وأشارت الكتائب إلى أن المقاتلين تقدموا بعد ذلك نحو تجمع لجنود الاحتلال واشتبكوا معهم باستخدام الأسلحة الخفيفة، موضحة أن المقاتلين حاولوا أسر أحد الجنود، إلا أن الظروف الميدانية حالت دون ذلك، ما دفعهم إلى الإجهاز عليه واغتنام سلاحه، وقد تم رصد هبوط للطيران المروحي التابع للاحتلال في موقع العملية بهدف تنفيذ عملية إخلاء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسطول الحرية يدفع بـ "حنظلة" للإبحار إلى غزة
أسطول الحرية يدفع بـ "حنظلة" للإبحار إلى غزة

صحيفة الشرق

timeمنذ 15 ساعات

  • صحيفة الشرق

أسطول الحرية يدفع بـ "حنظلة" للإبحار إلى غزة

عربي ودولي 52 بعد 6 أسابيع من اعتراض إسرائيل السفينة مادلين.. ❖ روما - أ ف ب أبحرت سفينة جديدة من «أسطول الحرية» تقل ناشطين مؤيدين للفلسطينيين وتحمل مساعدات إنسانية من ميناء سرقوسة في صقلية متوجهة إلى غزة امس، بعد أكثر من شهر من اعتراض إسرائيل سفينة سابقة. وأبحرت السفينة «حنظلة» التابعة لـ»أسطول الحرية» من الميناء امس وعلى متنها نحو 15 ناشطا. وستحاول الوصول إلى قطاع غزة المحاصر الذي يواجه وضعا إنسانيا كارثيا بعد حرب لأكثر من عشرين شهرا. وتجمع عشرات الأشخاص حمل بعضهم العلم الفلسطيني أو الكوفية، في الميناء دعما لرحلة السفينة وهم يهتفون «فلسطين حرة». ومن المقرر أن تبحر السفينة النرويجية السابقة المحملة بالإمدادات الطبية والأغذية ولوازم الأطفال والأدوية لأسبوع في المتوسط لعبور مسافة 1800 كيلومتر إلى سواحل غزة. وتهدف الرحلة الممولة من حملات تبرع إلى «التضامن انسانيا ودوليا مع الشعب الفلسطيني في غزة» بحسب ما صرحت كلود ليوستيك منسقة «أسطول الحرية» في فرنسا. وستتوقف السفينة في غاليبولي جنوب شرق إيطاليا حيث ستنضم نائبتان من حزب «فرنسا الأبية» هما غابرييل كاتالا وإيما فورو إلى الناشطين في 18يوليو. وصرحت غابرييل كاتالا «أنها مهمة لأطفال غزة لكسر الحصار وإدخال المساعدات الإنسانية ولكسر الصمت حول الإبادة الجماعية». وأضافت «آمل أن نصل إلى غزة وإن لم نصل فسيكون ذلك انتهاكا جديدا للقانون الدولي» يضاف إلى سجل إسرائيل.

لك الله .. يا غزة
لك الله .. يا غزة

صحيفة الشرق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الشرق

لك الله .. يا غزة

.. صدقناهم أن هناك اتفاقا لوقف الحرب وهناك مفاوضات للسلم وتبادل الاسرى..و أن هناك نتائج وقرارات والتزامات، لكن ! الواقع يدفعنا لخيبة أمل ووهم لا ينتهيان، حتى تنتهي الحرب، وتَصدَق الأقوال، ونرى الأفعال، هم يقولون مالايفعلون، ونحن مازلنا نصدقهم، نفرح حين يتساقط جنود العدو بأسلحة المقاومة،ولكن نزداد حزنا حين نرى المئات من الشهداء الأبرياء يتساقطون بلاذنب يدفعون ثمن الغطرسة اليهودية والأمريكية وثمن الصمت العربي،، «الحرب ليست مع حماس ولكن مع جميع المدنيين « كما صرح به ضابط عسكري في الجيش الاسرائيلي « الولايات المتحدة طلبت من حماس تأجيل نقاش قضية الانسحاب» ولكن اسرائيل تريد استئناف الحرب.،، وقف الحرب بالنسبة لها خط أحمر. كما جاء على لسان أحد مسئوليها،، ليس هناك ضمانات لاسرائيل بعدم استئناف الحرب،، مماطلة في وقف الحرب من أمريكا واسرائيل، مما يؤدي الي استغلال الكيان الصهيوني لكسب الوقت وتكثيف الهجمات على غزة،وهاهي الهجمات والغارات تزداد على غزة وضواحيها، وهاهو المجرم نتنياهو يوقف المفاوضات بالعمد لمزيد من الوقت ومزيد من الدمار … عذرًا ياغزة المفاوضات متقلبة الولايات الامريكية تنحاز لاسرائيل،، فرهان اللجوء والنزوح ليس خيارًا غزاويا بل رهان اسرائيلي وأمريكي لاجتثاث القضية الفلسطينية. … نحن مكبلون بمقابض السياسة، لانملك الا الكلمة والمشاعر الدامية للتعبير، لما نشاهده يوميّا في اعلامنا لغارات اسرائيلة متواصلة وشهداء وجرحى يتساقطون،، كشفت عن الارهاب الاسرائيلي والأمريكي،، عذرًا ياغزة حلقات لرواية دامية لاتنتهي فصولها،، ولكن أملنا في الله كما جاء في كتابه { لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا }.

ازدواجية المعايير من مجازر البوسنة.. إلى مجازر غزة..
ازدواجية المعايير من مجازر البوسنة.. إلى مجازر غزة..

صحيفة الشرق

timeمنذ يوم واحد

  • صحيفة الشرق

ازدواجية المعايير من مجازر البوسنة.. إلى مجازر غزة..

201 أ.د. عبد الله خليفة الشايجي في الذكرى الثلاثين لمجزرة قتل وإبادة الصرب المتطرفين 8000 شاب وفتى مسلم في سربرنتشا في الحرب الأهلية في البوسنة والهرسك بدم بارد في أبشع مجزرة دينية في أوروبا انتفض العالم بأسره ورفض تلك المجزرة المروعة وتعهد بعدم تكرارها وساقوا المجرمين المسؤولين عن تلك المجزرة البشعة وعلى رأسهم ميلوسوفيتش وكراديتش إلى المحاكمة!! لكن الواضح بعد أكثر من ثلاثة عقود ومع استمرار المجازر اليومية في كل مدينة وشارع وحي في غزة النازفة والمحاصرة والمجوعة أن النظام العالمي وما يُعرف بالمجتمع الدولي المتحضر لم ولن يتعلموا تلك الدروس بل يمارسون نفاقهم لكون الضحايا من مجزرة سريبرينيتسا إلى مجازر غزة ليسوا من دينهم ومذهبهم وعرقهم!! وإلا لتوقفت مآسي حمامات الدم النازف للشهر الحادي والعشرين في أول مجزرة تنقل على الهواء مباشرة وأمام عيون العالم بأسره. ما يفضح التناقض الصارخ بين مبادئ القانون الدولي ومنظمات حقوق الإنسان التي يتشدق بها العالم المتحضر ويطالب باحترامها بينما يشيح بأنظاره عن مجازر يومية راح ضحيتها حسب دراسة 10 % من سكان غزة المحاصرة والمدمرة ما يعادل 200 ألف بين شهيد ومصاب ومقعد ومفقود تحت ركام مباني غزة المدمرة. في سقوط أخلاقي يفتقد لأدنى مستوى من الإنسانية. لكون الجاني محصنا ومحميا من النظام نفسه الذي يمده بالسلاح والعتاد والدعم والاسناد والغطاء السياسي. وإلا كيف نفسر أن نتنياهو المسؤول الأجنبي الوحيد الذي زار البيت الأبيض ثلاث مرات منذ شهر فبراير 2025-والتقي في زيارته الأخيرة الرئيس ترامب ثلاث مرات. وبرغم تأكيد ترامب قبل لقائه مع نتنياهو بأننا سنعلن عن التوصل لهدنة أثناء الزيارة التي امتدت لأيام. لكن نتنياهو حضر والتقى ترامب وقادة الحزبين في الكونغرس ووزير الخارجية والمبعوث ويتكوف ولم يُعقد مؤتمر صحفي ولم يعلن عن وقف إطلاق نار. بل أرسل وفدا إلى المفاوضات لا يملك صلاحيات مفتوحة-وقدموا خرائط تقضم 40% مناطق عازلة وبقاءهم في المحاور الرئيسية موراغ فيلادلفيا! وعرض مقترح حشر الفلسطينيين تسمى زورا «مدينة إنسانية» على انقاض مدينة رفح ينقلون مليوني فلسطيني ويحشرونهم في عملية تطهير عرقي تذكر بمراكز التطهير العرقي النازية في الحرب العالمية الثانية!! وتشجيع كما يطالب عتاة اليمين المتطرف بن غفير وسموترتش «الهجرة الطوعية» من غزة بدعم نتنياهو وصمت حلفائه؟!! وهكذا عدنا إلى المربع الأول بعد 21 شهرا من حرب الإبادة الدامية. والواقع أن تلك المواقف المتطرفة تصطدم كليا مع الاتفاق الذي تم التوصل إليه مع حركة حماس والاتفاق الذي تم التوصل إليه في يناير وخرقه نتنياهو واستأنف الحرب في مارس الماضي.. وقد وافقت حماس على مقترح هدنة 60 يوما في المرحلة الأولى من الصفقة. وطالبت بضمانات واضحة بوقف الحرب بشكل كامل وعدم العودة لاستئناف الحرب، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة بالكامل، ورفض اشتراط أن تكون المرحلة الثانية رهينة تفاوض جديد بعد الهدنة. والسؤال الذي يطرح نفسه اليوم: لماذا لم يعلن عن هدنة وقف إطلاق النار كما كان متوقعا أثناء زيارة نتنياهو ولقاءاته مع الرئيس ترامب في البيت الأبيض كما كان متوقعا؟ السبب عدم ممارسة ترامب الضغوط المتوقعة منه على نتنياهو الذي يبقى رهينة لليمين المتطرف في ائتلافه الذي يعارض بشدة أي صفقة تنهي الحرب والانسحاب من غزة وإطلاق سراح الأسرى دون تدمير قدرات حماس وطرد قياداتها وحتى إعادة الاستيطان في غزة. وبرغم موافقة المؤسسة العسكرية والاستخبارات الإسرائيلية على الخطة والخرائط التي قدمها الوسيطان القطري والأمريكي، لكن نتنياهو يتمنع ويرفض المصادقة والإعلان عن الهدنة في شراء للوقت حتى يخرج الكنيست في عطلته الصيفية ولا يتم حل الكنيست وإجراء انتخابات مبكرة!! وهذا يتناقض مع مطالب حركة حماس ومقترح الوسطاء بالانسحاب الكلي وإدخال مساعدات إنسانية عاجلة لشعب وتتفشى فيه المجاعة والأمراض. وكشفت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين ووثائق، في تحليل كيف يطيل نتنياهو حرب غزة ليبقى في السلطة!!وأشارت غلبت على قرارات نتنياهو في حرب غـزة اعتبارات سياسية وشخصية. وتعمد ابطاء المفاوضات تحت ضغط اليمين ائتلافه، وواصل الحرب رغم تحذيرات الجنرالات. كما انتهك نتنياهو الهدنة في مارس الماضي خارقا اتفاق الهدنة بعد تنفيذ المرحلة الأولى من ثلاث مراحل تم الاتفاق عليها بوساطة أمريكية-قطرية-مصرية، وذلك للحفاظ على ائتلافه بعد اتفاق وقف إطــلاق النار في يناير 2025 قبل بدء رئاسة ترامب. واضح لم تحقق زيارة نتنياهو ولقاءاته مع الرئيس ترامب النتائج المطلوبة حول هدنة الستين يوما. لإصرار نتنياهو الذي خرب الاتفاقات السابقة لإصراره غير الواقعي على نزع سلاح حماس وتدمير قدراتها وإطلاق سراح جميع الأسرى وهو غير ممكن تحقيقه وخاصة بعد نفاد جميع بنك الأهداف ضد حماس وتحول الحرب منذ أشهر لحرب استنزاف وقتل الأبرياء واصطياد الجوعى في مراكز توزيع المساعدات حيث استشهد حوالي 800 من المدنيين الجوعى الأبرياء ونجاح المقاومة بتكبيد العدو خسائر كبيرة بتفخيخ المباني المدمرة واستهداف دباباتهم وعربات نقل الجنود بقذائف تحرق الجنود داخلها وتدمر المباني على رؤوس جيش الاحتلال!!. وكان لافتا ظهور انشقاقات أمريكية وأوروبية ضاقوا ذرعا بجرائم الاحتلال وخرق الاتفاقيات. وخاصة داخل تحالف الرئيس ترامب لاستمرار الدعم اللامحدود لحرب غزة!! علقت النائبة الجمهورية حليفة ترامب وعضو حركة ميغا مارجوري غرين «غير منطقي تمويلنا إسرائيل التي تملك واحدة من أقوى الترسانات العسكرية في الشرق الأوسط، بما في ذلك أسلحة نووية غير خاضعة للتفتيش الدولي. علينا قطع 500 مليون دولار إضافية من المساعدات الأمريكية لإسرائيل». لذلك تستمر المآسي ويبقى العجز عن لجم نتنياهو ومتطرفي حكومته سيد الموقف!! مساحة إعلانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store