
ملكة جمال السعودية رومي القحطاني تثير مواطنيها بإطلالة وصفت بالجريئة
خطفت مكلة جمال السعودية، رومي القحطاني، الأنظار بإطلالة باللون الزهري الباستيلي حملت مزيجاً من النعومة والجرأة خلال مناسبة لم يُفصح عن تفاصيلها.
الفستان الذي ارتدته رومي أثار الكثير من الجدل على منصات التواصل الاجتماعي، بين السعوديين، خاصة وأنه جريئ، كشف عن أجزاء مثيرة من جسم ممثلة المملكة.
الإطلالة لم تمر مرور الكرام، أيضا، إذ لاحظ المتابعون تفصيلاً غير معتاد أضافته بين حاجبيها: خط أبيض دقيق بدا وكأنه توقيع رمزي أو تعبير بصري شخصي. هذا العنصر، على بساطته، أثار الكثير من التعليقات على مواقع التواصل، حيث انقسمت الآراء بين من رأى فيه علامة على ذوق فني حر وتجريبي، ومن اعتبره غريباً وغير منسجم مع طابع الإطلالة الأنثوي.
التفصيل غير المألوف هذا فتح بابًا جديدًا للحديث حول مدى جرأة المؤثرات في كسر القواعد الجمالية المتعارف عليها، وابتكار رموز شخصية يمكن أن تتحول إلى 'ترند' أو 'بصمة' في عالم الموضة، خاصة مع تزايد التجارب الفنية في المكياج.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زنقة 20
منذ 21 دقائق
- زنقة 20
منع الصحافة و تلبية شروط تعجيزية لفنانين أجانب.. تفاصيل نسخة كارثية من مهرجان موازين
زنقة 20 | الرباط في سابقة من نوعها، منعت إدارة مهرجان موازين، ممثلي وسائل الإعلام من حضور حفل الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي بمسرح محمد الخامس مساء أمس السبت. و بحسب مصادر موقع Rue20، فقد أخبرت الجهة المكلفة بالإعلام التواصل بمهرجان موازين، كافة وسائل الإعلام بأنه لن يُسمح لهم بأي تصوير فيديو أو التقاط للصور خلال حفل الفنانة ماجدة الرومي. و ذكرت نفس الجهة في رسالة وجهتها لوسائل الإعلام المشاركة في تغطية مهرجان موازين ، أنه يسمح فقط للقنوات التلفزيونية الرسمية بالدخول بشكل محدود. و خلال حفل الفنان التونسي صابر الرباعي، قررت إدارة موازين مغادرة الصحفيين والمصورين الفوتوغرافيين ومصوري الفيديو القاعة بعد الأغاني الثلاث الأولى. من جهة أخرى علم موقع Rue20 ، أن 'مغرب الثقافات' التي تنظم المهرجان و يترأسها عبد السلام أحيزون وفرت كافة سبل الراحة للمقربين و ضيوف مختارين بعناية قبل و بعد كل حفلة بمهرجان موازين. و بحسب مصادرنا، فإن أسطول سيارات فخمة وضع رهن إشارة عدد من الضيوف و عائلات المقربين و كبار المسؤولين لتمكينهم من حضور كوكتيل و حفل استقبال بكولف دار السلام ، ومن ثم يتم نقلهم الى مسرح محمد الخامس لحضور حفلات الفنانين العرب و الاجانب ، و بعد ذلك يتم نقلهم الى كولف دار السلام ثانية لتناول العشاء واستكمال السهرة حتى الصباح. من جهة أخرى تتستر الجهة المنظمة عن الاجور الخيالية التي تلقاها الفنانون المشاركون في المهرجان و الذين حظوا باستقبال مبالغ فيه و خيالي في أفخم فنادق الرباط مع تخصيص جيش من الحراس لمنع أي شخص من الاقتراب منهم. بالاضافة الى ذلك اشترط عدد من الفنانين الاجانب و العرب شروطا لا يتخيلها عقل و استجابت ادارة موازين لجميع شروطهم المالية و الامنية و اللوجستيكية و الشخصية. في هذا الصدد علم موقع Rue20 ، أن فنانين عرب و أجانب اشترطوا على موازين الغناء لمدة ساعتين فقط دون زيادة أو نقصان مقابل مبالغ خيالية ، خاصة الفنانين الذين أحيوا سهراتهم بمسرح محمد الخامس. تقارير إعلامية كانت تناقلت خبرا أغرب من الخيال و يتعلق بشروط الفنانة المصرية شيرين للظهور في موازين. و بحسب ذات التقارير التي لم يتأكد منها الموقع ، فإن شيرين اشترطت الحضور على متن طائرة خاصة وفي سرية تامة، دون الظهور الإعلامي أو إجراء أي لقاءات صحفية، وذلك بسبب وضعها 'النفسي الحساس'. من جهة أخرى، عبر عدد من المواطنين عن استيائهم من مرور لقطات مخلة بالآداب و الحياء و تستوجب العقاب القانوني خلال سهرات موازين، مثل مشهد شاب وهو يقوم بإحداث جروح في جسده في لحظة انتشاء. مشهد آخر أثار الجدل هو لحظة رمي الفنانة المغربية نادية العروسي للعلم الوطني، ما تسبب في اعتقال احد الشبان الذي التقطه دون أن يسقط على الارض. لحظة أخرى تناقلها نشطاء على نطاق واسع هي الحالة الكارثية لمسرح محمد الخامس و غياب التكييف ، ما حوله وفق حاضرين الى 'حمام' حقيقي حيث كان الجميع يتصبب عرقا بمن فيهم الفنانون المشاركون في المهرجان.


برلمان
منذ 34 دقائق
- برلمان
ماجدة الرومي تتألق في الرباط وتلتقي جمهورها المغربي ضمن فعاليات مهرجان موازين
الخط : A- A+ إستمع للمقال جددت أيقونة الأغنية العربية، الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي، لقاءها بالجماهير المغربية، خلال حفل فني استثنائي أحيته، مساء أمس السبت بالمسرح الوطني محمد الخامس بالرباط، ضمن فعاليات الدورة العشرين لمهرجان 'موازين – إيقاعات العالم'. واعتلت ماجدة خشبة المسرح الوطني محمد الخامس، بإطلالة بهية وشموخ فني ليسا غريبين على قامة عربية راقية ما تزال تأسر قلوب الملايين في الوطن العربي وعبر العالم أيضا، حيث كانت في انتظارها حشود من الجماهير الغفيرة والمولوعة بفنها الأصيل والخالد على مدى عقود طويلة. واستقبل الجمهور الوفي النجمة اللبنانية بحفاوة عند اعتلائها المنصة بالزغاريد والهتافات، كما رافقها بالتصفيقات طيلة وقائع هذا الحفل الفني المبهر بكل المقاييس. وأعربت بنت بلاد الأرز، بهذه المناسبة، عن حبها وتقديرها الكبيرين للمملكة المغربية ملكا وشعبا، وعن بالغ سعادتها بالوقوف من جديد أمام الجمهور المغربي 'الذي طالما سعدت بلقائه وانبهرت بذوقه الفني الرفيع'، لتواصل بعد ذلك إمتاع عشاقها ومحبيها بتقديم باقة من أجمل وأنجح أعمالها. واختارت أيقونة الأغنية العربية أن تفتتح سهرة آخر ليالي المهرجان الطربية، بأداء أغنية 'ميلي يا حلوة ميلي'، الصادرة سنة 2018، تلتها سلسلة من الروائع الغنائية، شملت تباعا كلا من 'خذني حبيبي'، و'عيناك ليال صيفية'، و'إسمع قلبي'، و'عم يسألوني عليك الناس'، و'أنا عم بحلم'، وكذا قطعة 'لا تسأل'، التي أدتها على نغمات القيتارة الإلكترونية بإبداع لافت. ومن قلب ريبرتوارها الغنائي الخالد، قدمت ماجدة الرومي رائعتي 'كن صديقي' و'كلمات'، اللتين تفاعل الجمهور الحاضر معهما بانسجام وحماس قياسيين، في مشهد أخاذ جعل من هذا الحفل الختامي إحدى أقوى وأجمل لحظات النسخة العشرين لهذه التظاهرة الفنية العالمية. كما أتحفت الفرقة الموسيقية المرافقة لماجدة، برئاسة المايسترو المتألق لبنان بعلبكي، بتقديم باقة مختارة من المعزوفات الموسيقية الساحرة، التي أضفت على السهرة أجواء احتفالية ملهمة. أما مفاجأة الحفل، الذي استمر لأزيد من ساعتين من الطرب الماتع، فتمثل في أداء أيقونة الأغنية العربية، وهي تحمل العلم الوطني المغربي بفخر شديد، لمقتطفات من بعض القطع الغنائية المغربية الشهيرة، من قبيل 'علاش يا غزالي' للموسيقار الراحل المعطي بنقاسم، و'بنت بلادي' للفنان الراحل عبد الصادق شقارة، وذلك في مشهد بانورامي عكس من جديد عمق التلاقح الثقافي بين المدرسة الفنية المغربية ونظيرتها اللبنانية. يذكر أن ماجدة الرومي ازدادات يوم 13 دجنبر 1956 ببلدة كفر شيما في لبنان، ونشأت وسط عائلة فنية وموسيقية عريقة، فوالدها هو الموسيقار والملحن اللبناني الكبير حليم الرومي. وتملك ماجدة الرومي رصيدا فنيا زاخرا بالأعمال والإنتاجات الناجحة، على امتداد عقود طويلة من العطاء الفني الغزير، حيث أنتجت ما مجموعه 13 ألبوما غنائيا، يذكر من أشهرها ألبوم 'كلمات' الصادر سنة 1991، وألبوم 'رسائل' الصادر سنة 1996 وكذا ألبوم 'اعتزلت الغرام' الصادر سنة 2006. وأسدل الستار على فعاليات الدورة العشرين لمهرجان 'موازين – إيقاعات العالم'، المنظمة تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، حيث تميزت نسخة هذا العام ببرمجة موسيقية متنوعة جمعت كبار نجوم الساحة الفنية العربية والدولية، ما جعل من مدينتي الرباط وسلا ملتقى استثنائيا للتبادل الفني والثقافي. كما يعد المهرجان، الذي انطلق سنة 2001، وتنظمه جمعية مغرب الثقافات، حدثا فنيا لا يمكن تفويته من قبل عشاق الموسيقى في المغرب. فبحضور أزيد من مليوني متفرج في كل واحدة من دوراته الأخيرة، يعتبر هذا المهرجان ثاني أكبر حدث ثقافي في العالم.


LE12
منذ 42 دقائق
- LE12
أسبوع موسيقى الدار البيضاء: رحمة رياض وحسين الجسمي يحتفيان بالموسيقى العربية
قدم أسبوع موسيقى الدار البيضاء ،مساء السبت، رحلة فنية آسرة لعشاق الموسيقى العربية، خلال أمسية مؤثرة قدّمتها المطربة العراقية رحمة رياض والفنان الإماراتي حسين الجسمي، أمام جمهور غفير من الدار البيضاء الذي حج لمشاركة هذه اللحظة من الاحتفال والتواصل الفني. وهكذا، اعتلت واستطاعت هذه الفنانة خلق جو مفعم بمشاعر الترحيب، داعية الحضور للغناء والرقص معها. فعليا كان الشعور واضحا طوال حفل 'لا كازابلانكايز'، الذي تحول في أمسية واحدة إلى مسرح كبير للوحدة الثقافية. وفي هذا السياق، أعربت رحمة رياض، في تصريح صحفي، عن سعادتها بتقديم حفلها الأول في المغرب والذي كان بمثابة 'حلم تحقق'، مشيدة بكرم جمهور الدار البيضاء واستقبالهم الحار والعفوي. وأشارت إلى الحفاوة الكبيرة التي استقبلت بها من طرف عشاق الفن العربي الأصيل ، مؤكدة أن هذا الحفل سيبقى من أبرز محطات مسيرتها الفنية. كما عبرت عن تعلقها بالثقافة المغربية، مبدية إعجابها بعدد من الفنانين من قبيل أسماء لمنور وحاتم عمور وزينة الداودية، معربة عن رغبتها في التعاون معهم مستقبلاً. وأكدت الفنانة رغبتها في تقديم أغاني مغربية باللهجة الدارجة لأول مرة أمام الجمهور، وهي لغة تعلمتها بفضل أصدقائها الفنانين المغاربة. وتواصلت الأمسية مع حفل الفنان حسين وألهب الفنان حماس الجماهير ، على خشبة هادئة وراقية، بأداء وصلات غنائية شهيرة بتناغم تام مع الجمهور الذي ردد معه ترانيمها. وفي أجواء دافئة تجمع بين الأجيال، شكّلت هذه الأمسية، المخصصة لثراء التراث الموسيقي العربي، إحدى أبرز فعاليات هذه الدورة الأولى من المهرجان. وفي تصريح مماثل، أعرب الفنان الإماراتي عن امتنانه للترحيب الذي حظي به من قبل الجمهور المغربي، مؤكدا أن لكل زيارة للمملكة بعدا عاطفيا خاصا بالنسبة له. وقال 'سعيد اليوم بلقاء إخوتي وأخواتي وأحبائي هنا في المغرب. هذا البلد الرائع، الغني بالقيم، يستحق التقدير والاحترام'، مشيدًا بتنظيم هذه الدورة الأولى من المهرجان. كما استحضر إحدى أبرز لحظاته في الدار البيضاء، كاشفًا عن دعوته عددًا من نزلاء دور الرعاية الاجتماعية السابقين لحضور حفله. مضيفا 'لقد كانت لحظة مؤثرة للغاية. أردت أن أقدم لهم، كما هو الحال بالنسبة للجمهور، لحظة من الفرح والحب. وتتواصل فعاليات الدورة الأولى لـ 'أسبوع الموسيقى للدار البيضاء'، الذي تنظمه NRJ Maroc، إلى غاية 29 يونيو الجاري بفضاء 'لاكازابلانكيز'، من خلال برنامج متنوع يمزج بين الموسيقى، والسينما، والرياضة، وألعاب الفيديو، والتبادل الثقافي.