logo
استيرادات العراق تتجاوز 21 مليار دولار للربع الأول من العام 2025

استيرادات العراق تتجاوز 21 مليار دولار للربع الأول من العام 2025

شفق نيوزمنذ 12 ساعات

شفق نيوز- بغداد
أعلن البنك المركزي العراقي، اليوم السبت، أن استيرادات العراق للربع الأول من العام 2025 بلغت أكثر من 21 مليار دولار.
وقال البنك في احصائية له اطلعت عليها وكالة شفق نيوز ان "استيرادات العراق بلغت 21 ملياراً و363 مليون دولار"، مبينا ان "الاستيرادات شملت القطاع الحكومي القطاع الخاص".
واضاف ان "استيرادات القطاع الحكومي بلغت ملياراً و 377 مليون دولار، فيما بلغت استيراد القطاع الخاص 19 ملياراً و 985 مليون دولار".
وأشارت البنك إلى أن "استيرادات الحكومية شملت الاستيرادات الاستهلاكية و استيرادات الرأسمالية و استيرادات المنتجات النفطية واستيرادات الحكومية الاخرى وطبع العملة"، فيما شملت "استيرادات القطاع الخاص على الاستيرادات الاستهلاكية و الاستيرادات الرأسمالية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لمحة عن الخسائر الاقتصادية للكيان جراء حرب الـ 12 يوما
لمحة عن الخسائر الاقتصادية للكيان جراء حرب الـ 12 يوما

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

لمحة عن الخسائر الاقتصادية للكيان جراء حرب الـ 12 يوما

بدأت الحرب الـ 12 يوم في 13 يونيو/حزيران عندما شنّت إسرائيل موجة من الضربات على إيران، أسفرت عن مقتل مسؤولين عسكريين كبار وإصابة مواقع نووية. وعلى اثر تلك الضربات، ردّت الجمهورية الإسلامية في إيران بهجمات صاروخية على إسرائيل، اطالت المواقع العسكرية ومنظومة القبة الحديدية حتى وصل بها الامر انها عجزت عن صد طائرة مسيرة ذات سرعة عادية. ان الاقتصاد الصهيوني في موقف صعب ومنذ بدء حرب غزة في 7 أكتوبر عام 2023 وتعرض الكيان لخسارات كبيرة جدا لكن حرب 12 يوم كان وقعها اشد عليه. حيث تُقدَّر الخسائر الاقتصادية الإجمالية التي تكبدها الكيان في أعقاب الحرب التي استمرت 12 يومًا مع الجمهورية على اقل تقدير بنحو 6 مليارات دولار، مع تضرر البنية التحتية بشكل خاص. ومن لسان قيادات الكيان ومنهم يارون، محافظ البنك المركزي الإسرائيلي، حيث صرح لقناة بلومبرغ التلفزيونية، بأنه من المرجح أن تُكلِّف الحرب إسرائيل حوالي 1% من ناتجها المحلي الإجمالي، أي حوالي 20 مليار شيكل (5.9 مليار دولار)، مع الاخذ بنظر الاعتبار ان الحكومة قد فرضت قيود على الاعلام وان ما يصرح فيه اقل بكثير عن الواقع. اقل تقدير يحدث لاقتصاد الكيان هو انخفاض النمو بالإضافة الى الانخفاض الذي طاله نتيجة حرب غزة من 3.3% إلى 1.7% ومن المرجَّح أن ينخفض اكثر بنسبة 1.6% في حال تجدد الاشتباك. وكما بينا أعلاه ان الترسانة العسكرية للكيان انهارت بشكل متسارع وكبير نتيجة الضربات الإيرانية الدقيقة وبالتالي ان من اهم الكلف التي تواجه الكيان هي إعادة الترسانة العسكرية ومن اهم ما يواجهها هو إعادة عمل القبة الحديدية او تطويرها لانهال انها فشلت بهذه الحرب وبالتالي ستكون كلفتها كبيرة جدا. بعض الصحف اشارت الى الخسائر العسكرية للكيان، فموقع فاينانشيال اكبريس نشر بان ما انفقته إسرائيل حوالي 5 مليارات دولار في الأسبوع الأول من الهجمات على إيران، وان النفقات اليومية للحرب 725 مليون دولار، منها 593 مليون دولار خُصصت للهجمات و132 مليون دولار للإجراءات الدفاعية والتعبئة العسكرية. وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال أن التكلفة اليومية لأنظمة الدفاع الجوي المضادة للصواريخ تراوحت بين 10 ملايين دولار و200 مليون دولار بالنسبة لإسرائيل. وعلى بعض الاقتصاديين الغرب حيث يتوقع بأن تجديد الترسانة العسكرية سيكون أكثر تكلفة، مما سيزيد عجز الموازنة في عام 2025 من 5.7% من الناتج المحلي الإجمالي وذهب اخرون منهم المعهد الدولي للتمويل الى نسبة اكبر تصل الى 8.5% من الناتج المحلي الإجمالي، وكما حذر الخبير الاقتصادي الإسرائيلي يعقوب شينين من أن الصراع المطول مع إيران قد يؤدي إلى تدمير 20% من الناتج المحلي الإجمالي لإسرائيل ودفع البلاد إلى أزمة مالية شاملة. اما بالنسبة للدين العام فهو حتما سيرتفع رغم حجم المساعدات المهول الذي يقدمه الغرب لها ويتوقع ان يرتفع الدين العام من 69% إلى 74%. في هذه الحرب يوجد ضاغط اخر يختلف عن الحروب السابقة وهو الضاغط الداخلي الكبير من قبل المواطنين، من تضرر مصالحهم الخاصة التي دعتهم للتوجه نحو مطالبة الحكومة بالتعويضات حيث تلقّت مصلحة الضرائب الإسرائيلية آلاف مطالبات التعويض من المتضررين عن الأضرار التي لحقت بممتلكاتهم ومركباتهم منذ بداية الحرب قبل أسبوعين. فإلى وقت قريب، تلقت المصلحة 41,651 مطالبة، منها 32,975 مطالبة عن أضرار هيكلية، و4,119 مطالبة عن أضرار في المركبات، و4,456 مطالبة عن أضرار في المحتويات والمعدات. تشير التقديرات إلى أن آلاف المباني الإضافية قد تضررت، ولم تُقدّم أي مطالبات بشأنها حتى الآن، وفقًا لموقع سلطة الضرائب الإسرائيلية أي ان الاف الطلبات بالتعويض سيتم تقديمها لحكومة الكيان وبالتالي هذا يشكل ضغط اقتصادي كبير حدا للحكومة. تآكل صورة "إسرائيل الآمنة" • الضربات الإيرانية الدقيقة على تل أبيب قوّضت الثقة في منظومة الدفاع الجوي، رغم فاعلية "القبة الحديدية" جزئيًا • تلاشت أسطورة أن إسرائيل محصّنة من الهجمات الباليستية، مما أثار تساؤلات حول الجاهزية العسكرية انقسام داخلي في الرأي العام • بعض الإسرائيليين طالبوا بمزيد من التصعيد ضد إيران، بينما دعا آخرون إلى حلول دبلوماسية لتجنّب حرب شاملة • تصاعدت الاحتجاجات الشعبية في بعض المدن، خاصة بعد استهداف منشآت مدنية عزلة دولية متزايدة • الحرب زادت من عزلة إسرائيل على الساحة الدولية، حيث وُصفت بأنها دولة عدوانية تفتح جبهات جديدة دون مبرر كافٍ موجة الهجرة العكسية أ‌- أكثر من 8000 إسرائيلي أصبحوا بلا مأوى نتيجة تدمير منازلهم بالصواريخ الإيرانية. ب‌- نحو 3800 نازح داخليًا تم إجلاؤهم من مناطق الخطر مثل تل أبيب وبئر السبع حيث تصاعدت الهجرة العكسية (مغادرة الإسرائيليين للبلاد)، خاصة بين العائلات الشابة وسكان المدن الكبرى، استمرارًا لموجة بدأت بعد حرب غزة 2023. ت‌- تراجع في القوة العاملة: غادر كثير من الشباب في سن العمل، مما أثّر على الإنتاجية والطلب المحلي ث‌- انخفاض الاستهلاك الداخلي: مع مغادرة آلاف العائلات، تراجعت مبيعات التجزئة والخدمات ج‌- ضغط على الموازنة: الحكومة أنفقت أكثر من 600 مليون دولار لإيواء وتعويض النازحين ح‌- تراجع ثقة المستثمرين: الهجرة الجماعية زادت من الشعور بعدم الاستقرار، مما أثّر على سوق العقارات وسوق المال. خ‌- اغلاق الاف الشركات الصغيرة بسبب تراجع الطلب ونقص العمالة. اضرار قطاع الطاقة • استهداف منشآت حيوية: تعرّضت منشآت كهرباء وغاز في النقب والجليل لضربات صاروخية، مما أدى إلى انقطاعات في التيار الكهربائي في مناطق واسعة، خاصة في الجنوب. • نقص في غاز الطهي: أشارت تقارير إلى وجود نقص وشيك في غاز الطهي نتيجة تعطل سلاسل التوريد وتضرر بعض خطوط النقل. • إجلاء موظفي الطاقة: تم إجلاء مئات العاملين من محطات الطاقة لأسباب أمنية، مما عطّل عمليات التشغيل والصيانة. خسائر النقل والطيران تعرّض قطاع النقل والطيران في إسرائيل خلال حرب الـ12 يومًا مع إيران لأضرار كبيرة، أثّرت على الحركة الداخلية والدولية وعلى الاقتصاد بشكل عام، يستقبل المطار عادةً حوالي 300 رحلة و35 ألف مسافر يوميًا، . إليك أبرز الخسائر: • إغلاق مطار بن غوريون الدولي لعدة أيام بعد سقوط صواريخ قربه، مما أدى إلى إلغاء أو تحويل مئات الرحلات • تراجع حركة الطيران بنسبة 85% خلال فترة الحرب، وفق تقديرات أولية • خسائر مالية مباشرة لشركات الطيران الإسرائيلية قُدّرت بعشرات الملايين من الدولارات بسبب توقف العمليات وتكاليف التأمين المرتفعة قطاع النقل البري والبحري • استهداف طرق سريعة تربط الجنوب بالمركز، مما عطّل حركة الشاحنات ونقل البضائع • تضرر ميناء أشدود جزئيًا نتيجة سقوط شظايا صاروخية، ما أدى إلى تأخير في تفريغ الحاويات • ارتفاع تكاليف النقل الداخلي بسبب نقص الوقود وتعطل بعض شبكات التوزيع خلاصة الامر ووفقًا لمعهد آرون للسياسة الاقتصادية ومقره إسرائيل ان في احسن أحوال الكيان ستكون التكلفة الإجمالية 12 مليار دولار لو استمرت الهجمات لمدة شهر ولكن رغم المساعدات فان الكيان هو غير قادر الاستمرار حتى ان التوقع بان الحرب لا تتجاوز الأسبوع او بالكثير عشر أيام.

خبير يشخص ثغرات الاقتصاد العراقي ويصف الأرقام الحكومية بـ"الإعلامية فقط"
خبير يشخص ثغرات الاقتصاد العراقي ويصف الأرقام الحكومية بـ"الإعلامية فقط"

شفق نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • شفق نيوز

خبير يشخص ثغرات الاقتصاد العراقي ويصف الأرقام الحكومية بـ"الإعلامية فقط"

شفق نيوز – البصرة أكد الخبير الاقتصادي الدكتور نبيل المرسومي، أن الحرب الإيرانية الإسرائيلية الأخيرة تركت أثرًا مباشرًا في الاقتصاد العالمي، لا سيما على أسواق الطاقة والنفط، وفيما شخص الثغرات في الاقتصاد العراقي، ووصف الأرقام الحكومية بانها "إعلامية وغير حقيقية"، حذر من أزمات قريبة ستعصف بالبلد. وقال المرسومي لوكالة شفق نيوز إن "الحرب التي استمرت لمدة 12 يومًا، تسببت بارتفاع كبير في كلف التأمين بنسبة 60% على ناقلات النفط المتجهة من الخليج إلى آسيا، كما ارتفعت كلفة النقل بنسبة 195%، لا سيما أجور الشاحنات التي تنقل الخام إلى الأسواق الآسيوية، خصوصًا الصين والهند". ورغم المكاسب النفطية، حذر المرسومي من الآثار السلبية المصاحبة للحرب، مشيرًا إلى أنها "أثرت سلبًا على سلاسل الإمدادات العالمية، ما كان سيؤدي إلى ارتفاع في أسعار السلع المستوردة، خصوصًا لو امتدت الحرب لفترة أطول". وأشار إلى أن "مخاوف كبيرة كانت ستنشأ لو طال أمد الحرب، وعلى رأسها احتمالية إغلاق مضيق هرمز، الذي يُعد المنفذ الوحيد لصادرات النفط العراقي، وفي حال حصول ذلك، كانت البلاد ستصبح عاجزة عن التصدير، خصوصًا مع توقف خط جيهان التركي". ملف نفط كردستان ورواتب الموظفين وحول استئناف تصدير النفط من إقليم كوردستان عبر خط جيهان، بيّن المرسومي أن "العراق من الناحية المالية لا يعتمد كثيرًا على هذا الخط، لأن الكمية المصدرة لا تتجاوز 400 ألف برميل يوميًا، وهي قابلة للتعويض من حقول الوسط والجنوب". وأضاف أن "المشكلة الحقيقية تكمن في أزمة الرواتب داخل الإقليم، فلا يوجد أساس أخلاقي وشرعي أو قانوني يمنع صرف رواتب الموظفين"، مشددًا على ضرورة "التوصل إلى اتفاق على إدارة مشتركة للحقول النفطية، بحيث تذهب جميع عوائد النفط والغاز في الإقليم إلى الحكومة الاتحادية، ما يتيح تأمين الرواتب بانتظام". واستدرك قائلًا: "يبدو أن حلًا سياسيًا لا يزال بعيد المنال، لا سيما بعد ما تداولته الأخبار حول توجه حكومة الإقليم لتمويل الرواتب من الإيرادات الذاتية، مع استقطاع 30% من مخصصات الموظفين". العقود النفطية وشروط التوظيف وحول التعاقدات النفطية مع الشركات الأجنبية، أشار المرسومي إلى أن "إيران تضم أكثر من 250 خبيرًا روسيًا في مفاعل بوشهر النووي، لا يستطيعون مغادرتها بسبب الشروط العقدية، وهو ما يفتقر إليه العراق في تعاقداته مع الأجانب". وبيّن أن "العراق يضم أكثر من خمسة آلاف خبير أجنبي من جنسيات متعددة يعملون في قطاع الطاقة، لكن العبء الأكبر يقع على العمالة العراقية"، مؤكدًا أن "الأجانب يحصلون على امتيازات مالية كبيرة تفوق ما يتقاضاه العراقيون بعشرات المرات، رغم كون دورهم محدودًا في العمليات اليومية". هشاشة البيئة الاستثمارية كما انتقد المرسومي البيئة الاستثمارية في العراق، واصفًا إياها بأنها "طاردة لرأس المال الأجنبي بسبب الفساد، والسلاح المنفلت، وصعوبة الإجراءات القانونية، وغياب البنى التحتية، وانتشار العمولات والرشاوى"، معتبرًا أن "كل الحديث عن استقطاب 90 مليار دولار مجرد استعراض إعلامي بلا نتائج حقيقية". وأضاف: "الاستثمار الأجنبي يُقاس من خلال ميزان المدفوعات، ولا توجد أي أرقام تشير إلى دخول أموال حقيقية إلى العراق في هذا الإطار". أزمة البنزين والوقود وتحدث المرسومي عن مفارقة حقيقية، قائلاً: "من غير المعقول أن يكون العراق ثاني أكبر منتج للنفط في العالم، ومع ذلك يستورد الغاز والبنزين"، مشيرًا إلى أن "أسعار الوقود في إيران تعد الأرخص عالميًا بسبب الدعم الحكومي المباشر، فيما لا تزال خطوات العراق لتحقيق الاكتفاء الذاتي غير جادة، رغم كل الوعود المعلنة". الحاجة لإصلاح اقتصادي حقيقي أكد المرسومي أن "الاقتصاد العراقي بحاجة إلى إصلاح جذري يتطلب وجود قيادة سياسية تؤمن بالتنمية"، مشيرًا إلى أن "نحو 91% من الموازنة العامة ما تزال ممولة من الإيرادات النفطية، ما يؤكد غياب التنوع الاقتصادي الحقيقي، رغم التصريحات المتكررة حول دعم الزراعة والصناعة". واقترح "ضرورة فتح منافذ تصدير جديدة عبر تركيا وسوريا والأردن، لمواجهة التحديات الاقتصادية والجيوسياسية المتوقعة". مستقبل أسعار النفط وفي ختام حديثه، أشار المرسومي إلى أنه "ما بعد الحرب شهد تراجعًا في أسعار النفط إلى نحو 66 دولارًا للبرميل"، مبينًا أن "إيرادات شهر أيار الماضي كانت بالكاد كافية لتغطية رواتب الموظفين"، ما يفرض على الدولة "التحرك نحو ترشيق الإنفاق وتعظيم الإيرادات غير النفطية". وأوضح أن "التطورات الإقليمية الأخيرة، لا سيما تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب حول إمكانية شراء الصين للنفط الإيراني، تشير إلى احتمالية انفراج جزئي في العقوبات الأميركية على طهران، بما يتيح لها تصدير ما بين 500 إلى 750 ألف برميل يوميًا". كما لفت إلى أن "السعودية استجابت لرغبة واشنطن بالحفاظ على أسعار منخفضة للنفط، ما سيدفعها إلى زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًا خلال أسبوع، في تحوّل واضح من سياسة الحفاظ على الأسعار إلى تنافس على الحصص السوقية، ما قد يخفض سعر النفط إلى حدود 60 دولارًا للبرميل".

للربع الأول من 2025 .. 'المركزي' يعلن استيرادات العراق تتجاوز 21 مليار دولار
للربع الأول من 2025 .. 'المركزي' يعلن استيرادات العراق تتجاوز 21 مليار دولار

موقع كتابات

timeمنذ 8 ساعات

  • موقع كتابات

للربع الأول من 2025 .. 'المركزي' يعلن استيرادات العراق تتجاوز 21 مليار دولار

وكالات- كتابات: أعلن 'البنك المركزي العراقي'، اليوم السبت، أن استيرادات 'العراق' للرُبع الأول من العام 2025؛ بلغت أكثر من: (21) مليار دولار. وقال البنك في إحصائية له؛ إن: 'استيرادات العراق بلغت (21) مليارًا و(363) مليون دولار'، مبينًا أن: 'الاستيرادات شملت القطاع الحكومي والقطاع الخاص'. وأضاف أن: 'استيرادات القطاع الحكومي بلغت: مليارًا و(377) مليون دولار، فيما بلغت استيراد القطاع الخاص: (19) مليارًا و(985) مليون دولار'. وأشارت البنك إلى أن: 'استيرادات الحكومية شملت الاستيرادات الاستهلاكية والاستيرادات الرأسمالية واستيرادات المنتًّجات النفطية واستيرادات الحكومية الأخرى وطبع العُملة'، فيما شملت: 'استيرادات القطاع الخاص على الاستيرادات الاستهلاكية والاستيرادات الرأسمالية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store