logo
ترامب وزيلينسكي يناقشان الأسلحة وتصعيد الضربات الروسية

ترامب وزيلينسكي يناقشان الأسلحة وتصعيد الضربات الروسية

صحيفة الخليج٠٤-٠٧-٢٠٢٥
واشنطن-رويترز
ذكر موقع «أكسيوس»، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ناقش مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الجمعة، أسلحة الدفاع الجوي وتصعيد الضربات الروسية على أوكرانيا.
وتأتي مكالمتهما بعد يوم من تصريح ترامب بأنه أجرى محادثة مخيبة للآمال مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وشنت روسيا الخميس، أكبر هجوم بالطائرات المسيرة على كييف بعد ساعات من محادثة ترامب مع بوتين.
وأثار قرار واشنطن بوقف بعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا تحذيرات من كييف من أن هذه الخطوة ستضعف قدرتها على التصدي للضربات الجوية والتقدم في ساحة المعركة.
وقالت ألمانيا إنها تجري محادثات بشأن شراء أنظمة دفاع جوي من طراز «باتريوت» لسد الفجوة.
وتحدث ترامب مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الخميس، وفقاً لما نقلته مجلة «شبيجل» عن مصادر حكومية.
وذكرت المجلة، الجمعة، أن الزعيمين ناقشا الوضع في أوكرانيا، بما في ذلك تعزيز دفاعها الجوي، بالإضافة إلى قضايا التجارة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يهدد وآسيا تبحث عن بدائل.. سباق للهروب من قبضة الرسوم
ترامب يهدد وآسيا تبحث عن بدائل.. سباق للهروب من قبضة الرسوم

العين الإخبارية

timeمنذ 42 دقائق

  • العين الإخبارية

ترامب يهدد وآسيا تبحث عن بدائل.. سباق للهروب من قبضة الرسوم

تم تحديثه الإثنين 2025/7/14 11:52 م بتوقيت أبوظبي بالنسبة لمعظم الدول التي تلقت رسائل الرئيس ترامب الأسبوع الماضي التي هدد فيها بفرض رسوم جمركية باهظة، وخاصة الدول الآسيوية ذات الاقتصادات التي تركز على توريد السلع للولايات المتحدة، لا توجد بدائل واضحة لمنتجاتها حتى الآن. لكن هذه الدول الآسيوية تبذل قصارى جهدها لإيجاد بدائل مناسبة لتسويق منتجاتها، بحسب ما أفادت صحيفة نيويورك تايمز. وأُصيب قادة الأعمال والسياسة حول العالم بالحيرة الشديدة إزاء فرض البيت الأبيض رسومًا جمركية جديدة، حتى مع قيام الحكومات بإرسال مبعوثين جيئة وذهابًا إلى واشنطن يعرضون مشتريات جديدة ووعودًا بالإصلاح. ويُقيم ترامب حواجز تجارية جديدة ويطالب بتنازلات كبيرة بحلول الأول من أغسطس/آب، مُدعيًا سنوات من الظلم لأن أمريكا تشتري أكثر مما تبيع. وقال أنور إبراهيم، رئيس وزراء ماليزيا، في تجمع لقادة جنوب شرق آسيا يوم الأربعاء الماضي، "في جميع أنحاء العالم، تُستخدم الأدوات التي كانت تُستخدم سابقًا لتوليد النمو للضغط والعزل والاحتواء". وأضاف، "بينما نواجه الضغوط الخارجية، نحتاج إلى تعزيز أسسنا، والتجارة فيما بيننا، والاستثمار أكثر مع بعضنا البعض". دول آسيا تسعى لتحالفات جديدة وهناك بالفعل بعض الدلائل على هذه الجهود، فقد أرسل رئيس كوريا الجنوبية الجديد، لي جاي ميونغ، مبعوثين خاصين إلى أستراليا وألمانيا لمناقشة قضايا الدفاع والتجارة، ويعتزم إرسال وفود إلى عدة دول أخرى. وأعلنت البرازيل والهند عن خطط لزيادة تجارتهما الثنائية بنسبة 70%، لتصل إلى 20 مليار دولار. وتقول إندونيسيا إنها تقترب من إبرام معاهدة مع الاتحاد الأوروبي من شأنها خفض معظم الرسوم الجمركية على كلا الجانبين إلى الصفر. وفي فيتنام، التي قال ترامب إنها قبلت رسومًا جمركية بنسبة 20% على بضائعها المتجهة إلى الولايات المتحدة قبل رسائل الأسبوع الماضي، أكدت نائبة وزير التجارة على الجهود المبذولة لتقليل اعتماد بلادها على المستهلكين الأمريكيين من خلال الاستفادة من اتفاقيات تجارية أخرى. وقالت ويندي كاتلر، نائبة رئيس معهد سياسات جمعية آسيا، "مع شعور المزيد والمزيد من الدول بصعوبة تلبية مطالب الولايات المتحدة، سيزداد اهتمامها بالعمل مع الآخرين". وهناك العديد من السوابق التي تدفع الدول إلى البحث عن شركاء آخرين عندما تتدهور علاقاتها طويلة الأمد. وخلال الولاية الأولى لترامب، ردّت الصين على الرسوم الجمركية الأمريكية بشراء كميات أقل من فول الصويا الأمريكي. لكن البرازيل سدت هذا النقص، وهي الآن تُلبّي معظم طلب الصين على فول الصويا، تاركةً المزارعين الأمريكيين أمام فائض من المنتج وقلة في عدد المشترين. وفي عام ٢٠١٧، قاطعت الصين البضائع من كوريا الجنوبية ردًا على استعدادها لاستضافة نظام صاروخي أمريكي مضاد للصواريخ الباليستية، مما ألحق أضرارًا بالغة بقطاعي الاستهلاك والسياحة في كوريا الجنوبية المعتمدين على الصين. وردًا على ذلك، وسّعت كوريا الجنوبية التجارة والاستثمار مع إندونيسيا وماليزيا وفيتنام. وبما أن الدول الآسيوية كانت تعمل بالفعل على تنويع قواعد عملائها، فإن التوجه الحالي ليس جديدًا تمامًا. لكن المنطقة لا تزال بعيدة عن التكامل السلس، على سبيل المثال، قاومت كوريا الجنوبية الانضمام إلى الاتفاقية الشاملة والتقدمية للشراكة عبر المحيط الهادئ، وهي اتفاقية تجارية انبثقت من رماد المفاوضات مع الولايات المتحدة التي تعثرت عام ٢٠١٦. ويحث بيونغ إيل تشوي، الخبير الاقتصادي الكوري الجنوبي والمفاوض التجاري السابق، بلاده على الانضمام إلى تلك الاتفاقية التي وقّعتها جارتها اليابان. وقد يُتيح عداء واشنطن الجديد تحقيق ذلك أخيرًا، وقد كان رئيس كوريا الجنوبية، السيد لي، أكثر تقبّلًا لليابان مما توقعه الكثيرون خلال حملته الانتخابية. وقال تشوي، "اعتقدت اليابان وكوريا أننا حليف قويّ للولايات المتحدة، لكن دونالد ترامب لا يؤمن بالحلفاء". وأضاف، "لذا، تتوق اليابان إلى انضمام أعضاء أكثر أهمية، وتقول الحكومة الكورية الجديدة، 'باسم المصلحة الوطنية، يمكننا فعل أي شيء'". فائدة محتملة لدول آسيا ولقد وصلت أحدث موجة من الرسوم الجمركية، في الوقت الذي تُغرق فيه الصين العالم بسلع رخيصة لدعم نموها المُعتمد على التصدير. هذا الفائض من السيارات والأجهزة والإلكترونيات والمنسوجات يُصعّب على جيران الصين إيجاد منافذ خاصة بهم. وقد يستفيد بعضهم من تصميم إدارة ترامب على منع وصول البضائع الصينية عبر دول أخرى إلى الموانئ الأمريكية. وبدأت الشركات الصينية بالفعل في إنشاء مصانع في جنوب شرق آسيا سعيًا وراء انخفاض تكاليف العمالة، وقد تُشجعها الاتفاقيات الجديدة على نقل المزيد من سلاسل التوريد الخاصة بها خارج الصين أيضًا. ويُمكن للشركات في المنطقة، المُعرّضة لضغوط المنافسة من الصين، والآن بسبب الرسوم الجمركية، أن تعمل على تحسين إنتاجيتها والحفاظ على حصتها السوقية. وقال ديونيسيوس نارجوكو، كبير الاقتصاديين في معهد البحوث الاقتصادية لرابطة دول جنوب شرق آسيا، "بإمكانهم زيادة الكفاءة، ربما بالاستثمار في تقنيات جديدة، ورقمنة بعض مصانعهم، من أجل خفض التكاليف". وأضاف، "قد يكون التصدير أقل تكلفة، وبالتالي يُمكنهم أن يُصبحوا أكثر تنافسية في الأسواق الجديدة أو حتى في الولايات المتحدة". ولزيادة دخل مواطنيها، لا تزال الدول النامية في جنوب شرق آسيا بحاجة إلى إنشاء المزيد من الشركات المحلية، ولا يكفي أن تظل ورشة عمل للقوى الكبرى. ويتطلب ذلك قيادة ثابتة واستثمارًا مُركّزًا، من النوع الذي مكّن كوريا الجنوبية واليابان من النمو لتصبحا قوتين صناعيتين كبيرتين. على سبيل المثال، بينما تُنتج معظم الشركات اليابانية الآن أكثر من مليون سيارة سنويًا في تايلاند، وتُصنّع شركة سامسونغ الكورية الجنوبية العملاقة العديد من هواتفها المحمولة في فيتنام، فإن ذلك يبقى على دول جنوب شرق آسيا فقيرة نسبيًا. وقال كيم دونغسو، الباحث البارز في المعهد الكوري للاقتصاد الصناعي والتجارة: "إنهم بحاجة إلى استيعاب بعض التكنولوجيا الصناعية من الاستثمار الأجنبي المباشر، الجميع يعلم أن هذه مشكلة، ولكن ليس كل الحكومات قادرة على معالجتها". في النهاية، قد يكون من المفيد للدول التي أصبحت هدفًا لحملة ترامب الجمركية التوصل إلى استجابة جماعية أكثر. وحتى الآن، لم يحدث ذلك، حيث واصل قادة العالم محاولة ضمان معاملة أكثر تفضيلًا لبلدانهم من جانب ترامب. aXA6IDE2MS4xMjMuMTUzLjIyNiA= جزيرة ام اند امز US

ترامب: سنرسل أسلحة إلى حلف «الناتو» لدعم أوكرانيا
ترامب: سنرسل أسلحة إلى حلف «الناتو» لدعم أوكرانيا

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

ترامب: سنرسل أسلحة إلى حلف «الناتو» لدعم أوكرانيا

واشنطن-رويترز أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته، اليوم الاثنين، خطة لإعادة تسليح أوكرانيا بالصواريخ وأسلحة أخرى في معركتها لصد الحرب الروسية، وهددا بفرض رسوم جمركية صارمة إذا لم تنه موسكو الحرب. وجاء إعلان الزعيمين بعد أسابيع من إبداء ترامب إحباطه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لرفضه التوصل إلى اتفاق لإنهاء الصراع. ووجه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي نداءات متكررة إلى ترامب وقادة حلف شمال الأطلسي للحصول على مزيد من الأسلحة. وبموجب الاتفاق، قال ترامب إن الولايات المتحدة ستزود أوكرانيا بأسلحة ستدفع دول الحلف ثمنها. وقال روته إن كميات هائلة من الأسلحة، ومنها الصواريخ، ستُرسل في إطار الدفعة الأولى من العتاد العسكري. وذكر ترامب أن العتاد العسكري، ومنه منظومة باتريوت الصاروخية، سيصل قريباً جداً. وقال ترامب أيضاً إنه سيفرض «رسوماً جمركية مرتفعة للغاية» على روسيا إذا لم تتوصل إلى اتفاق خلال 50 يوماً. ويعمل صناع السياسات في الكونجرس على حزمة عقوبات على روسيا. وقال روته «لو كنت مكان فلاديمير بوتين اليوم وكنتم تتحدثون عما تعتزمون تنفيذه خلال 50 يوماً... كنت سأعيد النظر في ما إذا كان عليّ أن أتعامل بجدية أكبر مع المفاوضات المتعلقة بأوكرانيا». ورغم تردده في اتخاذ إجراءات عقابية ضد روسيا، خرج ترامب من مكالمة هاتفية أجراها في الآونة الأخيرة مع بوتين محبطاً، بعدما بدا الرئيس الروسي مستعداً لمواصلة الحرب.

باحث بالعلاقات الدولية: فكرة دعم أوكرانيا لم يتخل عنها أي أحد في الغرب
باحث بالعلاقات الدولية: فكرة دعم أوكرانيا لم يتخل عنها أي أحد في الغرب

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سبوتنيك بالعربية

باحث بالعلاقات الدولية: فكرة دعم أوكرانيا لم يتخل عنها أي أحد في الغرب

باحث بالعلاقات الدولية: فكرة دعم أوكرانيا لم يتخل عنها أي أحد في الغرب باحث بالعلاقات الدولية: فكرة دعم أوكرانيا لم يتخل عنها أي أحد في الغرب سبوتنيك عربي اعتبر الخبير والباحث في العلاقات الدولية، الدكتور زياد منصور، أن "إعلان ترامب الاستمرار في توريد الأسلحة إلى كييف يوضح مطالب أوروبا للولايات المتحدة المتمثلة... 14.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-14T19:29+0000 2025-07-14T19:29+0000 2025-07-14T19:29+0000 أخبار العالم الآن العالم حصري تقارير سبوتنيك الولايات المتحدة الأمريكية أخبار روسيا اليوم أخبار أوكرانيا ورأى أن "رغبة الغرب في الصواريخ المرسلة إلى كييف هي إصابة العاصمة الروسية موسكو". وأشار ضيف "سبوتنيك" إلى أنه من الضروري في ظل ما يحصل اليوم التذكير بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم الدول الأوروبية عدم التخلي عن أوكرانيا، وكشفه عن توقيع باريس ولندن اتفاقية دفاعية محدثة تتضمن تنسيقا في مجال أسلحة الردع النووية ومواجهة التهديدات الخطيرة ضد أوروبا بشكل مشترك". وردا على سؤال حول ما إذا كانت الولايات المتحدة تعتزم الانسحاب من حلف الناتو، رأى أنها "مجرد ثرثرة صحفية"، قائلا: "ترامب لن يفعل هذا حتى لو أراد ذلك لأن الحلف قائم في الأساس من أجل الولايات المتحدة وتوسيع نفوذها في العالم"، مضيفا "ترامب يدرك أن الأوروبيين مهتمون باستمرارية الصراع الأوكراني وهم على استعداد لدفع ثمن هذا الصراع".واعتبر منصور أن "ترامب حقق ما يريده فقد خفض العبء على الميزانية الأمريكية، لكنه لم ولن يغير المبادئ الأساسية للسياسة الأمريكية تجاه أوكرانيا".وختم: "نحن أمام موجة جديدة من العنف المقنن بإرادة المجمعات الصناعية الحربية الغربية والدولة العميقة في الولايات المتحدة".وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه توصل لاتفاق مع الاتحاد الأوروبي بشأن إمدادات الأسلحة إلى كييف، مشيرا إلى أن أوروبا ستتحمل جميع التكاليف.وفي وقت سابق من اليوم، صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، أن عملية تزويد كيف بالأسلحة والمعدات العسكرية من الولايات المتحدة مستمرة وستستمر.وأجاب بيسكوف في مؤتمر صحفي، على سؤال بشأن كيفية تقييم الكرملين لخطوات ترامب: "قيل الكثير عن ارتفاع الأسعار وما إلى ذلك، والآن يبدو أن أوروبا ستدفع ثمن هذه الإمدادات، لكن الحقيقة تبقى أن إمدادات الأسلحة والذخيرة والمعدات العسكرية من الولايات المتحدة إلى أوكرانيا مستمرة وستستمر". الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار العالم الآن, العالم, حصري, تقارير سبوتنيك, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار روسيا اليوم, أخبار أوكرانيا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store